
ترمب: قد يكون لدينا شيء نتحدث عنه قريباً جداً بشأن وقف النار في غزة
وجاء تصريح ترمب للصحافيين في المكتب البيضاوي خلال لقائه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" مارك روته، بعد أن توقع في 27 يونيو الماضي قبل أكثر من أسبوعين أن يدخل وقف النار في غزة حيز التنفيذ في غضون أسبوع.
ووصف الرئيس الأميركي الانسحاب الإسرائيلي من غزة عام 2005 بأنه "واحدة من أسوأ صفقات العقارات التي تمت على الإطلاق"، وأضاف: "لقد تخلوا عن العقارات المطلة على المحيط... وكان من المفترض أن يجلب ذلك السلام... لكنه جلب العكس تماماً".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 26 دقائق
- صحيفة سبق
"العبيدي" أول سعودية تحصل على درجة "بروفيسور" في القانون الدولي وحقوق الإنسان
في إنجاز غير مسبوق على مستوى الساحة الأكاديمية القانونية بالمملكة، حصلت الدكتورة عبير بنت حسن العبيدي على درجة "أستاذ (بروفيسور)" في القانون الدولي وحقوق الإنسان، لتُصبح بذلك أول سعودية تنال هذا اللقب الرفيع في هذا التخصص الدقيق والحيوي. الدكتورة العبيدي، خريجة كلية القانون بجامعة إيموري (Emory Law School) الأمريكية، إحدى أعرق المؤسسات التعليمية في العالم، تُعد نموذجًا مشرفًا للمرأة السعودية في الأوساط الأكاديمية الدولية. وقد أغنت المشهد القانوني بسلسلة من البحوث والدراسات المتخصصة التي ساهمت في تطوير الفكر القانوني وتعزيز حضور المملكة في المحافل الدولية. وتحظى الدكتورة عبير بسجل مهني مميز، حيث تولّت عدة مناصب قيادية، وشاركت في عضوية لجان علمية واستشارية داخل الجامعة وخارجها، في تجسيد واضح لكفاءتها العلمية وتميزها المهني. وفي عام 2017، نالت جائزة التميز للمرأة السعودية، تقديرًا لإسهاماتها البارزة في مجال القانون وتمكين المرأة، مما رسّخ مكانتها كأحد الرموز النسائية الرائدة في المملكة. ويأتي هذا الإنجاز النوعي ضمن سلسلة النجاحات التي تسطرها الكفاءات الوطنية، وخاصة المرأة السعودية، في ظل الدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة لتمكين المرأة وتعزيز دورها في مختلف المجالات، بما يتماشى مع رؤية المملكة الطموحة. وقد قوبل هذا التفوق بإشادة واسعة من الأوساط الأكاديمية والقانونية، التي اعتبرت ما حققته الدكتورة العبيدي ليس إنجازًا شخصيًا فحسب، بل فخرًا وطنيًا يعكس المكانة المتقدمة التي وصلت إليها المرأة السعودية.


صحيفة سبق
منذ 26 دقائق
- صحيفة سبق
الخارجية الفلسطينية تواصل تحركاتها لوقف المجاعة في قطاع غزة
أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية مواصلة حراكها السياسي والدبلوماسي وعلى مسار القانون الدولي؛ لفضح أبعاد استخدام التجويع والتعطيش سلاحًا في العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، وأشارت إلى أنها تبذل المزيد من الجهود لحشد أوسع حراك دولي ضاغط على الاحتلال الإسرائيلي لفتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية، وترجمة القرارات والمواقف الدولية المعلنة إلى إجراءات ملزمة لوقف جميع جرائم الإبادة والتهجير والضم. وأوضحت خارجية فلسطين أن هذا التحرك يأتي في ظل حالات الموت المستمرة التي تسببها المجاعة في قطاع غزة، التي كان آخرها صباح هذا اليوم استشهاد طفلة من مدينة دير البلح، نتيجة الجوع، مع تصاعد معاناة آلاف الأطفال من سوء التغذية، في وقت يواصل الاحتلال ارتكاب المجازر الجماعية.


الاقتصادية
منذ 26 دقائق
- الاقتصادية
سجال الفائدة مع الفيدرالي
نزاع داخلي أمريكي على السياسيات النقدية المتبعة بين الرئاسة الأمريكية ورئيس الفدرالي الأمريكي يشعل وسائل الإعلام في متابعة السجالات غير المباشرة بين الطرفين ويصنع من هذا السجال مواد إعلامية متعددة تدرس الاحتمالات والأثر في عند نجاح أي من الطرفين استمالت القرارات لاتجاه السياسية النقدية المقترحة منه. إلى جانب الإعلام أيضا يتابع المتأثرين اقتصاديا هذه النقاشات وغير المباشرة بين البيت الأبيض والفيدرالي الأمريكي، فالبنوك تتأثر، المقترضين يلمسهم الأثر شركات وأفراد، التضخم وأيضا التوجه العام للشهية الاستثمارية يعيش المقارنات بين الأوعية الاستثمارية في ظل أسعار فائدة مرتفعة فمراجحة العوائد والمخاطر عند أي قرار استثماري أصبحت أكثر صعوبة. هؤلاء المتابعين والمترقبين يقرأون ما يحدث بين الجانبين فقط من التصريحات والاجتماعات الإعلامية الدورية لهما، فلم يلتق الرئيس الأمريكي دونالد ترمب رئيس الفدرالي الأمريكي جيروم باول ولا مره منذ انتخاب الرئيس ترامب لفترة ثانية رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية. ستكون الفترة المتبقية من رئاسة باول للفيدرالي رغم قصرها ساخنه، نشأت هذا الخلاف جاءت من استقلالية المركزي في القرار ومرجعيته إلى الكونجرس الأمريكي واختلاف زاوية النظر بين الرئاسة الأمريكية والتي تعد نظرة اقتصادية بحته، وزاوية النظر للفيدرالي الأمريكي التي تهتم في السياسية النقدية، التضخم، الاستقرار المالي والأثار النقدية المصاحبة لكل تغير في معدلات الفائدة. لا يعد الخلاف بين الرئاسة الأمريكية والفيدرالي في شأن السياسية هذه المرة سابقة وإنما سبق هذا السجال تاريخيا 3 أخرى وأشهرها سجال الرئيس الأمريكي نيكسون والذي تبعه ذلك الخلاف قفزات في معدلات أسعار الفائدة. الاختلاف بين المنظورين يرتبط مباشرة بتحفيز الاقتصاد لمواصلة النمو حتى لا يضعف سوق الوظائف وتستمر عجلة النشاط التجاري بالحراك، تعزيز جاذبية الصادرات الأمريكية إلى العالم حتى لا تكون البدائل أكثر جاذبية في ظل المنافسة الحادة. إضافة إلى ذلك فإن خفض سعر الفائدة يحفز الأموال للانتقال من الملاذ الآمن وأدوات الدخل الثابت إلى الاقتصاد والأسواق ما يعزز الحراك الاقتصادي وهنا يأتي قلق الفدرالي من أثر خفض الفائدة بزيادة المعروض النقدي والضغوط التضخمية. رغم من أن خفض سعر الفائدة سيؤدي دورا مهما في تخفيض تكلفة الدين الأمريكي التي تقترب من تريليون دولار سنويا مقابل 36.2 ترليون دولار دين أمريكي. وسط هذه الجولات من النقاشات العلنية غير المباشرة، تراجع التقديرات للنمو الأمريكي وللاقتصاد العالمي في النمو، تزداد معدلات الحيرة في الأنشطة التجارية وعند المستثمرين ما يعزز الضبابية لأن الترقب هو من يخيم على الصورة كاملة، ولأن كل السلع الرئيسية كالذهب والنفط والمعادن الأخرى مقيمة بالدولار تبقى تتحرك بشكل محير يضر الصناعات المرتبطة بها, كذلك يتأثر القطاع المالي بالتحول إلى التحفظ لموازنة الخصوم والأصول وتكاليف الودائع عليه, سلسة واسعة من المتغيرات بدأت تتأثر أولا عند رفع أسعار الفائدة لمحاربة التضخم من 0.25% إلى 5.8% ما سبب انحسار في أرباح الشركات وتعثرها وكذلك تعثر البنوك الأمريكية, واليوم مع بدأ الفدرالي خفض الفائدة اختلطت الصورة على المراقبين في ظل السجالات والإبقاء على الفائدة لفترات أطول من المقدر. الرئيس التنفيذي للاستثمار BLME