
جندي في اللواء 103 في ابين يستلم راتب 19 ألف وخمسمائة ريال يمني فقط
تفاجئت اليوم وأنا أشاهد جندي يتبع اللواء 103 في محافظة ابين وهو يستلم راتبه من أحد مراكز الصرافة وسالته كم يحولوا لك راتب أعطيني صورة السند حق الحوالة واذا بالمفاجاة الكبرى انهم يعطوه 19 ألف وخمسمائة ريال يمني فقط وراتبه تقريبا ٦٠ ألف ريال أي عدل هذا واي عرف أو دين او منطق ماذا يعمل بها هذا الجندي المسكين في ظل هذه الاوضاع المعيشية الصعبة التي تمر بها البلاد كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيتة اتقوا الله وخافوا من عقابه ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء أنا صراحة استغربت من هذا الظلم والفساد الذي تمارسه بعض القيادات العسكرية في الشرعية تجاه جنودها رسالة عاجلة نوجهها الى قيادة وزارة الدفاع ممثلة باللواء الركن محسن الداعري هل يرضيكم هذا الفساد التي تمارسه بعض القيادات العسكرية تجاه الجنود والى قيادته العسكرية لكي تراجع ضميرها وتعطي الجندي راتبه وان كان ولابد الخصم يكون بالمعقول مثل باقي الألوية مش بهذه الطريقة وهذا الظلم الكبير وحسب افادة الجندي هناك الكثير من الجنود يتم الخصم عليهم بنفس الطريقة بطريقة مخالفة لكافة القوانين العسكرية والشرائع السماوية التي لم نشاهدها في اي جيش بالعالم اي قيادة عسكرية هذه لاتحترم جنودها وتحرمهم من ابسط حقوقهم المشروعة والعادلة
...
المحرّمي يبحث مع رئيس الوزراء الأوضاع الاقتصادية وتحسين الخدمات
17 يوليو، 2025 ( 2:49 مساءً )
أمن العاصمة عدن يطيح بعصابة سرقات خطيرة وتستعيد بعض المسروقات.
17 يوليو، 2025 ( 2:43 مساءً )

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 10 دقائق
- اليمن الآن
محلل اقتصادي يحذّر اليمنيين: احذروا… فالمعركة لم تعد في الجبهات العسكرية، بل في جيوبكم.
حذّر الخبير والمحلل الاقتصادي اليمني وحيد الفودعي من تصعيد حوثي خطير في الحرب الاقتصادية، مؤكدًا أن الجماعة شرعت في تأسيس نظام نقدي موازٍ عبر سك وطباعة عملات جديدة، في خطوة وصفها بأنها "أخطر من الجبهات العسكرية"، وتهدف لتقويض السيادة المالية للدولة اليمنية. وفي منشور مطوّل على صفحته بـ"فيسبوك"، قال الفودعي إن العملات الجديدة التي طرحتها جماعة الحوثي مؤخرًا من فئتي 50 ريالًا معدنية و200 ريال ورقية، تندرج ضمن حرب ممنهجة لإرباك النظام النقدي في البلاد، وتمثل انتهاكًا صارخًا لصلاحيات البنك المركزي اليمني في عدن، المخول قانونًا بإصدار العملة وإدارتها. وأشار إلى أن الخطوة الحوثية ليست لمعالجة التلف النقدي كما تزعم الجماعة، بل هي محاولة لفرض واقع نقدي مغاير يعمّق الانقسام، ويهدد استقرار الاقتصاد الوطني، ويفتح الباب أمام التضخم وتآكل القوة الشرائية. ووصف الفودعي العملات الجديدة بـ"المزورة"، مؤكدًا أن التوقيع الموجود على الورقة النقدية الجديدة من فئة 200 ريال يعود لشخص مدرج على قوائم العقوبات الأمريكية بتهمة الانتماء لجماعة مصنّفة دوليًا كمنظمة إرهابية. خطر مباشر على القطاع الخاص والبنوك وفي تحذير صريح، نبّه الفودعي إلى أن قبول هذه العملات من قبل التجار أو المصارف قد يعرضهم للمساءلة القانونية والعقوبات الدولية، معتبرًا أن ذلك يُعد "مشاركة غير مباشرة في جريمة تزوير نقدي"، خصوصًا في ظل التحذيرات الصادرة من البنك المركزي اليمني بدعم من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والاتحاد الأوروبي. وأكد أن الجماعة التي تجرأت على طباعة عملة تتضمن رموزًا من مدن جنوبية كعدن وتعز، قد تلجأ لاحقًا إلى طباعة كميات غير محدودة من النقود دون أي غطاء نقدي أو قيود تنظيمية، ما من شأنه أن يُغرق السوق بسيولة غير مشروعة ويزيد من انهيار الثقة بالعملة المحلية. "تضخم كارثي" و"فقدان السيادة" ونوّه الخبير الاقتصادي إلى أن السوق اليمنية تعيش بالفعل حالة فوضى نقدية، مع وجود طبعتين مختلفتين للعملة الوطنية وسعرين متباينين لصرف الدولار في كل من صنعاء وعدن، وهو ما يجعل الاقتصاد هشًا، والريال اليمني في مهب الانهيار الكامل. واعتبر أن الصمت الدولي والمحلي تجاه هذه الإجراءات يمثل تفويضًا غير مباشر باستمرار ما وصفه بـ"الجريمة الاقتصادية المنظمة"، داعيًا الحكومة الشرعية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة وحاسمة، ورافضًا الاكتفاء بـ"بيانات الشجب" التي لا تقابلها تحركات عملية على الأرض. لا تتعاملوا بالعملة الحوثية في ختام تحذيراته، خاطب الفودعي التجار والمصرفيين والمواطنين قائلاً: "احذروا… فالمعركة لم تعد في الجبهات العسكرية، بل في جيوبكم"، معتبرًا أن القبول بهذه العملات هو مقامرة بالاستقرار المالي ومشاركة ضمنية في مشروع يهدف لتفكيك ما تبقى من الدولة.


المشهد اليمني الأول
منذ 18 دقائق
- المشهد اليمني الأول
إيكونوميست: اليمن يفرض هيمنته على البحر الأحمر رغم الادعاءات الأمريكية
أكدت مجلة إيكونوميست البريطانية أن قدرات اليمن البحرية تشهد توسعًا لافتًا وأن قوات صنعاء تواصل تنفيذ عمليات نوعية ضد سفن الكيان الإسرائيلي وأخرى مرتبطة به في البحر الأحمر دون أن تتمكن الولايات المتحدة من وقف هذا التصعيد. وأشارت المجلة في تقرير حديث إلى أن اليمن نفذ خلال أسبوع عمليتين بحريتين استهدفتا سفينتين تجاريتين هما ماجيك سيز وإترنيتي سي في السادس والسابع من يوليو وأسفرتا عن إغراقهما رغم تصريحات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي أعلنت سابقًا أن أنصار الله تراجعوا عن استهداف السفن ووصفت إيكونوميست الهجمات بأنها رسالة واضحة تؤكد أن السيطرة على باب المندب أصبحت بيد اليمن وليس بيد واشنطن مشيرة إلى أن الموقف الدولي بدا ضعيفًا وعاجزًا حيث قوبلت هذه التطورات بردود فعل باهتة تعكس حجم الحرج الذي يواجهه الغرب أمام الوقائع الجديدة في الميدان كما أوضح التقرير أن الولايات المتحدة خفضت وجودها العسكري في المنطقة وسحبت بعض مدمراتها البحرية وهو ما سمح لقوات صنعاء بتوسيع عملياتها وفرض معادلة ردع جديدة عززت حضورها في البحر الأحمر ونقل التقرير حالة القلق المتزايدة لدى شركات الشحن العالمية التي بدأت تتجنب المرور عبر البحر الأحمر بعد انخفاض حركة السفن بنسبة تقارب خمسين في المئة مقارنة بصيف العام الماضي رغم تحسن طفيف خلال الأيام الأخيرة وأضافت المجلة أن الغارات الإسرائيلية المتكررة ضد اليمن لم تحقق أي نتائج حاسمة تمامًا كما فشلت الحملة العسكرية التي قادتها السعودية والإمارات سابقًا في كسر إرادة صنعاء وخلصت إيكونوميست إلى أن اليمن لا يمتلك السلاح فحسب بل يمتلك القرار السياسي لاستخدامه عند الضرورة وأن قوات صنعاء أثبتت قدرتها على تغيير التوازنات الإقليمية وفرض واقع لا يمكن تجاوزه عسكريًا أو سياسيًا.


26 سبتمبر نيت
منذ 27 دقائق
- 26 سبتمبر نيت
لقاء يستعرض وضع المعالم التاريخية في المحافظات المحتلة وما تواجهه من عبث
26سبتمبرنت :- ناقش وزير الثقافة والسياحة الدكتور علي اليافعي خلال لقاءه اليوم محافظ عدن طارق سلام، الانتهاكات التي تمارسها قوى الاحتلال تجاه المواقع والمعالم التاريخية والأثرية والسياحية في عدن وبقية المحافظات المحتلة. واستعرض اللقاء ما تواجهه المعالم التاريخية والأثرية في المحافظات المحتلة ومحافظة عدن بشكل خاص من عبث ونهب وتخريب من قبل قوى الاحتلال ومرتزقته في محاولة لطمس التاريخ الحضاري لتلك المحافظات وهويتها الإيمانية وهو ما لن يتحقق بفضل الله تعالى ثم بيقظة الأحرار في تلك المحافظات. وفي اللقاء أكد وزير الثقافة والسياحة أن المواطن اليوم في المحافظات المحتلة ولاسيما في عدن يدرك أكثر من أي وقت مضى أن المحتل هو من جلب المآسي والأوجاع لتلك المحافظات وأبنائها ويسعى لتغيير هويتها واستبدالها بثقافة دخيلة على المجتمع اليمني تتناقض مع توجهاته ومبادئه الدينية والأخلاقية. وأشار إلى أن الاستهداف الذي طال المعالم التاريخية والمواقع الأثرية والنهب المستمر الذي تتعرض له من قبل المحتل وأدواته يكشف حقيقة هذا المحتل وتوجهاته بعيدا عن مشاريعه الوهمية الذي يحاول التسويق لها وأكاذيبه التي أوهم الناس بها طيلة عشرة أعوام.. مؤكدا أن هناك حقيقة واحدة فقط وهي أن المحتل لا يمكن أن يجلب الخير لليمن بقدر ما يسعى للحصول على مكاسب تلبي رغباته وأطماعه على حساب الشعب اليمني. وشدد الوزير اليافعي على ضرورة تعزيز وحدة الصف لتجنيب اليمن ويلات التقسيم والتشرذم الذي يسعى المحتل إلى تكريسه، والعمل على مواجهة تلك المؤامرات بكل الطرق والوسائل المتاحة بما يعزز من الوحدة اليمنية ويحافظ على هوية البلد الإيمانية وإرثه الحضاري العريق.. داعيا الأحرار في المحافظات المحتلة إلى نبذ الخلافات والتفرغ لمواجهة المحتلين وإفشال جميع مخططاتهم وتطهير تلك المحافظات منهم. من جانبه أشاد محافظ عدن بالجهود التي تبذلها قيادة وزارة الثقافة والسياحة في سبيل الحفاظ على المعالم والمواقع التاريخية والأثرية والنهوض بالقطاع الثقافي والسياحي، ودعم المثقفين والمبدعين في مختلف المجالات. وتطرق إلى حجم الاستهداف الذي يتعرض له التراث الحضاري لليمن جراء العدوان السعودي الإماراتي وأدواته الذي استهدف اليمن أرضا وإنسانا وهوية وحضارة واستغل هذه الحرب العدوانية لتنفيذ مخططاته الهادفة لتدمير الآثار والمعالم التاريخية ونهب الآثار والموارد الطبيعية اليمنية.