logo
ترامب: سنطرد المهاجرين غير النظاميين ولوس أنجلوس مدينة محتلة

ترامب: سنطرد المهاجرين غير النظاميين ولوس أنجلوس مدينة محتلة

24 القاهرةمنذ يوم واحد

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن قوات الحرس الوطني المرسلة إلى لوس أنجلوس ستفرض قانونا ونظاما قويين جدًا، فيما بدا أنه يترك المجال مفتوحا أمام نشر جنود في مدن أخرى.
وفي تصريح لصحفيين بشأن محتجين على عمليات دهم تجريها سلطات الهجرة في ولاية كاليفورنيا، قال ترامب، إن هناك أشخاص عنيفون، ولن نسمح لهم بالافلات (من العقاب) عن ذلك.
وردا على سؤال حول تفعيل قانون التمرد، الذي يتيح نشر القوات المسلحة لقمع احتجاجات، قال ترامب ننظر بشأن القوات في كل مكان، لن نسمح بحدوث ذلك في بلدنا.
ترامب: سنطرد المهاجرين غير النظاميين ولوس أنجلوس مدينة أمريكية عظيمة لكنها محتلة.
ترامب وماسك على خط النار.. الجارديان تكشف 10 طرق خطيرة يملكانها لتدمير كل منهما الآخر
مظاهرات لوس أنجلوس.. ترامب يمنع ارتداء الأقنعة في الاحتجاجات ويشيد بتدخل الحرس الوطني
وأضاف ترامب: القوات التي انتشرت في لوس أنجلوس هي لضمان حفظ النظام وتنفيذ القانون، متابعًا: تعرضت مدينة لوس أنجلوس العظيمة في يوم من الأيام للغزو والاحتلال من المهاجرين غير الشرعيين والمجرمين، متابعًا: سنطرد المهاجرين غير النظاميين ولوس أنجلوس مدينة أمريكية عظيمة لكنها محتلة.
ووصل الحرس الوطني في ولاية كاليفورنيا إلى لوس أنجلوس يوم الأحد بأمر من الرئيس الأمريكي بعد احتجاج المئات على مدى يومين على الحملة ضد المهاجرين في إطار سياسة ترامب المتشددة.
وأظهرت لقطات مصورة اصطفاف نحو 12 من أفراد الحرس الوطني عند مبنى اتحادي في وسط مدينة لوس أنجلوس نُقل إليه محتجزون إثر مداهمات استهدفت مهاجرين يوم الجمعة، مما أشعل فتيل احتجاجات استمرت طوال يوم السبت.
كما أظهرت لقطات مصورة أيضا وجود ما لا يقل عن ست مركبات تبدو عسكرية ودروع لمكافحة الشغب الأحد أمام المبنى الاتحادي الذي قالت وزارة الأمن الداخلي إن نحو "1000 من مثيري الشغب نظموا احتجاجا أمامه يوم الجمعة.
وأكدت القيادة الشمالية الأميركية أن قوات الحرس الوطني بدأت في الانتشار وأن بعضها موجود بالفعل ميدانيا.
وشوهدت قوات الحرس الوطني أيضا في باراماونت بالقرب من متجر "هوم ديبوت"، وهو الموقع الذي شهد مواجهات بين المحتجين والشرطة السبت.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المكتب الحكومي بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية ذراع للاحتلال وشريكة في الإبادة
المكتب الحكومي بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية ذراع للاحتلال وشريكة في الإبادة

مصرس

timeمنذ 23 دقائق

  • مصرس

المكتب الحكومي بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية ذراع للاحتلال وشريكة في الإبادة

اتهم المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم الإثنين، "مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF) بأنها "ذراع للاحتلال وليست جهة إنسانية". وحمل المكتب الحكومي إياها مسؤولية استشهاد أكثر من 130 مواطنا وإصابة نحو 1000 آخرين خلال أسبوعين من توزيع المساعدات، بحسب وكالة معاً الفلسطينية.وشدد، في بيان، على أنها تبث "أكاذيب رخيصة" وتعمل ضمن أجندة أمنية تخدم أهداف الاحتلال، وفق ما جاء في البيان الصادر عنه. وقال إن "مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) ليست سوى واجهة دعائية لجيش الاحتلال الإسرائيلي".وأضاف "يقودها ضباط ومجندون أميركيون وإسرائيليون من خارج القطاع، بتمويل أميركي مباشر، وبالتنسيق مع جيش الاحتلال الذي يرتكب جريمة إبادة جماعية مستمرة ضد أكثر من 2.4 مليون فلسطيني" من 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.وأوضح البيان أن "الاحتلال هو الطرف الوحيد الذي يمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة منذ قرابة 100 يوم، بإغلاقه المتعمد للمعابر ومنعه دخول أكثر من 55 ألف شاحنة مساعدات، وتقييده لعمل عشرات المنظمات الأممية".وشدد على أن "هذا ما أقرته الأمم المتحدة والصليب الأحمر ومنظمة أوتشا والصحة العالمية". وأشار المكتب إلى أن "GHF شاركت بشكل مباشر في جريمة منظمة تستهدف المدنيين عبر طُعْم المساعدات".وأكد أن "الوقائع الميدانية تثبت أن هذه المؤسسة تسببت باستشهاد 130 مدنيًا خلال محاولتهم الوصول إلى مساعدات غذائية على حواجز الاحتلال، وإصابة نحو 1000 آخرين، وفقدان 9 مدنيين حتى اللحظة".وأضاف أن "GHF تفتقر كليًا لمبادئ العمل الإنساني، حيث تتعاون ميدانيًا مع جيش الاحتلال وتنفّذ توجيهاته، وتخدم أجندته الأمنية، وتتلقى تمويلها وتعليماتها من مصادر حكومية أجنبية"، مضيفًا أنها "أداة ضغط وتجويع وقتل ضد السكان المدنيين، وليست في صف الإنسان بأي حال".وحذّر المكتب من اعتبار GHF مؤسسة إغاثية، مشددًا على أن "أي جهة تزعم أنها إنسانية بينما تدير نقاط توزيع داخل مناطق يشرف عليها جيش الاحتلال، هي جزء من أدوات الإبادة الجماعية وشريك فعلي في الجريمة".وختم المكتب الإعلامي بيانه بالتأكيد على أن "المقاومة الفلسطينية لا تهدد أحدًا، بل تحمي حق شعبها في البقاء"، داعيًا المجتمع الدولي إلى "عدم الانخداع بادعاءات GHF وإنهاء حالة الانحياز الأعمى، والسماح بدخول عشرات آلاف الشاحنات لمنظمات الأمم المتحدة المعروفة بكفاءتها والتزامها بالعمل الإنساني"

يديعوت أحرنوت: استقالة 2 من كبار موظفي مؤسسة غزة الإنسانية
يديعوت أحرنوت: استقالة 2 من كبار موظفي مؤسسة غزة الإنسانية

مصرس

timeمنذ 23 دقائق

  • مصرس

يديعوت أحرنوت: استقالة 2 من كبار موظفي مؤسسة غزة الإنسانية

أفادت صحيفة «يديعوت أحرنوت» باستقالة 2 من كبار موظفي مؤسسة غزة الإنسانية «GHF»، المسئولة عن توزيع المساعدات في غزة، تحت إشراف قوات الاحتلال الإسرائيلي. وتأتي تلك الاستقالة بعدما قررت مجموعة بوسطن الاستشارية «BCG»، التي ساعدت في تصميم وإدارة العمليات التجارية ل«مؤسسة غزة الإنسانية»، إلغاء عقدها مع شركة المساعدات الأمريكية، وسحب موظفيها من تل أبيب.وصرح متحدث باسم المجموعة، أنها أنهت عقدها مع مؤسسة غزة الإنسانية «GHF»، وأعطت أحد كبار الشركاء الذين يقودون المشروع إجازة مؤقتة، ريثما تُجرى مراجعة داخلية.وقال 3 أشخاص مطلعون على الأمر، والذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم، إن انسحاب مجموعة بوسطن الاستشارية، التي ساهمت في إنشاء شركة المساعدات الأمريكية، يجعل استمرار عمل مؤسسة غزة الإنسانية «صعبًا».وأشارت صحيفة «واشنطن بوست»، إلى أن المجموعة الاستشارية ساعدت في تطوير المبادرة بالتنسيق الوثيق مع إسرائيل.وصرح متحدث باسم المجموعة، بأن الشركة قدمت دعمًا «مجانيًا» للعملية الإنسانية، ولن تتقاضى أجرًا عن أي عمل قامت به نيابةً عن المؤسسة.لكن شخصًا آخر مطلع، قدم رواية متضاربة قال فيها إن «المجموعة قدمت فواتير شهرية تزيد قيمتها عن مليون دولار».وفي وقت سابق، قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت اليوم الثلاثاء، مجزرة جديدة قرب مركز «المساعدات الأمريكي – الإسرائيلي» في محافظة رفح، أسفرت عن استشهاد 27 مدنيًا مُجوّعًا، وإصابة أكثر من 90 آخرين بجراح متفاوتة.وأعلن في بيان عبر قناته الرسمية بتطبيق «تلجرام»، ارتفاع حصيلة ضحايا هذه المراكز إلى 102 شهيد و490 مصابًا، منذ البدء في تشغيلها في مناطق رفح وجسر وادي غزة بتاريخ 27 مايو 2025، في إطار مشروع مشبوه يُدار بإشراف الاحتلال، ويُروّج له تحت مسمى «الاستجابة الإنسانية»، بينما يُمارَس فيه القتل على الملأ وعلى الهواء مباشرة، وتُرتكب فيه جرائم إبادة جماعية ممنهجة.من جهته، دعا مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، إلى إجراء تحقيق سريع ونزيه في الهجمات المميتة على الفلسطينيين أثناء حصولهم على المساعدات بقطاع غزة، ومحاسبة المسئولين عنها.وقال في تصريحات، نشرها الموقع الرسمي للمفوضية، اليوم الثلاثاء، إن الهجمات المميتة على المدنيين المنكوبين الذين يحاولون الحصول على كميات ضئيلة من المساعدات الغذائية في غزة «أمر غير مقبول».وأشار إلى استشهاد وإصابة عشرات الفلسطينيين لليوم الثالث على التوالي، أثناء تواجدهم في محيط موقع توزيع مساعدات تديره «مؤسسة غزة الإنسانية».ونوه أن هذه الهجمات الموجهة ضد المدنيين تعد «انتهاكًا جسيمًا للقانون الدولي، وجريمة حرب».

8 من نشطاء السفينة مادلين يرفضون التوقيع على إجراءات الترحيل
8 من نشطاء السفينة مادلين يرفضون التوقيع على إجراءات الترحيل

مصرس

timeمنذ 23 دقائق

  • مصرس

8 من نشطاء السفينة مادلين يرفضون التوقيع على إجراءات الترحيل

نقلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، نشطاء سفينة فك الحصار إلى مطار «بن جوريون»، تمهيدا لترحيلهم إلى بلدانهم، وذلك بعد ساعات من استيلاء بحرية الاحتلال على السفينة، واقتيادها إلى ميناء أسدود. وأفادت وسائل إعلام عبرية، بأن أربعة منهم، من بينهم الناشطة المناخية السويدية جريتا ثونبرج، وافقوا على توقيع وثيقة مغادرة طوعية.في المقابل، رفض ثمانية نشطاء آخرين التوقيع على الوثيقة، بينهم ريما حسن، عضو البرلمان الأوروبي عن فرنسا، التي سبق أن رُحّلت من البلاد في وقت سابق، بعد وصولها إلى مطار بن جوريون.وتم احتجاز الرافضين في مركز «جفعون» للمقيمين (غير الشرعيين) -حسب الادعاء الإسرائيلي- لمدة 96 ساعة، وبعد انقضاء المدة، سيتم ترحيلهم سواء بموافقتهم أو دونها.يذكر أن جيش الاحتلال هاجم فجر أمس سفينة «مادلين» التي تقل ناشطين دوليين ومتضامنين مع قطاع غزة، في محاولة لكسر الحصار المفروض عليه.وكانت السفينة محاطة بزوارق حربية إسرائيلية، بينما حلقت طائرات مسيرة فوقها على ارتفاعات منخفضة، وسط حالة توتر بين المتضامنين على متنها، وفق بث مباشر سابق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store