logo
الموساد يبحث تهجير سكان غزة إلى 3 دول.. ما موقف أميركا؟

الموساد يبحث تهجير سكان غزة إلى 3 دول.. ما موقف أميركا؟

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
كشف موقع 'أكسيوس' الأميركي، الجمعة، أن إسرائيل تجري اتصالات مع الولايات المتحدة، بهدف إقناع 3 دول باستقبال الفلسطينيين من قطاع غزة.
ونقل الموقع عن مصادر مطلعة أنه، خلال زيارة رئيس الموساد، دافيد برنياع، إلى واشنطن هذا الأسبوع، أبلغ المبعوث الأميركي، ستيف ويتكوف، بأن إسرائيل تجري اتصالات في هذا الشأن مع كل من إثيوبيا، وإندونيسيا، وليبيا.
ووفق المصادر، فإن برنياع أبلغ ويتكوف، خلال اجتماعهما في وقت سابق من هذا الأسبوع، أن هناك دولا أعربت عن انفتاحها تجاه استقبال أعداد كبيرة من الفلسطينيين من غزة.
واقترح رئيس الموساد أن تقدم الولايات المتحدة حوافز لتلك الدول وتساعد إسرائيل على إقناعها.
وذكر مصدر أن ويتكوف أبدى موقفا غير حاسم، ومن غير الواضح ما إذا كانت الولايات المتحدة ستتدخل بفعالية في هذا الموضوع.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد اقترح في وقت سابق تهجير جميع سكان غزة.
لكن البيت الأبيض تراجع عن الفكرة بعد اعتراضات كبيرة من دول عربية، ولم يتم إحراز أي تقدم بشأنها.
وقال مسؤولون إسرائيليون إن إدارة ترامب أبلغتهم بأنه إذا أراد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المضي في هذه الفكرة، فعلى إسرائيل أن تجد دولا مستعدة لاستقبال الفلسطينيين من غزة.
وقد كلف نتنياهو جهاز الموساد بالبحث عن دول توافق على استقبال أعداد كبيرة من الفلسطينيين الذين سيتم ترحيلهم من القطاع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الضفة على صفيح ساخن..الأقصى يُدنّس وطولكرم تحترق
الضفة على صفيح ساخن..الأقصى يُدنّس وطولكرم تحترق

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

الضفة على صفيح ساخن..الأقصى يُدنّس وطولكرم تحترق

اقتحم مستوطنون صباح اليوم الأحد باحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، في تكرار للاقتحامات الاستفزازية التي شهدها المسجد في الأشهر الماضية، وفق ما أفادت به مصادر محلية لقناة الجزيرة. وفي الضفة الغربية، تصاعدت الاعتداءات الإسرائيلية، إذ أحرقت قوات الاحتلال عدة منازل في مخيم نور شمس بمدينة طولكرم شمالًا، وسط مواجهات مع الفلسطينيين في المنطقة. كما اقتحمت فجر اليوم بلدة الشيوخ شمال مدينة الخليل، وشنّت حملات دهم وتفتيش. وتأتي هذه الاعتداءات في وقت دعت فيه فعاليات فلسطينية إلى إضراب شامل اليوم الأحد في عموم محافظات الضفة، نصرةً لغزة ورفضًا لسياسة التجويع الممنهجة التي يتبعها الاحتلال الإسرائيلي في القطاع المحاصر. وفي الأسبوع الماضي، تصاعدت هجمات المستوطنين في الضفة الغربية، حيث أضرموا النار في عشرات المركبات، وحاولوا إحراق منازل في قرية برقة شرق رام الله، تزامنًا مع عمليات دهم واعتقال نفذتها قوات الاحتلال في أنحاء متفرقة. وبحسب إحصائيات فلسطينية، فإن عدد الشهداء في الضفة الغربية والقدس المحتلتين منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي بلغ قرابة ألف شهيد، إلى جانب 7 آلاف مصاب، واعتقال أكثر من 18 ألف فلسطيني، في ظل تصاعد القمع الإسرائيلي.

مجلس حكماء المسلمين يدين استهداف كنيسة العائلة المقدسة في غزة
مجلس حكماء المسلمين يدين استهداف كنيسة العائلة المقدسة في غزة

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

مجلس حكماء المسلمين يدين استهداف كنيسة العائلة المقدسة في غزة

اضافة اعلان وأكد المجلس في بيان نشر في أبو ظبي اليوم السبت رفضه القاطع لمثل هذه الاعتداءات التي تُعد انتهاكا صارخا للقوانين والمواثيق الدولية التي تجرّم الاعتداء على دور العبادة واستهداف المدنيين الأبرياء، محذرا من تفاقم الكارثة الإنسانية في غزة نتيجة استمرار العمليات العسكرية ومنع دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية.وجدد مجلس حكماء المسلمين دعوته للمجتمع الدولي بتحمّل مسؤولياته في حماية المقدسات الدينية والمؤسسات المدنية، والعمل العاجل على وقف العمليات العسكرية، ودعم حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.--(بترا)

البرغوثي في قلب "صفقة" الأسرى.. "حماس" تتمسك بالإفراج عنه والاحتلال يماطل
البرغوثي في قلب "صفقة" الأسرى.. "حماس" تتمسك بالإفراج عنه والاحتلال يماطل

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

البرغوثي في قلب "صفقة" الأسرى.. "حماس" تتمسك بالإفراج عنه والاحتلال يماطل

نادية سعد الدين اضافة اعلان عمان- يدخل اسم القيادي الفلسطيني مروان البرغوثي بقوة في قلب "صفقة" تبادل الأسرى، في ظل تمسك حركة "حماس" به ضمن الأسرى الفلسطينيين المفترض الإفراج عنهم في إطار اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة، إلا أن الاحتلال ما يزال يماطل بالتزامن مع تصعيد عدوانه على غزة.وينتظر الفلسطينيون إطلاق سراح عدد من كبار القادة الفلسطينيين في سجون الاحتلال، لاسيما القيادي في حركة "فتح" مروان البرغوثي الذي يقضي خمسة أحكام بالسجن المؤبد وأربعين عاماً، لكن مفاوضات الدوحة لم تصل بعدْ إلى توافق بشأن الأسرى المقرر إطلاق سراحهم.في حين ما تزال الإشكالية قائمة بشأن انسحاب جيش الاحتلال من قطاع غزة، في ظل مساعي رئيس حكومة الاحتلال "بنيامين نتنياهو" إحكام السيطرة العسكرية على القطاع.ويتضمن الاتفاق المطروح وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا؛ والإفراج عن حوالي نصف أسرى الاحتلال الأحياء، عشرة أسرى إلى جانب ثمانية عشر جثة، على أن يُفرج عن ثمانية أحياء في اليوم الأول واثنين آخرين في اليوم الخمسين، وثلاث دفعات إضافية من الإفراج عن الأسرى القتلى على مدار الشهرين.وفي المقابل يتم الإفراج عن أسرى فلسطينيين، لا يزال عددهم غير محدد؛ وزيادة المساعدات الإنسانية المقدمة إلى غزة.وفي الأثناء؛ يواصل الاحتلال عدوانه ضد قطاع غزة، في إطار حرب الإبادة الجماعية التي أدت لارتقاء أكثر من 90 فلسطينيا أمس في مجازر جديدة ارتكبتها قوات الاحتلال بحق المجوّعين والنازحين في قطاع غزة.وقالت مصادر في مستشفيات غزة إن بين الشهداء 36 جرى استهدافهم بنيران قوات الاحتلال قرب مراكز للمساعدات تديرها ما تسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" الأميركية جنوب ووسط القطاع.وكانت المصادر الطبية أفادت باستشهاد ما لا يقل عن 32 وإصابة نحو 80 آخرين في مجزرة ارتكبها الجيش الصهيوني قرب مركز مساعدات شمال مدينة رفح.ونشرت وسائل إعلام فلسطينية صورا تظهر شهداء ومصابين -بينهم أطفال- جرى نقلهم إلى مجمع ناصر الطبي.كما أفاد مصدر في مستشفى الشفاء بانتشال 3 شهداء من طالبي المساعدات قرب محور نتساريم جنوب مدينة غزة.وكانت وزارة الصحة في غزة أفادت أمس باستشهاد 26 شخصا بنيران قوات الاحتلال والمسلحين الأجانب المتعاقدين مع الشركة الأميركية.وقالت الوزارة إن 877 فلسطينيا استشهدوا وأصيب أكثر من 5600 آخرين عند مراكز التحكم بالمساعدات منذ بدء تنفيذ الخطة الأميركية الصهيونية لتقييد المساعدات في أيار (مايو) الماضي.وتواترت المجازر بحق الفلسطينيين الباحثين عن المساعدات على الرغم من المطالبات الفلسطينية والدولية بوضع حد لما بات يعرف بـ"مصايد الموت"، واستعادة الأمم المتحدة زمام توزيع المساعدات.واستشهد وجرح أكثر من 198 ألف فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.وفي سياق التجويع الصهيوني المُمنهج؛ قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، إنها تمتلك مخزونًا غذائيًا كافيًا لجميع سكان قطاع غزة لمدة تزيد على ثلاثة أشهر، لكنه لا يزال في المستودعات بانتظار السماح بدخوله.وأوضحت الوكالة في منشور على منصة "إكس" أمس، أن هذه الإمدادات، ومنها ما هو مخزن في مستودع بمدينة العريش المصرية، جاهزة للتوزيع، مشيرة إلى أن الأنظمة اللوجستية قائمة.ودعت إلى فتح المعابر ورفع الحصار، مؤكدة أنها مستعدة للقيام بواجبها الإنساني ومساعدة السكان، ومنهم مليون طفل.من جانبها، دعت حركة "حماس" إلى حراك عالمي، لإنقاذ الشعب الفلسطيني في قطاع غزَّة من الموت قصفاً وجوعاً وعطشاً، داعية لأن "يكون اليوم والأيَّام القادمة صرخة غضب عارمة في وجه الاحتلال الصهيوني وضدَّ جرائم الإبادة والتجويع الممنهج بحق المدنيين في قطاع غزَّة من الأطفال والنساء والمرضى".ونددت "حماس"، في تصريح لها أمس، "بحرب الإبادة والتجويع التي تمارسها حكومة الاحتلال الفاشية وجيشها الصهيوني ضدّ الشعب الفلسطيني في قطاع غزَّة، وتصعيد انتهاكاتهم الصارخة لكلّ الأعراف والقيم الإنسانية والشرائع السماوية، في عدوان همجي لم يشهد له التاريخ مثيلاً، في ظل الصمت والعجز الدولي لوقف العدوان وإنهاء حرب الإبادة والتجويع".وجدّدت "حماس" دعوتنا إلى جماهير أمتنا العربية والإسلامية والأحرار في كل العالم إلى حراك عالميّ بكل أشكال المسيرات الجماهيرية الحاشدة، والفعاليات التضامنية، عبر رفع الصوت عالياً، وممارسة كل الضغوط السياسية والدبلوماسية والبرلمانية والعمَّالية والطلابية، تضامناً مع قطاع غزَّة، ودعماً لصمودهم، وضدَّ حرب الإبادة والتجويع، حتى وقف العدوان الوحشي وإنهاء الحصار الظالم".وحثت على تضافر الجهود عربياً وإسلامياً ودولياً، تضامناً مع قطاع غزَّة وضد حرب الإبادة والتجويع لأكثر من مليوني فلسطيني، والدعوة لوقف الإبادة والتجويع والعدوان ضدَّ قطاع غزَّة، ووضع حد لاستهتار "نتنياهو" وعصابته الفاشية بالقانون الدولي الإنساني والمواثيق الدولية والأعراف الإنسانية".وبالمثل، قالت حركة "الجهاد الإسلامي"، إن ما يجري في قطاع غزة من تجويع عام وموت جماعي هو نتيجة مباشرة لسياسات التجويع الممنهجة التي ينتهجها الاحتلال منذ 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023، والتي تصاعدت بشكل خطير منذ شهر آذار (مارس) الماضي.وأكدت الحركة، في تصريح لها، أن الاحتلال يحاصر أكثر من مليوني إنسان في القطاع، ويمنع عنهم الغذاء والدواء، مشيرة إلى أنه أنشأ "شبكة مسلحة" عبر ما يسمى بـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، والتي تحوّلت إلى مصائد موت للجوعى الباحثين عن الطعام.وحملت، الكيان الصهيوني والإدارة الأميركية المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة المروعة، قائلة إنها "أفظع حرب إبادة جماعية في التاريخ الحديث"، كما اتهمت المجتمع الدولي بالمسؤولية، ودعته للتحرك لوقف عدوان الاحتلال وجرائمه ضد قطاع غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store