logo
نتنياهو: اعطيت توجيهاتي للمضي قدما في مفاوضات صفقة التبادل

نتنياهو: اعطيت توجيهاتي للمضي قدما في مفاوضات صفقة التبادل

الشاهينمنذ 13 ساعات

الشاهين الاخباري
صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه أعطى الضوء الأخضر للمضي قدما في مفاوضات صفقة التبادل.
واضاف قائلاً: 'لقد أصدرتُ تعليماتٍ للمضي قدمًا في المفاوضات بشأن الرهائن، لوجود اختراقه '.
وأجرى فريق التفاوض برئاسة الوزير رون ديرمر امس، تقييمًا للوضع، وفي وقت لاحق من اليوم، عُقدت مناقشة أخرى بقيادة نتنياهو مع منسق الأمن القومي والأمن الداخلي (الإفراج والمفقودين) غال هيرش والوزير ديرمر.
ووفقًا لمصدر إسرائيلي رفيع المستوى، فقد نوقشت قضية المختطفين أيضًا في اجتماع الكابنيت الذي عقد الليلة الماضية.
قبل يوم من الهجوم الإسرائيلي على إيران، أطلع المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، على آخر مستجدات المحادثات الخاصة بصفقة التبادل.
يذكر ان المقترح المحوري للمفاوضات يتضمن إطلاق سراح عشرة رهائن إسرائيليين ووقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا. وتشير التقارير إلى أن حماس تُظهر مرونة، بينما تطالب إسرائيل بضمان حرية العمل العسكري حتى خلال وقف إطلاق النار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصراع الإيراني - الإسرائيلي وتداعياته الاقتصادية دوليًا
الصراع الإيراني - الإسرائيلي وتداعياته الاقتصادية دوليًا

خبرني

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبرني

الصراع الإيراني - الإسرائيلي وتداعياته الاقتصادية دوليًا

خبرني - عمدت إسرائيل إلى تفتيت حلفاء إيران من الجماعات الفصائلية واضعافها من خلال تنفيذ جملة من الاغتيالات طالت عدد من قادة هذه الفصائل، لا سيما قادة حزب الله في لبنان وقادة حماس في غزة. فهي كانت تسعى من وراء كل هذه العمليات تأمين خطوطها الأمامية وإزالة الخطر الذي يهددها كي يتسنى لها أن تشتبك وبشكل مباشر مع إيران، كمحاولة للحد من طموح الأخيرة وتطلعها إلى إنجاز ملفها النووي. ولا يخفى على أحد أن الملف النووي الإيراني قد دخل في عدة جولات، حيث كان هدف الولايات المتحدة الأمريكية منها تقييد البرنامج النووي الإيراني، علمًا بأن الاتفاق النووي عام 2015 قد حدد نسبة تخصيب اليورانيوم المسموح بها لإيران بألاّ تتجاوز 3.76% وهي نسبة كافية لتشغيل برنامجها المدني، غير أن إيران قد ضاعفت من معدلات تخصيب اليورانيم لتصل إلى نسبة نقاء 60% بعد انسحاب الرئيس الأمريكي "ترامب" عام 2019. وهذا ما دفع الرئيس الأمريكي "ترامب" عام 2025 بعد توليه رئاسته الثانية، أن يبعث برسالة تحذيرية للمرشد الأعلى للثورة الإيرانية على خامنئي، تضمنت ضرورة التفاوض بشأن ملف إيران النووي تجنبًا لمواجهة المزيد من فرض العقوبات الاقتصادية أو توجيه ضربات عسكرية قد تشمل منشآتها النووية. وهذا ما اعتبره السيد خامنئي بمثابة تهديد مباشر لإيران، وأنه لن يقبل التفاوض بشكل مباشر إلا من خلال وساطة عُمانية كنوع من حفظ ماء الوجه، وعليه قد تم منح إيران مهلة ستون يومًا لمراجعة نفسها قبل انتهاء المدة. فما لبثت المهلة المنشودة أن انتهت حتى أعلنت إسرائيل عن عملية الأسد الصاعد، حيث بدأت بسلسلة اغتيالات عدد من علماء إيران النوويين، بالإضافة إلى عدد من القادة العسكريين البارزين وعلى رأسهم قائد الحرس الثوري. حيث اعتمدت إسرائيل ومن خلال معلومات استخبارية دقيقة من ضرب مفاعل "نطنز" النووي الذي يعد أحد أهم ركائز البرنامج النووي الإيراني. وعليه ردت الأخيرة عبر صواريخها لتستهدف مواقع عسكرية إسرائيلية. إن الملف النووي الإيراني أكثر من يؤرق إسرائيل، إذ يشكل معضلة أمنية بالنسبة لها ولدول المنطقة أيضًا. لا سيما وأن إيران بعد زيادة معدل تخصيبها لليورانيوم قد أظهر بما لا يقبل الشك طموحها في البحث عن النفوذ والزعامة الإقليمية والمكانة الدولية، وهذا ما جلب القطيعة الدبلوماسية ما بينها وبين المملكة العربية السعودية، لولا تدخل الصين للمصالحة بين الطرفين من منطلق أن الأخيرة تتطلع إلى خلو منطقة الشرق الأوسط من بؤر التور والصراع، حفاظًا على مصالحها الطاقوية وأمن تجارتها الدولية وملاحتها البحرية التي تعبر مضيقي هرمز وباب المندب. ولا جدال في القول أن العمليات العسكرية والصراع المحتدم بين إيران وإسرائيل أدى إلى زيادة في ارتفاع معدلات أسعار النفط. وتجدر الإشارة إلى أن مجموع إنتاج مجموعة أوبك من النفط بلغ نحو 27 مليون برميل يوميا، حيث تبلغ حصة إيران من هذا الإنتاج نحو ثلاثة ملايين برميل يوميًا. وتستحوذ الصين على ما يقارب 1.5 إلى 1.7 مليون برميل بالإضافة إلى الهند التي تتحصل على نحو 400 ألف برميل يوميًا من هذا الإنتاج تحت ما يسمى "بناقلات الظل" في ظل العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها بالإضافة إلى روسيا. كما وأن هذه العمليات العسكرية الصاروخية بين الطرفين سببت إشكالية كبيرة للأطراف الموقعة على عقود الطاقة الآجلة في ظل ارتفاع أسعار النفط، ناهيك عن أن خروج إيران من من معادلة التصدير نتيجة انشغالها بالحرب سيؤدي إلى نقص حاد في الإمدادت الطاقوية، وهذا ما قد يؤدي إلى إحداث فجوة كبيرة سيما وأن قدرات دول الخليج لا تكفي لسد هذه الفجوة دون التأثير على توازنات السوق، مما سيزيد من ارتفاع مستويات التضخم عالميًا. ولا يمكننا إنكار أن هذا الارتفاع سيحقق الكثير من الأرباح لدول الخليج نتيجة زيادة الطلب، في حال ضمان استمرار حركة الملاحة التجارية البحرية، إذ يعبر مضيق هرمز قرابة 20 مليون برميل من النفط ومشتقاته يوميًا. غير أنه في ظل توجيه إسرائيل ضربات قاسية لمفاعل نطنز النووي ومستودع شهران النفطي بالإضافة إلى حقل فارس النفطي في بوشهر، وعدم وجود الكثير من الخيارات الاستراتجية أمام إيران، فإنه ليس أمامها سوى عدة خيارات خصوصًا وأن طهران قد هددت باستهداف مضيق هرمز واستهداف مصفاة حيفا وأشدود النفطيتان، فضلًا عن منصات الغاز البحرية مثل ليفيثان وكريش "الإسرائيلية". وهذا ما يدفعنا للقول إنه في حال استمرار هذه الحرب ومُضي إيران حقًا في استهداف مضيق هرمز وتفعيل دور الحوثيين في تعطيل حركة الملاحة التجارية قبالة مضيق باب المندب؛ سيؤدي ذلك إلى إحداث انعكاسات جيواقتصادية نتيجة تعطل سلاسل التوريد والإمدادات الطاقوية نظرًا لتعطيل شرياني التجارة الدولية المتثملة في مضيقي هرمز وباب المندب. إذ ستكون دول الخليج من أكثر المتضررين في هذه الحالة من الناحية، ناهيك عن أن كثير من الدول مثل مصر ستتعثر حركة الملاحة لديها في قناة السويس، والأردن مثلًا التي ستشهد ارتفاعات ملموسة في أسعار النفط والبضائع والسلع نتيجة ارتفاع تكاليف الشحن وبواليص التأمين، وليس أدل على ذلك من أن مؤسسة الأمن البحري البريطانية "أمبري" أوصت شركات الشحن باتخاذ مسارات أخرى كمسار رأس الرجاء الصالح، بخلاف مضيقي هرمز وباب المندب في ظل تصاعد الضربات العسكرية االصاروخية لتي تشهدها المنطقة، والتي قد ينتج عنها تهديدات أمنية كتهديد أمن الطاقة وسلاسل التوريد والأمن الغذائي. فالجهود الدبلوماسية المبذولة من قبل أكثر الدول توجسًا من هذا الخطر المحدق ترى بأن هذ الصراع سيشكل تهديدات أمنية وانعكاسات جيوسياسية وجيواقتصادية، وعلى رأس هذه الدول المملكة الأردنية الهاشمية، إذ يبذل الملك عبد الثاني بن الحسين جهود مكثفة في سبيل إنهاء هذا الصراع الذي قد يتفاقم إن لم يكٌ هناك وساطة دولية مكثفة لإنهائه، سيما وأن جميع اللاعبين على الصعيد الإقليمي والدولي سيتأثر منه.

المستوطنات الجديدة تظهر نية إسرائيل تدمير الفلسطينيين
المستوطنات الجديدة تظهر نية إسرائيل تدمير الفلسطينيين

الغد

timeمنذ 7 ساعات

  • الغد

المستوطنات الجديدة تظهر نية إسرائيل تدمير الفلسطينيين

ترجمة: علاء الدين أبو زينة اضافة اعلان جيك جونسون* - (كومون دريمز) 30/5/2025مستوطنات غير قانونية جديدة تُظهر أن إسرائيل "تعمل بشكل سافر على تدمير الشعب الفلسطيني".قالت منظمة حقوق الإنسان الإسرائيلية "بتسيلم": "إن المجتمع الدولي يُمكّن جرائم إسرائيل من خلال وقوفه مكتوف اليدين بينما يتم إخضاع ملايين الفلسطينيين لهذا النظام العنصري والوحشي الذي تمثله الحكومة الإسرائيلية".* * *يوم الخميس، 29 أيار (مايو)، أكد مسؤولون في الحكومة الإسرائيلية أنهم وافقوا على أكبر عملية توسيع للمستوطنات غير القانونية في الضفة الغربية المحتلة منذ عقود، بما في ذلك بناء مستوطنات جديدة، و"شرعنة" البؤر الاستيطانية القائمة في الأراضي الفلسطينية بموجب القانون الإسرائيلي.تم اتخاذ هذا القرار، وفقًا للتقارير، خلال اجتماع سري لمجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي عُقد الأسبوع الماضي، وأثار ردود فعل غاضبة من منظمات حقوق الإنسان الإسرائيلية. وقال متحدث باسم منظمة "بتسيلم" الحقوقية الإسرائيلية، إن التوسع الأخير في المستوطنات -الذي أدانته "محكمة العدل الدولية" باعتباره جزءًا من حملة ضم غير قانونية- يُظهر أن "إسرائيل تواصل تعزيز تفوق اليهود من خلال سرقة الأراضي الفلسطينية وتطهير الضفة الغربية عرقيًا".وأضاف المتحدث: "تعمل الحكومة الإسرائيلية بشكل علني وسافر على تدمير الشعب الفلسطيني، وكل فرصة لمستقبل طبيعي للناس الذين يعيشون بين نهر الأردن والبحر. والمجتمع الدولي يُمكّن جرائم إسرائيل من خلال وقوفه مكتوف اليدين بينما يتم إخضاع ملايين الفلسطينيين لهذا النظام العنصري والوحشي الذي تمثله الحكومة الإسرائيلية".تسارعت وتيرة بناء المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية منذ الهجوم الذي قادته حماس في 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023، وقدّرت "مفوضية حقوق الإنسان" التابعة للأمم المتحدة أن إسرائيل تقدمت بخطط لبناء أكثر من 20.000 وحدة سكنية في مستوطنات جديدة أو قائمة، بين تشرين الثاني (نوفمبر) 2023 وتشرين الأول (أكتوبر) 2024.في التعليق، قال نبيل أبو ردينة، المتحدث باسم الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لوكالة "رويترز" يوم الخميس: "هذه الحكومة الإسرائيلية المتطرفة تحاول بكل الوسائل منع إقامة دولة فلسطينية مستقلة".وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، إن هذا هو بالفعل هدف الحكومة، مشيرًا إلى أن توسيع المستوطنات "يمنع إقامة دولة فلسطينية قد تُشكّل خطرًا على إسرائيل".سوف يشمل التوسيع الجديد ما يقرب من عشرين مستوطنة جديدة، بحسب وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، الذي يعيش في مستوطنة في الضفة الغربية ويؤيد علنًا ضم الأراضي الفلسطينية. وكتب سموتريتش في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الخميس: "هذا يوم عظيم للمستوطنات، ويوم مهم لدولة إسرائيل".جاء هذا الإعلان وسط استمرار الغارات الإسرائيلية وعمليات هدم المنازل في الضفة الغربية، بالتوازي مع الهجوم المدمر الذي يشنه الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة. وقد تسببت الهجمات الإسرائيلية في تشريد عشرات الآلاف من الفلسطينيين في الضفة الغربية، وتقريبًا جميع سكان قطاع غزة.لم تتضح بعد الأماكن التي ستبنى فيها المستوطنات الجديدة في الضفة الغربية، بالنظر إلى أن القرار بالتوسيع تم اتخاذه في السر. وقد أشارت حركة "السلام الآن" المناهضة للاحتلال إلى أن السرية قد تكون نابعة من مخاوف بشأن الإجراءات الجارية في "المحكمة الجنائية الدولية" التي بدأت التحقيق في بناء وتوسيع المستوطنات الإسرائيلية بوصفها جرائم حرب محتملة.وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" قد أفادت في الأسبوع الماضي بأن المدعي العام لـ"المحكمة الجنائية الدولية" يفكر في إصدار مذكرات توقيف بحق بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، بسبب دورهما في توسيع المستوطنات في الضفة الغربية.وقالت "السلام الآن"، في بيان صدر الخميس: "لم تعد الحكومة الإسرائيلية تتظاهر بالعكس: إن ضم الأراضي المحتلة وتوسيع المستوطنات هو هدفها المركز. وسوف يعيد قرار الحكومة بإنشاء 22 مستوطنة جديدة -وهو الإجراء الأكثر اتساعًا من نوعه منذ اتفاقيات أوسلو التي التزمت فيها إسرائيل بعدم إقامة مستوطنات جديدة- تشكيل الضفة الغربية بشكل دراماتيكي ويُرسّخ الاحتلال بشكل أعمق".وأضافت المنظمة: "في وقت يطالب فيه كل من الشعب الإسرائيلي والعالم بأسره بوقف فوري للحرب، تُظهر الحكومة -مرة أخرى ومن دون أي تحفظ- أنها تُفضّل تعميق الاحتلال والمضي في الضم الفعلي للأراضي الفلسطينية على السعي إلى تحقيق السلام".*جيك جونسون (Jake Johnson): هو كاتب ومحرر رفيع في موقع "أحلام مشتركة" (Common Dreams)، وهو موقع إخباري تقدّمي مستقل يُعنى بتحليل السياسات والشؤون الدولية من منظور العدالة الاجتماعية والاقتصادية. يركّز جونسون في تغطيته الصحفية على قضايا السياسة الأميركية، لا سيما ما يتعلق بالعدالة الطبقية، والسياسة الخارجية، وحقوق الإنسان، والفساد السياسي، بالإضافة إلى الحروب والتدخلات العسكرية. يُعرف بكتاباته الحادّة والمبنية على مصادر موثوقة، وغالبًا ما ينقل تقاريره عن دراسات بحثية، وتقارير حقوقية، ووثائق حكومية، ويُسهم في تسليط الضوء على السياسات المدمّرة التي غالبًا ما تُهمّش في الإعلام السائد.*نشر هذا المقال تحت عنوان: New Illegal Settlements Show Israel Is 'Blatantly Working to Destroy the Palestinian People'

موجة ثانية من الصواريخ الإيرانية وإصابات مباشرة بحيفا وتل أبيب / شاهد
موجة ثانية من الصواريخ الإيرانية وإصابات مباشرة بحيفا وتل أبيب / شاهد

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 9 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

موجة ثانية من الصواريخ الإيرانية وإصابات مباشرة بحيفا وتل أبيب / شاهد

#سواليف قال الجيش الإسرائيلي إن #إيران أطلقت، مساء اليوم الأحد، موجة ثانية من #الصواريخ تجاه #إسرائيل، جرى اعتراض بعضها في سماء #تل_أبيب و #حيفا. في حين ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن هجوما صاروخيا إيرانيا ثالثا 'وشيك'. حرائق مستمرة في حيفا المحتلة؛ جرّاء القصف الإيراني — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) June 15, 2025 وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن نحو 30 صاروخا أُطلقت نحو إسرائيل في الرشقة الأخيرة. وأشارت القناة الـ12 الإسرائيلية إلى أن هناك تقارير عن سقوط صواريخ في أنحاء عدة من البلاد. وقال الإسعاف الإسرائيلي إن الصواريخ الإيرانية سقطت في 3 مواقع بحيفا، مما تسبب في إصابة عدد من الإسرائيليين واندلاع حريق في أحد المواقع. حرائق تلتهم مركبات في حيفا المحتلة؛ جرّاء القصف الإيراني. — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) June 15, 2025 كما سقط صاروخ بمحيط ميناء حيفا، وسُمع دوي انفجارات بالمدينة وفي تل أبيب. وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن إصابة مباشرة لمبنى سُجلت شرق تل أبيب. كما قالت صحيفة ديعوت أحرونوت إن صاروخا إيرانيا سقط 'بشكل مباشر' على مبنى شمال إسرائيل. وذكرت سلطة الإطفاء والإنقاذ الإسرائيلية أن إصابة مباشرة في مبنيين سكنيين سُجلت بلواء الساحل وأخرى في مبنى سكني بلواء الجنوب، وأن حريقا اندلع في لواء القدس ولواء الشمال. عالقون وإصابات وقال الإسعاف الإسرائيلي إن 15 شخصا أصيبوا في الهجوم الصاروخي على حيفا، فيما تحدثت هيئة البث الإسرائيلية عن إصابة 4 إسرائيليين بجراح في المدينة واثنين آخرين جنوب إسرائيل. وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى تضرر 7 مبانٍ بحيفا واندلاع النيران في عدد من السيارات إثر سقوط صاروخ إيراني بالمدينة. حرائق مستمرة في حيفا المحتلة؛ جرّاء القصف الإيراني — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) June 15, 2025 كما قالت صحيفة 'يسرائيل هيوم' إن قوات الإنقاذ تشتبه بوجود عالقين في مبنى بعد سقوط صاروخ شمال البلاد. ودعت الجبهة الداخلية الإسرائيلية الجميع إلى البقاء في الملاجئ والغرف المحصنة والمحمية. ونقلت وكالة رويترز عن التلفزيون الرسمي الإيراني أن 'القوات المسلحة الإيرانية تنصح الإسرائيليين بالابتعاد عن المناطق الحيوية'. وقال متحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية 'على المستوطنين الصهاينة مغادرة الأراضي المحتلة فلن تكون صالحة للسكن قريبا.. لدينا بنك أهداف شامل في الكيان الصهيوني، وسنستهدف النقاط الحيوية'. وأضاف 'استهدفنا بعض المقار العسكرية ومراكز اتخاذ القرار وأماكن سكن قادة وعلماء صهاينة.. لنا بنك أهداف شامل وعلى الإسرائيليين عدم السماح باستخدامهم دروعا بشرية'. 50 صاروخا وفي وقت سابق اليوم، قال الجيش الإسرائيلي إنه رصد إطلاق 50 صاروخا من إيران تجاه حيفا وتل أبيب وسط إسرائيل، وقال إنه جرى اعتراض معظمها، في حين سقط أحد تلك الصواريخ على منزل في لبنان، وفق وسائل إعلام إسرائيلية. وذكرت الجبهة الداخلية الإسرائيلية أن صفارات الإنذار دوت في جميع أنحاء إسرائيل ومستوطنات الضفة الغربية، وفي الجولان والجليل ومنطقة حيفا. كما أصدرت تعليمات للسكان شمال البلاد ووسطها بالبقاء قرب المناطق المحمية. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن القصف الإيراني استهدف محطة الكهرباء في الخضيرة ومسكن عائلة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ببلدة قيسارية شمالي تل أبيب. كما ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية أن حريقا اندلع في منطقة جنوب الجولان نتيجة عمليات اعتراض الصواريخ الإيرانية. وكان هجوم صاروخي آخر قد استهدف مواقع داخل إسرائيل ليلة أمس، مما أسفر عن أضرار جسيمة في مدينة بات يام جنوب تل أبيب التي تعرضت لسقوط عشرات الصواريخ، كما تسبب بمقتل 7 إسرائيليين وإصابة 200 آخرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store