
إقتصاد : محادثات تجارية بين أمريكا والصين اليوم في لندن
الاثنين 9 يونيو 2025 12:00 مساءً
نافذة على العالم - مباشر- يعقد مسؤولون كبار من الولايات المتحدة والصين محادثات في لندن اليوم الاثنين بهدف نزع فتيل التوتر التجاري الذي اتسع نطاقه بين القوتين العظميين في الأسابيع الماضية وتجاوز الرسوم الجمركية المضادة إلى فرض قيود تصديرية على سلع ومكونات رئيسية لسلاسل التوريد العالمية.
وفي موقع في لندن لم يتم الكشف عنه بعد، سيسعى الجانبان إلى إعادة اتفاق مبدئي تم التوصل إليه الشهر الماضي في جنيف إلى مساره الصحيح. وكان هذا الاتفاق قد قاد لخفض التوتر بين البلدين لفترة وجيزة وتسبب في حالة من الارتياح بين المستثمرين الذين تكبدوا العناء لأشهر بسبب سلسلة الأوامر التي يعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لفرض رسوم جمركية منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير كانون الثاني.
وقال متحدث باسم الحكومة البريطانية أمس الأحد "ستعقد الجولة المقبلة من المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين في بريطانيا يوم الاثنين... إننا أمة تدعم التجارة الحرة ولطالما كنا واضحين بأن الحرب التجارية ليست في مصلحة أحد، ولذلك نرحب بهذه المحادثات".
ويشارك في المحادثات وفد أمريكي يقوده وزير الخزانة سكوت بيسنت ووزير التجارة هوارد لوتنيك والممثل التجاري الأمريكي جيميسون جرير، فيما سيرأس وفد الصين نائب رئيس مجلس الدولة هي ليفنغ.
وتأتي الجولة الثانية من اللقاءات بعد أربعة أيام من اتصال هاتفي بين ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ، في أول تواصل مباشر بينهما منذ تنصيب ترامب في 20 يناير كانون الثاني.
وخلال الاتصال الذي استمر لأكثر من ساعة، طلب شي من ترامب التراجع عن الإجراءات التجارية التي ألحقت الضرر بالاقتصاد العالمي وحذره من اتخاذ خطوات تتعلق بتايوان من شأنها أن تمثل تهديدا، وفقا لتفاصيل صدرت عن الحكومة الصينية.
لكن ترامب قال على وسائل التواصل الاجتماعي إن المحادثات ركزت في المقام الأول على التجارة وأدت إلى "نتيجة إيجابية للغاية" بما يمهد الطريق لاجتماع اليوم الاثنين في لندن.
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
ترشيحات
فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية
وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع
رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية
مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى
وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي
الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 27 دقائق
- خبر صح
يوسف الحسيني يتحدث عن أحداث لوس أنجلوس وهل ستشكل تاريخًا جديدًا لأمريكا
تحدث الإعلامي يوسف الحسيني عن أحداث الشغب الأخيرة في بعض المدن الأمريكية، والتي جاءت ردًا على سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه المهاجرين، وأشار الحسيني في تغريدة له عبر حسابه الشخصي على منصة 'إكس' إلى أن ما يحدث في لوس أنجلوس، والذي انتشر إلى عدة مدن أمريكية، يشبه ما وقع في واشنطن العاصمة في أبريل 1968 بعد اغتيال مارتن لوثر كينج، متسائلًا: 'هل سيكتب هذا تاريخًا جديدًا لأمريكا؟'، واختتم بالقول: 'لا، ولكنه سيمنح فرصًا أكبر للديمقراطي جافين نيوزوم وتمييزًا إيجابيًا أوسع للمهاجرين'. يوسف الحسيني يتحدث عن أحداث لوس أنجلوس وهل ستشكل تاريخًا جديدًا لأمريكا مواضيع مشابهة: ترامب يعبّر عن رغبته في تصنيع الدبابات والسفن بدلاً من الملابس والأحذية ما يحدث في لوس أنجلوس والذي امتد لعدة مدن في الولايات المتحدة الأمريكية أشبه بما حدث في واشنطن العاصمة وامتد لعدة مدن في أبريل 1968 عقب اغتيال مارتن لوثر كينج هل هذا سيكتب تاريخًا جديدًا لأمريكا؟ لا لكن سيعطي فرصًا أكبر للديمقراطي جافين نيوزوم وتمييز إيجابي أوسع للمهاجرين. — Youssef ALHosseiny (@YAlhosseiny). وفي نفس السياق، تصاعدت حدة المظاهرات في بعض المدن الأمريكية ردًا على سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه المهاجرين، حيث اندلعت أعمال عنف بين المتظاهرين وعناصر الشرطة وقوات الحرس الوطني التي تم نشرها في ولاية تكساس. فرض حظر التجوال أعلنت الشرطة الأمريكية فرض حظر التجول في مناطق بوسط مدينة لوس أنجلوس، حيث تركزت المظاهرات في المدينة، وذكرت عمدة لوس أنجلوس، كارين باس، أن هذا الحظر قد يستمر لعدة أيام، وقد يؤثر على أقل من 100 ألف شخص من سكان الولاية، وبدأت شرطة لوس أنجلوس تنفيذ حملة اعتقالات جماعية، حيث تم اعتقال أكثر من 400 شخص خلال الأيام الأربعة الماضية، وفي تكساس، صرح الحاكم جريج أبوت بأنه سيتم نشر أفراد من الحرس الوطني في الولاية لمواجهة الاحتجاجات التي اعتبرها مخططًا لها هذا الأسبوع. وانتشرت احتجاجات مماثلة ضد هيئة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك وإدارة ترامب إلى مدن رئيسية مثل نيويورك وشيكاغو وسياتل ودنفر وسان فرانسيسكو وأتلانتا وغيرها، وحذر حاكم كاليفورنيا جافين نيوسوم في خطاب موجه إلى سكان كاليفورنيا، قائلاً: 'إن ترامب يدفع بعمليات ترحيل جماعي عشوائية، ويخاطر بالسلامة العامة بنشر الحرس الوطني'، مختتمًا التحذير بأن الديمقراطية تتعرض للهجوم. ما أسباب احتجاجات لوس أنجلوس؟ بدأت الاحتجاجات يوم الجمعة الماضية بسبب مداهمات هيئة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك التي اعتقلت العشرات من الأشخاص، بما في ذلك في أماكن عملهم، وتستعد العديد من المدن الأمريكية لجولة جديدة من المظاهرات اليوم الأربعاء احتجاجًا على مداهمات مرتبطة بالهجرة، بينما خضعت مناطق في مدينة لوس أنجلوس لحظر تجول خلال الليل في محاولة لوقف الاضطرابات المستمرة منذ خمسة أيام. ويجري الاستعداد لمظاهرات مناهضة لسياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في جميع أنحاء الولايات المتحدة يوم السبت المقبل، حيث ستجوب الدبابات والمركبات المدرعة شوارع العاصمة واشنطن في عرض عسكري بمناسبة الذكرى 250 لتأسيس الجيش الأمريكي، وبالتزامن مع عيد ميلاد الرئيس الذي سيبلغ 79 عامًا، وبحسب حاكم ولاية تكساس، الجمهوري جريج أبوت، فقد تم نشر الحرس الوطني اليوم الأربعاء قبل الاحتجاجات المزمعة، وكانت مظاهرات قد اندلعت بالفعل هذا الأسبوع في تكساس ونيويورك وأتلانتا وشيكاغو وغيرها من المدن. اقرأ كمان: جنرال إيراني يؤكد أن أمريكا لجأت للمفاوضات بعد فشل القوة العسكرية وكان قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإرسال قوات الحرس الوطني ومشاة البحرية إلى لوس أنجلوس قد أثار جدلاً واسعًا في الولايات المتحدة حول استخدام الجيش على الأراضي الأمريكية.


الدستور
منذ 44 دقائق
- الدستور
أمريكا تبدأ إجلاء دبلوماسييها من الخليج.. هل تخشى الضربة الإيرانية؟
ذكرت شبكة 'سي إن إن' الأمريكية، أن الولايات المتحدة الأمريكية بدأت إجلاء دبلوماسييها وعائلات العسكريين من الشرق الأوسط وسط مخاوف من تصعيد مع إيران، حيث بدأت واشنطن عملية إجلاء تدريجية لموظفيها غير الأساسيين من سفارتها في بغداد، إلى جانب السماح لعائلات العسكريين الأمريكيين في بعض القواعد العسكرية في الخليج بالمغادرة الطوعية، في خطوة تعكس تزايد القلق الأمني داخل دوائر صنع القرار الأمريكي مع اقتراب موعد جولة حاسمة من المفاوضات النووية مع إيران. سباق تحركات احترازية استعدادا لاحتمال حدوث تصعيد عسكري في المنطقة القرار، الذي أكده مسؤولون في وزارة الخارجية والبنتاجون، يأتي في سياق تحركات احترازية استعدادًا لاحتمال حدوث تصعيد عسكري في المنطقة، خاصةً بعد التهديدات الأخيرة الصادرة عن مسؤولين إيرانيين بالرد الصاروخي على أي هجوم محتمل يستهدف المنشآت النووية الإيرانية. ويأتي هذا التطور بعد ثلاثة أيام فقط من اجتماع مغلق عقده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع فريقه للأمن القومي في منتجع "كامب ديفيد"، خصص بالكامل لمناقشة الملف الإيراني. وأفادت تقارير بأن الاجتماع تخلله تقييم لسيناريوهات التصعيد الإقليمي المحتمل وطرق حماية المصالح الأمريكية في المنطقة. في موازاة ذلك، أصدرت هيئة العمليات البحرية التابعة للحكومة البريطانية تحذيرًا للملاحة الدولية، لافتة إلى أن "التوترات المتزايدة في منطقة الشرق الأوسط قد تقود إلى تصعيد عسكري مفاجئ"، ونصحت السفن العابرة في الخليج العربي وخليج عمان ومضيق هرمز باتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر، مع ضرورة الإبلاغ الفوري عن أي نشاط مريب. وقالت نائبة المتحدث باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، إن عملية الإجلاء تأتي بعد مراجعة أمنية دورية أجرتها وزارة الخارجية وشملت تقييم الوضع العام في العراق والمناطق المجاورة. وأضافت أن "سلامة العاملين الأميركيين في الخارج تمثل أولوية قصوى للإدارة الأميركية". من جانبه، أوضح مسؤول في وزارة الدفاع أن وزير الدفاع بيت هيغسيث وافق على مغادرة عائلات العسكريين الأميركيين من قواعد معينة في الخليج، مؤكدًا أن القيادة المركزية الأميركية (CENTCOM) تتابع الوضع لحظة بلحظة وتُجري تقييمات ميدانية مستمرة. كما أشار مسؤول في الخارجية إلى أن قرار تقليص عدد الموظفين في بغداد يستهدف "تقليل البصمة الأمريكية في العراق مؤقتًا"، في ظل الظروف الحالية التي تثير القلق. وفي ظل هذا المناخ المحتقن، أعلنت مصادر إسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي رفع حالة التأهب إلى أقصى درجة، تحسبًا لاحتمالات اندلاع مواجهات مباشرة أو عبر وكلاء طهران في المنطقة، وعلى رأسهم حزب الله في لبنان والمليشيات الموالية لإيران في سوريا والعراق. وبينما تترقب العواصم الإقليمية والدولية مآلات الجولة المقبلة من المحادثات النووية، تتجه الأنظار إلى واشنطن وطهران لمعرفة ما إذا كانت التحركات الأخيرة مقدمة لتفاهمات جديدة أم بداية لانفجار عسكري كبير يعيد رسم مشهد الشرق الأوسط.


البورصة
منذ ساعة واحدة
- البورصة
الذهب يقود طموحات صادرات مواد البناء والصناعات المعدنية
يراهن قطاع مواد البناء والحراريات والصناعات المعدنية، على مزيد من النمو، بعد أن تصدر القطاعات التصديرية المصرية، محققا 5.5 مليار دولار خلال الأشهر الأربعة الأولى من 2025، مقارنة بـ2.9 مليار دولار في الفترة نفسها من 2024، بنسبة نمو 88%. ولعب الذهب دورا قياديا في هذة النتائج، إذ سجل الطلب على الذهب كأداة استثمارية في منطقة الشرق الأوسط ارتفاعًا ملحوظًا بنسبة 3% على أساس سنوي خلال الربع الأول من عام 2025، ليصل إلى 28.4 طن، مقارنة بـ 27.5 طن خلال الفترة نفسها من العام الماضي. ووفقًا لوثيقة حكومية ، صدرت مصر منتجات الذهب والأحجار الكريمة إلى 32 دولة، في مقدمتها الإمارات العربية المتحدة بقيمة 2.7 مليار دولار، مقابل 347 مليون دولار خلال الفترة نفسها من 2024، محققة نموًا تجاوز 698%. وخلال تعاملات الأربعاء، ارتفعت أسعار الذهب العالمية بسبب حالة عدم اليقين المحيطة باتفاقية التجارة الأمريكية الصينية، إلى جانب حكم قضائي سمح بإبقاء الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب، مما دفع بعض المستثمرين إلى شراء المعدن كملاذ آمن. وسجل سعر أونصة الذهب العالمي ارتفاعًا الأربعاء بنسبة 0.7% ليسجل أعلى مستوى عند 3348 دولارًا للأونصة بعد أن افتتح الجلسة عند المستوى 3322 دولارًا للأونصة ليتداول حاليًا عند المستوى 3343 دولارًا للأونصة، وفقًا لـشركة «جولد بيليون». نعمان: المعدن الأصفر لعب الدور الأبرز في قيادة النمو الكبير قال سمير نعمان، وكيل المجلس التصديري لمواد البناء والحراريات والصناعات المعدنية، إن المعدن الأصفر لعب الدور الأبرز في قيادة صادرات القطاع إلى هذا النمو الكبير، مدفوعًا بالطلب العالمي المتزايد، وزيادة الإنتاج المحلي خاصة من منجم السكري، بجانب تحسن بيئة التصدير واتساع نطاق الأسواق المستوردة. وأوضح أن المجلس يستهدف الوصول بإجمالي صادرات الذهب إلى 5 مليارات دولار بنهاية 2025، عبر دعم الشركات المصدرة، وزيادة القيمة المضافة للمنتج، وتكثيف المشاركة في المعارض الدولية. وأشار إيهاب واصف رئيس شعبة الذهب والمعادن الثمينة باتحاد الصناعات، إلى أن الذهب المصري استطاع اقتحام أسواق عالمية جديدة مستفيدًا من اضطرابات المشهد الجيوسياسي العالمي، والنزاعات التجارية، ما دفع المستثمرين العالميين نحو الاتجاه إلى الذهب كملاذ آمن. أضاف أن تلك الأوضاع أعادت تشكيل خريطة صادرات المعدن الأصفر، وخلقت فرصًا واعدة أمام الشركات المصرية لتوسيع تواجدها خارجيًا، خاصة في أسواق الخليج وآسيا. جمال الدين: ارتفاعات متفاوتة لصادرات الألومنيوم والزجاج وأشار وليد جمال الدين، عضو المجلس التصديري، إنه رغم تصدر الذهب المشهد، إلا أن بعض المنتجات الأخرى سجلت أداءً إيجابيًا، إذ ارتفعت صادرات قطاع المواد المحجرية والمعدنية إلى 206 ملايين دولار مقابل 165 مليون دولار في الفترة المقابلة من العام الماضي، فيما بلغت صادرات الألومنيوم ومصنوعاته 288 مليون دولار مقابل 258 مليون دولار، وصادرات الزجاج 174 مليون دولار مقابل 156 مليون دولار. كما سجلت صادرات الأسمنت نموًا بنحو 15.6%، لتصل إلى 281 مليون دولار خلال الأشهر الأربعة الأولى من 2025، مقارنة بـ243 مليون دولار في الفترة نفسها من 2024. الزيني: الطلب الخارجي وتوسع الأسواق الأفريقية يدعم الأسمنت وقال أحمد الزيني رئيس شعبة مواد البناء باتحاد الغرف التجارية، إن صادرات الأسمنت المصرية واصلت أداءها الإيجابي، مستفيدة من تحسن الطلب الخارجي خاصة في الأسواق الإفريقية، وعلى رأسها كينيا وغانا ونيجيريا، إضافة إلى الأسواق العربية. أضاف أن مصانع الأسمنت نجحت في رفع قدراتها التصديرية، مستغلة انخفاض تكلفة الإنتاج نسبيًا، وتطور البنية التحتية اللوجستية في الموانئ، وكذلك الجهود الحكومية لفتح أسواق جديدة، مشيرًا إلى أن هناك توقعات بمواصلة الزيادة خلال النصف الثاني من العام الحالي مع ارتفاع طلبات التوريد لمشروعات إعادة الإعمار في بعض الدول المجاورة. وأوضح الزيني، أن دخول بعض شركات الأسمنت في شراكات مع موزعين دوليين أسهم في توسيع الحصة السوقية للمنتج المصري في الخارج، بما يعزز من قدرته التنافسية ويزيد فرص النمو المستدام للصادرات. ويبلغ إنتاج مصر الشهري من الأسمنت نحو 5 ملايين طن، منها 4 ملايين مخصصة للسوق المحلية، في حين يُصدّر مليون طن شهرياً إلى عدد من الأسواق، أبرزها ليبيا التي تستورد نحو 100 ألف طن شهرياً بعد تزايد الطلب مؤخراً، وتضم مصر نحو 18 مصنعاً للأسمنت، معظمها يقع في محافظات الصعيد والدلتا.