
روبوت يبدّل بطاريته بنفسه ويواصل العمل
ويظهر مقطع فيديو انتشر عبر الإنترنت كيف اقترب الروبوت الذي يشبه بطوله طول الإنسان من محطة لشحن البطاريات، وقام بنزع بطاريته واستبدلها ببطارية أخرى، ومن ثم استدار ومشى مبتعداً، ليكمل عمله. وتشهد صناعة الروبوتات، وخاصة مجال تطوير الروبوتات البشرية الشكل، تطوراً نشطاً في الصين خلال السنوات الأخيرة.
وكانت شركة «يو بي تيك للروبوتات»، الصينية قد أعلنت في يناير الماضي عن خططها لبدء الإنتاج الضخم لروبوتات صناعية بشرية الشكل مخصصة للشركات بحلول نهاية العام الجاري.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 3 ساعات
- خليج تايمز
"مرحبا المريخ": الإمارات... وأمل تصنعه بين الكواكب
في 20 يوليو 2020، شرعت دولة الإمارات في رحلة طموحة جريئة لاستكشاف الفضاء — إطلاق "مسبار الأمل" ، أول مهمة بين-كوكبية في العالم العربي. وبعد أقل من سبعة أشهر، في 9 فبراير 2021، أدهشت الإمارات العالم بنجاحها في إدخال المسبار إلى مدار كوكب المريخ، لتصبح خامس دولة في التاريخ — بعد الولايات المتحدة وروسيا والاتحاد الأوروبي والهند — تصل إلى الكوكب الأحمر. اليوم، وبعد خمسة أعوام من هذا الإطلاق الجريء من مركز تانيغاشيما الفضائي في اليابان، يُحتفل ببرنامج الإمارات لاستكشاف المريخ (EMM) بوصفه واحداً من أعظم الإنجازات العلمية في تاريخ الإمارات. أجواء مليئة بالتوتر والترقّب كانت الرهانات مرتفعة للغاية. في فبراير 2021، ومع اقتراب مسبار الأمل من المريخ، انفعلت الأجواء داخل الإمارات. اجتمع قادة الدولة وعلماؤها ومواطنوها في مركز محمد بن راشد للفضاء (MBRSC) وساحة برج بلازا لمتابعة عملية إدخال المسبار إلى مدار المريخ الدقيقة. وقف برج خليفة مضاءً في الخلفية، شاهداً شامخاً على الحدث. ولأن هناك تأخيراً في التواصل مدته 22 دقيقة، لم يكن بالإمكان إصدار أوامر وتحكم لحظي. كان على المسبار أن يشغّل دافعاته تلقائياً ويبطئ من سرعته من 121,000 كم/ساعة إلى 18,000 كم/ساعة لتجنب التحطم على سطح المريخ أو الانزلاق بعيداً وضياعه في الفضاء. ثم صدحت الكلمات التي دوّت في جميع أنحاء الإمارات والعالم العربي: "مرحباً يا مريخ!" إتمام المهمة بنجاح كان التوقيت رمزياً؛ فقد تزامن وصول مسبار الأمل إلى المريخ مع عام اليوبيل الذهبي لدولة الإمارات، احتفالاً بخمسين عاماً على قيام الاتحاد. ومنذ دخوله المدار المريخي، فاق مسبار الأمل التوقعات والأهداف الأصلية للمهمة، إذ جمع ما يزيد عن 1.7 تيرابايت من البيانات العلمية وشاركها مجاناً مع المجتمع الدولي. وحتى الآن، تم إتاحة أكثر من 688.5 غيغابايت من البيانات المعالجة للعامة، ما ساعد العلماء في جميع أنحاء العالم على فهم أفضل لغلاف المريخ الجوي وأنماط الطقس فيه. عهد جديد للإمارات من مداره الفريد الذي يقع بين 20,000 و43,000 كم فوق سطح المريخ، يكمل مسبار الأمل دورة حول الكوكب كل 55 ساعة، موفراً تغطية شاملة للغلاف الجوي للمريخ كل تسعة أيام. بالنسبة للإمارات، يمثل مسبار الأمل أكثر بكثير من مجرد مهمة علمية؛ إنه رمز لتحوّل الدولة نحو اقتصاد قائم على المعرفة، ودافع لتعزيز الفخر الوطني في مجال الإنجازات العلمية. قالت سارة بنت يوسف الأميري، رئيسة وكالة الإمارات للفضاء ووزيرة الدولة للتعليم العام والتكنولوجيا المتقدمة، عقب الإطلاق الناجح عام 2020: "هذا هو مستقبل الإمارات." خطوات طموحة متواصلة منذ ذلك الحين، عززت الدولة من طموحاتها الفضائية: في عام 2022، أطلقت الإمارات "الصندوق الوطني للفضاء"، وهو مبادرة بقيمة 3 مليارات درهم (817 مليون دولار) لدعم الابتكار الفضائي، والشركات الناشئة، وتطوير أقمار الرادار الصناعية. كما توسعت الإمارات في برنامج الرحلات البشرية إلى الفضاء، حيث أكمل رائد الفضاء صالح العامري مهمة عزل لمدة ثمانية أشهر تحاكي ظروف الرحلات المستقبلية إلى المريخ. وتخوض الدولة حالياً استعدادات لإنجاز المهمة القمرية الإماراتية، كجزء من هدف أشمل لبناء مستوطنة بشرية على المريخ بحلول عام 2117. نحو المستقبل ومع استمرار مسبار الأمل في العمل وبثّ البيانات، فقد تركت مهمة الإمارات للمريخ بالفعل إرثاً دائماً. لقد فتحت آفاقاً جديدة أمام العلماء الإقليميين، وألهمت جيلاً جديداً من المهندسين الإماراتيين، وأسهمت بمعلومات حيوية في المجتمع العلمي العالمي. كما قالت حصة المطروشي، قائدة الفريق العلمي في مهمة الإمارات للمريخ: "المعارف الحديثة تؤكد أن أمامنا الكثير لنكتشفه. مع كل مجموعة بيانات جديدة، لا نتعلّم فقط عن المريخ، بل نبني مستقبل استكشاف الفضاء للإمارات والعالم." وبعد خمسة أعوام... لا يزال "مسبار الأمل" يظلّل اسمه بالأمل، حاملاً أحلام شعب ودولة، ووعد الاكتشافات المتواصلة، إلى ما هو أبعد من المريخ.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
" تيك توك" تطلق خصائص ترويجية لمؤلفي الأغاني
وتم إطلاق هذه الخصائص ضمن نسخة تجريبية من التطبيق، وتشمل إضافة تصنيف "كاتب أغاني" ومع قسم جديد لعرض أعمالهم الموسيقية. وقالت شركة تيك توك إن عددا محدودا من الناشرين وكتاب الأغاني والشركاء وصلوا إلى تصنيف "كاتب أغاني" وقسم إبراز الأغاني. ويمكن للشركاء الذين يريدون الانضمام إلى برنامج التجربة الاشتراك في قائمة انتظار المستخدمين. وأعلنت شركة تيك توك أنها استطلعت آراء أكثر من 870 كاتب أغاني، وأجرت مقابلات مع عدد منهم لفهم احتياجاتهم المتعلقة بإنشاء ملفاتهم الشخصية وتوفير فرص تحقيق الدخل من بيع مؤلفاتهم عبر المنصة. وأشارت الشركة أيضًا إلى استطلاع مستقل، أظهر أن أكثر من نصف كتاب الأغاني الذين يستخدمون منصات التواصل الاجتماعي للترويج لملفاتهم الشخصية يستخدمون تيك توك. وأوضحت الشركة المملوكة لمجموعة بايت دانس الصينية العملاقة للتكنولوجيا أن نتائج هذه الاستطلاعات دفعت إلى اتخاذ قرار إضافة هذه الخصائص. ونقل موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا عن جوردان لوي، رئيس قسم ترخيص النشر الموسيقي والشراكة العالمية في تيك توك، في بيان: "يتميز تيك توك بقدرته على منح مؤلفي الأغاني طريقة لتسليط الضوء على أعمالهم الموسيقية إلى جانب محتواهم الخاص، مما يساعدهم على سرد قصص عن موسيقاهم وحرفتهم وحياتهم، ورفع مكانتهم واستقطاب جمهورهم على تيك توك، كما يفعل مئات الآلاف من الفنانين المبدعين بالفعل". رغم أن منصة تيك توك قررت في العام الماضي إيقاف خدمة بث الموسيقى "تيك توك ميوزيك"، إلا أن المنصة لا تزال مهمة للمستخدمين لاكتشاف موسيقى جديدة وللفنانين للترويج لأغانيهم. في وقت سابق من هذا العام، أطلقت الشركة أداة "تيك توك للفنانين" التي تتيح للفنانين مراقبة أداء حملاتهم الترويجية وأغانيهم.


الإمارات اليوم
منذ 17 ساعات
- الإمارات اليوم
تربة «خفيفة الإشعاع» إلى حديقة مكتب رئيس الوزراء الياباني
نُقلت تربة غير ملوثة، ولكنها ذات إشعاع خفيف، من مقاطعة فوكوشيما اليابانية، أمس، إلى مكتب رئيس الوزراء شجيرو إيشيبا، لإعادة استخدامها في محاولة لإثبات أنها آمنة. وهذه هي أول كمية من تربة فوكوشيما التي يتم استخدامها، باستثناء التجارب، منذ الكارثة النووية التي وقعت في عام 2011، عندما تعرّضت محطة فوكوشيما داييتشي النووية لانصهار كارثي في أعقاب زلزال، وموجة مد عاتية (تسونامي)، نجم عنهما كميات هائلة من المواد المشعة التي انبعثت من المنشأة ولوثت المناطق المحيطة بها. وتسعى الحكومة اليابانية جاهدة إلى بث الطمأنينة بشأن إعادة تدوير 14 مليون متر مكعب من التربة الملوثة التي تكفي لتغطية مساحة 11 من ملاعب البيسبول، وجرى جمعها بعد عمليات تنظيف ضخمة، وتخزينها في منشأة خارجية مترامية الأطراف بالقرب من محطة فوكوشيما. وتعهد المسؤولون بإيجاد مواقع للتخلص النهائي من هذه التربة، خارج فوكوشيما، بحلول عام 2045. وقالت وزارة البيئة اليابانية إنه ستُستخدَم كمية مترين مكعبين من هذه التربة، موجودة حالياً في مجمع مكتب رئيس الوزراء في طوكيو، كمواد أساس في قسم من حديقة المجمع، استناداً إلى إرشادات السلامة التي أصدرتها الوزارة، والتي قررتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية.