logo
مسيرة طلابية بمديرية جبل المحويت تضامناً مع الشعب الفلسطيني

مسيرة طلابية بمديرية جبل المحويت تضامناً مع الشعب الفلسطيني

26 سبتمبر نيتمنذ 2 أيام
نظّمت مدارس مديرية جبل المحويت اليوم، مسيرا طلابيا تحت شعار 'مع غزة وفلسطين.. ثبات وانتصار ضد الإجرام والطغيان'.
ورفع المشاركون في المسير الذي تقدمه مدير المديرية خماش حبيش، وممثل وحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة المهندس مختار التركي، ومسؤول القطاع التربوي في المديرية علي النزيلي، وعدد من مدراء المكاتب التنفيذية، وشخصيات اجتماعية وتربوية اللافتات المندّدة بجرائم العدو الصهيوني في قطاع غزة.
وردّدوا الهتافات المؤكدة على الاستمرار في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق.. داعين إلى تحرك دولي عاجل لوقف جرائم الإبادة الجماعية التي يتعرض لها المدنيون، لا سيما الأطفال والنساء.
وأدان بيان صادر عن المسير العدوان الصهيوني – الأمريكي المتواصل بحق أبناء الشعب الفلسطيني، والصمت الدولي المخزي إزاء إبادة وتجويع الفلسطينيين.
ودعا طلاب المدارس والجامعات والمؤسسات التعليمية في مختلف الدول إلى كسر حاجز الصمت، والتعبير عن الموقف الإنساني والأخلاقي تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من جرائم ومجازر وحصار خانق.
وأشاد البيان بإعلان القوات المسلحة اليمنية تفعيل المرحلة الرابعة من التصعيد في مواجهة الكيان الصهيوني.. معتبرًا هذه الخطوة تعبيرًا عن التزام اليمن الثابت تجاه قضايا الأمة، وفي مقدمتها قضية فلسطين.
وحذّر من محاولات قوى العدوان وأدواتها لإثارة الفوضى.. مشددا على ضرورة التمسك بالوعي والمسؤولية والاستعداد لمواجهة التحديات والمؤامرات.
ودعا البيان إلى الانخراط الواسع في دورات 'طوفان الأقصى' والمشاركة الفاعلة في فعاليات المولد النبوي الشريف، لما لها من دور في تعزيز الوعي والانتماء والهُوية الإيمانية في وجه العدوان وأدواته.
وأكد المشاركون في المسير الاستمرار في تنفيذ الأنشطة الطلابية المناصرة للشعب الفلسطيني، وأن القضية الفلسطينية ستظل حاضرة في وجدان اليمنيين جيلاً بعد جيل حتى يتحقق النصر والحرية والاستقلال.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسير ومناورة لخريجي دورات' طوفان الأقصى' في حجة
مسير ومناورة لخريجي دورات' طوفان الأقصى' في حجة

26 سبتمبر نيت

timeمنذ ساعة واحدة

  • 26 سبتمبر نيت

مسير ومناورة لخريجي دورات' طوفان الأقصى' في حجة

نظمت التعبئة العامة في مديرية مركز محافظة حجة اليوم، مسيرا ومناورة لخريجي دورات 'طوفان الأقصى'. وعكس المسير والمناورة الذي شارك فيه خريجي عدد من المربعات بمركز المحافظة، مستوى الانضباط واللياقة والدقة في التصويب واقتحام المواقع الافتراضية للعدو والجاهزية العالية لمواجهة أعداء الأمة أمريكا وإسرائيل والدفاع عن الوطن وأمنه واستقراره. وأكد الخريجون الاستعداد الكامل لخوض المعركة وتقديم التضحيات نصرة للمظلومين في غزة والانتصار للأقصى وقضايا الأمة.. منددين بجرائم الإبادة والتجويع التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الأشقاء في غزة. وجددت قوات التعبئة التأييد لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة الباسلة والمجاهدين في غزة.

ذا كريدل تكشف: "واشنطن وتل أبيب" تشنّان حربًا استخباراتية خفية على "اليمن" بعد فشل المواجهة العسكرية
ذا كريدل تكشف: "واشنطن وتل أبيب" تشنّان حربًا استخباراتية خفية على "اليمن" بعد فشل المواجهة العسكرية

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 4 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

ذا كريدل تكشف: "واشنطن وتل أبيب" تشنّان حربًا استخباراتية خفية على "اليمن" بعد فشل المواجهة العسكرية

كشفت صحيفة ذا كريدل الأمريكية عن تفاصيل ما وصفته بـ 'حرب إلكترونية استخباراتية معقّدة' تشنّها الولايات المتحدة و'إسرائيل' ضد اليمن، في محاولة لتعويض الفشل العسكري والاستخباراتي في مواجهة قوات صنعاء التي أربكت الحسابات الإقليمية والدولية منذ انخراطها في معركة 'طوفان الأقصى'. وأكدت الصحيفة أن المحاولات الاستخباراتية الغربية ارتفعت بشكل كبير بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، حين انضمت صنعاء رسميًا إلى معركة الإسناد العسكري لغزة. مضيفة أن 'تل أبيب' وواشنطن باشرتا عمليات اختراق إلكتروني وتجنيد معقّدة بهدف سدّ 'الفراغ المعلوماتي الكبير' حول قدرات صنعاء العسكرية. وأوضحت الصحيفة أن هذه الحرب لا تُشن بالطائرات المسيّرة ولا بالصواريخ، بل هي 'غزو صامت وناعم'، يتسلّل إلى الداخل اليمني عبر وسائل رقمية وتجسسية ونفسية، تستهدف تفكيك الجبهة الداخلية لصنعاء، وزعزعة استقرارها من الداخل. وشملت الهجمات الإلكترونية محاولات اختراق واسعة النطاق، عبر رسائل نصية من أرقام أجنبية، عروض عمل وهمية، وحسابات تنتحل صفات أكاديمية أو إعلامية، إلى جانب تجنيد عناصر تحت غطاء منظمات إنسانية وإغاثية. كل ذلك في محاولة فاشلة لاختراق مجتمع مقاوم مغلق، يتبنى عقيدة 'الصمت الأمني' في التعامل مع التهديدات. وأكدت الصحيفة أن الضربات اليمنية التي طالت ميناء إيلات ومطار بن غوريون وغيرها من المصالح الإسرائيلية، شكّلت صدمة أمنية في تل أبيب، وكشفت هشاشة المنظومة الاستخباراتية الغربية في مواجهة 'لاعب يمني جديد' على خارطة الردع الإقليمي. وأشارت ذا كريدل إلى أن دوائر القرار في 'إسرائيل'، بما في ذلك وزارة الحرب والموساد، أجبرت على إعادة تقييم استراتيجياتها تجاه اليمن، بعد أن كانت صنعاء تُعتبر خارج نطاق التهديد المباشر. وقد صرّح وزير الحرب الإسرائيلي السابق أفيغدور ليبرمان علنًا بضرورة فتح قنوات تجنيد وتخريب داخل اليمن، وتمويل قوى محلية لإشغال القوات المسلحة اليمنية. واعترف مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق، يعقوب عميدرور، أن الكيان أخطأ في قراءة المشهد اليمني، ما سمح بتحقيق عنصر المفاجأة، وأدى إلى فشل استخباراتي مدوٍ، أجبرهم على الانخراط المتأخر في الساحة اليمنية. وكشفت الصحيفة أن 'إسرائيل' بدأت البحث عن يمنيين من أصول يهودية يجيدون اللهجة المحلية، بهدف تجنيدهم كجواسيس. إلى جانب ذلك، انتشرت إعلانات على مواقع التواصل تُقدّم مبالغ مالية ضخمة تصل لمليون دولار مقابل تقديم معلومات عن قيادات صنعاء أو مواقع بحرية حساسة. وأشارت إلى أن بعض الجواسيس الذين تم ضبطهم تلقّوا تدريبات استخباراتية متقدمة في دول أوروبية، ودخلوا اليمن بغطاء إعلامي وإنساني، ما منحهم قدرة على المناورة وجمع بيانات دقيقة عن الأسلحة والمواقع العسكرية الحساسة. واستخدمت هذه الشبكات أجهزة إرسال مشفّرة، وبرمجيات تجسس متطوّرة، وأنظمة اتصالات عبر الأقمار الصناعية يصعب تعقبها. كما نُفذت محاولات اغتيال وتخريب استهدفت البنية التحتية الدفاعية اليمنية. واختتمت الصحيفة بالتأكيد أن الحرب على اليمن لم تعد فقط عسكرية أو اقتصادية، بل أصبحت الآن استخباراتية بامتياز، ومفتوحة على كل الأساليب القذرة، محذّرة من أن القدرة على الصمود في وجه هذه الهجمات، مرهونة بوعي الشعب اليمني واستمرار مناعته الداخلية في مواجهة الاختراقات الناعمة.

اللقاء الموسع لعلماء ريمة يؤكد وجوب اتحاد المسلمين ووقوفهم صفا واحدا لنصرة غزة
اللقاء الموسع لعلماء ريمة يؤكد وجوب اتحاد المسلمين ووقوفهم صفا واحدا لنصرة غزة

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 4 ساعات

  • وكالة الأنباء اليمنية

اللقاء الموسع لعلماء ريمة يؤكد وجوب اتحاد المسلمين ووقوفهم صفا واحدا لنصرة غزة

ريمة- سبأ : عقد في محافظة ريمة اليوم اللقاء الموسع لعلماء وخطباء المحافظة تحت شعار "الواجب الشرعي والإنساني على الأمة العربية والإسلامية تجاه الإبادة الجماعية والتجويع في غزة". وفي اللقاء الذي حضره عضوا مجلس الشورى أحمد النهاري، ومنصور المنتصر، وأمين عام محلي المحافظة حسن العمري، ومسؤول التعبئة في ريمة محمد النهاري، أكد عضو رابطة علماء اليمن صالح الخولاني، أهمية هذا اللقاء العلمائي ودوره في تعزيز الوعي المجتمعي في إفشال مخططات أعداء الأمة التي تستهدف الإسلام والمسلمين. وأشار إلى ما تشهده غزة من انتهاك للحرمات وسفك للدماء وقتل للأطفال والنساء بالتجويع والتعطيش أمام مرأى ومسمع العالم، والذي يتطلب أن تكون كلمة علماء الأمة موحدة للانتصار على الأعداء. وأوضح أنه لا نجاة للأمة ولا سبيل لنيل العزة والكرامة والحرية إلا بالجهاد في سبيل الله ضد الأعداء أمريكا وإسرائيل.. مشيدا بالموقف المشرف لعلماء اليمن في القيام بمسؤولياتهم في تبيين الموقف الشرعي والواجب في نصرة المستضعفين في قطاع غزة ووقوفهم صفاً واحدا في وجه الطغاة المستكبرين. من جانبه تطرق وكيل المحافظة يعيش الضبيبي، إلى ما يتعرض له أبناء غزة من إبادة جماعية وتجويع وحصار بدعم أمريكي وصمت وتخاذل إسلامي وعربي وعالمي معيب. ولفت إلى المسؤولية الملقاة على العلماء في دعم وإسناد المظلومين والمستضعفين، وأن يكونوا عونا للجبهة التعبوية والجهادية والتحشيد لدورات "طوفان الأقصى". فيما ألقيت كلمات من أعضاء رابطة علماء اليمن رضوان المحُيا، وغالب موسى، وعلي البطر ومحمد قاسم، وحسن البزاز أشارت في مجملها إلى أهمية دور العلماء في توحيد الصفوف وتعزيز الصمود والتوعية بأهمية الجهاد في مواجهة طغاة العصر أمريكا وإسرائيل. وشددت على ضرورة تفعيل المنبر في تبليغ رسالات الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتفعيل المقاطعة الاقتصادية للبضائع والمنتجات الأمريكية والإسرائيلية، وتبيين أن اليمن ورغم شحة الإمكانات تجاوز كل العقبات وسطر ولا يزال موقفا عظيما لنصرة أبناء غزة. وأكد بيان صادر عن اللقاء العلمائي لمحافظة ريمة، على وجوب اتحاد المسلمين والوقوف صفا واحدا لنصرة غزة وفلسطين والمسجد الأقصى.. معتبرا الاتحاد والاعتصام بحبل الله فرض عين على جميع المسلمين، وخصوصا في هذه المرحلة التاريخية الاستثنائية. وأدان استمرار المجازر وجريمة الإبادة والتجويع التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة، واستخدام مراكز توزيع المساعدات التي تديرها شركة أمريكية مصيدة لقتل المجوّعين الفلسطينيين. وحمل البيان دول الطوق العربية وشعوبها المسؤولية في المقام الأول أمام الله تعالى إزاء ما تعانيه غزة من حصار وتجويع مميتين.. معتبرا إدخال الغذاء والماء والدواء واجبا شرعيا عليهم قبل غيرهم، ويمتد الوجوب إلى بقية المسلمين. ودعا علماء الأمة ودعاتها وقادة الفكر والرأي إلى القيام بواجبهم الشرعي في مواجهة هذا العدوان، كونهم ورثة الأنبياء وحملة أمانة التبليغ.. حاثا العلماء والخطباء على أن يبينوا للناس واجب النصرة والجهاد ويحذروا من مهادنة الظالمين أو تبرير جرائمهم، وأن يصدع العلماء بالحق نصحاً لله ورسوله وللمؤمنين، فلا يجوز شرعاً تأييد أي موقف تثبط الأمة عن الجهاد أو تصف المجاهدين بالإرهاب. كما دعا البيان جميع علماء الأمة الإسلامية إلى القيام بمسؤوليتهم، باعتبار أن قضية فلسطين قضية الأمة وما يجري في غزة هي قضيتهم الشرعية والإنسانية التي سيسألون عنها أمام الله، ويجب نصرتهم بكل وسيلة ممكنة بالمال والكلمة والدعاء والمقاطعة الاقتصادية والتوعية الإعلامية وكافة وسائل وصور الدعم.. مؤكدا أن التخاذل عن نصرة الأشقاء المستضعفين يعرضهم لسخط الله تعالى. وأشار إلى أن الواجب الشرعي هو أن يكون المسلمون شركاء في الموقف ضد العدو الإسرائيلي والأمريكي.. داعياً علماء السوء وخطباء التفرقة إلى تقوى الله، لا سيما في هذه المرحلة الحساسة، والكف عن إثارة الفتن الطائفية والمذهبية خدمة لأمريكا وإسرائيل. وخاطب البيان جيوش المسلمين في بلاد العرب والإسلام ضباطاً وجنودا وقادة : "أنتم درع الأمة وسيفها وقد أخذ الله عليكم عهد الدفاع عن الدين والأوطان والمستضعفين، وأن التدخل العسكري لتحرير غزة وفلسطين أصبح واجباً شرعياً متعيناً على الجيوش الإسلامية". وطالب حكام الأمة الإسلامية وأصحاب القرار السياسي بأن يتقوا الله في الأمة التي استرعاهم الله أمرها لأنهم سيسألون أمام الله عن خذلانهم وصمتهم عن إخوانهم في غزة، والواجب عليهم فوراً قطع كل العلاقات مع العدو الصهيوني وطرد سفرائه وإغلاق بعثاته، ووقف أي تعاون معه سياسياً وأمنياً واقتصادياً، والاصطفاف مع الشعب الفلسطيني المظلوم قولاً وفعلاً. وأكد بيان اللقاء العلمائي في ريمة على حرمة التطبيع مع الكيان الصهيوني تحريماً قاطعاً.. محذراً من مغبة المواقف النفاقية المخزية والفتاوى والبيانات المضللة التي تعتبر اصطفافا مع العدو، وتفريقا لكلمة المسلمين. وجدد التأكيد على أن المعركة الدائرة اليوم في غزة وإيران ولبنان واليمن هي معركة حق وباطل، ومعركة الإسلام ضد الكفر، وهي معركة واحدة لا ريب فيها ولا شبهة، فلا يجوز الحياد فيها ولا تفريق الموقف الإسلامي إزاءها، فالمعتدي واحد وهو أمريكا وإسرائيل لا فرق بينهما في العدوان والإجرام والعداوة للإسلام والمسلمين، والتاريخ والشواهد تؤكد ذلك. وأشاد علماء ريمة بالموقف المشرف الإيماني المبدئي للشعب اليمني، وقيادته المباركة ممثلة بالسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، والقوات المسلحة الباسلة المساند لغزة.. مباركا المرحلة الرابعة من الحصار البحري على العدو. كما أكد على وجوب الإعداد والجهوزية لمواجهة أعداء الإسلام والإنسانية من اليهود المجرمين.. داعيا أبناء المحافظة كافة إلى الالتحاق بدورات "طوفان الأقصى" كأقل واجب يبيض الوجوه أمام الله وأمام أطفال ونساء غزة. وشدد البيان على أهمية الوعي والبصيرة في هذا الصراع مع أعداء الأمة أمريكا وإسرائيل ومن معهم، ووجوب وضرورة الولاء للمؤمنين، والبراءة من أعداء الأمة أمريكا وإسرائيل، براءة صريحة واضحة، وكذا مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية، ووسائل الإعلام التابعة لهم، والمتماهية معهم. حضر اللقاء رئيس محكمة استئناف ريمة القاضي علي المشرع، ورؤساء وقضاة الشعب والمحاكم الابتدائية، وعدد من مدراء المكاتب التنفيذية بالمحافظة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store