
«الشارقة للكتاب» تعتمد 167 عنواناً لدعم النشر والترجمة لعام 2025
ووسيلة لتعزيز التفاهم الإنساني، والانفتاح على الآخر. ومن هذا المنطلق، تواصل الهيئة دعمها المتنامي للمحتوى الثقافي والفكري المتميز، عبر برامج متخصصة، في مقدمتها منحة الترجمة التي نقدمها للأعمال الجديرة بالانتشار العالمي، لإيصال نتاجات المعرفة والإبداع العربي إلى القارئ الأجنبي، وإتاحة المنجزات العالمية للقراء العرب بلغتهم الأم».
وإنما على المستوى العالمي، لذلك نحن حريصون في كل دورة على تطوير آليات التقديم والتواصل، لضمان وصول الدعم إلى المشاريع التي تحمل أثراً نوعياً وتستجيب لحاجة القراء لمحتوى متجدد وعالي الجودة».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 14 دقائق
- البيان
«الإماراتي لكتب اليافعين».. أنشطة صيفية ملهمة
ينظم المجلس الإماراتي لكتب اليافعين سلسلة من الفعاليات الملهمة المخصصة للأطفال واليافعين خلال شهر يوليو الجاري، بالتعاون مع بيت الحكمة في الشارقة، ومكتبة أبوظبي للأطفال، ضمن حملة «اقرأ. احلم. ابتكر» التي ينفذها بهدف تعزيز مفاهيم السرد القصصي وتنمية مهارات التفكير والتعبير الإبداعي ضمن بيئة تعليمية مرحة ومفعمة بالقيم والمعاني المستلهمة من القصص. ومن أبرز الفعاليات التي يتضمنها البرنامج سلسلة جلسات سرد القصص عبر «مسرح الظل» وتنظّم أسبوعياً في بيت الحكمة تحت عنوان «مخيم كليلة ودمنة الصيفي»، وتهدف إلى تعريف الأطفال بمجموعة من الحكايات الرمزية المستقاة من كتاب «كليلة ودمنة» مع إبراز القيم الأخلاقية، مثل التعاون والحكمة والشجاعة من خلال الأداء البصري والسردي باستخدام دمى الظل والتفاعل المباشر مع الأطفال. وفي أبوظبي احتفل المجلس بيوم المهارات العالمي للشباب من خلال ورشة إبداعية بعنوان «سفينة نحو الأحلام» نظّمها في مكتبة الأطفال، واستهدفت الفئة العمرية من 6 إلى 14 عاماً، الذين خاضوا تجربة فنية ملهمة دار محورها حول تصميم «سفن رمزية» تعبّر عن أحلامهم وقيمهم الشخصية وطموحاتهم المستقبلية.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
المتنزهات المائية في دبي.. شرايين نابضة بالمرح في عز الصيف
بينما تسجل درجات الحرارة أرقاماً كبيرة خلال الصيف، تبدو دبي في ضفة أخرى: موجات اصطناعية، ومنحدرات مائية، وأنهار صغيرة، وتجارب لا تنتمي إلى الصحراء، بل إلى عالم من الخيال المائي المتقن.. فوسط أمكنة كانت يوماً صحراء، تشكّلت على مدى سنوات حدائق مائية ضخمة، تحوّلت إلى شرايين ترفيهية وسياحية نابضة بالحياة، ونجحت في ترسيخ موقع دبي كواحدة من أبرز عواصم الترفيه في العالم. وإذا كانت ناطحات السحاب ومراكز التسوق الكبرى قد أرست شهرة دبي، فإن المتنزهات المائية باتت اليوم أحد أقوى عناصر الجذب الصيفي، بل والشتوي أيضاً، بما تقدمه من تجربة متكاملة تتجاوز الألعاب والمرح إلى الإبهار في التفاصيل والخدمة والمشهد البصري. «وايلد وادي» من الصعب الحديث عن المتنزهات المائية دون البدء بـ«وايلد وادي»، الحديقة التي فتحت أبوابها عام 1999 عند أقدام «برج العرب»، لتكون أولى الحدائق المائية الكبرى في دبي. صُممت الحديقة حول قصة «جحا»، وتضم أكثر من 30 لعبة ومنزلقاً مائياً متنوعاً. واشتهرت عالمياً بمنزلق «جميرا سكيرا» العملاق، الذي كان لفترة من الزمن الأطول والأسرع من نوعه خارج أميركا. ورغم منافسة الحدائق الجديدة، لاتزال «وايلد وادي» تتمتع بمكانة خاصة لدى المقيمين والسياح، نظراً لموقعها الحيوي، وخدماتها المتطورة، وتجديدها المستمر. ويُلاحظ التركيز على معايير السلامة العالية، والتنوع في الألعاب، بما يناسب العائلات والأطفال ومحبي المغامرات الحادة. «أكوافنتشر» أما الأضخم بلا منازع، فهي «أكوافنتشر» في منتجع أتلانتس النخلة، فالحديقة ليست مجرد متنزه، بل مدينة مائية مترامية على أكثر من 22 هكتاراً، إذ يتباهى القائمون عليها بأنها الأكبر في العالم من حيث عدد الألعاب، وتضم أكثر من 105 منزلقات وتجارب، أشهرها «ليوب أوف فيث» التي تُسقط الزائر من ارتفاع شاهق داخل نفق يمر بين أحواض القروش. وما يميز «أكوافنتشر» ليس فقط اتساعها، بل الدمج الذكي بين الترفيه والتعليم البحري، فالزوار يستطيعون السباحة مع الدلافين، وإطعام الراي، أو استكشاف الشعاب المرجانية ضمن بيئات آمنة وخاضعة للرقابة. «لاجونا ووتر بارك» في منطقة «لا مير»، تقع «لاجونا ووتر بارك» التي رغم مساحتها الصغيرة، نجحت في استقطاب جمهور واسع، بفضل تصميمها الحديث وإطلالتها المباشرة على الخليج. تشتهر الحديقة بجهاز «ويف أوز 180» المخصص لركوب الأمواج الاصطناعية، وهو الأول من نوعه في الشرق الأوسط، إلى جانب ألعاب انزلاقية ودلاء مائية متحركة مناسبة للأطفال والمراهقين. وتدمج «لاجونا ووتر بارك» بين طابع الشاطئ والحديقة المائية، ما يجعلها مكاناً مثالياً للاسترخاء مع متعة اللعب، دون الحاجة إلى الابتعاد عن المدينة أو الانعزال في منتجع ضخم. «ليغولاند ووتر بارك» ضمن مشروع «دبي باركس آند ريزورتس»، تم تخصيص حديقة مائية كاملة للأطفال: «ليغولاند ووتر بارك». تستهدف الحديقة الفئة العمرية من سنتين إلى 12 سنة، وتتميز بجعل الطفل جزءاً من اللعبة، وليس مجرد راكب، حيث يمكن للأطفال هنا بناء الزلاقات بأنفسهم من مكعبات ليغو عملاقة، ثم استخدامها، ما يمنحهم إحساساً فريداً بالإبداع والمشاركة. ولأنها مخصصة للأطفال، فإن كل تفاصيلها – من عمق المياه إلى المراقبة والإشراف – تخضع لمعايير صارمة، تضمن الأمان والراحة للطفل والوالدين على حد سواء. بيئة اجتماعية مفتوحة وتشكل تلك الحدائق بيئة اجتماعية مفتوحة، تتيح للأسر المحلية والمقيمة والسياح التفاعل في إطار آمن وممتع. وتسهم في ترسيخ صورة دبي كمدينة توفر أعلى معايير جودة الحياة، حتى في عز الصيف. فحين تقف على منصة عالية في «أكوافنتشر» أو «وايلد وادي» وتنظر من الأعلى، ترى مشهداً غير مألوف: حدائق مائية، ناطحات سحاب، بحر، وصحراء.. مشهد يؤكد مرة أخرى أن دبي لا تكتفي بالتخطيط لمستقبلها، بل تصنعه. المتنزهات المائية في هذه المدينة ليست فقط أماكن للتبريد أو اللعب، بل مرآة لرؤية إمارة أرادت أن تقول للعالم: «حتى في الصحراء.. يمكن أن تصنع جنّة». ومن بين موجة وأخرى، يخرج الزوار من هذه المتنزهات لا بلون بشرة أغمق فقط، بل بذكريات طازجة وتجارب ترويها الصور والكلمات لأعوام. أهمية استراتيجية الحدائق المائية ليست مجرد وجهات للترفيه، بل مشاريع اقتصادية واستثمارية ضخمة، فهي تستقطب مئات الآلاف من الزوار سنوياً، وتوفّر فرص عمل مباشرة وغير مباشرة، من فرق الإنقاذ والإدارة إلى خدمات الضيافة والتوريد. كما تلعب دوراً كبيراً في تنشيط القطاعات المرتبطة بها، مثل الفنادق والمطاعم ووسائل النقل. . المتنزهات المائية باتت اليوم أحد أقوى عناصر الجذب بما تقدمه من تجربة متكاملة تتجاوز الألعاب إلى الإبهار في التفاصيل والخدمة والمشهد البصري. . من بين موجة وأخرى، يخرج الزوار من المتنزهات لا بلون بشرة أغمق فقط، بل بذكريات وتجارب جميلة. . 1999 افتتحت «وايلد وادي» عند أقدام «برج العرب»، لتكون أولى الحدائق المائية الكبرى في دبي.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
علامات عالمية تشارك في صفقات «صيف دبي»
تقدم مفاجآت صيف دبي 2025 تجربة تسوق استثنائية خلال موسم تخفيضات صيف دبي الكبرى مع عودة الصفقات اليومية التي تنظمها مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة من 18 يوليو الجاري حتى 7 أغسطس المقبل، حيث تقدم أبرز العلامات التجارية خصومات مذهلة لمدة يوم واحد في جميع فروعها من الساعة 10 صباحاً. ويمكن للمتسوقين الاستمتاع بعروض حصرية وتخفيضات مذهلة تصل إلى 90 % لفترة محدودة على العلامات التجارية العالمية في مجالات الأزياء، والجمال، والأجهزة الإلكترونية، والأدوات المنزلية، وغيرها. وسيتم الكشف عن كل مفاجأة قبل 24 ساعة فقط من انطلاقها على موقع مفاجآت صيف دبي الإلكتروني وعبر حساب DubaiFestivals@ على إنستغرام وتيك توك. ويمكن لعشاق الساعات التوجه إلى متجر أور تشويس في ابن بطوطة مول اليوم، والاستمتاع بعرض استرداد 100 % من قيمة كل عملية شراء، حيث يحصل المتسوقون على قسائم تعادل المبلغ الذي قاموا بإنفاقه.