logo
وزارة النقل تسمح باستخدام صفيحة التسجيل الدولية داخل المغرب

وزارة النقل تسمح باستخدام صفيحة التسجيل الدولية داخل المغرب

لكم١٠-٠٧-٢٠٢٥
أعلنت وزارة النقل واللوجيستيك أنه تقرر السماح لجميع مستعملي الطريق باستعمال صفيحة التسجيل الخاص بالسير الدولي خلال السير والجولان داخل التراب الوطني.
وأنهت الوزارة، في بلاغ لها اليوم الخميس، إلى علم عموم المواطنين أنه تقرر السماح لجميع مستعملي الطريق باستعمال صفيحة التسجيل الخاص بالسير الدولي المحدد شكلها في الملحق رقم 13 بقرار وزير التجهيز والنقل رقم 2711.10 الصادر بتاريخ 29 شتنبر 2010 المتعلق بتسجيل المركبات ذات محرك والمقطورات، كما تم تغييره وتتميمه، وذلك خلال السير والجولان داخل التراب الوطني.
وأوضحت أن هذا القرار جاء على إثر البلاغ الصادر بتاريخ 21 يونيو 2025 والمتعلق بتذكير المواطنين الراغبين في استعمال مركباتهم الخاصة في السير الدولي (خارج أرض الوطن) بالشروط الواجب احترامها في صفائح تسجيل المركبات المستعملة في السير والجولان الدولي طبقا لمقتضيات المادة 28 من القرار نفسه.
كما يأتي، حسب المصدر ذاته، في إطار تفهم الوزارة للإشكال الناتج عن اختلاف شكل صفيحة التسجيل الواجب استعمالها أثناء السير الدولي عن الشكل المعمول به داخل التراب الوطني، وبغية التفاعل الإيجابي مع تطلعات المواطنين من أجل تفادي الغرامات المسجلة ضدهم أثناء سفرهم إلى الدول الأوروبية بواسطة مركباتهم المسجلة بالمغرب، وفقا للقوانين والأنظمة المعمول بها بهذه الدول.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ستيلانتيس تشرع في إنتاج سيارات فيات جيغا باندا وفاستباك في القنيطرة ابتداءً من عام 2026
ستيلانتيس تشرع في إنتاج سيارات فيات جيغا باندا وفاستباك في القنيطرة ابتداءً من عام 2026

يا بلادي

timeمنذ 26 دقائق

  • يا بلادي

ستيلانتيس تشرع في إنتاج سيارات فيات جيغا باندا وفاستباك في القنيطرة ابتداءً من عام 2026

ابتداءً من عام 2026، ستشرع شركة ستيلانتيس في تصنيع سيارات فيات جيجا باندا وباندا فاستباك في مصنعها بالقنيطرة، المغرب. هذا المشروع الطموح سيخلق 3100 فرصة عمل جديدة ويهدف إلى إنتاج 535,000 سيارة سنويًا بحلول عام 2030. يعد هذا التطوير خطوة استراتيجية لتحويل الموقع إلى مركز حيوي لصناعة السيارات العالمية، مع التركيز على تحسين التكاليف واللوجستيات لتلبية احتياجات الأسواق الإقليمية. وفي هذا السياق، أشار الموقع المتخصص إلى أن "فيات جيجا باندا الجديدة تمثل أكثر من مجرد نموذج بسيط: إنها تجسد الرابط بين الماضي العريق للسيارة الحضرية التورينية ومستقبل صناعة السيارات". وعند تشغيل الموقع بكامل طاقته، يُتوقع أن يصل الإنتاج السنوي إلى 140,000 وحدة، حيث سيتم توزيع الإنتاج بالتساوي بين النموذجين، وفقًا لنفس المصدر.

✅ نصائح فعالة لتبريد السيارة بسرعة في ظل موجات الحر المرتفعة
✅ نصائح فعالة لتبريد السيارة بسرعة في ظل موجات الحر المرتفعة

24 طنجة

timeمنذ 5 ساعات

  • 24 طنجة

✅ نصائح فعالة لتبريد السيارة بسرعة في ظل موجات الحر المرتفعة

مع تصاعد درجات الحرارة في مناطق مختلفة من العالم، باتت مسألة تبريد السيارة في وقت وجيز ضرورةً حقيقية تفرضها ظروف القيادة اليومية، لا سيما في المدن الساحلية التي تشهد رطوبة مرتفعة مثل طنجة. في هذا السياق، كشف خبراء سيارات عن مجموعة من الخطوات البسيطة والفعالة لتسريع عملية تبريد مقصورة السيارة وتحقيق أقصى استفادة من مكيف الهواء. وبحسب توصيات النادي الملكي البريطاني للسيارات (RAC)، فإن توجيه فتحات مكيف السيارة نحو الأعلى يُعد من أنجع الطرق لتسريع تبريد الهواء. فرغم أن الأمر قد يبدو معاكسًا للمنطق، إلا أن ضخ الهواء البارد نحو الأعلى يُساعد على دفع الهواء الساخن إلى الخارج من خلال النوافذ، إذ أن الحرارة ترتفع بطبيعتها إلى الأعلى. ولتعزيز هذا التأثير، يُنصح بإغلاق الفتحات العلوية في لوحة القيادة، ما يضمن توجيه تدفق الهواء بشكل كامل إلى المقصورة السفلية. ويُوصي الخبراء كذلك بفتح نوافذ السيارة لبضع دقائق مع تشغيل المحرك وتفعيل المكيف على أبرد درجة، مع ضبطه على وضعية 'الهواء الخارجي'. والسبب في ذلك أن الهواء خارج السيارة غالباً ما يكون أبرد من الهواء الساخن المحبوس داخلها، في حين أن تشغيل وضعية 'إعادة تدوير الهواء' منذ البداية قد يُبطئ عملية التبريد. وبعد ملاحظة تدفق الهواء البارد بشكل فعّال، يُنصح بإغلاق النوافذ تدريجيًا والانتقال إلى وضعية 'إعادة تدوير الهواء' للحفاظ على درجة الحرارة المنخفضة داخل السيارة، كما يمكن إعادة فتح الفتحات العلوية حسب الحاجة وتوزيع الهواء بالتساوي. أما بالنسبة للمركبات غير المزودة بمكيفات، فقد شددت التوصيات على أهمية إبقاء النوافذ مفتوحة قدر الإمكان، وتشغيل المروحة الداخلية مع ضبطها على أقل درجة حرارة ممكنة، لتأمين قدر من التهوية وتفادي تراكم الحرارة داخل المقصورة. وفي السيارات المتقدمة المزودة بأنظمة تحكم ذكية في المناخ، يُمكن للسائقين الاعتماد على ضبط درجة حرارة ثابتة ومريحة طوال الرحلة، دون الحاجة إلى إجراء تعديلات يدوية متكررة. خلاصة التوصيات: توجيه فتحات التكييف إلى الأعلى وفتح النوافذ لطرد الهواء الساخن. تشغيل المكيف على 'الهواء الخارجي' ثم التحول إلى 'إعادة التدوير' لاحقاً. استخدام فتحات التهوية السفلية وإغلاق العلوية في البداية. الاعتماد على التهوية والمراوح في حال غياب نظام التكييف. هذه الإرشادات العملية تُساعد السائقين على التعامل بذكاء مع موجات الحر المتكررة، وتضمن تجربة قيادة أكثر راحة وأمانًا، خصوصًا في فصل الصيف الذي يُسجّل سنويًا درجات حرارة قياسية في عدد من مدن المملكة.

دمج روبوت الدردشة غروك في سيارات تسلا يثير مخاوف حول الخصوصية
دمج روبوت الدردشة غروك في سيارات تسلا يثير مخاوف حول الخصوصية

المغرب اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • المغرب اليوم

دمج روبوت الدردشة غروك في سيارات تسلا يثير مخاوف حول الخصوصية

سيارات تسلا الكهربائية مؤخرًا أنهم سيحصلون على ميزة مجانية؛ ابتداءً من 12 يوليو، أصبح روبوت روبوت الدردشة "غروك" مُثبتًا تلقائيًا ومتاحًا للاستخدام في جميع سيارات تسلا الجديدة. و"غروك" هو روبوت دردشة معتمد على الذكاء الاصطناعي طورته "xAI"، وهي شركة ذكاء اصطناعي أطلقها إيلون ماسك ، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، قبل عامين. ويبدو أن ماسك يستغل أصوله المتنوعة ومشروعاته التجارية لمنح العملاء قيمة إضافية. ولكن في هذه الحالة، من المنطقي التساؤل عن المستفيد الأكبر من "الهدية"، التي تُعزز أعمال ماسك، بحسب تقرير لمجلة فورتشن، اطلعت عليه "العربية Business". ومع هذا التحديث، أصبح "غروك" يظهر الآن في شكل زر على الشاشة الرئيسية لسيارة تسلا. ويمكن للمستخدمين طرح أسئلة عليه أو تكليفه بمهام لأداءها، تمامًا كما يفعلون مع أي روبوت دردشة آخر، سواءً كان "شات جي بي تي" من شركة "OpenAI" أو "Gemini" من "غوغل. وفي الوقت الحالي، لا يمكن لغروك التحكم في أيٍّ من وظائف السيارة، مثل النوافذ أو مكيف الهواء، لكن ليس من الصعب تخيّل استخدامات عملية كثيرة للنموذج اللغوي الكبير داخل السيارة، بدءًا من الرد على رسائل البريد الإلكتروني ووصولًا إلى تلخيص كتاب. من المستفيد؟ من المرجح أن يجعل الاتفاق الجديد بين "تسلا" و"xAI" من "تسلا" عميلًا رئيسيًا لشركة الذكاء الاصطناعي، على الرغم من أن أيًا من الشركتين لم تكشف عن أي تفاصيل مالية تتعلق بهذه الشراكة. وباعت "تسلا" ما يقرب من 1.8 مليون سيارة العام الماضي فقط، مما يعني أن هذه الشراكة الجديدة ستفتح الباب أمام ملايين العملاء لبدء استخدام "غروك". وإذا استفادت ولو نسبة صغيرة من مالكي "تسلا" الجدد من هذه الميزة، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة تكاليف الحوسبة لشركة "xAI"، التي تُنفق بالفعل حوالي مليار دولار شهريًا لبناء مراكز بياناتها وشراء ما يكفي من رقائق الكمبيوتر لمنافسة شركات الذكاء الاصطناعي الأخرى. لكن من المهم التفكير في طريقة مشاركة البيانات التي قد تحدث الآن بعد تثبيت "غروك" في سيارات تسلا. في إفصاحاتها، قالت "تسلا" إن محادثات السائقين مع "غروك" ستُعالج بأمان بواسطة "xAI"، بما يتماشى مع سياسة خصوصية "xAI"، مشيرةً إلى أن المحادثات ستكون مجهّلة الهوية ولن تُربط بسيارة بعينها. وتوضح نظرة على سياسة خصوصية "xAI" أن الشركة تجمع معلومات شخصية، ومحتوى المستخدم، ومعلومات من مواقع التواصل الاجتماعي، وبيانات أخرى مرتبطة باستخدام الخدمة، وأنها ستشارك البيانات مع مزودي خدمات متعاقدين معها، والشركات المرتبطة بها، والجهات الخارجية التي يوافق العملاء على مشاركة المعلومات معها. لكن السؤال الأهم هو: ما هي البيانات الدقيقة التي ستتمكن "xAI" من الوصول إليها عند استخدام "غروك" في السيارات؟. اقترح ماسك إضافة "كلمة تنبيه" لتفعيل روبوت الددرشة، لكن هل سيحد هذا من أجزاء المحادثات التي يلتقطها "غروك" داخل السيارة؟ أم أنه سيستمع إلى كل ما يُقال في السيارة بمجرد تفعيله عبر الشاشة الرئيسية؟. والمحادثات ليست سوى جزء من البيانات المتاحة. ففي النهاية، أصبحت السيارات من أقوى أجهزة جمع البيانات في الحياة اليومية. وتحتوي السيارات على أجهزة كمبيوتر وأجهزة استشعار متعددة، وتشير بعض التقديرات إلى أنها تُنتج حوالي 25 غيغابايت من البيانات كل ساعة، وهي بيانات قد تكون قيّمة بشكل خاص لشركة لديها نموذج ذكاء اصطناعي ضخم تحتاج إلى بيانات لتدريبه. تقول "تسلا" في سياسة الخصوصية الخاصة بها إنها تستخدم بيانات السيارات في نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بالقيادة الذاتية، وتسمح للعملاء بتنزيل نسخ من البيانات التي تجمعها لأنفسهم. لكن "تسلا" لا توضح بالتفصيل أنواع هذه البيانات التي تستخدمها ولأي غرض، ولم تُحدّث سياسة الخصوصية الخاصة بها منذ إضافة "غروك" في 12 يوليو، لذا من غير الواضح كيف سيتم استخدام المحادثات في السيارات. خطر كبير قال ألبرت كاهن، المدير التنفيذي لـ" Surveillance Technology Oversight Project"، وهي منظمة معنية بالمصلحة العامة وتقدم خدمات قانونية وتُركز على كيفية استخدام التكنولوجيا لاستهداف الأفراد: "هذا جزء من اتجاه أوسع نراه في صناعة السيارات". وأضاف: "السيارات تحولت من رمز للاستقلالية على الطرق المفتوحة إلى أكثر جوانب حياتنا خضوعًا للمراقبة. هناك قدر هائل من الخطر في استخدام البيانات التي تُجمع في سرية من سياراتنا ضدنا، سواء من قِبل جهات إنفاذ القانون أو مسؤولي الهجرة، أو ببساطة استغلالها لتحقيق ربح دون موافقتنا". وتحتوي سيارات تسلا، على وجه التحديد، على سلسلة من الكاميرات، وتجمع البيانات من مقاطع الفيديو والكاميرات، وبيانات أجهزة الاستشعار بالموجات فوق الصوتية، ونظام تحديد المواقع العالمي ومعلومات الموقع، وبيانات القراءات الحيوية للمركبة، مثل السرعة، واستخدام البطارية، وقراءات عداد المسافات، وسجلات الأحداث مثل بيانات الاصطدامات أو الأعطال، وبيانات تفاعل المستخدم. وهذه جميعها بيانات قدمتها "تسلا" للسلطات الحكومية للعثور على المجرمين أو لمساعدة جهات إنفاذ القانون في التحقيقات. ومن غير الواضح ما إذا كان يُسمح باستخدام المحادثات مع "غروك" في التحقيقات أيضًا. وقال كاهن إنه مع زيادة عدد الكاميرات وأجهزة الاستشعار في المركبات ذاتية القيادة، يتم جمع عدد متزايد من أنواع البيانات من السائقين، مضيفًا: "تسارع هذه الشركات إلى الادعاء بأن بياناتنا تُخفي هويتها، لكن من الصعب جدًا فعليًا إخفاء هوية هذا النوع من المعلومات بطريقة لا يمكن معها إعادة تحديد هوية أصحابها لاحقًا". وبصفته الشخص الذي يقف وراء بعض أشهر المنتجات التقنية اليوم -من السيارات الكهربائية، وتقنيات القيادة الذاتية، والنماذج اللغوية الكبيرة، إلى مواقع التواصل الاجتماعي وأقمار ستارلينك للإنترنت- يبدو أن ماسك يُصرّ بشكل متزايد على دمج مختلف مكونات إمبراطوريته التجارية لتقديم منتج جديد وفريد للمستهلكين، وسيكون قرار المستهلكين بشأن جدوى هذه التنازلات متروكًا لهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store