logo
كارلوس كيروش مديرا فنيا لمنتخبنا الوطني

كارلوس كيروش مديرا فنيا لمنتخبنا الوطني

جريدة الرؤيةمنذ 4 أيام
الرؤية – أحمد السلماني
في خطوة منتظرة، أعلن الاتحاد العُماني لكرة القدم عن تعاقده الرسمي مع المدرب البرتغالي المخضرم كارلوس كيروش لقيادة المنتخب الوطني الأول خلال المرحلة الرابعة والحاسمة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، خلفًا للجهاز الفني الوطني السابق بقيادة الكابتن رشيد جابر، الذي قدّم عملًا كبيرًا يُشكر عليه خلال الفترة الماضية.
ويمتلك كيروش سيرة تدريبية زاخرة على مستوى المنتخبات والبطولات الكبرى، حيث سبق له قيادة عدد من المنتخبات العالمية، أبرزها منتخبات البرتغال، إيران، مصر، كولومبيا، وجنوب إفريقيا، كما عمل مساعدًا للأسطورة أليكس فيرغسون في مانشستر يونايتد الإنجليزي في واحدة من أكثر الفترات نجاحًا بتاريخ النادي، بين عامي 2002 و2008.
وخلال تجربته الطويلة مع منتخب إيران، قاد كيروش "تيم ملي" إلى كأس العالم مرتين متتاليتين (2014 و2018)، وأسهم في تطوير بنية الكرة الإيرانية من خلال أسلوبه التكتيكي المنضبط وقدرته على تحويل المنتخبات إلى وحدات دفاعية صلبة ومنظومات هجومية فعّالة، خصوصًا في المواجهات الكبرى.
وفي عام 2021، تولى كيروش قيادة منتخب مصر، وتمكن من الوصول بالفراعنة إلى نهائي كأس الأمم الإفريقية 2022، كما كان له تجربة سابقة مع منتخب البرتغال في مونديال جنوب إفريقيا 2010.
وفي سياق متصل، أعلن الاتحاد العُماني عن تعيين المدرب الوطني حمد العزاني مساعدًا لكيروش في الجهاز الفني الجديد، الى حين الانتهاء من مما تبقى من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم على ان يتولى الاشراف على الدفة الفنية لمنتخب الشباب بعد ذلك.
ويأتي هذا التعاقد في وقت بالغ الأهمية، حيث تترقب الجماهير العمانية ما ستسفر عنه قرعة المرحلة الرابعة (الملحق الآسيوي) التي ستُجرى يوم الخميس 17 يوليو الجاري في العاصمة الماليزية كوالالمبور، بمقر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، في تمام الساعة الحادية عشرة صباحًا بتوقيت مسقط.
وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" قد أعلن سابقًا اعتماده تصنيفًا استثنائيًا صدر يوم 13 يونيو الماضي لتوزيع المنتخبات المشاركة في هذه المرحلة، بدلاً من التصنيف الرسمي الصادر في 10 يوليو. ووفقًا لذلك التصنيف، جاءت منتخبات السعودية وقطر في المستوى الأول، والإمارات والعراق في المستوى الثاني، فيما حلّ منتخبنا الوطني إلى جانب إندونيسيا في المستوى الثالث.
وبحسب نظام البطولة، سيتم توزيع المنتخبات الستة على مجموعتين، تضم كل واحدة منها ثلاثة منتخبات، وستُقام مباريات كل مجموعة بنظام التجمع خلال الفترة من 8 إلى 14 أكتوبر المقبل، حيث يتأهل بطل كل مجموعة مباشرة إلى مونديال 2026، فيما يخوض صاحبا المركز الثاني مواجهتي ذهاب وإياب يومي 13 و18 نوفمبر 2025، يتأهل الفائز منهما إلى الملحق العالمي.
وبهذا التعاقد، يكون الاتحاد العُماني لكرة القدم قد وضع أولى لبنات المرحلة القادمة من الإعداد الفني والنفسي والبدني للمنتخب، مستفيدًا من الخبرات الكبيرة للمدرب كيروش، والتجربة الميدانية للمدرب الوطني العزاني، في محاولة لبلوغ الإنجاز التاريخي الاول بالتأهل لكأس العالم لأول مرة في تاريخ الكرة العُمانية.
يشار إلى أن كيروش كان له الفضل في اكتشاف العديد من نجوم الكرة المصرية خلال فترة توليه لمنصب المدير الفني للمنتخب المصري، اللاعب عمر مرموش المحترف حاليا في صفوف مانشيستر ستي، واللاعب محمد عبد المنعم المحترف حاليا في صفوف نادي نيس الفرنسي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفيفا.. عدالتك في الميزان
الفيفا.. عدالتك في الميزان

جريدة الرؤية

timeمنذ ساعة واحدة

  • جريدة الرؤية

الفيفا.. عدالتك في الميزان

أحمد السلماني hakeem225@ تتجه أنظار جماهير الكرة الآسيوية إلى مرحلة الملحق الآسيوي الرابع المؤهل إلى نهائيات كأس العالم 2026، وسط حالة من الامتعاض والاستغراب مما يمكن وصفه بانحياز فجّ في قرارات الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) فيما يتعلق بآلية إدارة هذه التصفيات الحاسمة، خاصة على مستوى منح استضافة المجموعتين للمنتخبين السعودي والقطري، رغم أن معايير العدالة الرياضية والمنطق التنافسي تفرض حلولاً أكثر توازنًا وإنصافًا. الاتحاد الدولي، وبالتنسيق مع الاتحاد الآسيوي، قرر منح السعودية استضافة مباريات المجموعة الثانية، وقطر استضافة المجموعة الأولى، مبررًا ذلك بتصنيف المنتخبين العالمي المتقدم مقارنة ببقية منتخبات الملحق. غير أن هذا التبرير يبدو هشًا وساقطًا أمام الواقع الرقمي، إذ تشير الأرقام بوضوح إلى أن منتخبي العراق والإمارات أنهيا المرحلة السابقة بأعلى رصيد من النقاط (15 نقطة لكل منهما)، متفوقين على السعودية وقطر اللتين حصدتا 13 نقطة فقط. فبأي منطق تستبعد البصرة وأبوظبي من احتضان هذه التصفيات؟ أليست الجدارة الميدانية أحق بالاعتبار من الحسابات المصطنعة؟ المعادلة الظالمة لا تقف عند حدود الأرض والجمهور، بل تتجاوزها إلى تفاصيل أدقّ تمس جوهر العدالة التنافسية. فالجماهير المساندة للمنتخبين المضيفين ستحصل – بحسب لوائح الفيفا – على النسبة الأكبر من المقاعد، إذ خُصصت 57 ألف تذكرة تقريبا لجماهير "الأخضر" مقابل 5000 فقط لجماهير العراق وإندونيسيا، و13,500 لجماهير "العنابي" مقابل 1200 تذكرة فقط للإمارات ومنتخبنا الوطني بعد ان اختارت قطر استاد جاسم بن حمد بسعته المحدودة مسرحا للمباريات الحاسمة. هذه الأرقام لا تترك مجالًا للحياد، بل ترسخ لفكرة أن أرض الملعب قد تُحسم سلفًا من على المدرجات. ويزداد الأمر سوءًا حين نتمعن في جدول مباريات المجموعة الأولى، الذي يكشف عن أفضلية مريحة لمنتخب قطر، إذ سيواجه منتخبنا الوطني يوم 8 أكتوبر، على أن يلعب "الأحمر" مباراته التالية أمام الإمارات في 11 أكتوبر، بينما ينعم "العنابي" بفترة راحة تمتد حتى يوم 14 أكتوبر لملاقاة الإمارات. مشهد مشابه يتكرر في مجموعة السعودية، حيث يحصل "الأخضر" على راحة أطول مقارنة ببقية منافسيه، ما يمنحه امتيازًا بدنيًا غير عادل. كما وأن ذكريات المنتخبات الآسيوية مع بعض القرارات التحكيمية المثيرة للجدل في مباريات حاسمة قاريا – خاصة تلك المدعومة بتقنية الـ VAR – ما تزال حاضرة، وتثير ريبة مشروعة من احتمالية تكرار سيناريوهات قد تُحسم عبر صافرة أو شاشة. كان الأجدى بالفيفا – وهو من يرفع شعارات النزاهة والحياد – أن يُراعي مبدأ تكافؤ الفرص، إما من خلال إقامة هذه التصفيات بنظام الذهاب والإياب، مستغلا تواريخ "أيام الفيفا" في شهري سبتمبر وأكتوبر، أو على أقل تقدير توزيع الاستضافة بشكل متوازن، كأن تُقام مجموعة العراق والسعودية وإندونيسيا في الدوحة، مقابل إقامة مجموعة قطر والإمارات ومنتخبنا الوطني في جدة. أما الحل الأنسب، فكان باللعب على أرض محايدة تمامًا، في دول مثل الكويت أو البحرين أو ماليزيا. ختامًا، يبدو أن "القوة الناعمة" التي تمتلكها السعودية وقطر بأروقة "الفيفا"باتت تتحكم بأروقة القرار داخل الاتحادين الآسيوي والدولي، في مشهد يؤكد أن من يعزف ويعرف كيف يتعامل مع دهاليز "الفيفا" لا يزال – وللأسف – الأعلى صوتا، وأن العدالة ستظل مؤجلة حتى يُستبدل هذا الواقع بقيادات تضع اللعبة فوق المصالح، والملعب فوق الأسماء.

سالم الحبسي يكتب: مع كيروش.. الكرة العُمانية تطرق باب المونديال 2026 من أوسع أبوابه
سالم الحبسي يكتب: مع كيروش.. الكرة العُمانية تطرق باب المونديال 2026 من أوسع أبوابه

الشبيبة

timeمنذ 3 أيام

  • الشبيبة

سالم الحبسي يكتب: مع كيروش.. الكرة العُمانية تطرق باب المونديال 2026 من أوسع أبوابه

'الحلم لا يُولد من فراغ، بل من قرار جريء'… وعُمان تتّخذ القرار. حين يُقال إن كرة القدم لحظة فاصلة، فإن تعاقد الاتحاد العُماني لكرة القدم مع المدرب البرتغالي كارلوس كيروش هو لحظة مفصلية بكل المقاييس. إنها رسالة واضحة مفادها: 'نريد الذهاب إلى كأس العالم 2026'، لا لنشارك فقط، بل لنصنع المجد. عُمان، التي لطالما كانت قريبة من الحلم، باتت الآن في عهدة أحد أكثر المدربين خبرة في قيادة المنتخبات إلى المونديال، فهل يكون كيروش هو الرجل الذي ينقل 'الأحمر' من خانة الأمل إلى خانة الإنجاز؟ 🧠 كيروش.. مدرب لا يعرف الأعذار سيرة المدرب البرتغالي كارلوس كيروش ليست عادية: • قاد إيران إلى كأس العالم مرتين (2014 – 2018) وغيّر وجه الكرة الآسيوية هناك. • وقف بنديّة أمام عمالقة العالم مع منتخب مصر في نهائي أمم أفريقيا 2022. • عمل إلى جانب أليكس فيرغسون في مانشستر يونايتد، ودرّب البرتغال، كولومبيا، جنوب إفريقيا وغيرهم. كيروش ليس مدربًا يُجامل أو يسير خلف التيار، بل يخلق منظومته الخاصة ويحوّل أي منتخب إلى ماكينة تكتيكية صلبة. والأهم: يعرف كيف يتأهل إلى كأس العالم. المنتخب العُماني.. جيل جاهز للمغامرة الكرة العُمانية تعيش واحدة من أكثر مراحلها توازنًا: • جيل شاب ناضج، يلعب في دوريات تنافسية. • أداء مستقر في التصفيات الماضية. • جماهير عطشى للمشاركة في الحدث الأكبر. مع كيروش، سيصبح التكتيك جزءًا من الهوية، والانضباط جزءًا من الشخصية، والتأهل أكثر من مجرد طموح.. بل مشروع كامل المعالم. هل تمتلك عُمان المقومات؟ نعم، وأكثر ما تحتاجه عُمان اليوم ليس مجرد خطة فنية، بل عقلية التأهل. • دعم إعلامي وجماهيري صلب • تهيئة نفسية ومعسكرات عالية المستوى • استفادة من أخطاء الماضي (في تصفيات 2014 و2022) • عدم الاكتفاء بالمنافسة الشريفة، بل لعب دور 'المتصدر' كيروش لا يعمل لاحتلال المركز الثالث، بل يسعى للذهاب بعيدًا.. وعُمان يجب أن تؤمن بذلك أيضًا. المرحلة القادمة: إما 'قفزة تاريخية' أو 'فرصة ضائعة' مع بداية المرحلة النهائية من التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026، ستواجه عُمان منتخبات قوية… لكن لا شيء مستحيل: • السعودية؟ واجهناها من قبل بنديّة. • اليابان وكوريا؟ كشفناهم ونقاط ضعفهم معروفة. • المنتخبات الخليجية الأخرى؟ تكافؤ في المستويات. التاريخ لا ينتظر المترددين. إما أن تنقض الكرة العُمانية على الفرصة التاريخية بكامل طاقتها، أو تنتظر 4 سنوات أخرى لمواجهة السؤال الأصعب: لماذا لم نفعلها؟ ختامًا… الكرة الآن في ملعب الجميع: • المدرب لديه الأدوات. • اللاعبون يمتلكون الحافز. • الجماهير تملك الحلم. •الاتحاد اتخذ قراراً جريئاً مع كيروش، لا شيء يبدو بعيدًا… ولا مكان للهزيمة النفسية. 'طريق المونديال يبدأ الآن.. فإما أن نكتبه أو نُكتَب فيه.'

كارلوس كيروش مديرا فنيا لمنتخبنا الوطني
كارلوس كيروش مديرا فنيا لمنتخبنا الوطني

جريدة الرؤية

timeمنذ 4 أيام

  • جريدة الرؤية

كارلوس كيروش مديرا فنيا لمنتخبنا الوطني

الرؤية – أحمد السلماني في خطوة منتظرة، أعلن الاتحاد العُماني لكرة القدم عن تعاقده الرسمي مع المدرب البرتغالي المخضرم كارلوس كيروش لقيادة المنتخب الوطني الأول خلال المرحلة الرابعة والحاسمة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، خلفًا للجهاز الفني الوطني السابق بقيادة الكابتن رشيد جابر، الذي قدّم عملًا كبيرًا يُشكر عليه خلال الفترة الماضية. ويمتلك كيروش سيرة تدريبية زاخرة على مستوى المنتخبات والبطولات الكبرى، حيث سبق له قيادة عدد من المنتخبات العالمية، أبرزها منتخبات البرتغال، إيران، مصر، كولومبيا، وجنوب إفريقيا، كما عمل مساعدًا للأسطورة أليكس فيرغسون في مانشستر يونايتد الإنجليزي في واحدة من أكثر الفترات نجاحًا بتاريخ النادي، بين عامي 2002 و2008. وخلال تجربته الطويلة مع منتخب إيران، قاد كيروش "تيم ملي" إلى كأس العالم مرتين متتاليتين (2014 و2018)، وأسهم في تطوير بنية الكرة الإيرانية من خلال أسلوبه التكتيكي المنضبط وقدرته على تحويل المنتخبات إلى وحدات دفاعية صلبة ومنظومات هجومية فعّالة، خصوصًا في المواجهات الكبرى. وفي عام 2021، تولى كيروش قيادة منتخب مصر، وتمكن من الوصول بالفراعنة إلى نهائي كأس الأمم الإفريقية 2022، كما كان له تجربة سابقة مع منتخب البرتغال في مونديال جنوب إفريقيا 2010. وفي سياق متصل، أعلن الاتحاد العُماني عن تعيين المدرب الوطني حمد العزاني مساعدًا لكيروش في الجهاز الفني الجديد، الى حين الانتهاء من مما تبقى من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم على ان يتولى الاشراف على الدفة الفنية لمنتخب الشباب بعد ذلك. ويأتي هذا التعاقد في وقت بالغ الأهمية، حيث تترقب الجماهير العمانية ما ستسفر عنه قرعة المرحلة الرابعة (الملحق الآسيوي) التي ستُجرى يوم الخميس 17 يوليو الجاري في العاصمة الماليزية كوالالمبور، بمقر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، في تمام الساعة الحادية عشرة صباحًا بتوقيت مسقط. وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" قد أعلن سابقًا اعتماده تصنيفًا استثنائيًا صدر يوم 13 يونيو الماضي لتوزيع المنتخبات المشاركة في هذه المرحلة، بدلاً من التصنيف الرسمي الصادر في 10 يوليو. ووفقًا لذلك التصنيف، جاءت منتخبات السعودية وقطر في المستوى الأول، والإمارات والعراق في المستوى الثاني، فيما حلّ منتخبنا الوطني إلى جانب إندونيسيا في المستوى الثالث. وبحسب نظام البطولة، سيتم توزيع المنتخبات الستة على مجموعتين، تضم كل واحدة منها ثلاثة منتخبات، وستُقام مباريات كل مجموعة بنظام التجمع خلال الفترة من 8 إلى 14 أكتوبر المقبل، حيث يتأهل بطل كل مجموعة مباشرة إلى مونديال 2026، فيما يخوض صاحبا المركز الثاني مواجهتي ذهاب وإياب يومي 13 و18 نوفمبر 2025، يتأهل الفائز منهما إلى الملحق العالمي. وبهذا التعاقد، يكون الاتحاد العُماني لكرة القدم قد وضع أولى لبنات المرحلة القادمة من الإعداد الفني والنفسي والبدني للمنتخب، مستفيدًا من الخبرات الكبيرة للمدرب كيروش، والتجربة الميدانية للمدرب الوطني العزاني، في محاولة لبلوغ الإنجاز التاريخي الاول بالتأهل لكأس العالم لأول مرة في تاريخ الكرة العُمانية. يشار إلى أن كيروش كان له الفضل في اكتشاف العديد من نجوم الكرة المصرية خلال فترة توليه لمنصب المدير الفني للمنتخب المصري، اللاعب عمر مرموش المحترف حاليا في صفوف مانشيستر ستي، واللاعب محمد عبد المنعم المحترف حاليا في صفوف نادي نيس الفرنسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store