
ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين.. والسبب تصريحات روسية
فقد أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في تغريدة على حسابه في منصة 'تروث سوشال'، الجمعة، أنه أمر 'بنشر غواصتين نوويتين في المناطق المناسبة'، وذلك ردا على تصريحات نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف.
وكتب ترامب: 'بناء على التصريحات الاستفزازية للغاية التي أدلى بها الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف فقد أصدرتُ أوامر بتمركز غواصتين نوويتين في المناطق المناسبة، تحسبا لاحتمال أن تكون هذه التصريحات الطائشة والمثيرة للفتنة أكثر من مجرد كلمات'.
وأضاف: 'الكلمات مهمة جدا، وقد تؤدي في كثير من الأحيان إلى عواقب غير مقصودة، وآمل ألا تكون هذه إحدى تلك الحالات. شكرا لاهتمامكم بهذا الأمر!'
وكان مدفيديف قد قال إن على الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن يتذكر أن روسيا ليست إسرائيل أو إيران ولغة 'الإنذارات' تمثل خطوة نحو الحرب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 27 دقائق
- جفرا نيوز
تراجع الدولار وسط دعم متزايد لليورو
جفرا نيوز - واصل الدولار تراجعه أمام عملات رئيسية اليوم الخميس، مع تزايد التوقعات بتخفيض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) لأسعار الفائدة وتزايد المخاوف بشأن تأثير الإنتماءات الحزبية على المؤسسات الأمريكية المهمة. وتترقب الأسواق صدور تقرير طلبات إعانة البطالة الأولية في الولايات المتحدة بعد بيانات الوظائف غير الزراعية المخيبة للتوقعات في الأسبوع الماضي والتي أدت إلى تراجع الدولار. وفي الوقت نفسه، تلقى اليورو دعما قبل محادثات المتوقعة الأسبوع المقبل لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا. واستقر الجنيه الإسترليني قبيل إعلان بنك إنجلترا عن سياسته النقدية، إذ تتوقع الأسواق على نطاق واسع خفضا آخر لسعر الفائدة. وفي الأسبوع الماضي، أقال الرئيس دونالد ترامب المسؤولة عن بيانات العمل التي لم تلق استحسانه الأسبوع الماضي، وينصب التركيز على ترشيحه لملء المنصب الشاغر القادم في مجلس محافظي الاحتياطي الاتحادي والمرشحين لمنصب رئيس البنك المركزي القادم. وقال توني سيكامور محلل السوق في آي.جي "كل هذه الأمور تشير إلى أننا نشهد زيادة تلك المخاطر السياسية حول الدولار الأمريكي، وفوق كل ذلك لدينا البيانات الضعيفة التي جاءت'. وأضاف أن أي تقدم في إنهاء الحرب في أوكرانيا "سيكون محركا إيجابيا لليورو'. واستقر مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، عند 98.133 بعد انخفاضه 0.6 بالمئة في الجلسة السابقة. ولم يطرأ تغير يذكر على العملة الأمريكية عند 147.35 ين. وارتفع اليورو 0.1 بالمئة إلى 1.1671 دولار. ومن المتوقع أن تعلن وزارة العمل الأمريكية أن طلبات إعانة البطالة الأولية ارتفعت على الأرجح بمقدار ثلاثة آلاف طلب إلى 221 ألف للأسبوع المنتهي في الثاني من أغسطس آب. ومن المتوقع أن تزيد طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنتهي في 26 يوليو تموز بشكل طفيف. وأظهرت البيانات يوم الجمعة الماضي أن نمو التوظيف في الولايات المتحدة كان أضعف من المتوقع في يوليو تموز بينما جرى تعديل عدد الوظائف غير الزراعية للشهرين السابقين بالخفض، مما يشير إلى تدهور حاد في ظروف سوق العمل. ووفقا لأداة فيد ووتش التابعة لسي.إم.إي، يتوقع المتعاملون بنسبة 94 بالمئة خفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع البنك المركزي الأمريكي في سبتمبر أيلول، مقارنة مع 48 بالمئة قبل أسبوع. ويتوقعون أيضا تخفيضات بمقدار 60.5 نقطة أساس هذا العام. وفي بريطانيا، يستعد بنك إنجلترا على ما يبدو لخفض أسعار الفائدة للمرة الخامسة خلال 12 شهرا في وقت لاحق من اليوم الخميس، ولكن من المرجح أن تؤدي المخاوف بشأن التضخم إلى انقسام صانعي السياسة النقدية في البنك المركزي البريطاني وتلقي بظلالها على التوقعات بشأن تحركاته التالية. وارتفع الجنيه الإسترليني 0.1 بالمئة ليصل إلى 1.33655 دولار، ويتجه الجنيه الإسترليني لتسجيل سلسلة مكاسب مستمرة منذ خمسة أيام ستكون الأطول منذ منتصف أبريل نيسان. وارتفع الدولار النيوزيلندي 0.4 بالمئة إلى 0.5950 دولار. وصعد اليوان الصيني على نحو طفيف. وبالنسبة للعملات الرقمية، انخفضت بتكوين 0.5 بالمئة إلى 114499.46 دولار.

السوسنة
منذ 18 ساعات
- السوسنة
الدولار يهبط وسط توقعات بخفض الفائدة
السوسنة - تراجع الدولار الأميركي، اليوم الخميس، أمام سلة من العملات الرئيسية، وسط تصاعد التوقعات بشأن خفض محتمل لأسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي، وازدياد القلق حول تأثير التجاذبات السياسية على المؤسسات الأميركية.ويأتي هذا التراجع عقب بيانات الوظائف غير الزراعية المخيبة للآمال الأسبوع الماضي، في حين تترقب الأسواق صدور تقرير طلبات إعانة البطالة الأولية في وقت لاحق اليوم.وفي المقابل، تلقى اليورو دعماً قبيل محادثات مرتقبة الأسبوع المقبل قد تمهد لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، كما استقر الجنيه الإسترليني في انتظار قرار بنك إنجلترا بشأن سياسته النقدية، وسط توقعات بخفض جديد في أسعار الفائدة.وفي تطور سياسي لافت، أقال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب مسؤولة ملف بيانات العمل بعد تقارير لم تلق استحسانه، مما زاد من التوتر السياسي المحيط بسوق العمل الأميركية، مع ترقب لاختياراته لشغل المناصب الشاغرة في مجلس الاحتياطي الفيدرالي.وقال توني سيكامور، محلل الأسواق في "آي.جي"، إن تلك العوامل مجتمعة "تزيد من المخاطر السياسية حول الدولار الأميركي، إضافة إلى الأداء الاقتصادي الضعيف في الآونة الأخيرة". وأشار إلى أن إحراز تقدم في محادثات إنهاء الحرب في أوكرانيا من شأنه أن يدعم اليورو بشكل إضافي.وبقي مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية أمام ست عملات رئيسية، مستقراً عند 98.133، بعد أن تراجع بنسبة 0.6% في الجلسة السابقة. كما استقرت العملة الأميركية عند 147.35 ين، في حين ارتفع اليورو بنسبة 0.1% إلى 1.1671 دولار.


أخبارنا
منذ 18 ساعات
- أخبارنا
أسواق النفط والأسهم تتحرك وسط توترات جيوسياسية ورسوم جمركية
أخبارنا : شهدت الأسواق العالمية تقلبات حادة مع بداية تداولات اليوم الخميس، إذ ارتفعت أسعار النفط بعد سلسلة من التراجعات اليومية، في وقت يترقب فيه المستثمرون تطورات جيوسياسية حساسة. وارتفعت أسعار النفط بعد تراجع استمر خمسة أيام متتالية، وهو التراجع الأطول منذ مايو، مدعومة بمؤشرات على استقرار الطلب في الولايات المتحدة، التي تعد أكبر مستهلك للنفط في العالم. ورغم هذه الزيادة، فإن الحديث عن إمكانية إجراء محادثات بين واشنطن وموسكو بشأن حرب أوكرانيا ساهم في تهدئة المخاوف من اضطرابات إمدادات محتملة بسبب عقوبات إضافية. وصعد خام برنت بنسبة 0.9% ليصل إلى 67.50 دولار للبرميل بحلول الساعة 06:00 صباحا بتوقيت السعودية، مقلصا جزءا من خسارته التي بلغت 8.7% خلال الأسبوع، بينما استقر خام تكساس عند 65 دولارا. وفي يوم الأربعاء، أعلنت الولايات المتحدة مضاعفة الرسوم الجمركية المفروضة على السلع الهندية لتصل إلى 50%، وذلك ردا على استمرار الهند في شراء الطاقة من روسيا. وسيبدأ تطبيق القرار خلال ثلاثة أسابيع. ومع ذلك، لم تتخذ إجراءات مماثلة تجاه الصين، التي تعد من أكبر مستوردي النفط الروسي أيضًا. وعلى الصعيد الدبلوماسي، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن هناك "فرصة جيدة جدا" لعقد لقاء قريب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، وفلاديمير زيلينسكي، في إطار محاولة جديدة للتوسط من أجل السلام. كما أشار ترامب إلى أن هناك عقوبات إضافية مرتقبة مرتبطة بمشتريات النفط من روسيا، العضو البارز في تحالف "أوبك+". وتؤثر سياسات ترمب التجارية في الأسواق، إذ تزايدت المخاوف من تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي، وما قد يرافقه من ضعف في استهلاك الطاقة، خاصة بعد فرض تعريفات تجارية أوسع. وأظهرت البيانات الرسمية الصادرة الأربعاء أن مخزونات الخام في الولايات المتحدة انخفضت بنحو 3 ملايين برميل خلال الأسبوع الماضي، مع تشغيل المصافي عند أعلى مستوياتها الموسمية منذ عام 2019. وفي آسيا، رفعت السعودية أسعار النفط الخام للشهر الثاني على التوالي، في إشارة إلى ثقتها بالطلب، بينما يواصل تحالف "أوبك+" زيادة الإمدادات. وكان التحالف قد قرر، خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضية، إعادة 547 ألف برميل يوميا من الإنتاج إلى السوق في سبتمبر. كما ارتفعت الأسهم الآسيوية إلى جانب العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية، متجاهلة تهديد ترمب بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على واردات الرقائق الإلكترونية. وقفزت أسهم شركات التكنولوجيا في هذا السياق. وصعد مؤشر "إم إس سي آي" لأسهم آسيا بنسبة 0.9%، بينما ارتفعت العقود الآجلة لمؤشري "إس آند بي 500" و"ناسداك 100" بنسبة 0.3% خلال التداولات الآسيوية. وتعافى النفط بشكل طفيف بعد موجة تراجع استمرت خمسة أيام، مع تجاهل المستثمرين للضغوط الأمريكية على مشتري النفط الروسي، بما في ذلك الهند. كما ارتفعت عوائد سندات الخزانة لأجل عشر سنوات نقطة أساس واحدة لتصل إلى 4.24%، بينما بقي مؤشر الدولار دون تغير يُذكر. ورغم أن الأخبار المتعلقة بالرسوم أثارت قلق الأسواق، فإن المستثمرين وجدوا بعض الاطمئنان في الإعلانات التي تؤكد منح إعفاءات للشركات. كما ساهمت التوقعات المتزايدة بخفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي، إلى جانب تفاؤل الأسواق بقدرة الشركات على مواجهة تأثير الرسوم، في دعم الأسهم ودفعها إلى مستويات قياسية منذ انخفاضها في أبريل.