logo
إصابة مراسلة أسترالية بطلق مطاطي مباشر في أحداث لوس أنجلوس

إصابة مراسلة أسترالية بطلق مطاطي مباشر في أحداث لوس أنجلوس

عكاظمنذ 2 أيام

أُصيبت مراسلة لقناة إخبارية أسترالية برصاصة مطاطية على الهواء مباشرة أثناء تغطيتها احتجاجات الهجرة يوم الأحد في وسط مدينة لوس أنجلوس.
وأظهر مقطع فيديو في قناة 9 نيوز مراسلة القناة لورين توماسي وهي تصرخ من الألم وتمسك ساقها خلال تقرير مباشر، بعد أن رفع ضابط كان يقف خلفها سلاحه وأطلق النار عليها، فأصابها بالرصاصة المطاطية.
توماسي التي لم تكن ترتدي أي ملابس واقية، ووفقاً للتقارير، قالت قناة 9 نيوز إنها «أصيبت بجرح غائر».
وقالت القناة في بيان: لورين ومصورها بخير وسيواصلان عملهما الأساسي في تغطية هذه الأحداث. ورغم تعرضها للرصاصة بشكل مباشر، لم تُصب توماسي بأذى جسيم، حيث استأنفت عملها بعد تلقي الإسعافات الأولية، مؤكدة أن حالتها الصحية مستقرة.
يذكر أن آلاف المتظاهرين احتشدوا في وسط منطقة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأمريكية وأغلقوا الطريق السريع الرئيسي وأضرموا النار في مركبات ذاتية القيادة.
وتصاعدت التوترات في لوس أنجلوس يوم الأحد مع نزول آلاف المتظاهرين إلى الشوارع رداً على نشر الحرس الوطني في الشوارع، مما أدى إلى إغلاق طريق سريع رئيسي وإشعال النار في مركبات ذاتية القيادة في الوقت الذي استخدمت فيه قوات إنفاذ القانون المحلية الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي والقنابل الصوتية للسيطرة على الحشود.
وقام بعض أفراد الشرطة بالدورية في الشوارع على ظهور الخيل بينما اصطف آخرون يرتدون معدات مكافحة الشغب خلف قوات الحرس المنتشرة لحماية المنشآت الاتحادية بما في ذلك مركز احتجاز احتجز فيه بعض المهاجرين في الأيام الأخيرة.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عمدة لوس أنجلوس: أريد التحدث مع ترمب
عمدة لوس أنجلوس: أريد التحدث مع ترمب

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

عمدة لوس أنجلوس: أريد التحدث مع ترمب

قالت عمدة لوس أنجلوس كارين باس، الأربعاء، إنها تريد التحدث إلى الرئيس الأميركي دونالد ترمب بعد اندلاع احتجاجات مناهضة لإدارة الهجرة والجمارك في المدينة منذ أيام، ونشر قوات من الجيش والحرس الوطني. وأضافت باس خلال مؤتمر صحافي: "أريد أن يفهم أهمية ما يحدث هنا". وتستعد منطقة وسط مدينة لوس أنجلوس لتطبيق حظر تجول لليلة ثانية، مع استمرار انتشار الاحتجاجات ضد حملات الهجرة في أنحاء الولايات المتحدة، بينما يصعد ترمب حملته باستخدام صلاحيات فيدرالية جديدة. وتعتبر لوس أنجلوس مركز هذه المظاهرات، التي أدت إلى اعتقال حوالي 600 شخص منذ نهاية الأسبوع الماضي، وشهدت اشتباكات مع قوات الأمن. وتحاول عمدة المدينة كارين باس، احتواء أعمال التخريب والنهب التي دفعتها لفرض حظر تجول في المنطقة المركزية، الذي ساهم في تخفيف حدة الاضطرابات مقارنة بالليالي السابقة. تصعيد فيدرالي وتزايدت التوترات في المدينة بفعل الانقسام بين السلطات المحلية والفيدرالية. وانتقد حاكم كاليفورنيا جافين نيوسوم، ترمب بشدة لتفعيله 700 من مشاة البحرية العاملين وتفويضه نشر ما يصل إلى 4 آلاف جندي من الحرس الوطني في لوس أنجلوس، معتبراً أن "الديمقراطية تتعرض للهجوم أمام أعيننا". من جهتها وسعت الحكومة الفيدرالية من استعراض قوتها، حيث يدعم الحرس الوطني في لوس أنجلوس الآن اعتقالات الهجرة التي تقوم بها وكالة الهجرة والجمارك (ICE) في شوارع المدينة. وأعلنت المدعية العامة الأميركي بام بوندي، الأربعاء، أن الإدارة ستطبق "قانون هوبز" Hobbs Act للسماح للمدعين الفيدراليين بتولي القضايا الجنائية التي عادة ما تتولاها سلطات كاليفورنيا. وهددت بوندي بالسجن لمدة تصل إلى 20 عاماً للمتورطين في أعمال النهب بموجب هذا القانون، ودافع البيت الأبيض عن هذه الإجراءات، معتبراً إياها ضرورية لدعم عناصر الهجرة التي وصفها بأنها مرهقة وللحفاظ على النظام. توسع الاحتجاجات وانتشرت المظاهرات إلى مدن أميركية أخرى مثل نيويورك وشيكاغو وميلووكي، إذ وقعت اشتباكات بين المحتجين والشرطة، وحذرت السلطات المحلية من احتمال اتساع الاضطرابات. وفي نيويورك، تم اعتقال 86 محتجاً، واتهم 34 منهم بعد اشتباكات مع الشرطة خلال مسيرة في مانهاتن السفلى، بينما شهدت شيكاغو تجمع آلاف الأشخاص ووقوع اشتباكات، كما دهست سيارة أحد المحتجين. وتأتي هذه الاحتجاجات عقب زيادة اعتقالات وكالة الهجرة الفيدرالية في المدينة، إذ اعتقل عملاء فيدراليون 10مهاجرين غير موثقين في وقت سابق. وفي ميلووكي، احتج المئات ضد الحملات الأخيرة، ووعد حاكم تكساس، جريج أبوت، باستخدام قوات الحرس الوطني للحفاظ على النظام خلال الاحتجاجات المتوقعة في دالاس وأوستن. انتقادات شديدة وانتقدت العمدة باس مراراً افتقار السلطات الفيدرالية للتواصل، وحذرت من أن المزيد من العسكرة قد يؤجج الوضع. ووصفت حملة إدارة ترمب بـ"تصعيد فوضوي ومتهور"، مؤكدة أنه "عندما تداهمون المتاجر وأماكن العمل، وعندما تفصلون الآباء عن أطفالهم، وعندما تنشرون القوات في شوارعنا، فأنتم لا تحاولون الحفاظ على سلامة أحد، أنتم تحاولون إحداث الخوف والذعر، يجب أن تتوقف هذه المداهمات". ويواصل كل من نيوسوم وترمب تبادل الاتهامات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إذ ادعى ترمب الفضل في منع لوس أنجلوس من "الاحتراق حتى الأرض"، بينما استخدم مكتب نيوسوم مقاطع فيديو ساخرة لمهاجمة تصريحات الرئيس. وتُشير التوقعات إلى استمرار عمليات وكالة الهجرة الفيدرالية في لوس أنجلوس لمدة شهر على الأقل، مستهدفة المجتمعات وأماكن العمل، من منطقة الأزياء إلى مواقف سيارات "هوم ديبو" التي يرتادها عمال اليومية.

البيت الأبيض: ترمب لن يسمح «بحكم الغوغاء في أميركا»
البيت الأبيض: ترمب لن يسمح «بحكم الغوغاء في أميركا»

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

البيت الأبيض: ترمب لن يسمح «بحكم الغوغاء في أميركا»

قال مسؤول عسكري أميركي كبير، اليوم الأربعاء، إن قوات الجيش المنتشرة في لوس أنجليس مسموح لها فقط باحتجاز الأفراد مؤقتاً حتى وصول عناصر إنفاذ القانون للقبض عليهم. وذكر الميجور جنرال سكوت شيرمان، الذي يقود عملية نشر أربعة آلاف جندي من الحرس الوطني و700 من مشاة البحرية، أن القوات ليست لديها سلطة اعتقال الأفراد. وأضاف: «هؤلاء الجنود لا يقومون بعمليات إنفاذ للقانون، مثل الاعتقالات أو التفتيش أو المصادرة. لجأنا إليهم فقط لحماية الموظفين الاتحاديين خلال عملهم مما يسمح لهم بتنفيذ مهمتهم الاتحادية». وذكر شيرمان أن جنود مشاة البحرية مدربون على استخدام أسلحتهم للحماية الشخصية ولن يكون في بنادقهم ذخيرة حية في أثناء الانتشار. ورداً على سؤال عما إذا كانت البنادق ستضم ذخيرة حية، قال: «ليس في بنادقهم». ولفت إلى أن جنود مشاة البحرية يتلقون دورة تدريبية لمدة يومين عن كيفية التعامل مع الاضطرابات المدنية. وأضاف أنه لن يتم نشر مشاة البحرية في شوارع لوس أنجليس، اليوم، لكنهم سيكونون هناك «قريباً». وقال البيت الأبيض، اليوم، إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب لن يسمح «بحكم الغوغاء في أميركا». وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت: «الرئيس ترمب لن يسمح أبداً بأن يسود حكم الغوغاء في أميركا»، عادّة أن «الواجب الأساسي للحكومة هو الحفاظ على القانون والنظام، وهذه الإدارة تتبنى هذه المسؤولية المقدسة». ودافع الرئيس الأميركي، في وقت سابق اليوم، عن قراره نشر قوات في لوس أنجليس بولاية كاليفورنيا ضمن إجراءات تتعلق بالهجرة في خطوة ندد بها منتقدون ووصفوها بأنها رد فعل مبالغ فيه ولها دوافع سياسية. وقال ترمب مخاطباً مجموعة من الجنود في قاعدة عسكرية بفورت براغ بولاية نورث كارولاينا: «أجيال من أبطال الجيش لم يريقوا دماءهم على الشواطئ البعيدة فقط ليشاهدوا بلادنا تُدمر بسبب الغزو وغياب القانون في العالم الثالث». وأضاف: «ما تشهدونه في كاليفورنيا هو اعتداء شامل على السلام والنظام العام والسيادة الوطنية، يقوم به مثيرو شغب يحملون أعلاماً أجنبية»، مضيفاً أن إدارته «ستحرر لوس أنجليس». جاءت زيارة ترمب إلى فورت براج، التي تضم نحو 50 ألف جندي في الخدمة الفعلية، بعد تحركه لنشر 700 جندي من مشاة البحرية و4000 فرد من الحرس الوطني في لوس أنجليس، في رد متصاعد على الاحتجاجات في الشوارع على سياساته المتعلقة بالهجرة.

السعودية تعزي النمسا بحادثة مدرسة مدينة غراتس
السعودية تعزي النمسا بحادثة مدرسة مدينة غراتس

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

السعودية تعزي النمسا بحادثة مدرسة مدينة غراتس

أدان خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان رئيس مجلس الوزراء، حادثة إطلاق النار في مدرسة بمدينة غراتس النمساوية، في برقيتين للرئيس الاتحادي لجمهورية النمسا. وأعربا عن عزائهما ومواساتهما بالوفيات والإصابات. وقٌتل في حادثين منفصلين، 10 أشخاص وأصيب آخرون، في هجوم مسلح داخل مدرسة بمدينة غراتس النمساوية. فيما قتلت مديرة مدرسة في فرنسا طعناً بالسكين على يد تلميذها. ونقلت هيئة الإذاعة النمساوية (أو.آر.إف) عن الشرطة المحلية قولها إن عددا من الأفراد، منهم طلبة ومعلمون، أُصيبوا بجروح خطيرة. كما أضافت أنه يُعتقد أن المشتبه به، وهو أحد الطلبة، قد انتحر. وأعلنت الشرطة عن بدء عملية أمنية واسعة في البلاد. ولم تعلن السلطات بعد عن دافع الهجوم أو هوية الضحايا والمهاجم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store