logo
وفاة بزه بنت سعود وعبدالله بن سعود

وفاة بزه بنت سعود وعبدالله بن سعود

البلاد (جدة)
أعلن الديوان الملكي أمس (الأربعاء)، وفاة صاحبة السمو الملكي الأميرة بزه بنت سعود بن عبدالعزيز آل سعود. وقال بيان للديوان:' انتقلت إلى رحمة الله- تعالى- صاحبة السمو الملكي الأميرة بزه بنت سعود بن عبدالعزيز آل سعود، وسيصلى عليها ـ إن شاء الله ـ اليوم، بعد صلاة العصر في جامع الإمام تركي بن عبدالله في مدينة الرياض. تغمدها الله بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه، وأسكنها فسيح جناته. إنا لله وإنا إليه راجعون'.
كما صدر بيان عن الديوان الملكي، أكد فيه وفاة صاحب السمو الأميرعبدالله بن سعود بن سعد الأول آل عبدالرحمن آل سعود، مبيناً أنه صلى عليه بعد صلاة المغرب في المسجد الحرام بمكة المكرمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السديس يزور الشيخ العباد ويوجه بتوثيق ونشر دروسه العلمية
السديس يزور الشيخ العباد ويوجه بتوثيق ونشر دروسه العلمية

غرب الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • غرب الإخبارية

السديس يزور الشيخ العباد ويوجه بتوثيق ونشر دروسه العلمية

المصدر - زار معالي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، سماحة الشيخ عبدالمحسن العباد المدرس في المسجد النبوي الشريف، بمنزله في المدينة المنورة، ضمن برنامج 'زيارة الأئمة والمؤذنين والمدرسين'. وخلال اللقاء، أثنى معاليه على الدور العلمي والدعوي الكبير الذي يقدمه الشيخ العباد، وجهوده في إحياء الحلقات العلمية وخدمة طلاب العلم، مشيرًا إلى أن دروسه تمثل إرثًا علميًا رصينًا يُسهم في ترسيخ المنهج الوسطي المعتدل. وقد وجّه معاليه بجمع دروس الشيخ العباد وتوثيقها ونشرها، بما يعزز من انتشار المعرفة الشرعية ويصون جهود العلماء الأجلّاء. من جهته، عبّر سماحة الشيخ العباد عن شكره وتقديره لمعالي الرئيس العام على هذه المبادرة الكريمة، داعيًا الله أن يبارك في جهود الرئاسة في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما.

الملك فيصل في زيارة لبريطانيا واستعراض عسكري بالخيول الإنجليزية ..فيديو
الملك فيصل في زيارة لبريطانيا واستعراض عسكري بالخيول الإنجليزية ..فيديو

صدى الالكترونية

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى الالكترونية

الملك فيصل في زيارة لبريطانيا واستعراض عسكري بالخيول الإنجليزية ..فيديو

وثق مقطع فيديو نادر لحظة تاريخية من زيارة رسمية قام بها الملك فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله إلى بريطانيا . وظهر في المقطع استقبال رسمي من قِبل الملكة إليزابيث الثانية، التي رحّبت بالملك فيصل خلال مراسم استقبال رسمية، تخللها عرض عسكري شاركت فيه الخيول الإنجليزية . والجدير بالذكر أن هذه الزيارة التاريخية كانت عام 1967 ميلادياً .

المشرق العربي أمام تحدّيات ما بعد الممانعة
المشرق العربي أمام تحدّيات ما بعد الممانعة

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

المشرق العربي أمام تحدّيات ما بعد الممانعة

لا يزال الصوت الممانع يحاول إقناعنا، ولو جاءنا من تحت الركام، بأنّه منتصر. والحال أنّ التطوّر الوحيد الذي نعيشه راهناً، والذي يمكن أن يُعدّ إنجازاً، هو طيّ صفحة هذه الممانعة بأنظمتها وميليشياتها وجميع مهزوميها «المنتصرين». أمّا ما يحاوله «حزب الله» ومُلاطفوه من ساسة لبنان فهو إعاقة ذاك الإنجاز بأكلاف باهظة يُرجّح أن يتكبّدها البلد بأسره. بيد أنّ صوتاً آخر، مضادّاً للممانعة، يحاول إقناعنا بأنّه منتصر عملاً بتباهي الأصلع بشَعر جاره. وما دامت الأمور تُصوّر على هذا النحو، تُرسم لنا صورة شديدة التفاؤل والورديّة تتصدّرها عناوين لا تصمد أمام أيّ تفحّص دقيق. فمرّةً تُعزى انتصاراتنا المزعومة إلى أنّ «الرئيس ترمب لا يريد حروباً»، ومرّةً نُبَشَّر بانتقال عجائبيّ من جحيم الآيديولوجيا إلى جنان التكنولوجيا، كما يُلوّح لنا بأنّ التطبيع مع إسرائيل في طريقه إلينا، سالكاً سلوك الأتوستراد القويم، وهو ما سوف ينشر على الأرض سلاماً يكون خاتمة للحروب. لكنّ ترمب، كائناً ما كان الرأي فيه، ليس صانع معجزات، هذا إذا كان ثمّة صانع معجزات في هذا العالم. أمّا التكنولوجيا فليست ذاك السحر المُحيَّد عن كلّ آيديولوجيا، والذي نتلقّاه متساوين مثل أسنان المشط. وأمّا التطبيع، ومُوقِّع هذه الأسطر متحمّس مزمن للسلام ولسائر متفرّعاته، فليس بالسهولة التي تُنسب إليه. صحيح أنّ هزيمة مطنطنة نزلت بالممانعة العربية والإسلامية، وهذا شرط ضروريّ لأيّ تقدّم يمكن أن يظهر على أيّ جبهة من الجبهات المعنيّة. لكنّ الصحيح أيضاً أنّ انتصاراً مطنطناً أحرزته الممانعة الإسرائيليّة ممثّلةً ببنيامين نتانياهو وأحزاب اليمين الدينيّ. وواقعٌ كهذا ليس بشارة لأحد: ففضلاً عن رصيد الأخيرين الفظيع في غزّة، والاستيطانيّ في الضفّة الغربيّة، فإنّهم ماضون في إيصاد كافّة الأبواب أمام السلام، أيّ سلام وكلّ سلام. وما يعنيه هذا أنّ المصدر الأبعد لنزاعات المنطقة، أي المسألة الفلسطينيّة، لن يؤول أمره إلى تسوية، كائنة ما كانت التسوية. وقد يقول قائل إنّ المسألة المذكورة فقدت الكثير من الزخم والتأثير، ومن قدرة الآخرين على توظيفها استطراداً، وهذا صحيح. لكنّ ما لا يصحّ هو افتراض التبخّر أو المحو، اللذين ترطّبهما «حفنة من الدولارات»، بوصفهما علاجاً للمشكلات. فبالطريقة هذه نكون نراكم عبوات تنفجر لاحقاً بالجميع، عبواتٍ تضاعف الأحقادُ والمراراتُ، فضلاً عن التجاهل، طاقتَها الانفجاريّة. وما يُسرّب عن مداولات تتناول سوريّا ليس باعثاً على اطمئنان أكبر في صدد سلام مستقرّ ومستدام. ففضلاً عن الأوضاع الداخليّة، ثمّة أطراف كتركيّا يداعبها الاستثمار في عدم الاستقرار، أو ربّما مفاقمته وتوسيعه. وهذه المعطيات وغيرها تسمح بالقول إنّ «الشرق الأوسط الجديد»، الذي يبشّر به رئيس الحكومة الإسرائيليّة، قد يكون عنواناً صالحاً لوصف الإنجاز السلبيّ، أي القضاء على الممانعين ونفوذهم. أمّا بقياس الإنجاز الإيجابيّ، أي إرساء أسس للبدائل، فأغلب الظنّ أنّ «الجديد» فيه أقرب إلى حركة انقلابيّة وبرّانيّة لا تستند إلى واقع صلب ولا إلى قوى اجتماعيّة، وإن وَجدت، بطبيعة الحال، متعاونين وملتحقين ومسحورين بالقوّة. لكنّ ما يفوق الفعل الإسرائيليّ أهميّةً هو اللافعل الذي تبديه منطقة المشرق. وهذا ما يجعل التحوّل الراهن أعرج، وربّما غير مُطمْئن على المدى الأبعد. فتعابيرُ التفاؤل والظفر التي نسمعها قد تكون غلالة تحجب انعدام الأجوبة عن الأسئلة الوجوديّة المطروحة على المنطقة وعلى أحوال بلدانها وتراكيبها. ذاك أنّ هذه اللحظة من التحوّلات الضخمة لا يقابلها أيّ استعداد جديّ يواكب أو يستبق. وقد يكفي أن نفكّر بالعلاقات الأهليّة الداخليّة في أيّ من بلدان المشرق لنستنتج أنّ النوم على حرير ليس آمناً للنائمين. فما هي استعدادات المنطقة لاستقبال عالم ما بعد الممانعة؟ وهل يمكننا، في أيّ بلد من بلدان المشرق، أن نتوقّع تحوّلاً سلساً وغير ثأريّ في التراكيب الحاكمة التي لا بدّ أن تتغيّر كما تغيّرت في سوريّا؟ وما هي الأفكار التي تُتداول ويحملها نقاش عامّ يطال مصيريّة الظرف وآفاق المستقبل؟ واقع الحال أنّ التخريب الذي عرفته أوضاعنا على مدى عقود، معطوفاً على الهلهلة الأصليّة في النسائج الوطنيّة، يستدعي لتصحيحه جهداً إضافيّاً، فيما المبذول يكاد يعادل الصفر. فالعراق لم يبدأ بعد عمليّة اختباريّة كهذه، إلاّ أنّ نتائجها، في حال حصولها، لن تكون صعبة التوقّع. وبدورها تقتصر السياسة اللبنانيّة على ما يحمله إلينا المندوب الأميركيّ توم بارّاك، فيما تكاد تقتصر السياسة في سوريّا على قائمة الأرقام الماليّة التي تدخل أو يُنتظر دخولها. وهذه العوامل ليست بالطبع قليلة الأهميّة، لا سيّما في المدى المباشر والمنظور، إلاّ أنّ المأزق الوجوديّ الذي ينتظرنا أكبر كثيراً، وأشدّ داخليّةً وسياسيّةً بلا قياس. أمّا إنكار المأزق، وفيه شيء من الغرق بأشبار ماء، فينمّ عن وحدة ثقافيّة تجمع بيننا، بموجبها يُنكر الممانع أنّه مهزوم، بينما ينكر خصمه أنّه في مأزق وجوديّ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store