logo
حدث وتاريخ ..03 أغسطس

حدث وتاريخ ..03 أغسطس

البيانمنذ 5 أيام
1783 - انفجار بركان جبل أساما في اليابان يتسبب في مقتل 35 ألف شخص. 1914 - ألمانيا تعلن الحرب على فرنسا في بداية الحرب العالمية الأولى. 1960 - النيجر تنال استقلالها عن فرنسا. 2011 - بدء محاكمة الرئيس المصري السابق حسني مبارك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فرنسا.. والاعتراف بدولة فلسطين
فرنسا.. والاعتراف بدولة فلسطين

صحيفة الخليج

timeمنذ 33 دقائق

  • صحيفة الخليج

فرنسا.. والاعتراف بدولة فلسطين

لا شك في أهمية إعلان فرنسا قرارها الاعتراف بدولة فلسطين، نظراً لأهمية ومكانة ودور فرنسا أوروبياً وعالمياً، وأن هذا الاعتراف سيفتح الباب أمام مزيد من الدول للاعتراف بدولة فلسطين، وأهمية هذا الاعتراف تنبع من جوانب كثيرة مهمة: أولاً أن فرنسا دولة عضو دائم في مجلس الأمن مما يوفر دعماً أكبر وأقوى أمام اعتراف الأمم المتحدة بقبول فلسطين دولة كاملة العضوية تحت الاحتلال ويضع على المنظمة الدولية المسؤولية المباشرة لإنهاء الاحتلال عن دولة تتمتع بعضويتها، والأمر الثاني أن لفرنسا علاقات مع العديد من الدول في إفريقيا خاصة، مما يعني توفر الأغلبية اللازمة لقبول فلسطين عضواً كاملاً في الأمم المتحدة وهذا الاعتراف سيشكل ضغطاً على إسرائيل والولايات المتحدة. الأمر الثالث أن هذا الاعتراف له جانب مهم «تاريخياً وقانونياً وسياسياً». من الناحية التاريخية يعتبر ذلك تصحيحاً لمواقف سابقة في تبنّي كل السرديات التي طرحتها الحركة الصهيونية وطبقتها في تحقيق قيام إسرائيل كدولة بتوفير كل الدعم منذ مؤتمر بازل الصهيوني 1897 وتسهيل أهدافها وصولاً إلى قرار الأمم المتحدة 181 الخاص بتقسيم فلسطين وقيام إسرائيل كدولة وقبولها في الأمم المتحدة. وهذا الاعتراف ليس مجرد اعتراف شكلي، بل يعني القناعة بالحقوق الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وقيام دولته، وأن للفلسطينيين حقاً تاريخياً أصيلاً على أرضهم. وهذا الاعتراف سيفتح الباب أمام بقية الدول الأوروبية لاتخاذ نفس الموقف، وبذلك يرتفع عدد الدول الأوروبية المعترفة بدولة فلسطين إلى 12 دولة. ولا يعني هذا الاعتراف التخلي عن دعم فرنسا لإسرائيل بقدر ما هو توازن في العلاقات، وكما قال الرئيس ماكرون «نعم للسلام نعم لأمن إسرائيل نعم لدولة فلسطينية دون حماس». ولا شك أن هذا الاعتراف تقف وراءه الدبلوماسية العربية والدور الذي تقوم به دول عربية مؤثرة مثل الإمارات ومصر والسعودية. ولما لها من علاقات مميزة مع فرنسا. وهناك جانب آخر مهم في هذا الاعتراف وهو أن فرنسا من أكثر الدول الأوروبية التي لها علاقات قوية وشاملة مع إسرائيل، وأسهمت تاريخياً في دعمها عسكرياً واقتصادياً وسياسياً. ولفهم أبعاد وتداعيات الاعتراف الفرنسي بالدولة الفلسطينية لا بد من التذكير بالسياق التاريخي للعلاقات الفرنسية الإسرائيلية، وابتداء لا بد من فهم أن الاعتراف الفرنسي بالدولة الفلسطينية كما قال الرئيس الفرنسي «يرتبط بالسلام العادل». تاريخياً، مرت العلاقات الفرنسية مع إسرائيل بمراحل متعددة، مرحلة التحالف القوي إبان الجمهورية الرابعة، وكان أساس العلاقة معارضة القومية العربية والعدوان الثلاثي على مصر 1956. ثم مرحلة ديغول في دعم إسرائيل بشرط ألا تكون مبادرة للحرب. وكانت نتيجة حرب 1967 حظر فرنسا تصدير الأسلحة إلى إسرائيل. ومرحلة جورج بومبيدو 1969 وبقاء حظر الأسلحة، ثم مرحلة ديستان 1974 والاقتراب من دول الخليج العربي، وإعلان البندقية 1979، والاعتراف بحق الفلسطينيين في الحكم الذاتي. ثم مرحلة الرئيس ميتران، الذي دعا إلى منح الفلسطينيين حق تقرير المصير رغم صداقته لإسرائيل. وفي عام 1989 قام ياسر عرفات بزيارة لفرنسا بعد إعلانه أن ميثاق المنظمة بشأن إسرائيل أصبح قديماً. ومرحلة الرئيس شيراك الذي حافظ على علاقاته بالرئيس عرفات، وتعرض لحملة نقد أمريكية إسرائيلية تتكرر اليوم مع الرئيس ماكرون. أما مرحلة ساركوزي فقد اتسمت بتقربه من الجالية اليهودية التي صوتت له. ولم يتخذ أي مبادرات فعّالة رغم دعوته للسلام. أما مرحلة الرئيس هولاند الذي كان برنامجه الانتخابي يتضمن اعترافاً بفلسطين إلا أنه تخلّى عن ذلك منذ اليوم الأول لرئاسته. أما مرحلة الرئيس ماكرون اليوم فتشكل تحولاً مهماً في السياسة الفرنسية بإعلانه الاعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر(أيلول) القادم في الأمم المتحدة. ولا شك أن هذا الاعتراف تقف وراءه دبلوماسية عربية فاعلة ومؤثرة، وسيشكل مرحلة مهمة في اكتمال الاعتراف بفلسطين وسيفتح الباب أمام باقي الدول الأوروبية وغيرها من الدول للاعتراف المماثل، كما سيكون دافعاً لاعتراف بريطانيا. وجراء هذا الاعتراف تتعرض بسببه فرنسا وسياسة ماكرون لنقد وهجوم قوي من قبل إسرائيل. ويبقى كيف يتم ترجمة هذا الاعتراف في سياسات ضاغطة على إسرائيل لإنهاء الاحتلال، كما يضع الولايات المتحدة وحيدة في مجلس الأمن عند مناقشة القضية الفلسطينية والقبول بدولة فلسطينية كاملة العضوية. ويفرض هذا الاعتراف مسؤولية كبيرة على الجانب الفلسطيني من خلال تبنّي سياسة فلسطينية أكثر واقعية والالتزام بالمقاربة الدولية، وأمام هذه المقاربة لا تملك إسرائيل وحتى الولايات المتحدة إلا التكيف والقبول بالتفاوض حول ماهية الدولة الفلسطينية. وبهذا الاعتراف سيرتفع عدد الدول التي تعترف بدولة بفلسطين إلى 152 دولة، لأن قيام الدولة الفلسطينية يعتبر مفتاح الاستقرار والأمن والتنمية في المنطقة والعالم.

هولندا تستبعد الاعتراف بدولة فلسطينية في الوقت الراهن
هولندا تستبعد الاعتراف بدولة فلسطينية في الوقت الراهن

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

هولندا تستبعد الاعتراف بدولة فلسطينية في الوقت الراهن

هولندا على النقيض مع مواقف بعض الدول في حلف شمال الأطلسي "الناتو" وأبرزهم فرنسا التي أعلنت أنها ستعترف بدولة فلسطينية في سبتمبر. وأعلنت بريطانيا أنها ستفعل الأمر نفسه ما لم توافق إسرائيل على وقف لإطلاق النار في غزة، وعلى خطوات لتخفيف المعاناة في القطاع الذي يتفشى فيه الجوع. وقال وزير الخارجية الهولندي كاسبار فيلدكامب في مناقشة برلمانية عاجلة بشأن غزة بعد استدعاء المشرعين من عطلتهم الصيفية: "هولندا لا تخطط للاعتراف بدولة فلسطينية في الوقت الراهن". ورفض الوزير دعوات تعليق واردات الأسلحة من إسرائيل، وأوضح أن هولندا تعطي الأولوية للمشتريات المحلية ومن الاتحاد الأوروبي قبل التوجه إلى دول ثالثة. لكنه قال إن هولندا اتخذت بالفعل "خطوات مهمة" بما في ذلك حظر السفر على وزيرين إسرائيليين. وقال "هذه الحرب لم تعد حربا عادلة وصارت تقوض أمن إسرائيل وهويتها".

القضاء الألماني يُوقِف 3 متهمين بـ «مؤامرة يمينية» متطرفة
القضاء الألماني يُوقِف 3 متهمين بـ «مؤامرة يمينية» متطرفة

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

القضاء الألماني يُوقِف 3 متهمين بـ «مؤامرة يمينية» متطرفة

أعلن القضاء الألماني، أمس، توقيف ثلاثة مشتبه فيهم جدد في البلاد، في إطار تحقيق بشأن شبكة يمينية متطرفة فُكّكت في ديسمبر 2022 ويُشتبه في أنها خططت لانقلاب. وأفاد بيان مشترك صادر عن مكتب المدعي العام والشرطة الجنائية في ميونيخ (جنوب) بأن توقيف الثلاثة، وجميعهم مواطنون ألمان، يُشتبه في «انتمائهم إلى منظمة إرهابية والتخطيط لارتكاب خيانة عظمى»، جاء خلال عمليات تفتيش في مناطق مختلفة في جنوب وشرق ألمانيا استهدفت ستة أشخاص. تزامناً، يُحاكم نحو 20 شخصاً يُشتبه في انتمائهم إلى هذه الجماعة المتآمرة في ثلاث محاكمات منفصلة بدأت في ربيع عام 2024، في شتوتغارت (جنوب)، وميونيخ، وفرانكفورت (وسط)، ومن بينهم زعيم الشبكة، وهو أرستقراطي ألماني يُدعى هنري الـ13، ويُعرف باسم «الأمير رويس». وكان نجاح خطة المتآمرين سيؤدي إلى تعيين «الأمير رويس»، رجل الأعمال السبعيني المتحدر من سلالة حكام إقليميين، رئيساً لألمانيا. وأفاد محققون بأن الرجال الثلاثة الذين أُوقفوا، أمس، شاركوا في أبريل 2022، مع أعضاء آخرين من المجموعة، في تدريبات على إطلاق النار في موقع سابق للجيش الألماني، بهدف إعدادهم لهجوم محتمل على مجلس النواب الألماني «البوندستاغ». ويُذكّر هذا السيناريو بهجوم أنصار دونالد ترامب على مبنى الكابيتول في الولايات المتحدة. وإضافة إلى هنري الـ13، المعروف باسم «الأمير رويس»، تضم المجموعة، التي يغذيها اليمين المتطرف، ضابطاً سابقاً في الجيش الألماني، وجندياً سابقاً في القوات الخاصة «كاي إس كاي»، وعنصراً سابقاً في الشرطة، إضافة إلى قاضية كانت عضواً في البرلمان عن «حزب البديل لألمانيا» اليميني المتطرف. ويُقال إنهم جميعاً متأثرون بأيديولوجية «رايخ برغر» (أي مواطنو الرايخ)، وهي حركة تنكر أي شرعية لجمهورية ألمانيا الاتحادية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store