logo
كوناتي يرفض تجديد عقده مع ليفربول... وهذه خُطته

كوناتي يرفض تجديد عقده مع ليفربول... وهذه خُطته

العربي الجديدمنذ 2 أيام
رفض مدافع
منتخب فرنسا
ونادي ليفربول الإنكليزي، إبراهيما كوناتي (26 عاماً)، تجديد عقده مع بطل "البريمييرليغ"، بعدما حاولت إدارة "الريدز" العمل على إقناع نجمها، بالبقاء في تشكيلة الفريق حتى صيف عام 2030، لأن حُلمه الأول اللعب مع أحد عمالقة "
الليغا
".
وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، اليوم الأحد، أن إدارة نادي ليفربول حاولت العمل على إقناع إبراهيما كوناتي بتجديد عقده، من خلال التواصل مع وكيل أعماله، أو التحدث مع محيطه، حتى يجري التأثير على قرار المدافع الفرنسي، الذي يمتلك عقداً حتى شهر يونيو/ حزيران عام 2026، لكن صاحب الـ 26 عاماً وضع خطته الأساسية باللعب في صفوف ريال مدريد الإسباني، الذي يعتبره فريق أحلامه، بسبب رغبته الكبرى بالسير على خطوات العديد من نجوم الكرة الفرنسية، الذين مروا بتاريخ الفريق الملكي.
وأوضحت أن إدارة نادي ليفربول تلقت صدمة كبرى في الأيام الماضية، بسبب الردّ، الذي وصلها عبر وكيل أعمال كوناتي، أو محيط المدافع الفرنسي، الذي يُعد أحد أهم العناصر الأساسية في تشكيلة "الريدز"، خلال المواسم الأخيرة، لأنه يجمع بين القوة البدنية والسرعة والقدرة الاستثنائية على توقع المواقف في المواجهات الصعبة، لكن الأيام المقبلة ربما ستشهد مفاجأة من العيار الثقيل، في حال قرر ريال مدريد التحرك.
وتابعت أن إدارة نادي ريال مدريد استقبلت قرار كوناتي باهتمام كبير، لكنها تدرس جميع الخيارات المطروحة أمامها، أولها أنها في سوق الانتقالات الصيفية، وعليها التخلص من الأعباء المالية، التي يفرضها بقاء المدافع النمساوي، ديفيد ألابا (33 عاماً)، وفي حال جرى بيع عقده أو فسخه أو خروجه ودياً، فإن الفريق الإسباني ربما سيتحرك نحو النجم الفرنسي، الذي سيكون خياراً مثالياً للعب بجوار الإسباني، دين هويسين (20 عاماً).
كرة عربية
التحديثات الحية
من ألميريا إلى ريال مدريد: موهبة صاعدة تعزز مستقبل هجوم المغرب
وختمت صحيفة ديلي ميل تقريرها، أن إبراهيما كوناتي اتخذ قراره الآن، وقام بالخطوة الأولى، عبر رفض تجديد عقده مع ليفربول على نحوٍ نهائي، ما يعني أنه أمام خيار واحد فقط، وهو مواصلة رحلته حتى النهاية مع "الريدز"، وانتظار نهاية عقده، حتى يتفاوض مع ريال مدريد بحرية مطلقة، وبخاصة أنه في شهر يناير/ كانون الثاني المقبل سيتمكن من الاستماع إلى عروض الفرق الأخرى، دون أخذ الموافقة من بطل "البريمييرليغ"، لكن كل شيء الآن بات بيد ريال مدريد، فهل يتحرك في "الميركاتو" الصيفي الحالي؟
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا تراجع ريال مدريد عن ضم الجوهرة المغربية اللامعة؟
لماذا تراجع ريال مدريد عن ضم الجوهرة المغربية اللامعة؟

القدس العربي

timeمنذ 3 ساعات

  • القدس العربي

لماذا تراجع ريال مدريد عن ضم الجوهرة المغربية اللامعة؟

لندن-'القدس العربي': على النقيض من الرواية الرائجة في وسائل الإعلام الإسبانية والمغربية على مدار الأيام القليلة الماضية.. أكدت مصادر صحافية أن الإدارة والمسؤولين في ريال مدريد، تراجعوا عن فكرة التوقيع مع أحدث الجواهر المغربية الصاعدة في سماء الكرة الهولندية والأوروبية، والإشارة إلى الفتى المراهق عبدالله وزان، الذي كان على بعد خطوة واحدة من وضع القلم على عقد ارتباطه بالنادي الملكي. من جانبها، قالت منصة 'أنا الخبر' في تقرير خاص، إن نجم منتخب المغرب تحت 17 عاما، تلقى بالفعل ضربة موجعة في الساعات القليلة الماضية، بتبخر أحلامه وطموحاته الكبيرة بارتداء القميص المدريدي الأبيض، وذلك بعد ترتيب كل شيء بين أسرة اللاعب ووسطاء الرئيس فلورنتينو بيريز، بما في ذلك الاتفاق على كافة بنود التعاقد، الذي كان سيمتد لنحو ثلاثة مواسم، قبل أن يستيقظ على كابوس فشله في اجتياز الفحص الطبي. وتجمع جُل الصحف والمواقع الرياضية، على أن ابن أكاديمية أياكس أمستردام الهولندي، يتواجد في مدينة 'الفالديبيباس' البيضاء منذ قرابة الأسبوع، وذلك أملا في وضع اللمسات الأخيرة على عقد ارتباطه بعملاق الكرة الإسبانية والأوروبية، لا سيما بعد تمنعه على إدارة ناديه الأصلي في مفاوضات تجديد عقده مع أصحاب 'يوهان كرويف آرينا'، بجانب اعتراضه على فكرة الذهاب إلى باريس سان جيرمان أو برشلونة، لاقتناعه بالمشروع الرياضي لفريق اللوس بلانكوس، الذي يركز حاليا على تطوير جيل جديد من اللاعبين الشباب، لكن في الأخير حدث آخر وأسوأ سيناريو كان ينتظره في الفحص الطبي. ونقل التقرير عن صحيفة 'آس' المحسوبة على النادي الميرينغي، أن نتائج الكشف الطبي، تسببت في صدمة مزدوجة لعائلة وزان، إذ أن الأمر لم يقتصر على انسحاب ريال مدريد من صفقة عبدالله، بل توسعت تداعيات هذا التطور لتشمل شقيقه الأكبر زكرياء وزان، الذي تمرد هو الآخر على ناديه، من أجل الحصول على فرصة العمر، باللعب مع الفريق الثالث للريال بموجب قانون بوسمان، لكن فشل صفقة الشقيق الأصغر، ألقت بظلالها على مستقبل زكرياء، ما جعل صفحة التعاقد مع الشقيقين تطوى قبل أن تبدأ بشكل عملي. ومعروف أن عبدالله وزان، نجح في خطف أنظار عمالقة الدوريات الأوروبية الكبرى، بعد التطور الملفت في موهبته مع شباب أياكس، وأيضا مع منتخب الأشبال تحت 17 عاما، آخرها قيادة رفاقه للفوز بكأس أمم أفريقيا لنفس الفئة السنية، وذلك بعد التغلب على بطل أفريقيا مرتين من قبل مالي، بمساعدة ركلات الجزاء الترجيحية، وهي البطولة التي خرج منها وزان الصغير، بجائزة أفضل لاعب، ما جعله هدفا لأندية بحجم برشلونة وباريس سان جيرمان، لكن رغبته الأولى كانت اللعب للريال، قبل أن يتسبب الفحص الطبي في خلط أوراقه في خطوته التالية، إلا إذا صدر بيانا رسميا من قبل النادي، لتكذيب هذه الرواية الرائجة في وسائل الإعلام و'السوشيال ميديا'. View this post on Instagram A post shared by CAF (@caf_online)

رسالة "واتساب" أنهت كل شيء... كيف أفشل برشلونة صفقة نيكو ويليامز بيدَيه؟
رسالة "واتساب" أنهت كل شيء... كيف أفشل برشلونة صفقة نيكو ويليامز بيدَيه؟

العربي الجديد

timeمنذ 3 ساعات

  • العربي الجديد

رسالة "واتساب" أنهت كل شيء... كيف أفشل برشلونة صفقة نيكو ويليامز بيدَيه؟

كشفت صحيفة سبورت الإسبانية تفاصيل مفاجئة حول صفقة النجم الإسباني، نيكو ويليامز (23 سنة)، التي انهارت في اللحظات الأخيرة وفشل نادي برشلونة في إتمامها بنجاح في ميركاتو الصيف الحالي، وكانت المفاجأة بأحد الأسباب الرئيسية في فشل اكتمال الصفقة إلى النادي الكتالوني بشكل رسمي. ووفقاً للمعلومات التي نشرتها صحيفة سبورت الإسبانية الرياضية، السبت، فإن رسالة نصية عبر تطبيق واتساب من أحد مسؤولي نادي برشلونة تسببت في إفشال صفقة انتقال المهاجم الإسباني، نيكو ويليامز، إلى النادي الكتالوني قادماً من نادي أتلتيك بلباو الإسباني، وعليه نفت الصحيفة الإسبانية بهذه المعلومات كل الأخبار الرسمية التي أشارت إلى أن فشل الصفقة يعود إلى عدم ثقة وكيل أعمال ويليامز بقدرة فريق برشلونة على تسجيل اللاعب في سّجلات الفريق في الليغا لموسم 2025-2026. وبحسب المعلومات التي نشرتها صحيفة سبورت، فإن قرار استمرار نيكو ويليامز مع نادي أتلتيك بلباو اتخذ بالتشاور مع عائلته، بعد أن وصلت إلى هاتفه رسالة خاصة عبر تطبيق واتساب من أحد مسؤولي نادي برشلونة، ينصحه فيها بالتخلي عن وكيل أعماله فيليكس تاينتا والانضمام إلى وكيل الأعمال البرتغالي الشهير جورجي منديش، الذي تربطه علاقة وطيدة بالنادي الكتالوني، لاعتباره أن تصرفات تاينتا تعرقل اتمام الصفقة. وكان مفعول هذا الطلب عكسياً، لأن عائلة ويليامز على علاقة قوية مع تاينتا الذي يُمثل أيضاً شقيق نيكو وزميله في بلباو، إنياكي ويليامز، وما إن علمت العائلة بالرسالة التي وصلت نيكو، حتى طالبت تاينتا بإجراء مفاوضات مع بلباو لتمديد عقد نجلها، وهذا حصل في اليوم التالي. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية طمع نيكو ويليامز مالياً يحرمه الانتقال إلى عملاق "البوندسليغا" وكان ابن الـ22 عاماً عازماً على الانضمام لبرشلونة، الذي قال إنه مستعد لدفع البند الجزائي في عقده مع بلباو وقدره 58 مليون يورو، لكنه طالب اللاعب بمنحه بعض الوقت كي يحل مسألة سقوف الرواتب، في ظل الأزمة المالية التي يعاني منها، ووصلت المفاوضات بين الطرفين إلى حائط مسدود بعدما طالب وكيل أعمال اللاعب، فيليكس تاينتا، بإدراج بند في العقد يسمح للدولي الإسباني بمغادرة برشلونة من دون مقابل في حال لم يتمكن الأخير من تسجيله في قيوده. وخلال الحديث عن اقتراب حسم صفقة الانتقال التي سعى برشلونة لإبرامها منذ صيف 2024، فاجأ ويليامز الجميع بالإعلان عن البقاء في بلباو وتجديد العقد حتى 30 يونيو/حزيران عام 2035 بعدما كان سينتهي في 2027.

مبابي.. خطوات واثقة نحو عرش "سوبر ستار" ريال مدريد
مبابي.. خطوات واثقة نحو عرش "سوبر ستار" ريال مدريد

العربي الجديد

timeمنذ 6 ساعات

  • العربي الجديد

مبابي.. خطوات واثقة نحو عرش "سوبر ستار" ريال مدريد

يسعى الدولي الفرنسي، كيليان مبابي (26 عاماً)، لفرض نفسه نجماً أول داخل تشكيلة ريال مدريد الإسباني، بعد صفقة انضمامه إليه، التي أنهت سنوات من الشد والجذب بين الطرفين. وبعيداً عن الجوانب التسويقية والصدى الإعلامي للصفقة، يُدرك مبابي أنّ التحدي الحقيقي له سيكون فوق المستطيل الأخضر خلال موسمه الثاني، بعد تجاوزه مرحلة التعود، إذ يراهن عليه النادي الملكي ليكون خليفة الأسطورة البرتغالية، كريستيانو رونالدو (40 عاماً)، قائداً هجومياً وصاحب الكلمة العليا في لحظات الحسم، وهو ما يحمّله مسؤولية ثقيلة للإمساك بزمام الأمور، والتربع على عرش "سوبر ستار" الفريق. ورغم أنّ بداية مبابي مع ريال مدريد لم تكن سهلة، في ظل صراع خفي على الزعامة مع البرازيلي فينيسيوس جونيور (24 عاماً)، الذي شغل دور النجم الأول، بعد رحيل رونالدو، إلا أنّ معادلة القوى داخل الفريق تغيرت بوصول الإنكليزي جود بيلنغهام (22 عاماً) أولاً، ثم مبابي نفسه بعدها، ما أعاد طرح السؤال عمّن سيكون محور المشروع الهجومي. وكما هو الحال في أبرز أندية العالم الناجحة، فإن وجود نجم واحد يُبنى حوله الفريق يبدو ضرورة. وقد نجح قائد المنتخب الفرنسي في قطع خطوات حاسمة بهذا الاتجاه، بعدما أنهى موسمه الأول هدافاً للنادي، وتُوّج بالحذاء الذهبي الأوروبي، الأمر الذي يمنحه أفضلية واضحة، خصوصاً في ظل قدرته على الحسم وغزارته التهديفية. وتأتي هذه المعطيات في وقت يشهد فيه أداء فينيسيوس تراجعاً لافتاً، تخلله موسم باهت ومشاركة مخيّبة في كأس العالم للأندية، وسط شائعات عن عرض سعودي ضخم قد يعجّل برحيله. هذا السيناريو قد يخدم مخططات المدرب الإسباني، تشابي ألونسو (43 عاماً)، الذي يسعى لإعادة تشكيل الفريق وتركيزه أكثر على الوسط والدفاع، مع تمكين مبابي من مركزه المفضل، إلى جانب هداف "الموندياليتو"، الإسباني غونزالو غارسيا (21 عاماً)، ما قد يشكل خط هجوم جديداً أكثر توازناً. ميركاتو التحديثات الحية الأهلي السعودي يُخطط لصفقة القرن: 350 مليون يورو من أجل فينيسيوس ولم يقتصر سعي مبابي على فرض نفسه نجماً أول داخل المستطيل الأخضر، بل تجاوزه إلى سلوكيات خارج الملعب تُظهر حرصه على ترسيخ مكانته داخل أروقة ريال مدريد. فقد لفت الأنظار أخيراً خلال حفل وداع زميله، الإسباني لوكاس فاسكيز (34 عاماً)، حين كان النجم الأساسي الوحيد، الذي قطع عطلته الصيفية، من أجل حضور المناسبة، في خطوة قرأها كثيرون على أنها رسالة انتماء تجاه النادي ومحيطه. كذلك يُسجل لمبابي تفاعله المستمر مع أحداث الفريق عبر حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي، إذ لا يتوانى عن دعم زملائه أو التعبير عن فخره بأداء المجموعة، ما يعزز صورته لاعباً قيادياً يسعى لتمثيل قيم النادي داخل الملعب وخارجه، ويكسب بذلك نقاطاً إضافية في معركة الزعامة، التي تُرسم خلف الكواليس. وسيشهد مطلع الموسم الجديد تحديات كبيرة لقائد "منتخب الديوك"، تبدأ بتجاوز مشاكله القانونية العالقة في فرنسا، إلى جانب ضرورة الاندماج السريع في التحضيرات الفنية للريال، بعد غيابه عن أغلب فترة الاستعدادات وكأس العالم للأندية، نتيجة الوعكة الصحية التي ألمّت به في الولايات المتحدة. وسيكون على مبابي الحفاظ على النسق التهديفي العالي، الذي ميّز موسمه الماضي، خصوصاً إذا ما تأكد رحيل فينيسيوس، وهو ما سيضاعف من مسؤولياته داخل المنظومة الهجومية. كذلك سيُطلب منه مواصلة لعب دور القائد الحقيقي، من خلال تحفيز زملائه، ودفعهم في لحظات التراجع، تماماً كما كان يفعل أسطورة النادي كريستيانو رونالدو في سنوات المجد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store