logo
مارتينيز: البرتغال تستحق لقب دوري الأمم وباتت مختلفة

مارتينيز: البرتغال تستحق لقب دوري الأمم وباتت مختلفة

الشرق السعوديةمنذ يوم واحد

أظهر روبرتو مارتينيز مدرب منتخب البرتغال، سعادة كبيرة بنيل لقب دوري الأمم الأوروبية أمام منافس قوي جداً.
البرتغال هزمت إسبانيا بركلات الترجيح، بعدما تعادلا 2-2 إثر وقت إضافي.
وقال مارتينيز: "من المهم أن يكون لدينا أكثر من 11 لاعباً، كانت مباراة متطلبة بدنياً، لم نتمكّن من محاولة الاستحواذ على الكرة من دون درس المباراة وتفادياً لفتح مساحات لإسبانيا".
وأضاف: "شيئاً فشيئاً، أظهرنا أننا نملك رؤية واضحة لكيفية صنع خطر وتمكّنا من تسجيل هدفين".
المدرب الإسباني شدد على أهمية مساهمة البدلاء في تحسّن الأداء وتمكّن البرتغال من معادلة النتيجة، وتابع: "أنا فخور جداً، المباريات النهائية تُلعب للفوز، ويجب أن تكون قادراً على المعاناة. وثقنا بقدراتنا وأظهرنا شخصية رائعة عندما سجّلت إسبانيا هدفين، كانت لدينا قدرة على التطوّر خلال المواجهة، وأعتقد بأننا نستحق الفوز باللقب".
وتطرّق إلى قيادته المنتخب البرتغالي في 30 مباراة، قائلاً: "عندما تلعب أكثر من 30 مباراة، تبدأ برؤية الثقة والجودة والمرونة في فريقك، وهي تساعدك على الفوز بألقاب. لدينا 16 أو 17 لاعباً بالمستوى ذاته، إنه فريق مختلف عمّا كان عليه عندما بدأت، لدينا شخصية وثقة أكبر".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تغييرات في قوانين بث الدوري الإيطالي
تغييرات في قوانين بث الدوري الإيطالي

الشرق الأوسط

timeمنذ 37 دقائق

  • الشرق الأوسط

تغييرات في قوانين بث الدوري الإيطالي

أظهرت مسودة مشروع قانون حكومي اطلعت عليه «رويترز» أن إيطاليا تعتزم إلغاء الحظر المفروض على بيع حقوق البث المحلي لدوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم لمشتر واحد، وهو ما يمثل إصلاحاً كبيراً للقواعد الإعلامية الخاصة بالفعاليات الرياضية المباشرة. وطبقت إيطاليا «قاعدة عدم وجود مشتر واحد» لتجنب ظهور كيان مهيمن على قطاع البث التلفزيوني المدفوع في 2008 عندما وافقت على قانون يكلف مسابقات الدوري الرياضية ببيع حقوق البث المباشر للمباريات بصورة جماعية. وحقوق البث هي المصدر الرئيس لإيرادات أندية الدوري الإيطالي، لكنها تتخلف عن تلك الخاصة بالدوريات المحلية الأوروبية الكبرى الأخرى. وبموجب العقود الحالية التي تنتهي في موسم 2028 - 2029 يحصل الدوري الإيطالي على ما قيمته نحو 900 مليون يورو (مليار دولار) سنويا من منصة «دازن» للبث الرياضي، وشركة البث التلفزيوني المدفوع «سكاي»، إذ تعرض «دازن» جميع المباريات وتشارك «سكاي» في بث بعضها. وهذا المبلغ يعادل تقريباً نصف عائدات البث المحلي السنوية للدوري الإنجليزي الممتاز، الذي يطبق «قاعدة عدم وجود مشتر واحد». أما دوري الدرجة الأولى الألماني، الذي ألغى العام الماضي «قاعدة عدم وجود مشتر واحد»، فيجني نحو 1.1 مليار يورو سنوياً من تراخيص البث المحلي، وفقاً لبيانات جمعها الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا). كما تخطط الحكومة الإيطالية أيضاً لإدخال تغييرات على طريقة توزيع عائدات البث التلفزيوني بين الأندية، إذ أظهرت مسودة مشروع القانون أن المبلغ الذي يجب أن يقسم بالتساوي بين جميع الأندية يجب أن يزيد إلى «أكثر من 50 في المائة» على نسبة 50 في المائة الحالية. كما سيتم منح الأندية التي تطور وتشرك لاعبين إيطاليين من الشبان عائدات إضافية.

هل يحقق سياتل ساوندرز المفاجأة في مونديال الأندية؟
هل يحقق سياتل ساوندرز المفاجأة في مونديال الأندية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 38 دقائق

  • الشرق الأوسط

هل يحقق سياتل ساوندرز المفاجأة في مونديال الأندية؟

منذ أول ظهور لهم في الدوري الأميركي للمحترفين (إم إل إس) عام 2009، رسّخ فريق سياتل ساوندرز مكانته كإحدى أكثر الفرق تنافسية في أميركا الشمالية، وأحد الضيوف الدائمين على منصات المنافسة المحلية. لكن الآن، سيخضع الفريق لاختبار من نوع آخر على الساحة العالمية، في بطولة كأس العالم للأندية. وحسب شبكة «The Athletic»، يمتلك فريق ريف غرين هوية واضحة تُميزهم عن سائر فرق الدوري، كما يشتهرون بثباتهم الفني والإداري، إذ قلّما يشهد الفريق تغيرات جوهرية في تشكيلته من موسم إلى آخر. غير أن السؤال الجوهري الذي يطرح نفسه اليوم: هل تكفي هذه الانسجامية لتجاوز السقف التنافسي المفروض على أندية «إم إل إس» بسبب قيود الرواتب وتحديد عدد اللاعبين، ومجاراة التحديات العالمية؟ تأسس النادي لأول مرة في عام 1974، وشارك في عدة دوريات، لكن الحقبة الحديثة للفريق بدأت فعلياً مع انضمامه إلى الدوري الأميركي للمحترفين عام 2009 كفريق توسعة. منذ ذلك الحين، أصبح أحد أكثر الفرق نجاحاً خارج الأندية المؤسسة للدوري. فاز بكأس الدوري مرتين (2016 و2019)، وحل وصيفاً مرتين أيضاً (2017 و2020)، كما تصدر جدول الترتيب العام موسم 2014، وتُوج بكأس الولايات المتحدة أربع مرات. وفي تقييم صدر في أكتوبر (تشرين الأول) عن «أوبتا»، جاء الدوري الأميركي في المرتبة التاسعة بين أقوى دوريات كرة القدم الرجالية حول العالم، خلف الدوري البرازيلي فقط من خارج أوروبا. ووفق النموذج نفسه، حاز سياتل على تصنيف 82.0 من 100، ليحل في المرتبة 151 عالمياً، والخامسة بين فرق «إم إل إس»، متقدماً حتى على ساوثهامبتون الإنجليزي الهابط حديثاً. منذ انطلاقهم في «إم إل إس»، غاب سياتل عن الأدوار الإقصائية لمرة واحدة فقط، وكان ذلك في عام 2022. لكن السبب كان وجيهاً: «لقد دخلوا التاريخ كأول نادٍ أميركي يتوج بلقب دوري أبطال (الكونكاكاف) بصيغته الحديثة، محطّمين الهيمنة المكسيكية المستمرة لعقود». في النهائي، فرض ساوندرز التعادل 2-2 في الذهاب أمام بوماس في مكسيكو سيتي، قبل أن يحقق فوزاً مدوياً بثلاثية نظيفة في الإياب على أرضه. وبهذا الإنجاز، ضمنوا مكاناً لهم في نسختين متتاليتين من كأس العالم للأندية. في نسخة 2023، خرج الفريق مبكراً أمام الأهلي المصري بعد فترة تحضيرات قصيرة للغاية، لكن في 2025، يدخل الفريق البطولة وهو في منتصف الموسم، جاهز بدنياً وفنياً لتقديم وجه مختلف أمام جماهيره. طوال عقد تقريباً، اعتمد سياتل على أسلوب 4-2-3-1، بخط دفاع تقليدي وأجنحة مقلوبة مبدعة. لكن في العامين الأخيرين، بدأ الفريق يتحول إلى دمج عناصر شابة أكثر مرونة تكتيكياً. في 2025، غالباً ما يستخدم الفريق خطة 3-4-3، مع جناحين في الوسط يوفران العرض المطلوب، ولاعبَين خلف المهاجم الأساسي يتحركان بين الخطوط لصناعة الفرص. سياتل فريق بدني بامتياز، يحتل المركز الثالث في الدوري من حيث استعادة الكرة في الثلث الهجومي، بمعدل 5.1 مرة في المباراة، كما يرتكب لاعبوه 27.1 مخالفة في المباراة الواحدة. كل ذلك يترجم إلى سيطرة واضحة على مختلف مراحل اللعب، بنسبة استحواذ هجومي (لمسات في الثلث الأخير فقط) تصل إلى 59.2 في المائة. وغالباً ما يتفوقون في عدد التسديدات على خصومهم، مع لاعبين مبدعين في الوسط وخيارات عرضية متنوعة. لكن يبقى التحدي: هل يمكن لهذا النموذج أن يصمد أمام مدارس كروية من قارات أخرى؟ براين شميتزر المدير الفني المخضرم لفريق سياتل ساوندرز (أ.ف.ب) لا يمكن الحديث عن سياتل ساوندرز دون ذكر براين شميتزر. فهو ابن المدينة، وارتدى قميص الفريق كلاعب خط وسط ثنائي المهام، ومثل النادي في دوري NASL عام 1980. عاد إلى الفريق مدرباً رئيسياً عام 2002 عندما كان في دوري الدرجة الثانية، ثم أصبح مساعداً للأسطورة الراحل سيغي شمد عام 2009. وفي 2016، تولّى المسؤولية كمدرب مؤقت، لكن الأداء الكبير الذي قاد به الفريق إلى لقبه الأول في «إم إل إس» جعل «المؤقت» يسقط من لقبه، ليفتتح مسيرة ذهبية لا تزال مستمرة. في 10 مايو (أيار) الماضي، حقق شميتزر فوزه رقم 131 في الدوري، ليصبح عاشر أكثر المدربين فوزاً في تاريخ البطولة. يقول مساعده فريدي خواريز: «براين يرفع من سقف التوقعات لكل من يعمل معه، لكنه يمنح الجميع الفرصة لإثبات أنفسهم. يطرح الأسئلة الصحيحة، ويشجع على التفكير النقدي، ثم يمنح ثقته لمن يثبت نفسه. إنه يستخرج الأفضل من كل فرد». ومع ذلك، لم يحصل شميتزر مطلقاً على جائزة «مدرب العام» في «إم إل إس» مفارقة لا تليق بتاريخه. رغم أن كلاً من جوردان موريس وكريستيان رولدان مثلا منتخب الولايات المتحدة في مونديال 2022، فإن القلب النابض للفريق هو صانع اللعب السلوفاكي ألبرت روسناك. بصماته واضحة في الثلث الأخير، رغم أنه لا يعتمد على السرعة والرشاقة، بل على ذكائه التكتيكي وتحكمه الرشيق بالكرة. انضم إلى «إم إل إس» عام 2017 مع ريال سولت ليك، ثم انتقل إلى سياتل في 2022، وسجل منذ ذلك الحين 27 هدفاً، منها 13 هدف فوز، ليحتل المركز الخامس في الترتيب العام بهذا الخصوص. أوبيد فارغاس هو جوهرة الأكاديمية الساطعة. غادر ألاسكا في سن الـ15 لينضم إلى أكاديمية ساوندرز، وبعد عامين فقط، وقّع أول عقد احترافي. الآن، وهو في سن الـ19، يمتلك أكثر من 100 مباراة بقميص الفريق، وشارك في النهائي التاريخي لدوري أبطال الكونكاكاف. أصبح اليوم يلعب دوراً مزدوجاً في الوسط، بعد أن تحوّل من مركز الدفاع إلى لاعب «بوكس تو بوكس». دقة تمريراته في الثلث الأخير تصل إلى 84.2 في المائة، وهي الأعلى بين زملائه في الوسط. رغم ولادته في الولايات المتحدة، اختار تمثيل المكسيك، بلد أصول عائلته، وظهر لأول مرة مع «إل تري» في ودية أمام أميركا أواخر 2024. الموهبة موجودة، والطريق إلى أوروبا يبدو مفتوحاً أمامه. أوبيد فارغاس نجم سياتل ساوندرز الصاعد يعوّل عليه الفريق في مونديال الأندية (أ.ب) من بين الهتافات الرومانسية التي تُطلقها جماهير الكرة، يتميز جمهور سياتل بهتاف مقتبس من أغنية شهيرة لبيري كومو صدرت عام 1969، يُرددها الآلاف في لحظة انطلاق المباراة، فتتحول المدرجات إلى مشهد غنائي خلاب. إنها واحدة من أقدم وأشرس الخصومات في الكرة الأميركية: سياتل ساوندرز ضد بورتلاند تمبرز. تعود جذورها إلى سبعينات القرن الماضي، عندما كان الفريقان ينشطان في «NASL»، والتقيا منذ ذلك الحين في 142 مباراة، فاز سياتل بـ66 منها، مقابل 57 لبورتلاند. منذ انضمامهما إلى «إم إل إس»، يتفوق بورتلاند بفارق بسيط (20 فوزاً مقابل 18). وكانت الحقبة بين 2015 و2021 شاهدة على هيمنة الفريقين في الغرب، إذ لم تخلُ أي نسخة من وجود أحدهما في نهائي القسم. عن هذه المواجهة يقول شميتزر: «إنها أفضل منافسة في الدوري بلا منازع. بورتلاند يزعمون أنهم مدينة كرة القدم في أميركا، لكنني أختلف معهم تماماً. لقد سبقناهم بأشياء كثيرة». رغم ارتباطه الأزلي بمدينة كليفلاند بفضل برنامجه الكوميدي الشهير، كان الممثل والمذيع درو كاري من أوائل المستثمرين في سياتل ساوندرز عام 2007، عندما حصل الفريق على حق المشاركة في «MLS». ومنذ ذلك الحين، تحول الفريق إلى نادي النجوم بحق. من بين مالكيه حالياً: نجم كرة القدم الأميركية راسل ويلسون، المغنية سيارا، مغني الراب ماكلِمور، وأسطورة البيسبول كين غريفي جونيور. من بين الفرق الأميركية الثلاثة المشاركة في هذه النسخة من كأس العالم للأندية، تأهل سياتل بطريقة نظيفة وواضحة. لا كان هناك حاجة لـ«استثناء ميسي»، ولا مباريات فاصلة لتعويض فريق ممنوع من المشاركة. إنه تتويج مشروع طويل الأمد، لفريق يعيش الضوء منذ سنوات. وإذا كنت من المشككين في البطولة نفسها، فربما سيكون سياتل هو ممثلك «الرافض» في هذه المسابقة. قبل مباراة الدوري في 1 يونيو، ارتدى لاعبو الفريق قمصاناً كُتب عليها بوضوح: «Club World Cash Grab». مواعيد المباريات: 15 يونيو (حزيران) - أمام بوتافوغو، 19 يونيو - أمام أتلتيكو مدريد، 23 يونيو - أمام باريس سان جيرمان.

فرانكفورت يمدد عقد مدافعه روبن كوخ
فرانكفورت يمدد عقد مدافعه روبن كوخ

الشرق الأوسط

timeمنذ 38 دقائق

  • الشرق الأوسط

فرانكفورت يمدد عقد مدافعه روبن كوخ

أعلن نادي آينتراخت فرانكفورت الألماني، الثلاثاء، تمديد التعاقد مع مدافعه الألماني الدولي روبن كوخ، ليستمر مع الفريق حتى عام 2030. وانضم كوخ إلى صفوف فرانكفورت معاراً من ليدز يونايتد الإنجليزي لموسم 2023 - 2024، قبل أن ينتقل بشكل نهائي للفريق الألماني. وتواترت تقارير عن احتمال انتقال كوخ إلى باير ليفركوزن، لكنه قرر البقاء في فرانكفورت، الذي يستعد للمشاركة في دوري أبطال أوروبا لكرة القدم في الموسم المقبل. وقال المدافع الألماني الدولي: «أسير وراء إحساسي، وشعرت أن تمديد التعاقد سيكون القرار الأصح». وأضاف: «كان فرانكفورت الفريق المناسب لي منذ عامين، وما زال كذلك، وأتطلع لتحقيق المزيد هنا». من جانبه، قال ماركوس كروش، عضو مجلس الإدارة للشؤون الرياضية: «لقد نجحنا في التعاقد مع لاعب محوري للغاية، إنه إنجاز مهم». وأضاف كروش: «روبن ركيزة أساسية في آينتراخت فرانكفورت، وكان له دور كبير في نجاحاتنا، وكان دعامة قوية لهذا الفريق الشاب».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store