logo
نتنياهو يدعو إلى إرسال مزيد من المساعدات إلى قطاع غزة

نتنياهو يدعو إلى إرسال مزيد من المساعدات إلى قطاع غزة

رؤيا٣٠-٠٧-٢٠٢٥
مكتب نتنياهو: أمنّا عمليات إسقاط المساعدات في قطاع غزة
دعا مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الأربعاء إلى إرسال المزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، حيث تم الإعلان عن إسقاط مساعدات جوية من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي في وقت سابق.
واتهم مكتب نتنياهو في تغريدة عبر منصة "إكس" حماس "بسرقة الطعام من شعبها"، مضيفاً أن تل أبيب تحركت لتوفير المساعدات ودعت دولاً أخرى للانضمام إليها في هذه الجهود.
وأشار مكتب نتنياهو إلى أن تل أبيب قد أمنت عمليات إسقاط المساعدات في قطاع غزة وتأكدت من وصول الغذاء إلى المدنيين، مؤكداً استعداد تل أبيب لاستقبال أي دولة ترغب في تقديم المساعدة.
تأتي هذه الدعوة بعد أن كان الاحتلال قد فرض حظراً شاملاً على المساعدات في قطاع غزة في مارس الماضي، إثر فشل المفاوضات بشأن تمديد وقف إطلاق النار.
فيما استأنفت تل أبيب إدخال المساعدات بشكل محدود في مايو، وسط تحذيرات من خطر المجاعة التي يواجهها أكثر من مليوني فلسطيني في غزة.
هذا الأسبوع، أعلنت تل أبيب عن فترات توقف يومية لعملياتها العسكرية في أجزاء من القطاع، مع فتح طرق آمنة لتمكين وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من توزيع المساعدات في المناطق المتضررة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحيفة إسبانية: السودان يغرق في كارثة إنسانية
صحيفة إسبانية: السودان يغرق في كارثة إنسانية

جفرا نيوز

timeمنذ 26 دقائق

  • جفرا نيوز

صحيفة إسبانية: السودان يغرق في كارثة إنسانية

جفرا نيوز - ذكرت صحيفة "إل موندو' الإسبانية أن الأزمة الإنسانية في السودان تتفاقم، مع استمرار الحرب الأهلية وانتشار الجوع والكوليرا، وصعوبة توجيه المساعدات إلى المدنيين المحاصرين بين طرفي النزاع في مناطق متعددة. وقالت الصحيفة إن أنظار العالم تتركز على الدمار الذي يُلحقه بوتين بالمدن الأوكرانية، والمجاعة المفروضة على غزّة، لكن كارثة أخرى تتفاقم بعيدا عن الأضواء. وأشارت الصحيفة إلى أن الحرب التي تدخل عامها الثالث أسفرت عن عشرات الآلاف من القتلى وملايين النازحين، فيما تصفه الأمم المتحدة بأنها "أسوأ أزمة إنسانية في العالم'. وأدّى انعدام الثقة المتبادل والطموح للسيطرة على مؤسسات الدولة بين القوى المتحاربة إلى اندلاع حرب مفتوحة امتدت سريعا إلى أنحاء البلاد، مما أغرق السودان في أزمة إنسانية وأمنية بالغة الخطورة. وأضافت الصحيفة أن العاصمة الخرطوم، التي كان يقطنها نحو 6 ملايين نسمة، تحوّلت إلى مدينة شبه خالية، لم يبقَ فيها سوى بضع مئات الآلاف بعد أن تعرضت أحياء بأكملها للتدمير. فظائع في الفاشر وفي إقليم دارفور، تعدّ مدينة الفاشر من أكثر المناطق تضررًا، حيث تخضع لحصار قوات الدعم السريع، ويرفض جنود الجيش السوداني التخلي عنها، بينما يعيش المدنيون منذ شهور ظروفا قاسية دون أي منفذ لدخول المساعدات الإنسانية. وقالت منظمة "محامو الطوارئ' غير الحكومية إن ما لا يقل عن 14 مدنيًا قُتلوا خلال عطلة نهاية الأسبوع على يد من وصفتها بـ'مليشيات حميدتي'، أثناء محاولتهم الفرار من المدينة المحاصرة. وذكرت المنظمة التي توثّق الفظائع منذ بداية الحرب، أن الهجوم وقع يوم السبت في قرية "قرني' الواقعة على طريق خارج المدينة. وكانت قوات الدعم السريع قد شنت هجوما جديدا في الأيام الأخيرة على المدينة التي تحاصرها منذ مايو/أيار 2024 دون أن تتمكن من انتزاعها من الجيش. وقبل يومين فقط من الهجوم الأخير، دعت الإدارة السياسية لقوات الدعم السريع المدنيين إلى إخلاء المدينة نحو قرية قرني، إلا أن انعدام الثقة حال دون استجابة الأهالي لهذه الدعوة، وفقا للصحيفة. الجوع والكوليرا وقال طبيب رفض الكشف عن هويته لوكالة "رويترز'، إن الجوع بات أخطر من القصف، مضيفا: "الأطفال يعانون من سوء التغذية، والبالغون كذلك. حتى أنا، لم أتناول الفطور اليوم لأنني لم أجد شيئا آكله'. وقد حذرت منظمة "اليونيسيف' الأحد من تفاقم الأزمة الإنسانية في السودان بسبب انتشار الكوليرا بين النازحين والسكان المحاصرين في ولاية شمال دارفور، بما يهدد حياة آلاف الأطفال. وتشير التقارير إلى تسجيل أكثر من 1180 إصابة بالكوليرا، منها نحو 300 إصابة بين الأطفال، و20 حالة وفاة على الأقل في مدينة طويلة التي تؤوي أكثر من نصف مليون نازح. أما على مستوى دارفور بأكملها، فقد تم تسجيل نحو 2140 إصابة، و80 وفاة على الأقل حتى 30 يوليو/تموز. وقال شيلدون يت، ممثل منظمة اليونيسيف في السودان: "رغم أن الكوليرا مرض يمكن الوقاية منه وعلاجه بسهولة، فإنه ينتشر في طويلة وأجزاء أخرى من دارفور، مهددا حياة الأطفال، خصوصا الأصغر سنا والأكثر هشاشة'.

"إسرائيل" قصفت أكثر من 500 مدرسة تؤوي نازحين في غزة
"إسرائيل" قصفت أكثر من 500 مدرسة تؤوي نازحين في غزة

جفرا نيوز

timeمنذ 26 دقائق

  • جفرا نيوز

"إسرائيل" قصفت أكثر من 500 مدرسة تؤوي نازحين في غزة

جفرا نيوز - أكدت منظمة "هيومن رايتس ووتش" أن إسرائيل قصفت أكثر من 500 مدرسة تؤوي نازحين في قطاع غزة منذ أكتوبر 2023. وقالت المنظمة في بيان لها اليوم الخميس: "منذ أكتوبر 2023، نفذت السلطات الإسرائيلية مئات الغارات على المدارس التي تؤوي النازحين الفلسطينيين، بما في ذلك هجمات عشوائية غير قانونية باستخدام ذخائر أمريكية، أسفرت عن مقتل مئات المدنيين وإلحاق أضرار أو تدمير جميع مدارس غزة تقريبا". وأضافت أن الهجمات الإسرائيلية حرمت المدنيين من الوصول الآمن إلى الملاجئ "وستساهم في تعطيل الوصول إلى التعليم لسنوات عديدة، إذ يتطلب إصلاح المدارس وإعادة بنائها موارد ووقتا كبيرين". وتعد الغارات الإسرائيلية الأخيرة على المدارس التي حوّلت إلى ملاجئ جزءا من الهجوم العسكري الحالي للقوات الإسرائيلية، الذي يدمر معظم البنية التحتية المدنية المتبقية في غزة، ويشرد مئات الآلاف من الفلسطينيين، ويفاقم الوضع الإنساني المتردي أصلا، وفق بيان المنظمة. وذكرت المنظمة إلى أنه "ينبغي على الحكومات، بما فيها الولايات المتحدة، التي زودت إسرائيل بالأسلحة المستخدمة في هجمات غير قانونية، فرض حظر على توريد الأسلحة إلى الحكومة الإسرائيلية، واتخاذ تدابير عاجلة أخرى لتطبيق اتفاقية الأمم المتحدة لمنع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها". وفي هذا السياق، قال جيري سيمبسون، المدير المساعد لقسم الأزمات والنزاعات والأسلحة في "هيومن رايتس ووتش": "تتيح الغارات الإسرائيلية على المدارس التي تؤوي العائلات النازحة نافذة على المذبحة واسعة النطاق التي ارتكبتها القوات الإسرائيلية في غزة، ينبغي على الحكومات الأخرى ألا تتسامح مع هذه المذبحة المروعة بحق المدنيين الفلسطينيين الذين يسعون فقط إلى الأمان". وحققت "هيومن رايتس ووتش" في الهجمات الإسرائيلية التي استهدفت مدرسة "خديجة للبنات" في دير البلح في 27 يوليو 2024، والتي أسفرت عن مقتل 15 شخصا على الأقل، ومدرسة "الزيتون" في حي الزيتون بمدينة غزة في 21 سبتمبر 2024، والتي أسفرت عن مقتل 34 شخصا على الأقل، وقالت المنظمة إنها لم تجد أي دليل على وجود هدف عسكري في أي من المدرستين. واستندت هذه النتائج إلى مراجعة صور الأقمار الصناعية والصور ومقاطع الفيديو للهجمات وتداعياتها، ومواد من وسائل التواصل الاجتماعي تتعلق برجال عُرف أنهم لقوا حتفهم في الغارتين. ولم تقدم السلطات الإسرائيلية معلومات علنية عن الهجمات التي وثقتها "هيومن رايتس ووتش". وفي الفترة ما بين 1 و10 يوليو 2025، قصفت القوات الإسرائيلية ما لا يقل عن 10 مدارس حولت إلى ملاجئ، بما في ذلك بعض المدارس التي تضررت سابقا، مما أسفر عن مقتل 59 شخصا وتشريد عشرات العائلات، وفقا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا). وأفادت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) أن حوالي مليون نازح في غزة لجأوا إلى المدارس وسط الأعمال العدائية، وأنه حتى 18 يوليو، قتل ما لا يقل عن 836 شخصا لجأوا إلى المدارس، وأصيب ما لا يقل عن 2527 شخصا. ووجد أحدث تقييم أجرته مجموعة التعليم في الأراضي الفلسطينية المحتلة أن 97% من المباني المدرسية في غزة (547 من أصل 564) قد تعرضت لبعض مستويات الضرر، بما في ذلك 92% (518) التي "تضررت بشكل مباشر" وتتطلب "إعادة بناء كاملة أو أعمال إعادة تأهيل كبرى لتصبح صالحة للعمل مرة أخرى".

فيدان يلتقي الشرع ويناقشان دعم سوريا و"خطوات إسرائيل"
فيدان يلتقي الشرع ويناقشان دعم سوريا و"خطوات إسرائيل"

الوكيل

timeمنذ 3 ساعات

  • الوكيل

فيدان يلتقي الشرع ويناقشان دعم سوريا و"خطوات إسرائيل"

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان بحث الرئيس السوري أحمد الشرع مع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، الذي وصل إلى دمشق ظهر اليوم الخميس، التطورات الإقليمية والعالمية، وسبل تعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات، وذلك حسبما أفاد بيان للرئاسة السورية على صفحتها على مواقع التواصل.وأعاد فيدان التأكيد على دعم أنقرة لاستقرار سوريا وإعادة إعمارها بعد اجتماعه مع الشرع، حسبما ذكرت وكالة أنباء أسوشيتد برس.وتعهد فيدان في بيان نُشر عبر منصة "إكس" بالدعم المتواصل لسوريا في معركتها ضد المجموعات المتطرفة، وجدد الحديث عن استعداد تركيا للمساعدة في إدارة المخيمات بشمال شرقي سوريا، التي تضم أشخاصًا يُزعم أن لهم صلات بتنظيم داعش.وناقش فيدان والشرع خطوات إسرائيل في سوريا، حسبما ذكر فيدان عبر منصة "إكس"، متهمًا إسرائيل بـ"اتباع سياسة زعزعة الاستقرار في منطقتنا"، داعيًا المجتمع الدولي إلى عدم السماح "بانتصار سياساتها".يُشار إلى أن أنقرة داعم قوي للحكومة المؤقتة في دمشق، منذ تمت الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد في هجوم خاطف للمعارضة المسلحة في ديسمبر. وكانت هذه ثالث زيارة لفيدان إلى دمشق منذ سقوط الأسد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store