
سيدتان وراء اختلاق واقعة تصوير السيدات بجيم لابتزاز صاحبه
بالفحص تبين أن المركز المشار إليه "مرخص" ومستأجر لأحد الأشخاص (مدير المركز – مقيم بدائرة القسم) ، وبتاريخ 13 الجارى قامت (القائمة على النشر وشقيقتها وأحد شركائهما) بإستئجار المكان المخصص للمساج داخل المركز من مدير المركز ، وحدثت خلافات بينهم لإعتراضه على مخالفتهم قواعد التشغيل، مما دفعه لطلب فسخ التعاقد وإخلاء المكان.
وبإجراء التحريات تبين قيام السيدتين المذكورتين بإختلاق الواقعة وتم ضبطهما وبمواجهتهما أقرتا بإدعائهما الكاذب ونشرهما مقطع الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعى بقصد التشهير بالمركز وإبتزاز مديره لإجباره على إستمرار التعاقد، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 43 دقائق
- اليوم السابع
اليوم السابع يرصد موقع تصفية عنصري "حسم" الإرهابيين في بولاق الدكرور
وسط شوارع مغلقة وتكثيف أمني، رصدت عدسة تليفزيون اليوم السابع مكان اختباء عناصر حركة حسم الإرهابية بمنطقة بولاق الدكرور، ومن أمام العقار الذي شهد تبادل إطلاق النار بين قوات الأمن والعناصر الإرهابية بعد أن بادر الإرهابيين بإطلاق النار على قوات تحرير الرهائن التابعة لوزراة الداخلية. العنصران كانا يتحصّنان داخل شقة بالطابق الثالث من العقار رقم 7 بشارع محمد صديق المنشاوى، بمجرد دخول المكان، كانت آثار الاشتباك حاضرة ثقوب الطلقات النارية واضحة على الجدران، حيث إن المداهمة بدأت بإذن من نيابة أمن الدولة العليا. وفور وصول القوات، بادر العنصران الإرهابيان بإطلاق أعيرة نارية عشوائية باتجاه القوات والمارة أدى إلى استشهاد مواطن وإصابة ضابط شرطة حاول إنقاذ المواطن وعلى الفور ردّت القوات على مصدر النيران، وأسفر تبادل إطلاق النار عن مصرع الإرهابيين.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
دينا الحسينى تكتب: الداخلية تقطع ذراع «الإخوان» المشبوهة وتحبط عودة الجماعة على جثث المصريين.. اليقظة الأمنية أجهضت إحياء نشاط حركة «حسم» في رسالة واضحة: مصر ليست ساحة للإرهاب وقادرة على نسف المخططات السوداء
في توقيت تُراهن فيه جماعة الإخوان على الزمن والنسيان، عاد مشروعها المسلح إلى الواجهة، لكن هذه المرة لم يجد أرضًا خصبة، ولا فراغًا أمنيًا، بل اصطدم بيقظة دولة لا تنام، وأمن وطني لا يغفل. وزارة الداخلية، عبر قطاع الأمن الوطني، نجحت في توجيه ضربة استباقية جديدة، أجهضت بها محاولة جديدة لإعادة إحياء تنظيم «حسم»، الذراع الإرهابية لجماعة الإخوان، والتي خططت لارتكاب عمليات عدائية تستهدف منشآت أمنية واقتصادية، في محاولة للعودة إلى المشهد من بوابة الدم والفوضى. خلية الموت في بولاق التحريات أكدت أن أحد العناصر الهاربة، والذي تلقى تدريبات عسكرية متطورة في إحدى الدول الحدودية، تم الدفع به إلى الداخل بطريقة غير شرعية، استعدادًا لتنفيذ المخطط. وقد تزامن ذلك مع قيام الحركة بنشر مقطع فيديو يتضمن تدريبات مسلحة في منطقة صحراوية بدولة مجاورة، في رسالة تهديدية واضحة باستئناف عملياتها الإرهابية داخل البلاد. لكن القطاع الأمني كان حاضرًا، وتمكن من رصد تحركات الإرهابي أحمد محمد عبد الرازق غنيم، المحكوم عليه بالإعدام والمؤبد في قضايا اغتيالات واستهداف رجال شرطة، والذي اتخذ من إحدى الشقق في بولاق الدكرور وكرًا للاختباء، استعدادًا للتحرك، بمشاركة عنصر آخر يدعى إيهاب عبد اللطيف، مطلوب ضبطه في قضية استهداف شخصيات عامة. وبعد تقنين الإجراءات، تمت مداهمة الوكر، فبادر العنصران بإطلاق أعيرة نارية كثيفة بشكل عشوائي، مما أسفر عن استشهاد مواطن تصادف مروره بمكان الواقعة، وإصابة أحد الضباط أثناء محاولته إنقاذه. وتمكنت القوات من تصفية العنصرين الإرهابيين في تبادل لإطلاق النار. أسماء إرهابية ثقيلة خلف المخطط لم يكن هذا التحرك فرديًا أو تلقائيًا، بل كان جزءًا من مشروع منظم تشرف عليه قيادات بارزة في 'حسم'، أبرزهم: • يحيى موسى: المؤسس الفعلي للحركة، والمحكوم عليه بالإعدام في قضية اغتيال النائب العام. • علاء السماحي: أحد العقول المدبرة لمحاولة استهداف الطائرة الرئاسية. • محمد عبد الحفيظ، محمد رفيق، علي عبد الونيس: عناصر قيادية بارزة، متورطة في عمليات اغتيال، وتفجيرات، وتزوير لصالح الجماعة. سجل دموي وأجندة لا تنتهي منذ تأسيسها بعد سقوط حكم الإخوان في 2013، نفذت 'حسم' سلسلة من العمليات الإرهابية، أبرزها: • محاولة اغتيال المفتي السابق الدكتور علي جمعة. • استهداف موكب النائب العام المساعد. • تفجيرات في القاهرة، الفيوم، المعادي، والمنصورة. • اغتيال ضباط شرطة في الجيزة. • استهداف مأموريات أمنية ومنشآت شرطية. وقد أُدرج التنظيم على قوائم الإرهاب في الولايات المتحدة وبريطانيا، باعتباره الذراع المسلح لجماعة الإخوان. يقظة لا تعرف التراخي ما حدث ليس مجرد عملية أمنية ناجحة، بل رسالة ردع حقيقية مفادها أن الأمن المصري لا ينتظر الضربة ليرد، بل يتحرك قبل التنفيذ، في ظل معركة طويلة تخوضها الدولة ضد مشروع إخواني يراهن على الوقت، والدم، والخراب. فـ«حسم» لم تكن يومًا كيانًا مستقلًا، بل التعبير المسلح عن عقل الجماعة حين تفقد السيطرة. وما يُحاك في الخارج بأموال مشبوهة، وتخطيط إقليمي، يُنفذ بأيادٍ مجرّبة فشلت مرارًا. استشهاد مواطن بريء في هذه العملية يذكرنا بأن هذا الإرهاب لا يفرق بين مدني وعسكري، ولا بين طفل أو ضابط، فالجميع مستهدف. المعركة لا تزال مستمرة، لكنها محسومة لأمة يقظة، وشعب يرفض أن يُعاد تشكيل وطنه على جثث أبنائه.


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
الرجل الأخطر بحسم.. المؤبدات الثلاثة لعلاء السماحي تكشف حجم جرائمه
كشفت وزارة الداخلية تفاصيل ضربة أمنية استباقية موجعة، نجحت من خلالها في إحباط مخطط إرهابي ل حركة حسم التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية، وتمكنت من قتل عنصرين مسلحين قبل تنفيذ عمليات عدائية داخل البلاد، وذلك في إطار مواصلة جهودها الحثيثة لحماية الأمن القومي والتصدي لمحاولات زعزعة الاستقرار. وأكدت معلومات وتحقيقات الأمن الوطني أن القيادي الإخواني الهارب علاء علي علي السماحي هو المتهم الرئيسي والمخطط الأبرز لعدد من الاغتيالات الإرهابية، ويقف وراء التحركات الأخيرة لإحياء نشاط حركة حسم داخل مصر. علاء السماحي يعد من أخطر عناصر التنظيم المسلح، وتورط في إدارة وتوجيه خلايا إرهابية نفذت هجمات دموية، وصدر بحقه عدد من الأحكام القضائية، أبرزها السجن المؤبد في القضية رقم 120 لسنة 2022 جنايات عسكرية شرق القاهرة، لمحاولة استهداف الطائرة الرئاسية واغتيال الشهيد المقدم ماجد عبد الرازق. كما حكم عليه بالسجن المؤبد في القضية رقم 17350 لسنة 2019 جنايات أمن دولة طوارئ مدينة نصر، لضلوعه في استهداف موكب مدير أمن الإسكندرية، بالإضافة إلى حكم ثالث بالمؤبد في القضية رقم 6607 لسنة 2022 جنايات قسم الشروق، لتورطه في التخطيط لاغتيال عدد من الشخصيات العامة. ووفقًا لمصادر أمنية، كشفت معلومات موثقة عن تحركات خارجية لقيادات الإخوان الهاربة في تركيا، على رأسهم السماحي، لإعادة بناء الهيكل المسلح لحركة حسم. وتضمنت الخطة الدفع بعناصر إرهابية مدربة تسللوا عبر الحدود بشكل غير شرعي، تمهيدًا لتنفيذ عمليات نوعية تستهدف منشآت أمنية واقتصادية. وجرى رصد هذه التحركات بالتعاون بين الأجهزة الأمنية، حيث تم تحديد وكر اختباء اثنين من العناصر، هما أحمد محمد عبد الرازق غنيم وإيهاب عبد اللطيف عبد القادر، حيث جرى مداهمتهما عقب استئذان نيابة أمن الدولة العليا، وأسفر تبادل إطلاق النار عن مصرعهما، واستشهاد مواطن تصادف مروره بالمكان، إلى جانب إصابة ضابط شرطة أثناء محاولته إنقاذ المواطن. وأكدت وزارة الداخلية في بيان رسمي استمرارها في ملاحقة العناصر الإرهابية، وتوجيه الضربات الاستباقية لإفشال كافة المخططات التخريبية التي تستهدف أمن الوطن وسلامة المواطنين.