logo
الدفاع الروسية: أسقطنا 36 مسيرة أوكرانية فوق مناطق روسية خلال الليل

الدفاع الروسية: أسقطنا 36 مسيرة أوكرانية فوق مناطق روسية خلال الليل

خبر للأنباء١٣-٠٧-٢٠٢٥
الدفاع الروسية: أسقطنا 36 مسيرة أوكرانية فوق مناطق روسية خلال الليل
‏القناة 12 الإسرائيلية:إسرائيل ستقدم غدا خريطة جديدة خلال المفاوضات بشأن نطاق الانسحاب من قطاع غزة
رئيسة #المكسيك: أعتقد أننا سنتوصل لاتفاق مع الولايات المتحدة قبل دخول الرسوم الجمركية حيز التنفيذ مطلع أغسطس
إعلام فلسطيني: 128 شهيدا بنيران قوات الاحتلال في قطاع غزة منذ فجر اليوم بينهم 34 من منتظري المساعدات
رويترز عن مسؤول إسرائيلي: حماس تتمسك "بمواقف لا تسمح للوسطاء بالمضي قدما نحو اتفاق"
الدفاع المدني في غزة: نمر بيوم صعب للغاية بسبب كثرة المجازر
عباس عراقجي: لن ننتج أسلحة نووية لكن نتمسك ببرنامجنا السلمي
‏"أكسيوس" عن مصادر مطلعة: بوتين حث طهران على قبول اتفاق نووي "ووقف التخصيب" مع الولايات المتحدة
‏الجيش اللبناني: توقيف 109 سوريين داخل الأراضي اللبنانية لعدم حيازتهم أوراقًا قانونية
‏المبعوث الأميركي توماس برّاك لصحيفة "ذا ناشيونال": لبنان في خطر وجودي وإذا لم يتحرك فسيعود إلى "بلاد الشام"
مسؤول بالهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية في سوريا: إغلاق معبر كسب الحدودي بريف اللاذقية من الجانب التركي مؤقتا
لافروف: اتفاق #روسيا وكوريا الشمالية على ضرورة إنشاء آليات موثوقة لضمان أمن موحد في آسيا والمحيط الهادئ
الخارجية الأمريكية: نحن على علم بتقارير عن وفاة مواطن أمريكي في ‎#الضفة_الغربية
لافروف: نحذر الولايات المتحدة وحلفاءها من خلق تهديدات أمنية لروسيا وكوريا الشمالية

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هيئة بث الاحتلال الإسرائيلي عن مصدر: من الممكن حدوث اختراق في محادثات #الدوحة خلال أيام
هيئة بث الاحتلال الإسرائيلي عن مصدر: من الممكن حدوث اختراق في محادثات #الدوحة خلال أيام

خبر للأنباء

timeمنذ 10 دقائق

  • خبر للأنباء

هيئة بث الاحتلال الإسرائيلي عن مصدر: من الممكن حدوث اختراق في محادثات #الدوحة خلال أيام

هيئة بث الاحتلال الإسرائيلي عن مصدر: من الممكن حدوث اختراق في محادثات #الدوحة خلال أيام سانا: انتشار قوى الأمن الداخلي على مشارف محافظة #السويداء لضمان تنفيذ وقف إطلاق النار ‏رئيس الأركان الإسرائيلي: ما حدث مع دروز السويداء يثبت أن الذي لا يمكنه الدفاع عن نفسه في المنطقة لن يتمكن من العيش بأمان سانا: لم تتم أي عملية تبادل للمحتجزين بين العشائر و #الدروز في #السويداء والمفاوضات لا تزال جارية المبعوث الأمريكي لسوريا: جميع الأطراف اتفقت على وقف إطلاق النار بحلول الساعة الخامسة مساء بتوقيت دمشق مصادر محلية: المليشيا الحوثية تحاصر الحي من جميع الاتجاهات وتمنع إسعاف الجرحى مصادر محلية: الاشتباكات اندلعت عقب مقتل اثنين من عناصر المليشيا أثناء ملاحقة وقتل أحد أبناء الحفرة في الشارع العام مصادر محلية: مقتل 3 من أبناء حي الحفرة بمدينة رداع وإصابة آخرين بمواجهات مع ميليشيا الحوثي ‏الطاقة السورية: استهداف إسرائيل للبنية التحتية بالسويداء سبب لانقطاع المياه والكهرباء المبعوث الأمريكي لشؤون المحتجزين: أنصح حماس بقبول عرض الاتفاق الذي تقدمه إسرائيل والولايات المتحدة ‏الداخلية المصرية: مقتل مدني نتيجة إطلاق عناصر حسم النار بشكل عشوائي على قوات الأمن الداخلية المصرية: يحيى السيد إبراهيم محمد موسى أحد القائمين على المخطط وأحد أبرز المؤسسين لحركة حسم ومشرف على هيكلها المسلح والعسكري ‏الداخلية المصرية: قيادات بحركة حسم الإخوانية هاربة بالخارج تعمل على معاودة نشاطها ‏الداخلية المصرية: حسم الإخوانية تخطط لعمليات عدائية تستهدف منشآت أمنية واقتصادية ‏وزارة الصحة بغزة: أكثر من 2 مليون إنسان يواجهون الموت جوعًا وسط صمت دولي مخزٍ ‏الصحة في غزة: ارتفاع عدد الأطفال المتوفين بسبب الجوع إلى السفارة الأمريكية بدمشق: المبعوث الأمريكي توم باراك بحث مع قائد قوات سوريا الديمقراطية الوضع في سوريا واستعادة الهدوء

عن دور الفرد في التاريخ
عن دور الفرد في التاريخ

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 15 دقائق

  • إيطاليا تلغراف

عن دور الفرد في التاريخ

إيطاليا تلغراف حسن مدن كاتب وباحث من البحرين في جلسةٍ مع أصدقاء مصريين مثقفين ومنخرطين في الشأن العام من أبناء جيلي، دار حديث عن الدور الذي لعبه جمال عبد الناصر في التاريخ المصري الحديث. قال أحدهم، ووافقه على ذلك زملاؤه الحاضرون، إنّه ما كان سيتيسّر له شخصيّاً أن يدخل المدرسة، ومن بعدها الجامعة، ليتخرّج منها في مجال اختصاصه، وأن يشقّ لنفسه درباً للمعرفة لولا التعليم المجّاني الذي جعل منه عبد الناصر واقعاً بعد أن كان فكرة في أذهان رجال التنوير في مصر، وفي مقدّمتهم طه حسين. وما التعليم المجاني سوى أحد منجزات عبد الناصر، التي لا ينكرها إلا الجاحدون، هو الذي عزّز مكانة مصر ودورها عربياً وأفريقيّاً، لا بل وعالمياً، من دون إغفال الثغرات ونقاط الضعف في النظام الذي أقامه. على صلة بهذا طالعت منشوراً للشاعر والأديب العراقي الصديق حميد قاسم، كتبه بمناسبة الذكرى السنوية للحدث التاريخي الكبير الذي هزّ العراق، وأخذه إلى مساق آخر في 14 يوليو/ تموز (1958)، وقاده عبد الكريم قاسم، وحوله اختلف المختلفون بين من يصفه بالثورة، فيما يراه آخرون انقلاباً عسكرياً. (يدور السجال نفسه بشأن ما جرى في مصر في 23 يوليو/ تموز (1952) في مصر، الذي لولاه لما أصبح عبد الناصر رئيساً لمصر). أصدر قاسم قانونين مهمّين غيّرا بنية المجتمع العراقي، قانوني الأحوال الشخصية والإصلاح الزراعي. وربما كانا من أسباب الانقلاب عليه وقتله. وكما قال الصديق المصري عن فضل عبد الناصر عليه، كتب حميد قاسم، مخاطباً 'الزعيم' قاسم: 'لولاك لما كنتُ أنا، لا كتبت يداي حرفاً، ولا تعلمتُ ولا أحببتُ ولا درستُ ولما كنتُ أنا حميد قاسم. بعد هذا كله، ليس من المروءة أن أنكر ذلك أو أتجاهله أو أتناساه، يا زعيم القلوب المكلومة المحبّة المكسورة والطيبة'. وخاطب من وصفهم بالليبراليين الذين لا يحبّون قاسم ويُحمّلونه مسؤولية ما آلت إليه أوضاع العراق في العقود التالية، قائلاً بلهجة عراقية: 'لولا قاسم و14 تموز كان أنتم بعدكم أميّين لا قراية ولا كتابة.. تتمسّحون بحجارة يابسة بالچول، وخدم عند شيوخ إقطاع التفاهة العثمانية – البريطانية'. أثار هذا المنشور ردود فعل متباينة، بين من أيدّ ما جاء فيه وحيّا شجاعة كاتبه في الدفاع عمّا يعدّونه حقاً، ومن أبدى تحفظات على ما ورد فيه. ويلفتنا الرد الذي ذهبت صاحبته، فاطمة المحسن، إلى رفض نسبة ما تحقق للعراق بعد '14 تموز' إلى شخص عبد الكريم قاسم، فما جرى يومها كان 'من نتاج حركة الشارع العراقي بأكمله، وكان لا بد أن تتّخذ حكومتها خطوات لخدمة الناس الذين أيّدوها وفي مقدمتهم فقراء الأرياف والمدن، ثم إنّ حكومة قاسم التي تشكلت معظمها من الاشتراكيين هي التي اتخذت هذه القرارات، وليس قاسم وحده'. تقودنا مثل هذه السجالات إلى تجربة بلد عربي آخر، مغاربيّ هذه المرّة، هو تونس، الذي تنسب إلى الحبيب بورقيبة مؤسس الجمهورية فيه مكتسبات كثيرة، في مقدّمتها ما تيسر للمرأة من تمكين وحقوق، ما زالت آثارها بينّة. وحول هذه النقطة بالذات، لا يوافق كثيرون على نسبة فضل تحرير المرأة التونسية إلى بورقيبة وحده، فالطاهر الحداد وأبو القاسم الشابي وصليحة (مغنية تونسية) وغيرهم مثّلوا 'جيل النور الذي دفع الديجور'، كما علقت الأديبة نورة عبيد على مقالٍ سابق لي في هذا الخصوص، بينما كان دور بورقيبة سياسياً بعد وصوله إلى الحكم في الخمسينيات، ما مكّنه من وضع التشريعات والسهر على تطبيقها في الدولة التونسية الناشئة. نخلص من هذه الأمثلة إلى أنّ الدور المؤسّس أو المغيّر لأي شخصية، يلزمه ظرف موضوعي مهيأ للقيام بما يقوم به، يتمثل بجاهزية المجتمع المعني للتحوّل المنشود، عبر تراكم تاريخي حتى تحين لحظة التغيير، حين يتيسّر للأمم 'المحظوظة' زعماء قادرون على التقاط تلك اللحظة وإحداث النقلة النوعية المنتظرة. يصحّ هذا على عبد الناصر وعبد الكريم قاسم وبورقيبة ومن هم في مقامهم، حين يقترن القرار السياسي بفكر تنويري يجسّده على أرض الواقع بتشريعات وآليات تضمن تطبيقها، فالتغيير ليس مجرّد حدث سياسي، بل تجسيد لحدث فكري يقوم به فاعلون سياسيون يحملون الرؤى الفكرية نفسها ويعون أهميتها. ودون ذلك، ستبقى الأفكار العظيمة حبيسة الأذهان إن لم تجد إرادة وإدارة سياسيتين تحوّلانها إلى واقع، عبر القوانين والتدابير.

الدواء المحرم وسرّ الطريق المباح: الجزائر والكابتاغون
الدواء المحرم وسرّ الطريق المباح: الجزائر والكابتاغون

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 15 دقائق

  • إيطاليا تلغراف

الدواء المحرم وسرّ الطريق المباح: الجزائر والكابتاغون

إيطاليا تلغراف عبد القادر الفرساوي بينما أنا أقلب المقالات بحثا عن معنى وسط ركام الأخبار،وصلني مقال بالغ الخطورة للزميل الجيلالي العدناني، نشر في موقع Le360، يكشف فيه ما يشبه جريمة نائمة في الأرشيف، تنام بين الأوراق المصفرة في وزارات الخارجية والدفاع، وتستيقظ كلما انكشفت شحنة جديدة من 'الكابتاغون' على حدود اليونان أو مرافئ السودان. لم يكن المقال تحقيقا صحفيا بالمعنى التقليدي، بل خرقا هادئا للستار الحديدي الذي فرضته الجزائر على أرشيفها الثوري. فابتداء من برقية دبلوماسية فرنسية مؤرخة في 12 ديسمبر 1984، تبدأ الخيوط في التشابك: 36 مليون قرص من مادة الكابتاغون، طلبها شخص مقرب من القذافي من شركة ألمانية، يتم نقلها عبر الجزائر نحو ليبيا، ومنها إلى ميادين الحرب في تشاد ولبنان. كبسولات بيضاء صغيرة، كانت بمثابة الوقود الكيميائي لميليشيات الثورة وصراخ العقيدة. نعم، الجزائر التي ما فتئت تقدم نفسها كقبلة الأحرار، كانت في الثمانينيات معبرا أمينا وأحيانا مصنعا صامتا لمخدرات تباع في السوق على أنها 'عقيدة حماسية'. كان مرور الشحنات يجري بوثائق مختومة بـ'سري دفاع'، تمر معها شحنات مزدوجة: من جهة قذائف مدفعية، ومن الجهة الأخرى مادة الفينيتيلين التي تُحول لاحقا إلى أقراص 'كابتاغون'، ذلك المخدر الذي يحول الإنسان إلى وحش لا ينام ولا يتراجع. الجيلالي العدناني لا يكتفي بالسرد، بل يستنطق الوثائق: تقارير أوروبية، مذكرات من مجلس الشيوخ الفرنسي، خرائط عبور موثقة، تشير كلها إلى أن الجزائر لم تكن فقط ساحة عبور، بل مكونا أساسيا في صناعة شبكة عابرة للقارات، ربطت بين فرانكفورت وطرابلس، ثم دمشق وبيروت. وضمن تلك الشبكة، تمكنت الجزائر، باسم الوطنية، من توفير كل شيء: المعامل، الغطاء القانوني، السيادة الصامتة، بل وحتى الحسابات المالية في الجنات الضريبية. من ليبيا إلى سوريا، كان المخدر يستخدم كعملة ميدانية، ودواء للجنود، وأداة لتحريك الحدود. ومع أن الكابتاغون صُنف كمخدر خطير منذ عام 1986 من طرف الولايات المتحدة، ثم منظمة الصحة العالمية، إلا أن إنتاجه لم يتوقف، بل تغير شكله وتوزعت مختبراته بين الدول المستبدة، وتم دمجه في اقتصاد الحرب. اليوم، تعد سوريا الأسد المصنع الأضخم لهذا المخدر، إذ تشير تقارير أمنية إلى أن عائداته السنوية تجاوزت 57 مليار دولار سنة 2022، وهو رقم لا تحققه حتى صادرات النفط في بعض الدول الخليجية. من هناك، تهرب الحبوب عبر طرقات مشبوهة إلى الأردن ولبنان والعراق، حيث يعاد توزيعها إلى الداخل السعودي والخليج وأوروبا. والقارئ قد يسأل: وما دخل الجزائر اليوم؟ أليست تلك قصة قديمة؟ لكن الحقيقة أن الطرق لم تتغير، والوجوه فقط تلبس أقنعة جديدة. فالشحنات التي تم حجزها في السنوات الأخيرة، من سالونيك إلى بور سودان، كانت تحمل نفس البصمة الكيميائية الصحراوية، ما يؤكد أن الشبكة القديمة، تلك التي رعتها أنظمة 'الثورة والتقدم'، لم تفك بعد، بل أعادت تنظيم نفسها وفق أساليب الجيل الجديد من الأنظمة والمهربين. في هذا السياق، لا يمكننا الحديث عن الاستقرار في شمال أفريقيا أو الساحل أو الشرق الأوسط دون تفكيك هذه الشبكات. فـ المخدر لم يكن فقط تجارة، بل كان ولا يزال أداة حرب، وعملة دبلوماسية، وطوق نجاة سياسي. الجزائر الرسمية، بصمتها، تساهم في استمرار هذه الحلقة الجهنمية. فهي ترفض فتح الأرشيف، وتخفي الوثائق خلف أسوار 'السيادة الوطنية'، وتقدم نفسها للغرب على أنها قلعة ضد الإرهاب، بينما لم تتبرأ يوما من دعمها التاريخي لنفس الجماعات. لقد آن الأوان لقول الحقيقة كاملة: الثورة التي تسوق بالكلمات، وتروّج بالحناجر، ثم تموَّل بالكبسولات… ليست ثورة، بل مشروع تخدير للأوطان والعقول. لم يكن الكابتاغون وحده من خرب العقول والجبهات. فثمة كابتاغونات أخرى لا تبلع بل تُصفق لها، تذاع في نشرات الأخبار، وتروج في أعمدة الرأي ومنصات التحليل، حيث يرتدي المبوقون عباءة النضال، وينفخون في نار الخراب باسم الشعوب. أولئك الذين باعوا الوعي الجماهيري بالتقسيط، وسوّقوا لشعارات التخدير، هم أيضا شركاء في الجريمة، ولو لم يمرروا الكبسولات. المخدر الحقيقي ليس ما يحقن في الدم، بل ما يغرس في الوعي باسم الثورة، والتاريخ، والمصير المشترك. وإذا كانت الجزائر الرسمية اليوم حريصة على 'تبييض' ماضيها، فلتبدأ بفتح أرشيفها الكامل حول ملف الكابتاغون، وتكشف للمغاربيين والعرب والأوروبيين: من أنتج؟ من نقل؟ من موّل؟ من غطى؟ ومن ما زال يشتغل في الظل؟ قراءة في مقال الكاتب الجيلالي العدناني، Le360، 20 يوليو 2025، مع استحضار وثائق أرشيفية وتقارير أوروبية حول تهريب الكابتاغون وشبكاته الإقليمية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store