logo
رحلات جوية من صنعاء على طاولة الحوثيين.. الكشف عن اتفاق مع اليمنية في عدن وأربع خيارات جديدة

رحلات جوية من صنعاء على طاولة الحوثيين.. الكشف عن اتفاق مع اليمنية في عدن وأربع خيارات جديدة

اليمن الآنمنذ يوم واحد

أعلنت مليشيا الحوثي الإرهابية، عن أربعة مقترحات لإعادة تشغيل مطار صنعاء، واستئناف الرحلات الجوية عبره، بعد تدمير كافة طائرات شركة الخطوط الجوية اليمنية، بغارات إسرائيلية.
وقال منتحل صفة مدير مطار صنعاء، المعين من قبل المليشيات الحوثية، خالد الشايف، إن هناك (ثلاثة) مقترحات لتوفير طائرات وتسيير رحلات عبر مطار صنعاء، أولها 'استئجار طائرات'، وثانيها 'شراء طائرات'، أو السماح لبعض الشركات بتسيير رحلات عبر مطار صنعاء،
وأشار الشايف، إلى وجود مقترح الرابع، وهو الاتفاق مع شركة الخطوط الجوية اليمنية في عدن، لتسيير رحلات، عبر مطار صنعاء، من خلال طائراتها الثلاث المتبقية من الأسطول الجوي.
وقبل أيام تعرضت آخر طائرة من الطائرات الأربع، المختطفة لدى مليشيا الحوثي، والتابعة للخطوط الجوية اليمنية، لغارة جوية أدت إلى تدميرها، بعد تدمير ثلاث طائرات أخرى، قبل ذلك بأسابيع
الحوثيين
الخطوط الجوية اليمنية
مطار صنعاء
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
أمل عرفة تتحدث عن تأثير اليمن في مشوارها الفني وتكشف أمنيتها بزيارته
التالي
لماذا انتشرت فرق الغوص والإنقاذ في صنعاء؟ التفاصيل الكاملة هنا

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حين يصبح الجواز اليمني دليلاً على غياب الدولة
حين يصبح الجواز اليمني دليلاً على غياب الدولة

اليمن الآن

timeمنذ 29 دقائق

  • اليمن الآن

حين يصبح الجواز اليمني دليلاً على غياب الدولة

العاصفة نيوز/قاسم الهارش: في بلدٍ يعاني من تشظّي السيادة، وتعدُّد مراكز القرار، وعجز مؤسسات الدولة عن أداء وظائفها، لم يكن القرار الذي أصدرته الإدارة الأمريكية في عهد الرئيس دونالد ترامب بحظر دخول المواطنين اليمنيين إلى أراضي الولايات المتحدة مجرد إجراء أمني ضمن سياسة الهجرة، بل مثّل هذا القرار صفعة دبلوماسية قاسية، عكست تراجعاً واضحاً في مستوى الثقة الدولية بالحكومة اليمنية الشرعية، وكشفاً غير معلن عن هشاشة مؤسساتها، وفقدانها لأهم مقوّمات الدولة: السيادة والكفاءة. القرار الأمريكي، رغم غلافه الأمني، حمل بين سطوره رسالة سياسية صريحة: الحكومة اليمنية لم تعد شريكاً موثوقاً في إدارة الأمن الدولي، ولا كياناً قادراً على القيام بوظائف الدولة الحديثة. وهذه الرسالة لم تكن موجهة لليمن فقط، بل وصلت أصداؤها إلى عواصم القرار العربي والإقليمي والدولي، لتفتح الباب أمام إعادة تقييم شكل العلاقة مع 'الشرعية' اليمنية. اقرأ المزيد... برنامج الأغذية العالمي: عدة مناطق في جنوب الخرطوم عُرضة لخطر 10 يونيو، 2025 ( 3:36 مساءً ) انهيار منجم ذهب على رؤوس سبعة أشخاص في حجة 10 يونيو، 2025 ( 3:28 مساءً ) وصف الإدارة الأمريكية للحكومة اليمنية بأنها 'تفتقر للكفاءة' ليس مجرد توصيف بيروقراطي عابر، بل هو اتهام سياسي بالغ الخطورة. فالكفاءة، في لغة العلاقات الدولية، تعني قدرة الدولة على إدارة مؤسساتها، وضبط أمنها، وتقديم خدماتها، ومراقبة حدودها. وعندما تُنفى هذه الكفاءة، تبدأ شرعية الدولة في التآكل، أولاً في نظر مواطنيها، ثم في أنظار العالم. لقد بدأت بعض العواصم العربية تتعامل مع الحكومة اليمنية بحذر متزايد، وتراجعت مستويات الدعم، وضعفت مرونة التنسيق. الاعتراف الرسمي ما يزال قائماً شكلياً، لكنه أصبح محاطاً بشكوك عميقة، خاصة في ظل استمرار الانقسام السياسي والمؤسسي، وغياب القيادة الموحدة. أخطر ما جاء في المبررات الأمريكية كان التشكيك العلني في الوثائق الرسمية اليمنية، وفي مقدمتها جواز السفر. حين تفقد الوثيقة الرسمية الأولى للمواطن ثقة الدول الكبرى، فإن ذلك لا يُعدّ فقط ضربةً لكرامة اليمني، بل نسفاً لرمزية السيادة، وتشكيكاً مباشراً في الجهة التي تصدر تلك الوثيقة، أي الحكومة اليمنية الشرعية. وقد انعكست هذه الأزمة بسرعة على الأرض؛ فبعض الدول العربية شدّدت إجراءات منح التأشيرات، وطالبت بموافقات أمنية مسبقة، ومددت فترات الانتظار، وأحياناً رفضت الجواز اليمني دون مبررات واضحة. هكذا وجد اليمني نفسه محاصراً، يحمل جوازاً يُفترض أن يفتح له العالم، فإذا به يُغلق في وجهه كل الأبواب، وكأنّ هذه الوثيقة أصبحت عبئاً لا دليلاً على الهوية والانتماء. حين تقول دولة بحجم الولايات المتحدة إن الحكومة اليمنية 'لا تسيطر على أراضيها'، فإنها لا تدلي بتقرير أمني فحسب، بل تصدر تقييماً سياسياً حاداً يشكك في وجود الدولة نفسها. فالدولة، في أبسط تعريف، هي كيان يملك السيطرة على أرضه وشعبه ومؤسساته. وإذا غابت هذه السيطرة، فإن باقي العناصر تبدأ في الانهيار تباعاً. هذا الواقع يُضعف من موقع الحكومة في المحافل الدولية، ويُغري بعض الأطراف الدولية والإقليمية بالتعامل مع سلطات الأمر الواقع، لا عن اقتناع بشرعيتها، بل بحكم 'الواقعية السياسية'. كما أنه يُهدد علاقة اليمن بدول الجوار، التي لم تعد ترى فائدة من دعم حكومة لا تملك قرار المنافذ، ولا السيادة الأمنية على الأرض. لم يكن الجواز اليمني يوماً مجرد وثيقة سفر، بل كان رمزاً لوجود دولة، واعترافاً بمواطنة، وشهادة على سيادة. ولكن حين تفقد هذه الوثيقة قيمتها، فإن مؤسسات الدولة تصبح على المحك، وتجد الحكومة نفسها عاجزة عن حماية أبسط رموز وجودها. فما الذي يعنيه أن تُشكك دول كبرى في جواز صادر من جهة شرعية؟ يعني ببساطة أن هذه الجهة لا تملك قدرة السيطرة على إصدار الوثائق، ولا تضمن نزاهتها، ولا تراقب منافذها، ولا تستطيع منع التزوير والتلاعب وتعديل البيانات. وهذا ليس تفصيلاً إدارياً، بل ضربة في صميم مفهوم الشرعية نفسه. وتثور هنا أسئلة محورية: لماذا لم يتم نقل المركز الرئيسي للجوازات إلى العاصمة المؤقتة عدن من قبل وزارة الداخلية، ممثلة برئاسة مصلحة الهجرة والجوازات، بشكل كامل، مع إنشاء مركز بيانات خارجي احتياطي يحمي معلومات المواطنين في حال حدوث كوارث أو هجمات سيبرانية؟ لماذا لم يُنجز مجلس القيادة الرئاسي هيكلة وطنية موحدة تُنهي الانقسام في القوات المسلحة والأمن تحت مظلتي وزارتي الدفاع والداخلية؟ ولماذا لا تتواجد الحكومة بشكل دائم على الأرض، حتى في المناطق التي تصفها بـ'المحررة'؟ هذه الأسئلة لا تتعلق فقط بالجواز، بل تمس هيبة الدولة، ومفهوم الشرعية، وقدرتها على الفعل السيادي. فتعدُّد مراكز القرار، وغياب القيادة الموحدة، وتشتت السيطرة الأمنية، كلها مؤشرات على تآكل التماسك الداخلي للشرعية، وقرب فقدانها غطاءها الدولي الفعلي. القرار الأمريكي لا يزال يُستخدم كمرجع دبلوماسي في تقييم الحالة اليمنية، وقد يتحول، إن لم يتم تدارك الأمور، إلى نقطة انطلاق لسحب الاعتراف الفعلي بالحكومة، حتى لو بقي الاعتراف الشكلي قائماً على الورق. لا أحد يحمي شرعية لا تحمي نفسها. لن يقاتل العالم من أجل حكومة لا تقاتل من أجل مواطنيها، ولن يدافع أحد عن دولة لا تدافع عن وثائقها، ولا تبسط سيادتها، ولا تُثبت كفاءتها. فالسيادة لا تُمنح، بل تُنتزع بالحضور، وتُثبت بالكفاءة، وتُصان بالثقة. فالجواز اليمني ليس مجرد ورقة، إنه الاختبار الأخير لوجود الدولة. وإذا سقط، سقطت معه آخر أعمدة السيادة.

استقبل الرئيس علي ناصر اللواء علي عبدربه القاضي
استقبل الرئيس علي ناصر اللواء علي عبدربه القاضي

اليمن الآن

timeمنذ 30 دقائق

  • اليمن الآن

استقبل الرئيس علي ناصر اللواء علي عبدربه القاضي

كريتر سكاي/خاص: استقبل الرئيس علي ناصر محمد صباح اليوم الموافق ١٠يونيو ٢٠٢٥ اللواء علي عبدربه القاضي عضو مجلس النواب رئيس تكتل المستقلين في مجلس النواب. وجاءت هذه الزيارة لتهنئة الرئيس بمناسبة عيد الأضحى المبارك وجرى الحديث حول الوضع في اليمن وسبل الخروج من الأزمة و وقف الحرب وإنهاء حالة الاحتراب والانقسامات والأحتكام إلى لغة الحوار بدلاً عن السلاح والعنف وتغليب مصلحة الوطن على كل المصالح . كما ثمن الحاضرون جهود الأخ الرئيس علي ناصر محمد المبذولة على المستوى المحلي و الإقليمي والدولي في سبيل إخراج اليمن من الأزمة الخانقة التي يمر بها ودعوة لمؤتمر سلام يمني - يمني شامل لا يستثني احد لأستعادة الدولة ومؤسساتها و أمن وإستقرار الوطن والمواطن. كما حضر اللقاء الأستاذ المستشار خالد قاسم الطشي / رئيس منظمة السلام اليمنية الدولية، والقاضي عيدروس محسن عطروش / عضو المحكمة العليا ومستشار محكمة الإستثمار العربية.

شاهد : عائلة الضبيبي تتهم عبدالسلام جحاف بـ"الخيانة".. شرارة الخلاف تنفجر بعد زواج مثير للجدل
شاهد : عائلة الضبيبي تتهم عبدالسلام جحاف بـ"الخيانة".. شرارة الخلاف تنفجر بعد زواج مثير للجدل

اليمن الآن

timeمنذ 30 دقائق

  • اليمن الآن

شاهد : عائلة الضبيبي تتهم عبدالسلام جحاف بـ"الخيانة".. شرارة الخلاف تنفجر بعد زواج مثير للجدل

اندلعت شرارة أزمة حادة بين عائلتي الضبيبي وجحاف عقب منشورات متبادلة حملت طابعًا ساخرًا واتهامات بالخيانة، في أعقاب زواج القيادي الحوثي عبدالسلام جحاف من شقيقة الشيخ علي الضبيبي، أحد وجهاء صنعاء. ووجه زين العابدين الضبيبي، أحد أقارب الشيخ، انتقادات حادة عبر منشور على منصة "إكس"، قال فيه إن العائلة سبق أن حذّرت من "عدم أهلية" جحاف للثقة أو المصاهرة، وكتب متهكمًا: "رغم عتبي وغضبي من الشيخ علي الضبيبي، لكنه يعرف قدر الرجال يا عبدالسلام جحاف، وقدرك واحد زبادي." جاء ذلك ردًا على منشور ساخر لجحاف قال فيه: "في ضيافة الشيخ علي الضبيبي، وهو ما قصر... عشانا بزبادي." واعتبرت أسرة آل الضبيبي المنشور إهانة صريحة، وتأكيدًا على تحفظهم القديم على هذا الزواج، في ظل تصاعد التوتر بين الجانبين وتبادل الاتهامات بشكل علني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store