logo
الجيش الأميركي: إصابة 5 جنود بالرصاص بقاعدة فورت ستيوارت واحتجاز مهاجم

الجيش الأميركي: إصابة 5 جنود بالرصاص بقاعدة فورت ستيوارت واحتجاز مهاجم

الشرق السعوديةمنذ يوم واحد
قال الجيش الأميركي إن 5 جنود أصيبوا بالرصاص صباح الأربعاء في قاعدة "فورت ستيوارت" التابعة له في جورجيا قبل إلقاء القبض على مطلق النار.
وأضاف الجيش في منشور على فيسبوك: "أُرسلت قوات إنفاذ القانون بسبب إطلاق نار محتمل في منطقة فريق القتال للواء المدرع الثاني في الساعة 1056 صباحا (بالتوقيت المحلي)".
ولم يقدم الجيش المزيد من المعلومات عن خطورة الإصابات.
وكانت أعلنت قاعدة فورت ستيوارت الجوية الأميركية، إصابة 5 جنود في حادث إطلاق النار بالقاعدة العسكرية الواقعة بولاية جورجيا.
وأضافت القاعدة في بيان على "فيسبوك" أن جميع الجنود المصابين تلقوا العلاج في الموقع، ونُقلوا إلى مستشفى عسكري لتلقي المزيد من الرعاية.
وتابعت أن سلطات إنفاذ القانون ألقت القبض على منفذ إطلاق النار، وأن الحادث لا يزال قيد التحقيق.
من جهتها، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إنه تم إطلاع الرئيس دونالد ترمب على الحادث. وأضافت أن البيت الأبيض يتابع الوضع.
وطلب منشور آخر على صفحة القاعدة من جميع الأفراد في المنطقة التي فُرض عليها الإغلاق "البقاء في الداخل، وإغلاق وإحكام جميع النوافذ والأبواب".
وتقع قاعدة "فورت ستيوارت" على بُعد نحو 64 كيلومتراً جنوب غرب مدينة سافانا، وتُعدّ أكبر قاعدة للجيش الأميركي شرق نهر المسيسيبي. وتضم آلاف الجنود المنتمين إلى الفرقة الثالثة للمشاة، إلى جانب عائلاتهم.
وأكدت القاعدة عبر وسائل التواصل الاجتماعي: "نظراً لحالة الإغلاق، تم إغلاق جميع البوابات في فورت ستيوارت في الوقت الحالي".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أميركا تضاعف مكافأة اعتقال رئيس فنزويلا إلى 50 مليون دولار
أميركا تضاعف مكافأة اعتقال رئيس فنزويلا إلى 50 مليون دولار

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

أميركا تضاعف مكافأة اعتقال رئيس فنزويلا إلى 50 مليون دولار

ضاعفت الولايات المتّحدة الخميس المكافأة التي رصدتها مطلع العام للقبض على الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، المطلوب للقضاء الفيدرالي الأميركي بتهم اتجار بالمخدّرات، لتصبح قيمتها 50 مليون دولار. وقالت وزيرة العدل بام بوندي في منشور على منصة "إكس للتواصل الاجتماعي": "تعلن وزارتا العدل والخارجية عن مكافأة قدرها 50 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدّي إلى القبض على نيكولاس مادورو"، علما بأنّ قيمة المكافأة كانت في يناير (كانون الثاني) 25 مليون دولار.

FBI يجبر مسؤولاً على التنحي إثر رفضه التعاون بشأن تحقيقات اقتحام الكابيتول
FBI يجبر مسؤولاً على التنحي إثر رفضه التعاون بشأن تحقيقات اقتحام الكابيتول

الشرق السعودية

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق السعودية

FBI يجبر مسؤولاً على التنحي إثر رفضه التعاون بشأن تحقيقات اقتحام الكابيتول

قال مصدران مطلعان لوكالة "أسوشيتد برس"، الخميس، إن مسؤولاً كبيراً في مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI، شغل منصب المدير المؤقت خلال الأسابيع الأولى من إدارة الرئيس دونالد ترمب، يُجبر حالياً على مغادرة المكتب، بعد رفضه الكشف عن أسماء العملاء المشاركين في تحقيقات اقتحام مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021. وذكر المصدران اللذان تحدثا بشرط عدم الكشف عن هويتهما لأنهما غير مخولين بمناقشة المسألة، أن براين دريسكول سيغادر منصبه، الجمعة، فيما لم تتضح بعد ملابسات إبعاده، مضيفين أن حالات إبعاد إضافية قد تحدث لاحقاً. وترى الوكالة أن هذه الأنباء تأتي في ظل ما أسمته "حملة تطهير واسعة" في صفوف المكتب خلال الأشهر الأخيرة، يقودها حالياً مدير FBI كاش باتيل ونائبه دان بونجينو. وشهدت هذه الحملة إبعاد العديد من كبار المسؤولين، بمن فيهم رؤساء مكاتب ميدانية كبرى، إضافة إلى إخضاع بعض العملاء لـ"اختبارات كشف الكذب"، وهي خطوات وصفها مسؤولون سابقون، بأنها أثارت قلقاً واضطراباً داخل الجهاز. يُذكر أن دريسكول، وهو عميل خدم في تحقيقات مكافحة الإرهاب الدولية بنيويورك، وكان أيضاً قائداً لفريق إنقاذ الرهائن التابع للمكتب شغل مؤخراً منصب القائم بأعمال مدير مجموعة الاستجابة للحوادث الحرجة، وهي وحدة تتعامل مع الأزمات الكبرى. وتم تعيين دريسكول مديراً مؤقتاً في يناير الماضي، خلفاً لكريستوفر راي، بينما كانت ترشيحات باتيل لا تزال قيد المراجعة. وكان دريسكول تصدر عناوين الصحف بعد أن رفض، إلى جانب نائبه آنذاك روب كيسان، مطالب إدارة ترمب بالكشف عن معلومات بشأن العملاء الذين شاركوا في تحقيقات اقتحام الكابيتول من قبل أنصار ترمب. اتهام قيادة الـFBI بـ"العصيان" ووفقاً لمصادر مطلعة، فإن إميل بوف، المسؤول الكبير حينها في وزارة العدل والذي تم تعيينه، الأسبوع الماضي، قاضياً في محكمة استئناف فيدرالية، كتب مذكرة اتهم فيها قيادة الـFBI بـ"العصيان". ورغم ذلك، قدم المكتب في نهاية المطاف، تفاصيل عن آلاف من الموظفين المشاركين، مستخدماً أرقام تعريف خاصة بدلاً من أسمائهم. وتحت إدارة باتيل، اتخذ المكتب نهجاً أكثر حزماً تجاه موظفيه. وفي أبريل الماضي، أُعيد تعيين عدة عملاء ظهرت لهم صور وهم يركعون خلال مظاهرة للعدالة العرقية في واشنطن أعقبت قتل جورج فلويد على يد شرطي في مدينة مينيابوليس، وفقاً لمصدرين مطلعين. كما أُبلغ العديد من رؤساء المكاتب الميدانية بضرورة التقاعد أو الاستقالة أو القبول بإعادة التعيين. وفي حالة أخرى، قال العميل مايكل فاينبرج، إنه طُلب منه الاستقالة أو قبول خفض درجته الوظيفية، بسبب ما وصفه قادة المكتب بـ"مراجعة داخلية" لعلاقته الشخصية ببيتر سترزوك، العميل الذي قاد تحقيق مكتب التحقيقات في علاقة حملة ترمب بروسيا وتم فصله في 2018 بعد الكشف عن أنه تبادل رسائل نصية سلبية حول ترمب مع محامية مكتب التحقيقات الفيدرالي ليزا بيج.

البيت الأبيض يخطط لزيادة قوات إنفاذ القانون في واشنطن
البيت الأبيض يخطط لزيادة قوات إنفاذ القانون في واشنطن

الشرق الأوسط

timeمنذ 20 ساعات

  • الشرق الأوسط

البيت الأبيض يخطط لزيادة قوات إنفاذ القانون في واشنطن

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس (الأربعاء)، أنه قد يستعين بالحرس الوطني لحفظ الأمن في شوارع العاصمة واشنطن، وقال مسؤول في البيت الأبيض إن قوات إنفاذ القانون الاتحادية ستعزز وجودها في المدينة هذا الأسبوع، بحسب «رويترز». وهذا التهديد وما سيليه من تداعيات هو أحدث خطوة من جانب ترمب وإدارته نحو تولي إدارة المدينة التي تمثل مقر الحكومة الأميركية. وقال ترمب للصحافيين في البيت الأبيض: «العاصمة غير آمنة تماماً. علينا أن ندير العاصمة التي يجب أن تكون أفضل مكان يُدار في البلاد». وأوضح مسؤول في البيت الأبيض لـ«رويترز»، أن التفاصيل العملية حول تعزيز الوجود الاتحادي لم تنتهِ بعد. وذكرت شبكة «سي إن إن» أن مسؤولين من مكتب التحقيقات الاتحادي والحرس الوطني وإدارة الهجرة والجمارك، بالإضافة إلى عملاء من وزارة الأمن الداخلي سيشاركون في الأمر بدءاً من اليوم (الخميس). وقالت كارولاين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، في بيان، إن المدينة «ابتُليت بالجرائم الصغيرة والعنيفة لفترة طويلة جداً» وإن ترمب ملتزم بجعلها آمنة. الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ) وهدد ترمب بتولي جهات اتحادية السيطرة على المدينة مرات عدة، وصعد تلك التهديدات بعد الاعتداء على موظف شاب كان يعمل في إدارة الكفاءة الحكومية خلال مطلع الأسبوع. وقال إيلون ماسك، الملياردير والمستشار السابق لترمب الذي أشرف على إدارة الكفاءة الحكومية، إن الرجل تعرض للضرب وأصيب بارتجاج في المخ. وكتب ماسك: «حان الوقت لجعل العاصمة اتحادية». ورداً على سؤال عما إذا كان يفكر في تولي الأمور من شرطة العاصمة، أجاب ترمب بالإيجاب. وقال ترمب: «سنقوم بتجميل المدينة. سنجعلها جميلة. إنه أمر مؤسف، معدل الجريمة والسرقات والقتل والجرائم الأخرى. لن نسمح بذلك. ويشمل ذلك استدعاء الحرس الوطني، وربما بسرعة كبيرة أيضاً». ورفض متحدث باسم رئيس بلدية العاصمة موريل باوزر التعليق. ووفقاً للسجلات على موقع إدارة الشرطة، انخفضت الجرائم العنيفة في الأشهر السبعة الأولى من عام 2025 بنسبة 26 في المائة في واشنطن مقارنة بالعام الماضي، بينما انخفضت معدلات الجرائم بشكل عام بنحو 7 في المائة. وأظهر الموقع الإلكتروني أن معدل الجريمة عموماً انخفض 15 في المائة في عام 2024 مقارنة بعام 2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store