
لاتهامه بالتجسسمحكمة صينية تقضى بحبس ياباني 3 أعوام و 6 أشهر
وذكرت وكالة كيودو اليابانية للأنباء أن السفير الياباني في الصين كينجي كاناسوجي قال للصحفيين إن محكمة الشعب الجزئية الثانية في بكين أدانت الموظف بشركة استيلاس فارما الطبية بالقيام بأنشطة تجسس، مضيفا " هذا أمر مؤسف للغاية".
وأضاف" سوف نستمر في المطالبة بالإفراج عن الرجل في أقرب وقت بالإضافة إلى دعمه".
وقد طالبت الحكومة اليابانية بكين أكثر من مرة بالإفراج عن الرجل وهو في الستينات من عمره، وتم احتجازه في مارس2023، قبل عودته المقررة إلى اليابان. وتم اعتقاله رسميا في أكتوبر 2023 وتوجيه تهم له في أغسطس 2024.
وكان الرجل يعمل مسؤولا تنفيذيا في فرع شركة أدوية في الصين، كما أنه يعد مسؤولا بارزا في غرفة التجارة والصناعة اليابانية في الصين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 6 ساعات
- عكاظ
حب ينتهي بالخذلان.. أصابها بالشلل وتركها
قصة مأساوية صدمت الرأي العام في الصين، بعدما تخلّى شاب عن حبيبته إثر إصابتها بشلل دائم تسبب فيه هو نفسه خلال مشادة بينهما. الفتاة التي تُدعى «شياو» كانت قد دخلت في علاقة مع الشاب منذ عامين، وبحسب تقارير محلية، تطورت العلاقة بينهما إلى حد التفكير في الزواج. لكن خلافاً بين الطرفين في أبريل الماضي، انتهى بدفعه لها من على درجات السلم أثناء نقاش حاد، ما أدى إلى إصابتها بكسور في العمود الفقري وشلل نصفي دائم، وفقاً للتشخيص الطبي الرسمي. وبينما كانت «شياو» تتلقى العلاج في المستشفى فوجئت بانسحابه من حياتها تدريجياً، قبل أن يقطع الاتصال بها تماماً ويختفي دون تحمّل أدنى مسؤولية. القصة أثارت غضب مستخدمي مواقع التواصل الصيني، حيث تعاطف كثيرون مع الضحية، ووجّهوا انتقادات لاذعة للسلوك غير الإنساني للشاب. الحادثة، أصبحت رمزاً للنقاش حول العلاقات السامة، والخذلان بعد الإيذاء، خصوصاً حين تكون الأضرار جسدية ونفسية عميقة. ولا تزال السلطات تتابع القضية قانونياً في ظل ضغوط جماهيرية. أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 15 ساعات
- أرقام
سنغافورة تواجه هجوماً إلكترونياً خطراً
تواجه سنغافورة هجوما الكترونيا "خطرا" يستهدف بنيتها التحتية الحيوية من كيان متطور جدا يرتبط وفق خبراء القطاع بالصين، حسبما أعلن وزير تنسيق الأمن القومي في سنغافورة. ويشكل الهجوم الذي يعد جزءا من مستوى متطور من عمليات الاختراق الإلكتروني المسماة التهديدات المستمرة المتقدمة، خطرا جسيما على سنغافورة وقد يقوّض الأمن القومي على ما كشفه الوزير كي. شانموغام في خطاب مساء الجمعة. وقال شانموغام، وهو أيضا وزير الداخلية "أستطيع القول إن (الهجوم) خطير ومستمر. وقد نُسب إلى مجموعة UNC3886". ولم يكشف شانموغام عن الجهة التي تقف وراء المجموعة، لكن شركة مانديانت للأمن السيبراني والمملوكة من غوغل، قالت إن UNC3886 هي مجموعة تجسس سيبراني مرتبطة بالصين ومتورطة في هجمات على مستوى العالم. وقد يؤدي اختراق شبكة الكهرباء في سنغافورة إلى تعطيل إمدادات الكهرباء، ما سيؤثر سلبا على الخدمات الأساسية مثل الرعاية الصحية والنقل، وفق الوزير. وأتاح اختراق إلكتروني لمؤسسة رعاية صحية عامة عام 2018 الوصول إلى سجلات أدوية حوالي 160 ألف مريض، بمن فيهم رئيس الوزراء آنذاك لي هسين لونغ. وعبرت سفارة الصين في سنغافورة السبت عن "استيائها الشديد" إزاء التقارير الإعلامية التي تربط مجموعة UNC3886 بالصين. وأصدرت السفارة بيانا قالت فيه إنها "تعارض بشدة أي تشويه غير مبرر لسمعة الصين" وأن "الصين في الواقع، من الضحايا الرئيسيين للهجمات الإلكترونية". وأضاف البيان أن "الصين تعارض بشدة جميع أشكال الهجمات الإلكترونية وتتخذ إجراءات صارمة ضدها وفقا للقانون. ولا تشجع الصين أنشطة القرصنة ولا تدعمها ولا تتسامح معها". وقال كبير مهندسي أبحاث الموظفين في شركة تينابل الأميركية للأمن السيبراني ساتنام نارانغ، إن الهجوم على البنية التحتية الحيوية في سنغافورة "يسلط الضوء على التحديات الاستثنائية التي تشكلها الجهات التي تقف وراء التهديدات المستمرة المتقدمة". وأضاف أن "مكافحة هؤلاء الخصوم المتخفين أصبحت أكثر إلحاحا مع استمرار تزايد حجم وتعقيد البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات التي يتعين على المنظمات والدول حمايتها".


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- الشرق الأوسط
رئيس البرازيل السابق بولسونارو: أريد جواز سفري للقاء ترمب
قال الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو، لوكالة «رويترز» في مقابلة، يوم الجمعة، إنه سيلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترمب إذا تمكن من الوصول إلى جواز سفره، وذلك في أعقاب عمليات تفتيش نفذتها الشرطة الاتحادية لمنزله ومقر حزبه. وصادرت السلطات جواز سفر بولسونارو العام الماضي بناء على أوامر من قاضي المحكمة العليا ألكسندر دي مورايس، الذي كثف عمليات التفتيش وأوامر التقييد ضد الرئيس السابق، يوم الجمعة، بسبب مزاعم التواطؤ مع ترمب للتدخل في محاكمته بتهمة تدبير انقلاب. ووصف بولسونارو مورايس بـ«الديكتاتور» في مقابلة مع وكالة «رويترز» بمقر حزبه. وأضاف بولسونارو أنه يعتقد أن أوامر المحكمة جاءت للرد على انتقاد ترمب لمحاكمته أمام المحكمة العليا. وأصدرت المحكمة العليا في البرازيل أمراً للرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو بارتداء سوار مراقبة إلكتروني في الكاحل، لتتبع تحركاته، حسبما أعلن مكتبه الصحافي، الجمعة. وجاء هذا التطور فيما قامت الشرطة الاتحادية بتنفيذ عمليات تفتيش في منزله ومقر حزبه في العاصمة برازيليا، بحسب مصادر مطلعة على القرار القضائي. أمرت المحكمة بولسونارو بارتداء جهاز مراقبة في الكاحل (إ.ب.أ) وأفادت مصادر إعلامية محلية بأنه «تم منع بولسونارو أيضاً من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، أو التواصل مع أشخاص آخرين قيد التحقيق من قبل المحكمة الاتحادية العليا، ومن بينهم ابنه، إدواردو بولسونارو، (وهو عضو بالكونغرس البرازيلي مقيم حالياً في الولايات المتحدة، ومعروف بصلاته الوثيقة بالرئيس الأميركي دونالد ترمب». وأفاد بيان للشرطة بأن عناصرها في برازيليا نفذوا «أمرين بتفتيش ومصادرة مواد، بالإضافة إلى إجراءات احترازية لا تشمل الاعتقال»، تنفيذاً لقرار المحكمة العليا، وذلك دون أن تذكر اسم بولسونارو صراحة. ويواجه بولسونارو حالياً محاكمة أمام المحكمة العليا بتهمة محاولة مزعومة للانقلاب لقلب نتائج انتخابات 2022 التي خسرها أمام الرئيس اليساري لويس إيناسيو لولا دا سيلفا. الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو محاطاً بالصحافة في أثناء مغادرته أمانة إدارة السجون التي وصل إليها بعد أن أمرت المحكمة العليا بتزويده بجهاز مراقبة كاحل إلكتروني (أ.ب) وأظهرت لقطات مصورة جواً بثتها وسائل إعلام محلية وجود مركبات للشرطة الاتحادية خارج مقر إقامة بولسونارو في برازيليا. ومن جانبه، قال النائب البرلماني سوستينيس كافالكانتي، زعيم حزب بولسونارو في البرلمان، لوكالة «أسوشييتد برس» إن الضباط قاموا أيضاً بتفتيش مكتب بولسونارو في المقر الرئيسي للحزب. ووصف العملية بأنها «فصل آخر من ملاحقة المحافظين وشخصيات اليمين» في البرازيل.