
حالة الطقس اليوم الاثنين في الإمارات
مؤشر الأشعة فوق البنفسجية في مستويات غير صحية
حذرت الجهات المختصة من أن مؤشر الأشعة فوق البنفسجية سجل مستويات عالية جدًا بلغت 13، وهو ما يُعد 'غير صحي تمامًا'، ويستدعي الحذر الشديد خلال ساعات الذروة، حيث يتعين على السكان تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس بين الساعة 10 صباحًا و3 عصرًا، وارتداء واقيات شمسية وملابس مناسبة لحماية البشرة.
يُتوقع اليوم أن تهب رياح غربية إلى جنوبية شرقية بسرعة تصل إلى 19 كم/س، مع هبات قوية تبلغ 41 كم/س خلال النهار، ما قد يؤدي إلى إثارة الغبار في بعض المناطق المكشوفة. أما ليلًا، فتنخفض سرعة الرياح إلى نحو 11 كم/س مع هبات تصل إلى 30 كم/س.
لا أمطار أو غطاء سحابي اليوم
تشير البيانات الجوية إلى عدم وجود أي احتمالية لهطول الأمطار أو العواصف الرعدية، حيث يُسجل الغطاء السحابي نسبة 0% طوال اليوم، مما يُعزز من حدة الإشعاع الحراري وارتفاع الإحساس بالحرارة، خاصة في المناطق الساحلية.
نصائح للمواطنين والمقيمين في ظل الأجواء الحارة
تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترة الظهيرة.
ارتداء ملابس خفيفة وقبعات ونظارات شمسية.
شرب كميات وفيرة من المياه وتفادي الجفاف.
استخدام كريمات الحماية من الشمس، خاصةً عند التواجد في الأماكن المفتوحة.
متابعة تعليمات الجهات المختصة بشأن الطقس والسلامة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 3 ساعات
- السوسنة
النياسيناميد .. سلاح فعّال لبشرة صافية ومتوازنة
السوسنة - يُعدّ النياسيناميد من أبرز المكونات المعتمدة في عالم العناية بالبشرة، لما يتمتّع به من خصائص لطيفة ومغذّية تتوافق مع جميع أنواع البشرة، ما جعله خيارًا شائعًا لعلاج حب الشباب، وتحسين مظهر البشرة، والتخفيف من آثار التجاعيد، والجفاف، والمسام الواسعة.ويُستخلص النياسيناميد، المعروف أيضًا باسم "النيكوتيناميد"، من فيتامين B3، وهو مادة قابلة للذوبان في الماء، تسمح له بالتغلغل داخل طبقات الجلد وتعزيز حاجز الترطيب الطبيعي للبشرة، ما يمنحها نعومة ونضارة وإشراقة صحية.ويُعد هذا المكوّن خيارًا مثاليًا للبشرة الدهنية والمختلطة، خصوصًا لمن يعانون من حب الشباب أو الإفرازات الزائدة، إذ يسهم في تنظيم إنتاج الزيوت، وتصغير المسام، وتقليل علامات ما بعد الحبوب وفرط التصبغ، كما يعمل على تقوية حاجز الدهون في البشرة وتحسين ملمسها بشكل عام.وتُظهر الدراسات أنّ النياسيناميد يناسب أيضًا البشرة الحساسة، لما يمتاز به من قدرة على التحمل، وفعالية عالية في تخفيف الاحمرار، وتعزيز احتفاظ الجلد برطوبته لفترات أطول. وتساهم خصائصه المضادة للأكسدة في حماية البشرة من العوامل البيئية مثل الأشعة فوق البنفسجية والتلوّث، ما يقلّل خطر الالتهابات ويمنح مظهرًا أكثر صفاءً وهدوءًا.ويُعد النياسيناميد كذلك من العلاجات الفعّالة في مواجهة حب الشباب بفضل قدرته على تقليل الالتهابات وتنظيم إفراز الدهون، مما يحدّ من انسداد المسام وظهور البثور، كما يساهم في توحيد لون البشرة وتخفيف العلامات الناتجة عن الحبوب.ويُنصح بإدراجه ضمن روتين العناية اليومي وفق خطوات دقيقة، تشمل تنظيف البشرة جيدًا قبل وضعه، وتطبيق الريتينول قبل النياسيناميد إن استُخدم معه، ثم توزيع 3 إلى 4 قطرات من السيروم على الوجه والرقبة بحركات دائرية. ويمكن استخدامه صباحًا ومساءً، حيث يُطبّق قبل واقي الشمس في النهار، وقبل المرطب الليلي في المساء.ويتميّز النياسيناميد بتنوّع تركيزاته، التي تتراوح غالبًا بين 2% و10%، وتُختار بحسب الهدف المرجو من استخدامه. فتراكيز 4–5% تُعد فعالة لتصحيح لون البشرة، بينما يُفضّل استخدام تركيز 10% لعلاج التصبغات والمسام المترهلة، مع الأخذ بعين الاعتبار طبيعة البشرة لتجنّب أي تهيّج. ويُعتبر تركيز 20% مناسبًا للحالات المعقدة، مثل ملمس البشرة غير المتناسق أو حب الشباب العنيد الناتج عن الزيوت المتراكمة. اقرأ ايضاً:


الراية
منذ 3 ساعات
- الراية
أول صــورة لتـــوهـــج حـيــوان أسـتـرالــي مهــدد بالانقـــراض
أول صــورة لتـــوهـــج حـيــوان أسـتـرالــي مهــدد بالانقـــراض سيدني – وكالات : تمكَّنَ مصورٌ من ولاية تسمانيا الأسترالية من أن يصبحَ أولَ شخصٍ على الإطلاق يوثّق التوهجَ الحيوي لحيوان الـ «الدُصيور الشرقي» في البرِّ الأسترالي، حيث التقط بن ألدرج صورةً مذهلة لهذا الحيوان، الذي يُظهر خاصيةَ التوهج الحيوي (Biofluorescence) تحت ضوء الأشعة فوق البنفسجية غير المرئية. ويُعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تسجيل هذا المفعول التوهّجي لهذا الجرابي المُهدد بالانقراض في بيئته الطبيعية.


تحيا مصر
منذ 12 ساعات
- تحيا مصر
هبوط حاد...كيف تؤثر موجات الحر على الصحة العامة
بعد الأرتفاع الملحوظ في درجات الحرارة فالبعض يشعر بأعراض هبوط حاد بسبب أرتفاع ضغط الدم أنخفاض مستوى السكر في الدم لذلك يعد عامل المناخ من العوامل الطبيعية التي تؤثر على الصحة العامة ، حيث يمكن أن تؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل الإجهاد الحراري وضربة الشمس، خاصةً لدى كبار السن والأطفال والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة ولمعرفة كيف يؤثر المناخ على الصحة العامة اليكم هذا التقرير. كيف يؤثر المناخ على الصحة العامة: 1- الإجهاد الحراري وضربة الشمس: عندما يتعرض الجسم لدرجات حرارة عالية، قد لا يتمكن من تنظيم درجة حرارته بشكل فعال، مما يؤدي إلى الإجهاد الحراري الذي يتميز بالتعرق الغزير، والضعف، والدوخة، والغثيان، والتشنجات العضلية. إذا لم يتم التعامل مع الإجهاد الحراري بشكل صحيح، فقد يتطور إلى ضربة الشمس، وهي حالة طبية طارئة تتطلب عناية طبية فورية وتشمل أعراضًا مثل ارتفاع درجة حرارة الجسم، والارتباك، وفقدان الوعي. 2- تزايد الأمراض المزمنة: قد تؤدي موجات الحر إلى تفاقم الأمراض الموجودة مسبقًا والتأثير على صحة الجسم التعرض الى العديد من المشاكل، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، وأمراض الجهاز التنفسي، والسكري، حيث تزيد الحرارة من الضغط على القلب والرئتين وتتسبب في زيادة لزوجة الدم. 3- تأثير غير مباشر: حيث يمكن أن تؤثر موجات الحر على الصحة العامة بطريقة غير مباشرة وذلك من خلال تأثيرها على جودة تنقية الهواء، وانقطاع التيار الكهربائي، وتأثيرها على سلك الإنسان، مما يؤد=ي الى زيادة الاصابة بالأمراض. 4- الآثار على العمال: يمكن أن تؤثر موجات الحر على أداء العمال في الأماكن المفتوحة أو غير المكيفة، مما يزيد من خطر الإصابة بالأخطاء والإصابات. 5- الأضرار على المدى البعيد: يمكن أن يؤدي التعرض المفرط لأشعة الشمس خلال موجات الحر إلى حروق بالغة من الشمس، وتلف الجلد، وزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد. كيفية الوقاية: 1- شرب كميات كافية من الماء: حافظ على رطوبة الجسم عن طريق شرب الماء بانتظام، حتى لو لم تكن تشعر بالعطش. 2- تجنب الأنشطة الشاقة خلال موجات الحر: تجنب الأنشطة الشاقة خلال فترات الحر لذلك حاول تأجيل الأنشطة البدنية الشاقة إلى الصباح الباكر أو المساء عندما تكون درجات الحرارة أقل بقدر الامكان. 3- البحث عن أماكن مكيفة: إذا كان منزلك لا يحتوي على تكييف، ابحث عن أماكن عامة مكيفة مثل مراكز التسوق أو المكتبات للحفاظ على درجة برودة الجسم. 4- ارتداء ملابس فضفاضة: اختيار ملابس قطنية فضفاضة تسمح بمرور الهواء، ويفضل أن تكون فاتحة اللون حتى تعكس أشعة الشمس. 5- استخدام واقي الشمس: وضع واقي الشمس أمر غير أختياري فهي خطوة يستهان بها من قبل الجميع ولكن لها عوامل حماية كبيرة للحفاظ على الجلد وترك تلك الخطة دون القيام بها قد يضر ضرر غير متوقع على الجلد لذلك يجب وضع واقي الشمس على جميع أجزاء الجسم المكشوفة قبل الخروج في الشمس لحماية الجلد من أضرار الأشعة فوق البنفسجية.