logo
"الداخلية" تضبط 339 قضية مخدرات و166 سلاحا ناريا خلال حملات أمنية

"الداخلية" تضبط 339 قضية مخدرات و166 سلاحا ناريا خلال حملات أمنية

الدستور١٠-٠٧-٢٠٢٥
تواصل وزارة الداخلية تواصل حملاتها الأمنية الموسعة بكافة المحافظات وتحقق نتائج ضخمة خلال 24 ساعة
في إطار مواصلة الحملات الأمنية المكثفة لمواجهة أعمال البلطجة، وضبط الخارجين عن القانون، وحائزي الأسلحة النارية والبيضاء، وإحكام السيطرة الأمنية، واصلت أجهزة وزارة الداخلية بجميع مديريات الأمن على مستوى الجمهورية جهودها المكثفة، حيث شنت حملة أمنية كبرى أسفرت نتائجها خلال 24 ساعة عن تحقيق النتائج التالية:
ضبط 339 قضية جلب مواد مخدرة
تم ضبط (339) قضية جلب مواد مخدرة، بإجمالي (384) متهما، ضُبط بحوزتهم كميات متنوعة من المواد المخدرة، من بينها:
أكثر من 173 كجم من مخدر الحشيش.
أكثر من 30 كجم من مخدر البانجو.
أكثر من 12 كجم من مخدر الهيروين.
قرابة 12 كجم من مخدر الهيدرو.
أكثر من 8 كجم من مخدر الآيس.
أكثر من 3 كجم من مخدر الشابو.
أكثر من 2 كجم من مخدر الإستروكس.
أكثر من 1 كجم من مخدر البودر.
800 جرام من مخدر فرجينيا.
250 جرامًا من مخدر الأفيون.
(2000) أمبول مخدر.
(4776) قرصًا مخدرًا.
ضبط 166 قطعة سلاح ناري
تم ضبط 166 قطعة سلاح ناري بحوزة (148) متهم، شملت:
(9) بنادق آلية.
(20) بندقية خرطوش.
(5) طبنجات.
(132) فرد خرطوش.
(220) طلقة نارية مختلفة الأعيرة.
(10) خزائن متنوعة.
(266) قطعة سلاح أبيض.
تنفيذ 83418 حكمًا قضائيًا متنوعًا
تم تنفيذ (83418) حكمًا قضائيًا متنوعًا، منها:
(354) حكم جناية.
(26،944) حكم حبس جزئي.
(4،646) حكم حبس مستأنف.
(40،173) حكم غرامة.
(11،301) مخالفة.
نتائج أخرى للحملات الأمنية:
ضبط (2) تشكيل عصابي ضم (6) متهمين، ارتكبوا (4) حوادث متنوعة.
ضبط (22) متهمًا هاربًا.
ضبط (19) متهمًا من القائمين بأعمال البلطجة.
ضبط (221) دراجة نارية مخالفة.
ضبط (21،393) مخالفة مرورية متنوعة.
فحص (56) من سائقي السيارات على الطرق السريعة، وتبين تعاطي (11) منهم للمواد المخدرة.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وتواصل أجهزة وزارة الداخلية حملاتها الأمنية على مستوى الجمهورية لضبط الخارجين عن القانون وتحقيق الأمن العام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسرار الحياة المزدوجة لـ"السلطان" زعيم المخدرات المولع بالبولو
أسرار الحياة المزدوجة لـ"السلطان" زعيم المخدرات المولع بالبولو

مصراوي

timeمنذ 3 ساعات

  • مصراوي

أسرار الحياة المزدوجة لـ"السلطان" زعيم المخدرات المولع بالبولو

(بي بي سي) ما يعرفه الناس عن محمد آصف حفيظ أنه شخصية محترمة ووقورة؛ فهو رجل أعمال عالمي وسفير لأحد أندية البولو المرموقة في لندن، وكان على صلة بالنخبة البريطانية، من بينهم أفراد من العائلة المالكة. كما كان حفيظ يرسل بانتظام معلومات تفصيلية إلى السلطات في المملكة المتحدة والشرق الأوسط، أسهمت في بعض الأحيان في ضبط شحنات ضخمة من المخدرات. وكان دافعه، حسب قوله، "الواجب الأخلاقي للحد من الأنشطة الإجرامية وتسليط الضوء عليها". كان ذلك على الأقل ما رغب الناس في أن يصدقوه. وفي حقيقة الأمر، حفيظ هو نفسه الذي وصفه مسؤولون أمريكيون بأنه "أحد أكثر مهربي المخدرات نشاطاً في العالم". كان حفيظ العقل المدبر لإمبراطورية ضخمة تعمل في عالم المخدرات، من مقر إقامته في المملكة المتحدة؛ إذ كان يزوّد العالم بأطنان من الهيروين والميثامفيتامين والحشيش من خلال قواعد له في باكستان والهند. أما العصابات التي أبلغ عنها، فكانت لخصومه، وكان دافعه التخلص من منافسيه في السوق. ولقد أكسبته مكانته في عالم الجريمة لقب "السلطان". ومع هذا، فإن هذه القوة والمكانة الرفيعة التي كان يتمتع بهما في هذا الوسط الإجرامي، لم تكن لتدوم إلى الأبد. فبعد عملية معقدة مشتركة بين السلطات البريطانية والأمريكية، تم ترحيل حفيظ، الذي يبلغ 66 عاماً، من المملكة المتحدة في عام 2023. وبالفعل أقر بما ارتكبه من جرائم في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي. وحُكم على حفيظ بالسجن لمدة 16 سنة، الجمعة الماضية، في أحد سجون نيويورك، بتهمة التآمر لاستيراد المخدرات، التي تشمل كمية من الهيروين تكفي "لملايين الجرعات" إلى الولايات المتحدة. وبما أنه قيد الاحتجاز منذ عام 2017، فستنتهي فترة عقوبته في عام 2033. تابعت بي بي سي قضية حفيظ عن كثب، وجمعت المعلومات من مستندات القضية، وسجلات الشركات، ومقابلات مع من كانوا على معرفة به. وأردنا أن نكتشف كيف تمكن من البقاء بعيداً عن الأنظار كل هذه المدة، وكيف انتهى به الأمر إلى الوقوع في قبضة العدالة. من هو السلطان؟ وُلد حفيظ في سبتمبر/ أيلول عام 1958 لأسرة من الطبقة المتوسطة في مدينة لاهور، بباكستان. وكان واحداً من بين ستة أطفال. ونشأ في أوضاع معيشيّة جيدة. وقال بعض المقربين من عائلته في لاهور لبي بي سي، إن والده كان يمتلك مصنعاً قرب المدينة. كما أفاد حفيظ لاحقاً أمام محكمة أمريكية بأنه تلقى تدريباً على الطيران التجاري. ومنذ أوائل التسعينيات من القرن العشرين وحتى منتصف العقد الثاني من الألفية الجديدة، كان يدير شركة مقاولات وسيطة تحمل اسم "سرواني إنترناشونال كوربوريشن"، تبدو شرعية في ظاهرها، ولها فروع في باكستان والإمارات والمملكة المتحدة. ووفقاً لموقعها الإلكتروني الذي أُغلِق، كانت هذه الشركة تبيع معدات تقنية للجيوش والحكومات وقوات الشرطة حول العالم، من بينها أجهزة الكشف عن المخدرات. ومن الشركات التابعة لمجموعة "سرواني" شركة نسيج مسجلة في عدة دول، ومطعم إيطالي في لاهور يحمل امتيازاً لعلامة تجارية شهيرة من نايتسبريدغ، بالإضافة إلى شركة تُدعى "تيبمور"، مقرها بالقرب من وندسور غرب لندن، وهي شركة متخصصة في "خدمات البولو والفروسية". ولم توفر له هذه الشركات أسلوب حياة فاخر فحسب، بل منحته أيضاَ فرصة الوصول إلى أكثر الأوساط البريطانية تميّزاً. فقد أُدرج اسمه كسفير دولي لنادي "هام" العريق للبولو لمدة لا تقل عن ثلاث سنوات، من 2009 إلى2011. كما التُقطت له صور هو وزوجته شاهينا وهما يتبادلان الحديث مع الأمير وليام، ويعانقان الأمير هاري في النادي عام 2009. وقال نادي "هام" للبولو لبي بي سي إن حفيظ لم يكن يوماً عضواً في النادي، وإن النادي لم يعد يُعين "سفراء"، وإن مجلس الإدارة الحالي "لا تربطه به أي علاقة به". وأضاف النادي أن الحدث التي التقطت خلاله صور لحفيظ وزوجته وهما يلتقيان بالأميرين "كانت من تنظيم طرف ثالث". وحُلت الأذرع العالمية المختلفة لشركة "سرواني" في مراحل متفرقة خلال العقد الثاني من الألفية، وذلك وفقاً لسجلات "هيئة الشركات" البريطانية، والسجلات المماثلة حول العالم. "أمر مريب" قال موظف سابق في شركة "سرواني"، يقيم في الإمارات، لبي بي سي، إنه كان يشتبه بوجود "أمر مريب يحدث" أثناء عمله في الشركة؛ فحتى المشروعات الكبيرة كانت تكلفتها "تُدفع نقداً فقط". وأضاف الموظف، الذي طلب عدم الكشف عن هويته خوفاً من الانتقام، أنه غادر الشركة في نهاية المطاف لأنه شعر بعدم الارتياح تجاه ذلك، مؤكداً أنه "لم تكن هناك أي معاملات بنكية، ولا سجلات، ولا أي وجود فعلي". وكان حفيظ يكتب بين الحين والآخر رسائل إلى السلطات في الإمارات والمملكة المتحدة، يبلغ فيها عن العصابات المنافسة، متظاهراً بأنه مواطن مهتم بالصالح العام. وقالت وزارة الداخلية البريطانية لبي بي سي إنها لا تُعلق على المراسلات الفردية. وتواصلت بي بي سي مع وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية وحكومة دبي للحصول على تعليق، لكنها جميعاً لم ترد. وبعث أفراد من عائلة حفيظ هذه الرسائل إلى بي بي سي في 2018 بينما كان يخوض معركة قانونية طويلة ضد ترحيله إلى الولايات المتحدة. كما قدموا هذه الرسائل أيضاً إلى المحاكم في المملكة المتحدة ثم إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، كدليل على أنه كان مخبراً ويحتاج إلى حماية؛ غير أن جميع المحاكم رفضت ذلك، واعتبرت الأمر حيلة من حفيظ للتخلص من منافسيه في السوق. وقالت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان إن حفيظ كان "شخصاً لفت انتباه السلطات إلى السلوك الإجرامي لمن كان يعلم أنهم منافسون فعليون أو محتملون لمشروعه الإجرامي الكبير". وبينما كان حفيظ يكتب تلك الرسائل، عُقد اجتماع في 2014، رغم عدم حضوره، كان من شأنه أن يؤدي في نهاية المطاف إلى سقوطه. والتقى اثنان من المقربين من حفيظ بمشترٍ محتمل من كولومبيا في شقة بمدينة مومباسا في كينيا. وحرقا كمية صغيرة من الهيروين لإظهار مدى نقائه، وقالا إنهما قادران على تزويده بأي كمية من "الكريستال الأبيض النقي بنسبة 100 في المئة". وأخبروه بأن المورد لهذه النوعية عالية الجودة من الهيروين كان رجلاً من باكستان يُعرف باسم "السلطان" في إشارة إلى حفيظ. وما اكتشفه هذان الاثنان بعد فترة وجيزة، هو أن "المشتري" الكولومبي كان في الواقع يعمل متخفياً لصالح إدارة مكافحة المخدرات الأمريكية (DEA). وكان الاجتماع بأكمله جزءاً من عملية معقدة للإيقاع بهم، تم تصويرها سراً، وهي لقطات حصلت عليها بي بي سي. وكشفت مستندات في محكمة أمريكية أن الصفقة كانت بتنسيق من بكتاش وإبراهيم أكاشا، وهما شقيقان يقودان عصابة عنيفة في كينيا. وكان والدهما زعيماً إجرامياً يخشاه الجميع؛ لكنه قُتل في حي الضوء الأحمر بمدينة أمستردام عام 2000. وشملت الصفقة أيضاً فيجيغيري "فيكي" غوسوامي، وهو مواطن هندي كان يدير عمليات عائلة أكاشا. وفي أكتوبر/تشرين الأول عام 2014، وبينما كان كل أفراد عائلة أكاشا وغوسوامي وحفيظ لا يزالون يجهلون الهوية الحقيقية للمشترين، سُلِّم 99 كيلوغراماً من الهيروين وكيلوغرامين من الكريستال ميث إلى المهربين الكولومبيين المزيفين. ووعد أفراد عائلة أكاشا بتوفير مئات الكيلوغرامات الإضافية من كل نوع من المخدرات. وبعد مرور شهر، اعتقل الأخوان أكاشا وغوسوامي في مدينة مومباسا. وأُفرج عنهم بكفالة بعد فترة وجيزة، ثم أمضوا أكثر من عامين وهم يقاومون ترحيلهم إلى الولايات المتحدة. وفي الخلفية، كان مسؤولو إنفاذ القانون الأمريكيون يعملون بالتعاون مع نظرائهم في المملكة المتحدة على تجميع أدلة تدين حفيظ، مستندين جزئياً إلى معلومات استخرجت من أجهزة صودرت عند اعتقال غوسوامي والأخوين أكاشا. واكتشف هؤلاء المسؤولون أن محتوى تلك الأجهزة يتضمن إشارات عديدة إلى حفيظ كمورد رئيسي، وتمكنوا من جمع ما يكفي من الأدلة لتحديد هويته بوصفه "السلطان". ورغم توجيه اتهامات إليه في الولايات المتحدة، لم يتوقف أحد الرجال وهو غوسوامي، عن مواصلة نشاطه غير القانوني. ففي عام 2015 وأثناء الإفراج عنه بكفالة في كينيا، وضع خطة مع حفيظ لنقل عدة أطنان من مادة تُسمى الإفيدرين من مصنع كيميائي في سولابور بالهند إلى موزمبيق. والإفيدرين هو دواء قوي يُسمح باستخدامه بكميات محدودة، يُستخدم في تصنيع مادة الميثامفيتامين. وتُظهر مستندات المحكمة الأمريكية التي شهدت قضية حفيظ، أن غوسوامي وحفيظ كانا يخططان لإنشاء مصنع لإنتاج الميث في العاصمة الموزمبيقية، مابوتو؛ لكن خطتهما أُجهِضت عام 2016 عندما داهمت الشرطة مصنع سولابور وصادرت 18 طناً من الإفيدرين. واستقل الأخوان أكاشا وغوسوامي طائرة إلى الولايات المتحدة لمواجهة المحاكمة في يناير/ كانون الثاني 2017. واعتُقِل حفيظ بعد ثمانية أشهر في لندن، داخل شقته الواقعة في حي "سان جونز وود" الراقي، واحتُجِز في سجن بلمارش شديد الحراسة جنوب شرق لندن، ومن هناك خاض معركة قضائية استمرت ست سنوات لمقاومة ترحيله إلى الولايات المتحدة. وفي عام 2019، حدث تطور مهم في الولايات المتحدة، إذ أقر غوسوامي بجرمه وأبلغ محكمة نيويورك بأنه وافق على التعاون مع النيابة العامة، كما أقر الأخوان أكاشا أيضا بجرمهما. وحُكم على بكتاش أكاشا بالسجن لمدة 25 سنة، فيما حُكم على شقيقه إبراهيم بالسجن لمدة 23 سنة. وكان غوسوامي، الذي لم يُصدر الحكم عليه بعد، سيدلي بشهادته ضد حفيظ في الولايات المتحدة حال وصول القضية إلى مرحلة المحاكمة. ومن بلمارش، بدأت خيارات حفيظ تنفد. وقد حاول حفيظ أن يتفادى ترحيله إلى الولايات المتحدة؛ لكنه لم يتمكن من إقناع القضاة أو المحكمة العليا في لندن أو المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، بأنه كان بالفعل مُخبِراً للسلطات، وأنه "قد يكون عرضة لسوء المعاملة من قبل زملائه السجناء" نتيجة لذلك. كما زعم أن ظروف الاحتجاز في السجون الأمريكية ستكون " غير إنسانية ومهينة" له بسبب حالته الصحية، إذ يعاني من داء السكري من النوع الثاني والربو. ومع ذلك، فقد خسر جميع تلك الدفوع في كل مراحل التقاضي، وتم ترحيله في مايو/أيار في 2023. لم تصل قضيته إلى مرحلة المحاكمة بعد. ففي نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي، أقر حفيظ بجرمه في تهمتين تتعلقان بالتآمر على تصنيع وتوزيع الهيروين والميثامفيتامين والحشيش واستيرادها إلى الولايات المتحدة. وقبيل النطق بالحكم، وصف المدعون "الظروف المواتية للغاية" في حياة حفيظ، التي "تُبرز بشكل صارخ قراره بالتخطيط، وتحقيق الربح من توزيع مواد خطيرة تدمر الأرواح والمجتمعات بأكملها". وقالوا: "على النقيض من العديد من المهربين الذين كان السبب وراء دخولهم عالم الجريمة، ولو جزئياً، اليأس والفقر وانعدام الفرص التعليمية، فإن المدعى عليه عاش حياة مليئة بالامتيازات والخيارات".

ضبط 34 كجم من المخدرات و5 قطع سلاح ناري وتنفيذ 818 حكمًا قضائيًا بدمياط وأسوان
ضبط 34 كجم من المخدرات و5 قطع سلاح ناري وتنفيذ 818 حكمًا قضائيًا بدمياط وأسوان

مصراوي

timeمنذ 4 ساعات

  • مصراوي

ضبط 34 كجم من المخدرات و5 قطع سلاح ناري وتنفيذ 818 حكمًا قضائيًا بدمياط وأسوان

نفذ قطاع الأمن العام، بالتنسيق مع مديريتَي أمن دمياط وأسوان، حملات أمنية مكثفة بعدد من دوائر أقسام ومراكز الشرطة. وأسفرت جهود الحملة في دمياط عن ضبط 4 قضايا جلب مواد مخدرة، ضُبط خلالها أكثر من 7 كيلوجرامات من مخدر الحشيش، و10 كيلوجرامات من البانجو، و9 كيلوجرامات من مخدر الهيدرو، بالإضافة إلى كمية من الهيروين. كما تم ضبط سلاحين ناريين غير مرخصين بحوزة 4 متهمين، لهم معلومات جنائية. وفي أسوان، تم ضبط 3 قضايا مماثلة، شملت أكثر من 6 كيلوجرامات من الحشيش، و2 كيلوجرام من البانجو، وكميات من الهيروين والشابو، إضافة إلى 3 قطع سلاح ناري غير مرخصة بندقية آلية و2 فرد خرطوش، بحوزة 4 متهمين، لثلاثة منهم سوابق جنائية. كما تم تنفيذ 818 حكمًا قضائيًا متنوعًا. تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المتهمين، وتواصل الأجهزة الأمنية حملاتها لضبط الخارجين عن القانون. ويأتي ذلك في إطار جهود وزارة الداخلية لملاحقة العناصر الإجرامية، وضبط جالبي ومتجري المواد المخدرة والأسلحة النارية غير المرخصة.

ضبط 62 سلاحا ناريا وتنفيذ 1393 حكمًا في حملات أمنية ب أسوان وأسيوط ودمياط
ضبط 62 سلاحا ناريا وتنفيذ 1393 حكمًا في حملات أمنية ب أسوان وأسيوط ودمياط

مصرس

timeمنذ 4 ساعات

  • مصرس

ضبط 62 سلاحا ناريا وتنفيذ 1393 حكمًا في حملات أمنية ب أسوان وأسيوط ودمياط

واصلت وزارة الداخلية حملاتها الأمنية المكثفة لاستهداف العناصر الإجرامية المتورطة في جلب المواد المخدرة، وحائزي الأسلحة النارية غير المرخصة، إلى جانب ملاحقة المحكوم عليهم الهاربين، وذلك في إطار جهودها المتواصلة لمكافحة الجريمة بكافة صورها. وذكر بيان صادر عن وزارة الداخلية، اليوم الخميس، أن قطاع الأمن العام، بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية بمديريات أمن (أسيوط- دمياط- أسوان)، شن حملات أمنية بعدد من دوائر أقسام ومراكز الشرطة، أسفرت عن ضبط كميات كبيرة من المواد المخدرة والأسلحة النارية، وتنفيذ مئات الأحكام القضائية.في أسيوط:تم ضبط 11 قضية جلب مواد مخدرة، تم خلالها ضبط قرابة 4 كيلوجرامات من مخدر الحشيش، وأكثر من كيلوجرام من مخدر الشابو، بحوزة 11 متهمًا، 8 منهم لهم معلومات جنائية.وتم ضبط 53 قطعة سلاح نارى بدون ترخيص (13 بندقية آلية- 19 بندقية خرطوش- 21 فرد خرطوش)، بحوزة 47 متهمًا، من بينهم 12 متهمًا لهم معلومات جنائية.تم تنفيذ 565 حكمًا قضائيًا متنوعًا.في دمياط:ضبط 4 قضايا جلب مواد مخدرة، شملت أكثر من 7 كجم من الحشيش، و6 كجم من البانجو، و11 كجم من مخدر الهيدرو، إلى جانب كمية من مخدر الهيروين، بالإضافة إلى 3 قطع سلاح نارى (فرد خرطوش) بحوزة 4 متهمين، اثنان منهم لهما معلومات جنائية.في أسوان:تم ضبط 4 قضايا مماثلة، أسفرت عن ضبط أكثر من 7 كجم من الحشيش، و6 كجم من البانجو، بالإضافة إلى كميات من الهيروين والشابو، مع ضبط 6 قطع سلاح نارى (2 بندقية آلية- 4 فرد خرطوش)، بحوزة 4 متهمين، 3 منهم لهم سوابق.وتم تنفيذ 828 حكمًا قضائيًا متنوعًا.وأكدت وزارة الداخلية أنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال كافة الوقائع، مشددة على استمرار الحملات الأمنية بجميع المحافظات لضبط الخارجين عن القانون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store