logo
نظرا لاستياء الناخبين.. اختبار سياسي حاسم لرئيس وزراء اليابان في انتخابات الشيوخ

نظرا لاستياء الناخبين.. اختبار سياسي حاسم لرئيس وزراء اليابان في انتخابات الشيوخ

مصراويمنذ 21 ساعات
وكالات
يواجه رئيس الوزراء الياباني، شيجيرو إيشيبا، اختبارا حاسما، اليوم الأحد، مع إجراء انتخابات مجلس الشيوخ التي قد تنهي نتائجها رئاسته للوزراء وتمهد الطريق أمام بروز حزب شعبوي يميني.
ومع استياء الناخبين من ارتفاع الأسعار، وخصوصا الأرز، تفتح مراكز الاقتراع أبوابها الأحد لاختيار نصف أعضاء مجلس الشيوخ، إذ تشير استطلاعات الرأي إلى أن ائتلاف إيشيبا الحاكم قد يخسر غالبيته.
وربما يشكل هذا الضربة القاضية لإيشيبا بعد أن أجبر بشكل مهين على تشكيل حكومة أقلية عقب انتخابات مجلس النواب في أكتوبر.
ورجح تورو يوشيدا، أستاذ العلوم السياسية في جامعة دوشيشا، في حديث مع وكالة فرانس برس أن يضطر إيشيبا إلى التنحي.
وقال: قد تدخل اليابان في المجهول مع وجود حكومة تملك أقلية في كل من مجلسي النواب والشيوخ، وهو أمر لم تشهده اليابان منذ الحرب العالمية الثانية، وفقا للغد.
وحكم الحزب الليبرالي الديمقراطي من يمين الوسط الذي ينتمي إليه إيشيبا، اليابان بشكل شبه مستمر منذ عام 1955، مع تعاقب قيادات متعددة عليه.
وإيشيبا، البالغ 68 عاما وصل إلى قمة هرم الحزب في سبتمبر الماضي، لكنه دعا فورا إلى إجراء انتخابات.
وجاء هذا القرار بنتائج عكسية، اذ تركت نتائج الانتخابات حزبه وشريكه الصغير في الائتلاف، حزب كوميتو، بحاجة إلى دعم أحزاب المعارضة، ما أعاق أجندتهما التشريعية.
ومن أصل 248 مقعدا في مجلس الشيوخ، سيجري التنافس على 125، اليوم الأحد.
ويحتاج الائتلاف الحاكم إلى 50 مقعدا منها للحفاظ على الغالبية، إلا أن انقسام أحزاب المعارضة يضعف فرصها في تشكيل حكومة بديلة.
ويتوقع أن يحقق حزب سانسيتو الذي يرفع شعار اليابان أولا تقدما مفاجئا، إذ تشير استطلاعات الرأي إلى أنه قد يحصد أكثر من عشرة مقاعد في مجلس الشيوخ، مقابل شغله مقعدين حاليا.
ويدعو الحزب إلى قواعد وحدودا أكثر صرامة على الهجرة، ويعارض العولمة وسياسات النوع الاجتماعي الراديكالية، ويريد إعادة التفكير في اللقاحات وخفض الانبعاثات الكربونية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السفارة الأمريكية في سوريا تدعو رعاياها للمغادرة برا إلى الأردن (تفاصيل)
السفارة الأمريكية في سوريا تدعو رعاياها للمغادرة برا إلى الأردن (تفاصيل)

المصري اليوم

timeمنذ 11 دقائق

  • المصري اليوم

السفارة الأمريكية في سوريا تدعو رعاياها للمغادرة برا إلى الأردن (تفاصيل)

دعت السفارة الأمريكية في سوريا رعاياها للمغادرة برا إلى الأردن، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية. وقالت السفارة الأمريكية في سوريا، إنه توجد ممرات إنسانية مفتوحة من منطقة السويداء إلى دمشق والمعابر الحدودية. 'لا يمكن احتواء الأعمال العدائية المتصاعدة إلا من خلال اتفاق على وقف العنف، وحماية الأبرياء، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية، والابتعاد عن شفا الخطر. واعتبارًا من الساعة 17:00 بتوقيت دمشق، توصلت جميع الأطراف إلى هدنة ووقفٍ للأعمال العدائية. أما الخطوة الأساسية التالية على طريق… — U.S. Embassy Syria (@USEmbassySyria) July 20، 2025 وفي السياق أعلن إعلام سوري عن غارات إسرائيلية على ريف محافظة السويداء جنوبي البلاد. وسيطر الهدوء على أجواء مدينة السويداء، بعد ساعات من إعلان الحكومة السورية وقف النار، وفق وكالة «فرانس برس». في سياق آخر، أعلن وزير الداخلية السوري، أنس خطاب، التمكن من إنفاذ وقف إطلاق النار داخل مدينة السويداء تمهيدًا لمرحلة تبادل الأسرى والعودة التدريجية للاستقرار إلى عموم المحافظة. وأضاف خطاب: «بعد أيام دامية مرت على السويداء، نجحت قوى الأمن الداخلي في تهدئة الأوضاع ضمن المحافظة بعد انتشارها في المنطقة الشمالية والغربية»، وفق وكالة الأنباء السورية «سانا». وشدد وزير الداخلية السوري على أن «قوى الأمن تمكنت من إنفاذ وقف إطلاق النار داخل مدينة السويداء، تمهيدًا لمرحلة تبادل الأسرى والعودة التدريجية للاستقرار إلى عموم المحافظة». #عاجل | السفارة الأميركية بسوريا: 📌توجد ممرات إنسانية مفتوحة من منطقة #السويداء إلى المعابر الحدودية وإلى #⁧دمشق 📌التحذير من السفر إلى #سوريا لا تغيير عليه ويبقى عند المستوى 4 📌وزارة الخارجية الأميركية نشرت تحذيراتها السابقة بشأن السفر إلى سوريا وأكدت أنها لا تزال عند… — تلفزيون سوريا (@syr_television) July 20, 2025

جوتام موكوندا يكتب: قانون "ترامب" الضريبى يهدّد مستقبل الابتكار العلمى فى أمريكا
جوتام موكوندا يكتب: قانون "ترامب" الضريبى يهدّد مستقبل الابتكار العلمى فى أمريكا

البورصة

timeمنذ 2 ساعات

  • البورصة

جوتام موكوندا يكتب: قانون "ترامب" الضريبى يهدّد مستقبل الابتكار العلمى فى أمريكا

بات 'مشروع القانون الكبير الجميل' الذي اقترحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قانوناً (رسمياً)، أي أنه على الأمريكيين الاستعداد لتخفيضات ضريبية بتريليونات الدولارات سيستفيد منها الأثرياء بشكل أكبر، وخفض بأكثر من تريليون دولار في 'ميديكيد' وغيره من برامج شبكة الأمان الاجتماعي، ورفع سقف الدين أكثر من 5 تريليونات دولار، إلى جانب 150 مليار دولار إضافية لحملة الإدارة الأمريكية على الهجرة. لكن ثمة نتيجة مهمة أخرى يصعب تقديرها؛ فهذا القانون بمثابة إعلان حرب على مجال العلوم والابتكار في الولايات المتحدة. لنفهم السبب، من المهم أن نبدأ بتأثير القانون على العجز المالي، فبحسب تقديرات مكتب الميزانية في الكونجرس الأمريكي، سيؤدي القانون إلى ارتفاع الدين القومي نحو 3 تريليونات دولار خلال العقد المقبل، بينما تشير تقديرات أخرى إلى رقم أعلى بكثير. ضربة قاصمة لاستثمار حكومي مربح يُعد العجز المالي ضريبة يتحملها الجيل القادم، فإذا استُخدم في الاستثمار وتحسين أوضاع دافعي الضرائب في المستقبل، لن يُسبب ذلك مشكلة. فلا يندم أحد على تسجيل الولايات المتحدة عجزاً في الموازنة لتمويل الحرب العالمية الثانية. في الفترة الحالية، يُشكل البحث العلمي أفضل استثمار للحكومة الفيدرالية، إذ تحقق العلوم عائداً يتراوح بين 150 ـ 300%، بحسب تقديرات بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي. وقلة من المستثمرين فقط لديها سجل نجاح مماثل. في الواقع، التمويل الفيدرالي للعلوم مسؤول عن ربع نمو إنتاجية كل قطاعات الأعمال منذ الحرب العالمية الثانية. لكن بدلاً من مواصلة هذا الاستثمار المربح، سيؤثر القانون الذي اقترحته إدارة ترامب سلبياً على جانبي العرض والطلب في التقدم العلمي. خفض التمويل يؤثر على جانب العرض إن أشد ضربة يُوجهها القانون إلى التكنولوجيا تكمن فيما يحتويه من تخفيضات للدعم الفيدرالي للعلوم؛ فجرى خفض ميزانية 'مؤسسة العلوم الوطنية'، الآلية الرئيسية التي تدعم الحكومة بها الأبحاث غير الطبية، بنسبة 56%. تُعِد المؤسسة الجيل الجديد من العلماء الأمريكيين عبر دعم تدريبهم من خلال المنح المرموقة التي تقدمها لطلبة الدراسات العليا وما بعد الدكتوراه (وقد حصلتُ على إحداها خلال دراستي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا)، وقد جرى خفض ميزانية هذه الزمالات بنسبة 73%. تلقت 'المعاهد الصحية الوطنية' ضربةً مماثلة، إذ جرى خفض ميزانيتها لعام 2026 بمقدار 18 مليار دولار. وحتى إذا ألغت إدارة قادمة هذه التخفيضات، سنكون قد خسرنا جيلاً كاملاً من العلماء الأمريكيين، وعملهم الذي قد ينقذ الأرواح ويدعم الاقتصاد. لو اقتصر تأثير 'القانون الجميل الكبير' للعلوم والتكنولوجيا في الولايات المتحدة على ذلك، لكانت كارثة بحد ذاتها. لكن للأسف، خفض التمويل ما هو إلا البداية. فأهم الأبحاث العلمية الأمريكية تُجرى في الجامعات البحثية، التي لديها هبات كبرى لدعم هذا العمل الحيوي. ويعاقب القانون هذه المؤسسات التعليمية بفرض ضريبة على ما لديها من هبات، ما سيكبد العديد من المؤسسات مئات ملايين الدولارات كل عام، سيأتي معظمها من ميزانيات البحث العلمي. إلغاء الدعم يضغط على جانب الطلب هذا ما حدث لجانب العرض من العلوم والابتكار فقط، إذ إن القانون قلص الطلب أيضاً عبر إلغاء الدعم الفيدرالي للصناعات الابتكارية المستقبلية، على سبيل المثال، هناك إدراك واسع النطاق أن الصناعة الأمريكية ستعتمد بشكل متزايد على تكنولوجيا البطاريات في قطاعات تمتد من الصناعات العسكرية إلى السيارات. وقد أدركت الإدارات السابقة الأهمية الحاسمة لتصدر السباق في هذه التكنولوجيا، وتقديم الدعم لمُصنعي البطاريات المحليين، لكن القانون يقيد التأهل للحصول على هذا الدعم بشكل كبير. وهناك الذكاء الاصطناعي أيضاً، الذي يحتاج للكهرباء بشكل لا يمكن تصوره تقريباً، فبحلول 2030، قد تحتاج مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وحدها 14 جيجاوات من الطاقة التوليدية الجديدة للكهرباء في الولايات المتحدة، وقد أصبحت زيادة القدرة التوليدية من طاقة الرياح والطاقة الشمسية أقل تكلفة من الاعتماد على الوقود الأحفوري، ما يجعلها خياراً منطقياً حتى لمن لا يهمهم تغير المناخ. لكن بدلاً من دعم طاقة الرياح والطاقة الشمسية، يُلغي القانون تدريجياً التخفيضات الضريبية التي تستفيد منها هذه التقنيات، ما سيؤدي إلى ارتفاع سعر الكهرباء في كل الولايات. بل إن الضرر قد يتزايد؛ فأحد السبل التي لجأ إليها ترامب لضمان تمرير القانون كان التعهد للمحافظين بأنه سيفرض مزيداً من القيود على التخفيضات الضريبية على تركيب طاقة الرياح والطاقة الشمسية. تأثير ارتفاع الدين على أسعار الفائدة باعتبارها الضربة القاضية، فالزيادة الهائلة في الدين الفيدرالي الناتجة عن القانون ستؤدي على الأرجح إلى رفع أسعار الفائدة، إذ تُشير البيانات التاريخية إلى أنه كلما ارتفعت نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي 1%، ارتفع معدل العائد على سندات الخزانة لأجل خمس سنوات 3 نقاط أساس، ويتوقع مكتب الميزانية في الكونجرس أن يفضي القانون إلى ارتفاع النسبة بما يتراوح بين 24% و33%. بينما سيترتب على ارتفاع أسعار الفائدة العديد من الآثار السلبية، ستكون لها تبعات مدمرة بشكل رئيسي على الشركات الناشئة المتخصصة في تطوير أكثر التقنيات الجديدة تقدماً، التي عادةً ما يشار إليها باسم شركات 'التكنولوجيا العميقة'. آثار سلبية على شركات 'التكنولوجيا العميقة' يرجع ذلك لأن تقييمات الشركات الناشئة تُحتسب غالباً بتخفيض القيمة المتوقعة للشركة عند حدث سيولة مستقبلي مفترض، يكون طرحاً أولياً عاماً أو استحواذاً في العادة، إلى القيمة الحالية باستخدام نسبة خصم، وتحدد أسعار الفائدة نسبة هذا الخصم، فكلما زادت أسعار الفائدة، ارتفعت نسبة الخصم. لنسبة الخصم تبعات متزايدة، فهي في جوهرها فائدة مركبة عكسية، فإذا كانت شركة ما على بُعد عام أو اثنين من حدث السيولة، فالأرجح عدم حدوث مشكلة. لكن شركات التكنولوجيا العميقة تستغرق فترة طويلة في العادة لعرض أسهمها في السوق، سواء عبر طرح أولي أو استحواذ. بالتالي فحتى التغيرات الطفيفة نسبياً في نسبة الخصم قد يكون لها تأثيرات هائلة على التقييمات الحالية. نتيجةً لذلك، تقلل أسعار الفائدة المرتفعة من جاذبية التكنولوجيا العميقة لدى رواد الأعمال والمستثمرين على حد سواء. المؤكد أن القانون الجميل الكبير كبير بالفعل، مع ذلك، فهو قبيح بشكل ملحوظ من منظور الابتكار في الولايات المتحدة، ومهما كان مستقبل الاقتصاد الأمريكي، يُشير القانون إلى أن الإنجازات في العلوم والتكنولوجيا ستشكل جزءاً أصغر بكثير من الاقتصاد. وفي ظل أهميتها لتحقيق الازدهار والنمو، فالأرجح أننا سنندم على التخلي عن قرن من ريادة الابتكار. : الضرائبالهجرةترامب

كلمة عابرة الإسرائيليون مع قتل الأطفال!
كلمة عابرة الإسرائيليون مع قتل الأطفال!

بوابة الأهرام

timeمنذ 4 ساعات

  • بوابة الأهرام

كلمة عابرة الإسرائيليون مع قتل الأطفال!

الإسرائيليون هم الشعب الوحيد بالعالم الذى لم تخرج فيه تظاهرات، حتى ولو كانت رمزية، تدين جرائم الحرب المروعة ضد الفلسطينيين فى غزة حتى سقطوا فى هاوية الموت جوعاً، أو حتى أن تنحصر التظاهرات فى إدانة قتل وتعذيب الأطفال ومنهم رضع يموتون فى الحضانات، أو أن يعلن المتظاهرون تعاطفهم مبدئياً مع الفلسطينيين المعذبين، كل يوم وكل ساعة، بالحرمان من الطعام والمياه والعلاج والسكن والأمان، وعن استحالة أن يحصلوا على لبن للرضع! المؤشرات تؤكد أنه ليس هناك اتجاه إسرائيلى قوى يعبر عن هذا، برغم أنهم، ومع تضييقات ظروف الحرب عليهم، مستمرون فى التظاهر ضد حكومة نيتانياهو طوال نحو 20 شهراً، ولكن حول قضية أسراهم فى غزة! ولا يُبدِى اتجاهٌ إسرائيلىٌ إدراكاً لأن مجمل أعداد أسراهم المتبقين يقل عن عدد القتلى المدنيين العزل يومياً فى غزة، ومنهم من يُقْتَلون وهم فى انتظار المساعدات الغذائية! كما لم يعترض الإسرائيليون على انتهاك قادتهم القوانين الدولية والقيم الإنسانية فى الإعلان عن خطط لتجويع وتعطيش الفلسطينيين، وإعادة غزة للعصر الحجرى، والمناداة بضربها بقنبلة ذرية، ولا عن مجازر جيشهم فى غزة وتدميره المنظم لمحطات المياه والكهرباء والمستشفيات والمدارس وملاجئ الإيواء التابعة للأمم المتحدة والكنائس والمساجد. ولم يحرك الإسرائيليون ساكناً، عندما تردد فى العالم، وحتى فى بعض الدول الصديقة تاريخياً لإسرائيل، عن أن جرائم الجيش الإسرائيلى فى غزة هى أكثر بشاعة من جرائم النازى ضد اليهود فى الحرب العالمية الثانية. ولم ينتبه قادة إسرائيل إلى أن بعض حُجَجهم يمكن، إذا ما طُبِّقَت عليهم، أن تُحِيل حياة الإسرائيليين إلى جحيم! فهم يُبَرِّرون جرائمهم البشعة ضد الفلسطينيين المدنيين بدعوى أنهم مسئولون، لأنهم اختاروا لحكمهم من قاموا بضربة 7 أكتوبر! وبرغم أن هذا يتعارض مع إحدى دعائم حرب إسرائيل الدعائية التى كانت تدعى بأنها تسعى للإطاحة بحكم حماس لأنهم استولوا على السلطة ضد إرادة الفلسطينيين، فإنه يغيب عن قادة إسرائيل أن هذه الحُجة تجيز عقاب الإسرائيليين المدنيين على جرائم جيشهم الذى يتلقى الأوامر من حكومتهم التى انتخبوها فى نظام يزعمون أنه الأكثر ديمقراطية!.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store