logo
مجلس التعليم العالي يبحث مصير رؤساء الجامعات الرسمية

مجلس التعليم العالي يبحث مصير رؤساء الجامعات الرسمية

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد
يعقد مجلس التعليم العالي، برئاسة وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة، جلسة حاليًا لبحث مصير رؤساء الجامعات الرسمية الذين انتهت مددهم القانونية.
ويناقش المجلس خلال الاجتماع خيارات التجديد أو عدم التجديد لرؤساء عدد من الجامعات، وسط توجهات لإحداث تغييرات واسعة على مستوى إدارة الجامعات الرسمية.
وبحسب المعلومات، يتجه المجلس إلى التجديد لكل من رئيس الجامعة الأردنية الدكتور نذير عبيدات، ورئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا الدكتور خالد السالم، في حين يسير التوجه نحو عدم التجديد لرئيس جامعة اليرموك الدكتور إسلام مساد، ورئيس جامعة الطفيلة التقنية الأستاذ الدكتور بسام المحاسنة.
ويُشار إلى أن أربعة رؤساء جامعات رسمية تنتهي مددهم خلال العام الحالي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المقال الاخير قبل التوزير .. هل يكون فحواه برنامج عمل الوزير ؟
المقال الاخير قبل التوزير .. هل يكون فحواه برنامج عمل الوزير ؟

رؤيا نيوز

timeمنذ 23 دقائق

  • رؤيا نيوز

المقال الاخير قبل التوزير .. هل يكون فحواه برنامج عمل الوزير ؟

نشر الوزير القديم الجديد الدكتور نضال القطامين مقالا امس اي على بعد 24 ساعة من دخوله في التعديل الجديد على حكومة الدكتور جعفر حسان الذي اجراه اليوم الاربعاء ، حيث حمل حقيبة وزارة النقل ، هذه الوزارة التي عانت على مدى عقد من الزمن من تغيير كثيف في وجوه الوزراء وتقلب على هذا المنصب في مدة قصيرة نسبيا عدد لا بأس به من الوزراء ، واداء لم يرقى للمستوى المطلوب ولم تستثمر الفرص والامكانات السانحة لتعظيم مساهمة قطاع النقل بكل تفرعاته في دعم الاقتصاد الاردني . نعود الى المقال الاخير للدكتور القطامين والمعنون بـ 'برّأنا الطريق والمركبة وعطّلنا الإصلاح 20' من سلسلة مقالات حول واقع النقل في الاردن وتشعبات الملف ، وطالب 'القطامين' في سياق تشريح واقع النقل ومسببات الحوادث من خلال 'هذا المقال يكمّل سياق مقالاتي التسعة عشر السابقة حول خلل منظومة النقل والمرور والسلامة المرورية وإهمال المسؤولية المؤسسية. جميعها تؤكد أن اختزال الحوادث في خطأ السائق وحده، وسط بيئة مرورية مليئة بالعيوب، ليس فقط تبسيطًا مخلًا، بل تعطيلًا للإصلاح ومعيقًا لسلامة الأرواح. المطلوب من المجلس الأعلى للسلامة المرورية النظر في هذا الباب وغيره مما ورد في المقالات السابقة، وإعادة صياغة منهجية التحقيق والتحليل لتشمل الطريق والمركبة، وإنشاء قاعدة بيانات وطنية، وتأهيل الكوادر، واعتماد المعايير الدولية، حتى يصبح خفض الحوادث هدفًا وطنيًا مبنيًا على الأدلة لا على الافتراضات.' الان الكرة في ملعب القطامين بعد صعوده الى قمة الهرم في قطاع النقل ، فهل نرى تطبيقا عمليا للنظريات التي ساقها في مقالاته السابقة ، وهل سنرى اجراءات منهجية في سياق تطبيق الفرضيات التي ساقها للوصول الى النتائج التي يتوقعها او كان يحلم بها؟ اليكم نص المقال الاخير للوزير القطامين قبل ساعات من حمل حقيقة 'النقل' : *برّأنا الطريق والمركبة وعطّلنا الإصلاح 20 تحوّلت مقولة أن 95% من الحوادث سببها الإنسان إلى قاعدة غير قابلة للنقاش في الخطاب الرسمي، رغم أن مصدرها دراسات أُجريت في دول تتوافر فيها بيئة مرورية شبه مثالية، حيث تُصمم الطرق وفق أدلة هندسية صارمة، وتخضع المركبات لفحوص تقنية دقيقة، وتطبق أنظمة ردع قوية. في تلك الدول، ورغم توافر أعلى معايير التصميم والصيانة، تُظهر بيانات NHTSA الأمريكية أن الطريق والمركبة، منفردين أو مشتركين، يشكلان بين 35% و40% من الحوادث. هذه النسب نتاج تحليل مئات الآلاف من الحوادث على طرق ومركبات خالية من العيوب الجوهرية، ما يجعل تأثيرهما في بيئة مثل الأردن أكبر بكثير. الواقع المحلي مختلف جذريًا: شبكة الطرق تعاني من مطبات عشوائية، وحفر وتخددات، ودهانات غائبة، وقارمات ناقصة، ومناهـل مكشوفة، وتقاطعات خطيرة التصميم، وأرصفة مفقودة، إضافة إلى تداخل المشاة والمركبات في كل مكان. كما تسير آلاف المركبات غير الصالحة ميكانيكيًا بفحوص شكلية لا تكشف الأعطال المؤثرة على السلامة. الأخطر أن 95% من الحوادث لا تدخل أصلًا في أي تحليل هندسي، لأن الإحصاءات الرسمية تركز على حوادث الإصابات فقط، البالغة 11,950 حادثًا من أصل نحو 250,000 حادث فعلي سنويًا. بذلك تضيع الصورة الكاملة، ويُختزل السبب في السائق وحده، بينما تُهمل مساهمة الطريق والمركبة أو تفاعل العوامل بينها. غياب قاعدة بيانات وطنية للحوادث، وعدم توفر مختصين لتحليل الكروكا وتصنيف المخاطر، وافتقار الجامعات لبرامج أكاديمية متخصصة، كلها عوامل تجعل معالجة الحوادث رهينة لاتهام الإنسان وحده. هنا يبرز دور نقابة المحامين في الدفاع عن المتورطين بحوادث الطرق من منظور العدالة، عبر المطالبة بتحقيقات تشمل تقييم الطريق والمركبة، وتحميل الجهات المالكة أو المشرفة على الطريق المسؤولية إذا ثبت الخلل الهندسي أو الإهمال في الصيانة. في الممارسات الدولية، لا يُغلق ملف الحادث قبل تحليل جميع العوامل المساهمة، ويُسجل الحادث تحت أكثر من سبب إذا ثبت التداخل بينها. وفي أستراليا، يمنع تحسين التصميم الهندسي للطريق ما يصل إلى 30% من الحوادث القاتلة، رغم صلاحية بيئاتهم المرورية. هذه الحقائق تنفي إمكانية تبرئة الطريق والمركبة حتى في أفضل الظروف، فما بالنا ببيئة مليئة بالاختلالات. هذا المقال يكمّل سياق مقالاتي التسعة عشر السابقة حول خلل منظومة النقل والمرور والسلامة المرورية وإهمال المسؤولية المؤسسية. جميعها تؤكد أن اختزال الحوادث في خطأ السائق وحده، وسط بيئة مرورية مليئة بالعيوب، ليس فقط تبسيطًا مخلًا، بل تعطيلًا للإصلاح ومعيقًا لسلامة الأرواح. المطلوب من المجلس الأعلى للسلامة المرورية النظر في هذا الباب وغيره مما ورد في المقالات السابقة، وإعادة صياغة منهجية التحقيق والتحليل لتشمل الطريق والمركبة، وإنشاء قاعدة بيانات وطنية، وتأهيل الكوادر، واعتماد المعايير الدولية، حتى يصبح خفض الحوادث هدفًا وطنيًا مبنيًا على الأدلة لا على الافتراضات….

الأردن يُجلي 83 أردنيا ومرافقيهم من السويداء السورية
الأردن يُجلي 83 أردنيا ومرافقيهم من السويداء السورية

رؤيا نيوز

timeمنذ 23 دقائق

  • رؤيا نيوز

الأردن يُجلي 83 أردنيا ومرافقيهم من السويداء السورية

أعلنت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين عن إجلاء مجموعة جديدة من المواطنين الأردنيين من محافظة السويداء في سوريا، عبر معبر (نصيب/ جابر) إلى الأردن، بالتنسيق مع وزارة الخارجية والمغتربين السورية وأجهزة الدولة في سوريا. وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة، إنه جرى إجلاء 83 مواطنا أردنيا ومرافقيهم، عبر حافلات الهلال الأحمر السوري، وذلك استمرارا للجهود المشتركة مع المؤسسات الوطنية في المملكة. وجدّد السفير القضاة تثمينه لجهود سوريا، لمواصلة استجابتهم وتعاونهم في تسهيل عملية الإجلاء للمواطنين الأردنيين، وتأمين عودتهم إلى المملكة بأسرع وقت ممكن.

الإمارات تُكثّف استجابتها لغزة: إنزال جوي رقم 62 و40 شاحنة مساعدات برية
الإمارات تُكثّف استجابتها لغزة: إنزال جوي رقم 62 و40 شاحنة مساعدات برية

رؤيا نيوز

timeمنذ 23 دقائق

  • رؤيا نيوز

الإمارات تُكثّف استجابتها لغزة: إنزال جوي رقم 62 و40 شاحنة مساعدات برية

نفذت دولة الإمارات العربية المتحدة أول من أمس عملية الإسقاط الجوي رقم 62 للمساعدات الإغاثية الموجهة إلى سكان قطاع غزة، وذلك في إطار مبادرة 'طيور الخير' المنبثقة عن عملية 'الفارس الشهم 3″، التي تُنفذها الإمارات بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية، وبمشاركة دولية شملت فرنسا، وألمانيا، وبلجيكا، وكندا. وتهدف هذه العمليات إلى تجاوز العقبات الميدانية التي تعيق وصول الإمدادات عبر الطرق البرية، خاصة في المناطق التي تشهد أوضاعاً أمنية صعبة. وبلغ إجمالي الكميات التي تم إسقاطها جواً حتى الآن أكثر من 3829 طناً من المواد الغذائية والمساعدات الإنسانية العاجلة. في الوقت ذاته، واصلت الإمارات دعمها عبر المسارات البرية، حيث دخلت 40 شاحنة محمّلة بالمساعدات الغذائية إلى قطاع غزة أول من أمس، ضمن قوافل إغاثية منظمة تسعى لتأمين الاحتياجات الأساسية للفلسطينيين في ظل الظروف الإنسانية المتدهورة. وتؤكد هذه التحركات استمرار النهج الإنساني لدولة الإمارات في تقديم الدعم للمناطق المنكوبة، والتزامها بمبادئ التضامن مع الشعوب الشقيقة، خاصة في أوقات الأزمات الكبرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store