
رئيس نقابة الطيارين في كيان العدو : أزمة الطيران لم تنتهِ بعد وقد تتفاقم أكثر
26سبتمبرنت:-
أكد رئيس نقابة الطيارين في كيان العدو ميدان بار ان أزمة الطيران التي يعيشها الكيان جراء الحظر اليمني على مطارات الكيان لم تنتهِ بعد وقد تتفاقم أكثر.
واشار بار الى ان الكيان يمر بأزمة جوية في ظل الحرب والتهديدات الأمنية المستمرة.
من جانبه قال مصدر رفيع في شركة طيران أجنبية لموقع "ذا ماركر" الصهيوني: قرار شركة "ويز إير" الهنغارية للطيران بجعل "إسرائيل" مركزا لها غير منطقي.
مشيرا الى ان "إسرائيل" بعيدة ومكلفة أمنيا واقتصاديا وتُسبب خسائر فادحة بسبب إلغاء الرحلات المتكرر.
واضاف "إسرائيل" ليست باهظة فحسب بل تعاني من وضع أمني هشّ يؤدي لإلغاءات متكررة للرحلات ما يُكبّد شركات الطيران خسائر فادحة ويجعل السفر إليها مخاطرة كبيرة.
من جانبه قال الرئيس التنفيذي لشركة "فيرجن أتلانتيك" الجوية: لن نستأنف الرحلات إلى "تل أبيب" قريبا بسبب سقوط الصواريخ وصعوبة ضمان أمان الطواقم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


26 سبتمبر نيت
منذ 2 أيام
- 26 سبتمبر نيت
رئيس نقابة الطيارين في كيان العدو : أزمة الطيران لم تنتهِ بعد وقد تتفاقم أكثر
26سبتمبرنت:- أكد رئيس نقابة الطيارين في كيان العدو ميدان بار ان أزمة الطيران التي يعيشها الكيان جراء الحظر اليمني على مطارات الكيان لم تنتهِ بعد وقد تتفاقم أكثر. واشار بار الى ان الكيان يمر بأزمة جوية في ظل الحرب والتهديدات الأمنية المستمرة. من جانبه قال مصدر رفيع في شركة طيران أجنبية لموقع "ذا ماركر" الصهيوني: قرار شركة "ويز إير" الهنغارية للطيران بجعل "إسرائيل" مركزا لها غير منطقي. مشيرا الى ان "إسرائيل" بعيدة ومكلفة أمنيا واقتصاديا وتُسبب خسائر فادحة بسبب إلغاء الرحلات المتكرر. واضاف "إسرائيل" ليست باهظة فحسب بل تعاني من وضع أمني هشّ يؤدي لإلغاءات متكررة للرحلات ما يُكبّد شركات الطيران خسائر فادحة ويجعل السفر إليها مخاطرة كبيرة. من جانبه قال الرئيس التنفيذي لشركة "فيرجن أتلانتيك" الجوية: لن نستأنف الرحلات إلى "تل أبيب" قريبا بسبب سقوط الصواريخ وصعوبة ضمان أمان الطواقم.


26 سبتمبر نيت
منذ 2 أيام
- 26 سبتمبر نيت
موقع ذا ماكر الصهيوني :"اسرائيل" لا تملك حلا لمشكلة اليمن
"لا يوجد سبب يدعو للاعتقاد بأن عملية سلاح البحرية ستحسم المعركة ضد اليمن أَو ستوقف الرشقات اليومية، من الصواريخ والمسيّرات التي تُطلق منه".. هكذا بدأ موقع "ذا ماكر" الاقتصادي الصهيوني تقريره معترفًا بالفشل أمام اليمن في البحار. يواصل اليمن تنفيذ معادلة استراتيجية معقّدة ومتعددة الأبعاد تستهدف خنق الكيان الإسرائيلي اقتصاديًّا، من خلال حصار بحري وجوي محكم، يترافق مع تصعيدٍ صاروخي نوعي، وعمليات عسكرية دقيقة، وسط عجزٍ أمريكي عن كسر الطوق المفروض. معادلةٌ فرضها اليمن؛ دعمًا لغزة وإسنادًا لمقاومتها؛ تمثل تحولًا جوهريًّا في طبيعة المواجهة ضد العدوّ، عبر فرض حصار شامل على الموانئ الفلسطينية المحتلّة، وتعطيل حركة الطيران في أجوائها، وهي سابقة لم يشهد لها الصراع العربي الإسرائيلي مثيلًا منذ نشأته. وبعد أن نجحت القوات المسلحة اليمنية في شل حركة الملاحة في ميناء أم الرشراش "إيلات"، باتت الأنظار تتجه إلى تنفيذ عمليات دقيقة داخل الأراضي المحتلّة، تستهدف مطار "اللُّد" –أحد أكبر وأهم المطارات لدى الكيان– في خطوةٍ تهدف إلى شل حركة الطيران بالكامل، وتكبيد العدوّ خسائر فادحة في قطاع النقل الجوي. التصعيد اليمني لم يتوقفْ عند حدود جغرافيا معينة، بل امتد ليحول البحر الأحمر إلى منطقة خنق فعلي، ولاحقًا إلى ميناء حيفا المحتلّ في البحر الأبيض المتوسط، وبالتالي تُستنزف فيها قوات العدوّ الصهيوني والمشغلون الدوليون معه. في هذا الإطار؛ أشَارَت تقارير عبرية، منها ما ورد في موقع "ذا ماركر"، إلى أن الهجمات اليومية تقريبًا بالصواريخ والطائرات المسيّرة من اليمن، تستمر رغم تناوب المدمّـرات الأمريكية والبريطانية وحاملات الطائرات وحتى الغواصات النووية السابقة على الإبحار في المنطقة. وأكّـد الموقع العبري أن "الهجوم الإسرائيلي الأخير على ميناء الحديدة لم يغيّر ميزان القوى ، ولم يفلح في كسر الحصار"؛ ما يعني أن القوات المسلحة اليمنية "ما تزال تفرض سيطرتها النارية والردعية من الساحل". ونقل الموقع عن النائب السابق لقائد سلاح البحرية الصهيوني، "شاؤول حوريف"، تأكيده أن " إسرائيل لا تملك حلًا لمشكلة اليمن "، مُشيرًا إلى أن "الهجمات الجوية على اليمن فشلت خمس مرات، وكذلك الهجمات البحرية لن تفلح في كسر اليمنيين". وَأَضَـافَ "حوريف" أن "اليمنيين يشكّلون تهديدًا من نوع جديد كليًّا؛ فهم عدو يبقى على الساحل، ويُحكِم قبضته علينا من هناك"، محذرًا من أن "الضرر الذي لحق بالمجال البحري الإسرائيلي وخَاصَّة في إيلات، سيستمر حتى بعد انتهاء الحرب على غزة". ويبدو أن اليمن لا يكتفي بفرض الحصار فقط، بل " يعمل على توسيع نطاق التأثير من خلال عمليات صاروخية دقيقة، تستهدف تعزيز الضغط على العدوّ سياسيًّا واقتصاديًّا "، وفقًا للموقع العبري. وتكمُنُ خطورة المعادلة في أنها تسحب البساط من تحت أسس الردع التقليدي الإسرائيلي، وتضع "تل أبيب" في مواجهة تهديد متحَرّك، ذي نَفَس طويل، لا يُرهَق بالضربات الجوية ولا يتراجع أمام التهديدات. وبات واضحًا أن اليمن أعاد تعريف موازين القوى في المنطقة، وأدخل البُعد الاقتصادي بقوة إلى المعادلة العسكرية، في وقتٍ تعجز فيه القوةُ الأمريكية والصهيونية والغربية عن فتح ممرات آمنة للسفن أَو ضمان استمرار حركة الطيران الدولي من وإلى الكيان. أما المخارج التي يبحث أعداء اليمن، فقد صرَّح بها "ذا ماركر" بالقول: " اتّفاق سياسي كالذي توصل إليه ترامب مع اليمنيين "؛ ما يوحي بأن الطريق إلى الخروج من هذه الورطة لا يمر عبر البارجات، بل عبر "وقف العدوان والحصار على غزة"، والاعتراف بثقل اليمن في معادلة الردع الإقليمي.


26 سبتمبر نيت
منذ 3 أيام
- 26 سبتمبر نيت
الحظر اليمني يدفع شركة بريطانية تعليق عودتها الى مطاربن غوريون
26 سبتمبرنت:- اعلنت شركة طيران بريطانية تمديد تعليق عودتها الى مطارات الكيان الصهيوني بسبب التهديد اليمني. وقالت صحيفة معاريف الصهيونية ان شركة الطيران البريطانية منخفضة التكلفة "إيزي جيت" تمدد مرة أخرى تعليق عودتها إلى مطار "بن غوريون" إلى 31 يوليو بسبب الحضر اليمني. وأضافت" سيتلقى آلاف الركاب إشعارات بإلغاء الحجوزات لشهر يوليو، عقب إعلان شركة الطيران البريطانية منخفضة التكلفة تعليق عودتها إلى مطار "بن غوريون". وكانت اعلنت العديد من الشركات الاجنبية تعليق رحلاتها من والى مطارات الكيان بسبب تصاعد الهجمات اليمنية في عمليات القوات المسلحة المساندة لغزة على مطار(بن غوريون) في العمق الصهيوني منها شركات مجموعة لوفتهانزا، والخطوط الجوية النمساوية، وخطوط بروكسل الجوية، ويورو وينغز، والخطوط الجوية السويسرية، والخطوط الجوية الإيطالية "آي تي إيه" (ITA) عن تمديد تجميد الرحلات الجوية والخطوط الجوية المتحدة (يونايتد إيرلاينز) الأميركية عن تمديد إلغاء الرحلات وشركة الطيران المجرية المنخفضة التكلفة "ويز إير" والخطوط الجوية اليونانية "إيجه" والخطوط الجوية البريطانية "بريتيش إيرويز" وخطوط دلتا الجوية (أميركية) وشركة الطيران الأيرلندية المنخفضة التكلفة "رايان إير" رحلاتها إلى إسرائيل.