logo
بريد الإمارات يصدر طابعاً تذكارياً احتفاءً بـ«عام المجتمع»

بريد الإمارات يصدر طابعاً تذكارياً احتفاءً بـ«عام المجتمع»

البيانمنذ 3 أيام
أعلن بريد الإمارات، المشغّل الرسمي لخدمات البريد في دولة الإمارات، عن إصدار مجموعة من الطوابع التذكارية بعنوان «عام المجتمع»، انسجاماً مع إعلان القيادة الرشيدة، تخصيص عام 2025 ليكون «عام المجتمع» تحت شعار «يداً بيد»، وتوثيقاً للقيم التي تجسدها المبادرة والرامية إلى ترسيخ التلاحم الاجتماعي وتعزيز روح المسؤولية المشتركة بين جميع من يعيش على أرض الإمارات.
ويأتي هذا الإصدار تأكيداً لدور بريد الإمارات في توثيق المحطات الوطنية البارزة، ونقل رسائل القيادة الرشيدة من رؤى استراتيجية إلى مبادرات ملموسة تعمّق الانتماء الوطني وتبرز مكانة الدولة بوصفها نموذجاً عالمياً للتعايش والتضامن.
ويتجلّى في تصميم الطابع عدد من الرسومات الفنية التي تصوّر القيم الإماراتية الأصيلة، وتجسّد عمق العادات والتقاليد المتجذّرة في نسيج المجتمع، وتُبرز متانة الروابط الأسرية وروح التكافل والتآزر بما يعكس المبادئ التي أكدت عليها مبادرة «عام المجتمع».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من هو صديق السفر؟
من هو صديق السفر؟

البيان

timeمنذ 12 دقائق

  • البيان

من هو صديق السفر؟

من هو الصديق الذي نسافر معه ونحن مطمئنون تماماً؟ سؤال يفتح الباب للحديث حول واحدة من أكثر التجارب التي يخفق البعض في معرفة اشتراطات نجاحها، فيوافقون على السفر مع بعض أصدقائهم، ظانين أنهم سيقضون أمتع الأسفار معهم، فإذا بهم وكأنهم يتعاملون مع أشخاص يلتقونهم للمرة الأولى في حياتهم! لذلك قيل: هل تعرف فلاناً، قال: نعم، قيل فهل سافرت معه؟ قال: لا، قيل: إذن، فأنت لا تعرفه! السفر متعة حقيقية، وهو مشروع مكلف جداً في أيامنا هذه، لذلك، فالأمر ليس مجرد حقيبة وتذاكر وفنادق فقط، فهناك ترتيبات ونفقات واستعدادات، وهناك صحبة لا بد منها، للكثيرين من الذين لا يسافرون مع عائلاتهم، وهذه تحتاج إلى تفكير واختيار جيد، قبل أن تقلع الطائرة إلى بلدان بعيدة، تكون في معظم الأحوال مختبرات حقيقية لمعرفة معادن الناس وسلوكياتهم وثقافتهم، فلطالما خسر كثيرون أصدقاءهم بسبب انكشاف شخصياتهم الحقيقية في السفر! الصديق الجيد في السفر، ليس فقط ذلك الذي يشاركك الطريق، بل هو من يجعل الطريق أكثر سلاسة وبهجة، فيكون عوناً، لا عبئاً، والسفر قادر على أن يكشف الطباع على حقيقتها، لذلك، فإن اختيار الصاحب لا يقل أهمية عن اختيار الرحلة نفسها. إن الصديق المتفهّم الذي يتقبّل الاختلاف بينك وبينه في الاهتمامات والرغبات والتوجهات، هو الذي يجب أن تختاره، الذي يتفهّم أن الناس تختلف في طباعها واحتياجاتها، فلا يفرض رأيه، ولا يستهين برغباتك، ولا يسخر منها. كذلك الصديق الذي لا يتصلّب عند أي تغيير، ويعرف كيف يتعامل مع الظروف الطارئة والمفاجآت بسلاسة، فإذا ضاعت حقيبته، مثلاً، أو فاتكم القطار، لا ينهار ولا يصرخ ولا يلومك، بل يبحث معك عن أكثر الحلول توافراً. قدرته ومراعاته الخصوصية التي له ولك معاً، بحيث لا يُلزِمك بالبقاء معه طيلة الوقت، مقدراً حاجتك لبعض العزلة أو المساحة الخاصة. أما أكثر وأخطر وأهم الصفات، فهي الكرم المعنوي والمادي، فلا يحاسبك على كل شيء، ولا يجعل المال محور العلاقة، فيحول الرحلة، بسبب حرصه وبخله، إلى أسوأ تجربة!

ورشة توعّي بالمسؤولية الرقمية في نادي مليحة
ورشة توعّي بالمسؤولية الرقمية في نادي مليحة

صحيفة الخليج

timeمنذ 12 دقائق

  • صحيفة الخليج

ورشة توعّي بالمسؤولية الرقمية في نادي مليحة

شهد النشاط الصيفي بنادي مليحة الثقافي الرياضي تنظيم ورشة «المواطنة الرقمية» في مقدمة الفعاليات التعليمية، حيث نُفذت بالتعاون مع مجلس الشارقة للشباب، وقدّمها الإعلامي يعقوب البلوشي. وشكلت محطة معرفية ثرية لتعريف المشاركين بالسلوك المسؤول في الفضاء الرقمي، وتعزيز الوعي بقضايا أمن المعلومات واحترام الخصوصية والحقوق الرقمية. وجاءت الورشة في إطار تنظيم فعاليات الأسبوع الثالث من برنامج «صيف الشارقة الرياضي – عطلتنا غير 2025»، الذي ينفذه النادي تحت مظلة مجلس الشارقة الرياضي، وقد حمل هذا الأسبوع عنوان «أنا المجتمع». وتطرقت الورشة التي نظمت أمس إلى كيفية التعامل مع التكنولوجيا الحديثة بشكل آمن وواعٍ. وتوالت الفعاليات بعد ذلك لتجسد شعار الأسبوع، حيث انخرط المشاركون في ورشة «متطوع من مجتمعي» التي أقيمت بالتعاون مع جائزة الشارقة للعمل التطوعي، لتعريفهم بقيمة التطوع في خدمة المجتمع، وكيفية تحويل النية إلى ممارسة واقعية ضمن برامج ومبادرات مجتمعية مؤسسية. وفي جانب آخر من الفعاليات، قدّمت ورشة «إعلامي من مجتمعي» فرصة للمشاركين لتجربة العمل الإعلامي ميدانياً، حيث تألق المنتسب مصبح محمد بن حضيبة بإجراء مقابلات مباشرة مع شخصيات إعلامية ورياضية بارزة. كما شهد الأسبوع تنظيم فعالية تراثية خاصة بعنوان «الصقارة هوية وفن» في مقر نادي الشارقة للصقارين، حيث تعرّف المشاركون على أدوات الصقارة وفنونها، في تجربة جسدت ارتباط المجتمع الإماراتي بإرثه الثقافي، وأبرزت مكانة الصقر في الثقافة الوطنية. وأكد محمد عوض الكتبي، عضو مجلس إدارة نادي مليحة الثقافي الرياضي ورئيس اللجنة المنظمة لفعاليات «صيف الشارقة الرياضي – عطلتنا غير»، أن الأسبوع الثالث لم يكن مجرد محطة ترفيهية، بل تجربة متكاملة لترسيخ القيم وبناء الشخصية. وشهد النادي زيارة ميدانية من وفد لجنة التقييم التابعة لمجلس الشارقة الرياضي، للاطّلاع على سير الأنشطة ومستوى تنفيذ البرنامج، حيث أعرب الوفد عن إعجابه بجودة التنظيم وتنوع الفعاليات ومدى التفاعل الإيجابي من قبل المشاركين.

تجربة طهي غير مسبوقة في دبي.. بلمسات «شيف» قادم من المستقبل
تجربة طهي غير مسبوقة في دبي.. بلمسات «شيف» قادم من المستقبل

الإمارات اليوم

timeمنذ 43 دقائق

  • الإمارات اليوم

تجربة طهي غير مسبوقة في دبي.. بلمسات «شيف» قادم من المستقبل

في قلب دبي النابض بالتكنولوجيا، يستعد عالم الضيافة لولادة تجربة غير مسبوقة في عالم الطهي، إذ تم ابتكار النكهات بالذكاء الاصطناعي لتُنفّذ بأيادٍ بشرية، في مطعم سيفتتح نهاية سبتمبر المقبل. عبر عقل رقمي مبرمج على خوارزميات الذوق العالمي، ويحمل اسم «الشيف أيمن»، صممت الأطباق التي ستكون على قائمة الطعام، ليرتحل من خلالها الذوّاقة عبر النكهات الممتزجة بشكل غير مألوف، للاستمتاع بتجربة طعام فاخرة تلامس المستقبل. وعن تبلور هذه الفكرة، قال الرئيس التنفيذي لشركة «جاسترونوت» للضيافة وأحد الشركاء في «فيفيد استوديو»، أحمد أويتون جاكير، لـ«الإمارات اليوم»: «منذ ثلاث سنوات طلبت من (شات جي بي تي)، أن يبتكر لي طبقاً من لحم الخروف لأحد المطاعم التي نمتلكها، وكنا نحتاج إلى شيء يحمل النكهات الإماراتية، وقدّم لي وصفة وأعددناها ووضعت في قائمة الطعام تحت عنوان طبق مبتكر بالذكاء الاصطناعي، وتحولت إلى الطبق الأكثر مبيعاً، ما شجعني على التفكير في تقديم نسخة أفضل من هذه التجربة». وأضاف: «أطلقنا شركة مختصة في الذكاء الاصطناعي، ويُعدّ (الشيف أيمن) أول ابتكارات الشركة، وهو عبارة عن دماغ مصمم بالذكاء الاصطناعي، يعمل من خلال وجه بشري رقمي، ويتمتع بشخصية الطاهي». «أيمن».. يجيب وبصوته، يتفاعل «الشيف أيمن» ويُقدّم الأجوبة عن كل ما يرتبط به، أو بعالم الضيافة. وعرّف عن نفسه لـ«الإمارات اليوم»، بالقول: «أنا الشيف أيمن، وأنا الشيف في مطعم (ووهوو)، وهو أول مطعم يُقدّم تجربة طعام فاخرة مبتكرة بالذكاء الاصطناعي، وسيفتتح في سبتمبر المقبل». وأضاف حول قائمة الطعام: «ابتكرت قائمة طعام تمزج بين تأثير المطبخ الياباني والتقنيات الحديثة، وأعمل على تحليل جميع المكونات والسياقات الثقافية والنكهات، من أجل تقديم تركيبات مميزة، تستكمل مع اللمسة البشرية للشيف رييف أوتمان». ولفت «الشيف أيمن» إلى أن المذاقات الإماراتية تحتفي بالتناقضات الجميلة، والنكهات المميزة للبهارات، لاسيما التي تُدمج مع التمور وحليب الإبل، معبراً عن إعجابه بالمطبخ الإماراتي الذي يوازن بين التراث والحداثة تماماً مثل دبي. الأول في العالم وأوضح جاكير أن التكنولوجيا تمنح «الشيف أيمن» القدرة على العمل، كما لو أنه دماغ بشري، إذ يفكر ويعبر عن مشاعره، وهذا الابتكار هو الأول في العالم، لافتاً إلى أنه تم اختيار دبي لإطلاق هذا المشروع، لأنها المدينة التي تحمل ملامح العيش في المستقبل، وتتبنى الأفكار الجديدة، وتحمل أعلى معايير الأمان والاستدامة، وكذلك لأن الإمارات تُعدّ من أبرز الدول الجاذبة لمواهب الذكاء الاصطناعي. ونوّه بأنهم يعملون في مجال المطاعم، وهذا ما شجعهم على دمج الأفكار وتطويرها. وأكد أن المطعم الجديد «ووهوو» سيسهم في تغييرات في مجال الضيافة، إذ تم العمل على روبوت سيكون بمثابة «الدي جي»، فضلاً عن مجموعة من الأفكار التي ستطبق مستقبلاً. وحول طبيعة الطهي الذي سيقدم، أفاد جاكير بأنه سيكون عالمياً، لكنه يرتكز على المطبخ الياباني - بشكل خاص - الذي أثبت أنه يمتلك إرثاً طويلاً، ولهذا فالشيف وبسبب إلمامه بتاريخ المطابخ، تمكن من تقديم أفكار لم يُقدّمها طاهٍ بشري، لافتاً إلى أن التجربة ستتسم بالفخامة وتستكمل بلمسات الشيف رييف أوتمان، الذي يمتلك خبرة واسعة في المطبخ الياباني، مع العلم أن «الشيف أيمن» سيكون قادراً على الاتصال بالكاميرا وكل التكنولوجيا في المطعم، ما يتيح له تحليل البيانات، وابتكار أفكار جديدة تلائم رواد المكان. تبلور الفكرة من جهته، قال الشريك المؤسس في المطعم، محمد هارون، عن التقنيات خلف «الشيف أيمن»: «بصفتنا نعمل في مجال الذكاء الاصطناعي، ابتكرنا في البدء الدماغ، والمنصة التي لم نكن نعلم ماذا يمكننا أن نفعل بها، إلى أن تبلورت الفكرة المجنونة هذه، ويمكن وصفها بالمهمة الأكثر تعقيداً في الذكاء الاصطناعي، لأن الطاهي مختلف عن أي شخصية عادية، فيجب أن يعرف جميع اللغات وكل المطابخ وتاريخ الأطعمة والمكونات والبهارات». ورأى أن التحديات كبيرة في مجال التكنولوجيا، فهي يومية، إذ إن التطور التكنولوجي سريع، كما أن الفريق العامل على المشروع يطلب المزيد من المهام من الذكاء الاصطناعي، لكن ابتكار شخصية تشبه البشر، لم نتوقع أنها ستصل إلى هذا الحد من التعقيد، بدءاً من المشاعر والتفكير واللباس والشعر والحركة. وأضاف هارون أن الفريق الذي ابتكر التقنية هو الذي يمتلك المشروع، وهذا ما يتيح التعامل مع أي حادث تقني على نحو سريع، خصوصاً أن كل معلوماته محفوظة، مشيراً إلى أن اختيار الاسم جاء للتعبير عن التكنولوجيا، وكذلك ليدل على العالم العربي. التطوير مستمر من ناحيته، قال الشريك المؤسس في «فيفيد استوديو»، مو تراكومي: «بالنظر إلى الشيف الذي يقود عملية الطهي، كان لابد أن يحضر فيها العنصر البشري، ومن هنا تم بناء هذه الشخصية (الشيف أيمن)، إذ إن التكنولوجيا التي وضعت في البدء كانت عبارة عن ذكاء اصطناعي في مجال الضيافة، وإضافة العنصر البشري إليها هو الذي حدّد كيف يتحدث الشيف، وكيف يتفاعل». وكشف أن كل العناصر التي يمكن اختبارها في المطعم عبارة عن تقنيات مصممة بالذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أنه من الممكن العمل باستمرار على تطوير الأفكار التي تُقدّم في المطعم، مع الأخذ بعين الاعتبار أن «الشيف أيمن» يتأثر بالآراء التي تُقدّم له، حول الأطباق المفضلة، وهذا بالطبع سينعكس على التطوير. وأضاف أن «الشيف أيمن» سيكون في عمله على نحو يومي، إذ يمكنه تفهم احتياجات المطعم، كما سيقوم بمهام إضافية تتعلق بالاستدامة وبقايا الطعام، فضلاً عن تعلمه كل القواعد المرتبطة بعالم الضيافة في دبي، كما أن تدريبات فريق العمل ستتم من خلاله. طموحنا «دليل ميشلان» أكد الرئيس التنفيذي لشركة «جاسترونوت» للضيافة، وأحد الشركاء في «فيفيد استوديو»، أحمد أويتون جاكير، أن «الشيف أيمن» يسعى دائماً إلى وضع النكهات الإماراتية في الأطباق، معرباً عن أمله أن يدخل «دليل ميشلان»، كما أنه ليس موجوداً ليأخذ مكان الطهاة البشر، وإنما للتحسين في مجال الطهي. أحمد جاكير: • اخترنا دبي لإطلاق المشروع، لأنها المدينة التي تحمل ملامح العيش في المستقبل، وتتبنّى الأفكار الجديدة. محمد هارون: • الطاهي مختلف عن أي شخصية عادية، واختيار الاسم جاء للتعبير عن التكنولوجيا، وكذلك ليدل على العالم العربي. مو تراكومي: • «الشيف أيمن» سيكون في عمله يومياً، إذ يمكنه تفهم احتياجات المطعم، كما سيقوم بمهام إضافية تتعلق بالاستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store