
شرفة يستقبل مسؤولا عن مجمع باكستاني لصناعة الأسمدة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر للأنباء
منذ ساعة واحدة
- خبر للأنباء
الاتصالات.. المعركة الأهم حتى لمعركة العملة
عمار علي أحمد الكل يتحدث عن الخضراوات والفواكه والقات الذي يأتي من مناطق الحوثي إلى المناطق المحررة بأنه أكبر استنزاف للعملة الصعبة، ونتجاهل الطامة الكبرى وهي الاتصالات بالمناطق المحررة التي لا تزال تحت رحمة شركات الحوثي. صحيح أن المنتجات الأولى تستنزف العملة الصعبة بالمناطق المحررة، لكنها على الأقل تذهب لصالح إخوتنا المزارعين في مناطق الحوثي الذي لا يستفيد منها إلا الجبايات فقط. لكن عائدات الاتصالات تستنزف العملة الصعبة وتصب معظمها إن لم يكن كلها في جيب الحوثي مباشرة. يمن موبايل مثلاً وهي أكبر شركة اتصالات، إيراداتها في 2024 أكثر من 300 مليار ريال (عملة قديمة أي نحو 560 مليون دولار بسعر صرف صنعاء)، ودفعت 26 مليار ريال كضرائب وزكاة للمليشيا (نحو 50 مليون دولار). الشركة زعمت في تقريرها أنها تحملت 82 مليار ريال فوارق صرف، وهذا مؤشر على حجم التحويلات من المناطق المحررة إلى مناطق المليشيا. تخيلوا هذه شركة واحدة فقط من 3 شركات اتصال تعمل بالمناطق المحررة إلى جانب "يمن نت" التي تحتكر الانترنت الأرضي. لو افترضنا فقط أن ما تجنيه هذه الشركات من المناطق المحررة بالسنة 300 مليار ريال (قعيطي مش قديم) وقسمنا الرقم بس في سعر صرف البنك الآن 428، يطلع 700 مليون ريال سعودي، وإذا افترضنا أن ٥٠% تصرف كنفقات تشغيل داخل المناطق المحررة والباقي يُرسل إلى صنعاء، فنحن نتكلم عن مليون ريال سعودي يومياً تحول إلى من المناطق المحررة إلى مناطق الحوثي، هذا افتراض على أقل القليل وأقل الاحتمالات في ظل غياب المعلومة الأكيدة. طبعاً ما يحتاج نتكلم عن فشل الشرعية الذريع في ملف الاتصالات. فإذا كنا قادرين نمنع القات والخضرة من مناطق الحوثي ونستورد بدالها، فمستحيل نعمل هذا مع الاتصالات حق الحوثي. ولو قررنا نمنع الحوالات بالعملة الصعبة إلى صنعاء يمكن تتوقف الاتصالات عندنا، لذا فمعركة الاتصالات تبقى أهم معركة بعد العملة. *صفحته على الفيسبوك


خبر للأنباء
منذ ساعة واحدة
- خبر للأنباء
الخزانة الأمريكية: الولايات المتحدة فرضت عقوبات جديدة على صلة بـ #إيران تستهدف عدداً من الأفراد والكيانات #وكالة_خبر
الخزانة الأمريكية: الولايات المتحدة فرضت عقوبات جديدة على صلة بـ #إيران تستهدف عدداً من الأفراد والكيانات #وكالة_خبر قبل 6 ساعة و 2 دقيقة


خبر للأنباء
منذ ساعة واحدة
- خبر للأنباء
بهدف الاحتكار التقليدي.. دعوات لإغلاق تجربة رائدة في سوق السيارات اليمني
أثارت حملة تستهدف إغلاق "حراج أبو حيدر" للسيارات، جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط انقسام بين من يرى فيها محاولة لكسر احتكار السوق، وآخرين يعتبرونها تهديدًا لمصالح تقليدية تقاوم المنافسة. شهدت منصات التواصل الاجتماعي موجة واسعة من التفاعل بعد تداول دعوات تطالب بإغلاق حراج السيارات الذي يديره تاجر السيارات المعروف "أبو حيدر العولقي"، في خطوة وصفها ناشطون بأنها استهداف مباشر لتجربة جديدة لاقت قبولًا شعبيًا واسعًا، ونجحت في كسر النمط التقليدي في سوق السيارات المحلي. وتأتي هذه الدعوات عقب تقديم عدد من أصحاب المعارض شكوى رسمية إلى الغرفة التجارية، اتهموا فيها "أبو حيدر" بإرباك السوق وبيع سيارات تالفة بأسعار منخفضة، وهي اتهامات نفاها مؤيدوه بشدة، معتبرين أنها صادرة عن أطراف تخشى التغيير وتتمسك بالمصالح الضيقة، في وجه تجربة تقوم على الشفافية والتعامل المباشر مع الجمهور. وبحسب مراقبين، فإن تجربة "أبو حيدر" تمثل تحولًا لافتًا في آلية عرض وبيع السيارات، إذ استطاع عبر صفحته التي يتابعها قرابة مليون شخص أن يجعل من حراجه وجهة حقيقية للبيع والشراء، من خلال محتوى يومي مباشر تُعرض فيه السيارات بطريقة تلقى رواجًا بين المواطنين. وتعيد هذه الحادثة التذكير بممارسات احتكارية سابقة مارستها بعض الشركات والتجار في قطاعات مختلفة، وسط مطالبات متجددة بفتح باب التنافس المشروع وتنظيم السوق، لا بإغلاق التجارب الواعدة. ويؤكد مراقبون أن ما يحتاجه السوق اليمني اليوم هو بيئة تنافسية عادلة، تسمح بظهور نماذج مبتكرة تستجيب لمتطلبات الشفافية والمصداقية، بدلًا من تكريس الاحتكار وحماية الامتيازات القديمة.