logo
مركز الملك سلمان للإغاثة..توزيع 120 سلة غذائية في ولاية ننجرهار بأفغانستان

مركز الملك سلمان للإغاثة..توزيع 120 سلة غذائية في ولاية ننجرهار بأفغانستان

الرياضمنذ 2 أيام
وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس، (120) سلة غذائية في مخيم عمري بمعبر طورخم في ولاية ننجرهار بجمهورية أفغانستان، استفاد منها (720) فردًا من الأفغان العائدين من باكستان إلى بلادهم، وذلك ضمن مشروع الأمن الغذائي والطوارئ في أفغانستان لعام (2025 - 2026م).
ويأتي ذلك امتدادًا للجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الانساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة الفئات المحتاجة والمتضررة في مختلف أرجاء المعمورة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من 15000 شجرة.. تبوك تحصد 750 طناً من الكمثرى سنوياً
من 15000 شجرة.. تبوك تحصد 750 طناً من الكمثرى سنوياً

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

من 15000 شجرة.. تبوك تحصد 750 طناً من الكمثرى سنوياً

تزهو مزارع تبوك بكنوزها الزراعية، في كل صيف، وتتحول حقولها إلى لوحة خضراء تزينها أشجار الكمثرى المثقلة بثمارها الفاخرة، التي يصفها المزارعون بـ«ثمار من ذهب»، إذ استطاعت منطقة تبوك بفضل مناخها المعتدل وتربتها الخصبة وجهود مزارعيها أن تنتج أجود أصناف الكمثرى، مثل «الكوميس والباين أبل»، لتغذي أسواق المملكة بمحاصيل طازجة ونوعية تجسد مكانة المنطقة كأحد أهم السلال الزراعية في الوطن. وتنتشر زراعة الكمثرى على نطاق واسع بالمنطقة، إذ تحتضن أكثر من 15 ألف شجرة، بطاقة إنتاجية سنوية تزيد على 750 طناً من محاصيل الكمثرى التي تبلغ ذروة موسم الإنتاج فيها خلال شهري يوليو وأغسطس، وفيها تصل الثمار إلى درجة النضج المثلى من حيث الطعم والحجم واللون. ويأتي هذا التنوع الزراعي والوفرة الإنتاجية، نتيجة تكامل الجهود بين المزارعين والجهات المعنية، وفي مقدمتها فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة تبوك، الذي يؤدي دوراً محورياً في توعية وإرشاد المزارعين بأفضل الممارسات الزراعية الحديثة. وتشمل هذه الجهود تقديم التوجيهات حول طرق الزراعة والري المثالية بما يتناسب مع طبيعة المناخ المحلي، إلى جانب تحديد أنسب أنواع الأسمدة العضوية والكيميائية، لدعم نمو أشجار الكمثرى، كما يعمل الفرع بشكل مستمر مع المزارعين على مكافحة الآفات الحشرية والأمراض الفطرية التي قد تؤثر في جودة المحصول، من خلال برامج وقائية وعلاجية تضمن سلامة الأشجار والثمار على حد سواء. وتتميز منطقة تبوك بأنها تضم بيئة زراعية خصبة وغنية، جعلت منها وجهة مفضلة للمستثمرين والمزارعين، إذ يبلغ عدد المزارع في المنطقة اليوم أكثر من 14 ألف مزرعة، تمتد على مساحة شاسعة تزيد على 270 ألف هكتار. وتتنوع هذه المزارع في إنتاجها لتشمل إلى جانب الكمثرى العديد من المحاصيل الأخرى كالخوخ والمشمش والعنب والخضروات بمختلف أنواعها. ويؤكد فرع وزارة البيئة بالمنطقة أن ما تحقق من إنجازات زراعية في تبوك يجسد رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى تحقيق الأمن الغذائي، وتعزيز استدامة الموارد الطبيعية، وتحفيز الاقتصاد المحلي من خلال الاستثمار في القطاعات غير النفطية، ومنها الزراعة، كما أن الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة -أيدها الله- بهذا القطاع، والدعم الذي يحظى به المزارعون من برامج تمويلية وإرشادية وتدريبية، ساهم في رفع كفاءة الإنتاج الزراعي وتحسين جودة المحاصيل، لتصبح منافسة للمنتجات المستوردة في الأسواق المحلية. ومع تزايد الطلب على المنتجات الزراعية الطازجة ذات الجودة العالية، تواصل منطقة تبوك ترسيخ مكانتها بوصفها مركزاً زراعياً متقدماً على خارطة المملكة، بفضل تكامل عوامل الطبيعة والإنسان معاً، لتقدم نموذجاً ناجحاً للزراعة المستدامة التي تجمع بين الأصالة والتجديد. أخبار ذات صلة

شاهد "ثمار من ذهب".. "كمثرى تبوك الفاخرة" ترفد أسواق المملكة بـ 750 طنًا سنويًا
شاهد "ثمار من ذهب".. "كمثرى تبوك الفاخرة" ترفد أسواق المملكة بـ 750 طنًا سنويًا

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

شاهد "ثمار من ذهب".. "كمثرى تبوك الفاخرة" ترفد أسواق المملكة بـ 750 طنًا سنويًا

في كل صيف، تزهو مزارع تبوك بكنوزها الزراعية، وتتحول حقولها إلى لوحة خضراء تزينها أشجار الكمثرى المثقلة بثمارها الفاخرة، التي يصفها المزارعون بـ"ثمار من ذهب"، حيث استطاعت منطقة تبوك بفضل مناخها المعتدل وتربتها الخصبة وجهود مزارعيها أن تنتج أجود أصناف الكمثرى، مثل (الكوميس والباين أبل)، لتغذي أسواق المملكة بمحاصيل طازجة ونوعية تجسد مكانة المنطقة كأحد أهم السلال الزراعية في الوطن. وتنتشر زراعة الكمثرى على نطاق واسع بالمنطقة، حيث تحتضن أكثر من 15 ألف شجرة، بطاقة إنتاجية سنوية تزيد على 750 طنًا من محاصيل الكمثرى، التي تبلغ ذروة موسم الإنتاج فيها خلال شهري يوليو وأغسطس، وفيها تصل الثمار إلى درجة النضج المثلى من حيث الطعم والحجم واللون. ويأتي هذا التنوع الزراعي والوفرة الإنتاجية، نتيجة تكامل الجهود بين المزارعين والجهات المعنية، وفي مقدمتها فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة تبوك، الذي يؤدي دورًا محوريًا في توعية وإرشاد المزارعين بأفضل الممارسات الزراعية الحديثة. وتشمل هذه الجهود تقديم التوجيهات حول طرق الزراعة والري المثالية بما يتناسب مع طبيعة المناخ المحلي، إلى جانب تحديد أنسب أنواع الأسمدة العضوية والكيميائية، لدعم نمو أشجار الكمثرى، كما يعمل الفرع بشكل مستمر مع المزارعين على مكافحة الآفات الحشرية والأمراض الفطرية التي قد تؤثر في جودة المحصول، من خلال برامج وقائية وعلاجية تضمن سلامة الأشجار والثمار على حد سواء. وتتميز منطقة تبوك بأنها تضم بيئة زراعية خصبة وغنية، جعلت منها وجهة مفضلة للمستثمرين والمزارعين، إذ يبلغ عدد المزارع في المنطقة اليوم أكثر من 14 ألف مزرعة، تمتد على مساحة شاسعة تزيد على 270 ألف هكتار. وتتنوع هذه المزارع في إنتاجها لتشمل، إلى جانب الكمثرى، العديد من المحاصيل الأخرى كالخوخ والمشمش والعنب والخضروات بمختلف أنواعها. ويؤكد فرع وزارة البيئة بالمنطقة أن ما تحقق من إنجازات زراعية في تبوك يجسد رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى تحقيق الأمن الغذائي، وتعزيز استدامة الموارد الطبيعية، وتحفيز الاقتصاد المحلي من خلال الاستثمار في القطاعات غير النفطية، ومنها الزراعة. كما أن الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة -أيدها الله- بهذا القطاع، والدعم الذي يحظى به المزارعون من برامج تمويلية وإرشادية وتدريبية، ساهم في رفع كفاءة الإنتاج الزراعي وتحسين جودة المحاصيل، لتصبح منافسة للمنتجات المستوردة في الأسواق المحلية. ومع تزايد الطلب على المنتجات الزراعية الطازجة ذات الجودة العالية، تواصل منطقة تبوك ترسيخ مكانتها بوصفها مركزًا زراعيًا متقدمًا على خارطة المملكة، بفضل تكامل عوامل الطبيعة والإنسان معًا، لتقدم نموذجًا ناجحًا للزراعة المستدامة التي تجمع بين الأصالة والتجديد.

المملكة  تساند العائدين من النزوح في السودان بسلال غذائية
المملكة  تساند العائدين من النزوح في السودان بسلال غذائية

الرياض

timeمنذ 9 ساعات

  • الرياض

المملكة تساند العائدين من النزوح في السودان بسلال غذائية

وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أمس الأول، خمسمئة سلة غذائية على الأسر الأشد احتياجًا من العائدين من النزوح في محلية ود مدني الكبرى بولاية الجزيرة، جمهورية السودان، استفاد منها نحو 3999 فردًا، وذلك ضمن المرحلة الثالثة من مشروع دعم الأمن الغذائي في السودان للعام 2025. وتندرج هذه المبادرة في إطار الجهود الإنسانية المستمرة التي تقدمها المملكة العربية السعودية، عبر ذراعها الإغاثي مركز الملك سلمان، بهدف تخفيف معاناة الشعب السوداني الشقيق وتعزيز الأمن الغذائي في المناطق المتضررة من الأزمات والنزاعات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store