
محافظ صعدة يتفقد سير العمل في مشروع شق طريق دماج
واطلع عوض والعماد ومعهما مدير أمن المحافظة العميد طارق الكربي، ومدير عام فرع مؤسسة الطرق والجسور عبدالسلام الشريف، ومسؤول قطاع الأشغال المهندس أحسن القحم على سير أعمال شق الطريق الذي يمتد من منطقة دماج مرورا بمناطق وادعة إلى مديرية آل سالم ، ونسبة الإنجاز فيه .
وأكد محافظ صعدة أهمية المشروع لتخفيف العبء عن المواطنين بسبب وعورة الطريق في التنقل من مناطقهم إلى مركز المحافظة.
وحث المحافظ والأمين العام، القائمين على المشروع، على الالتزام بالمواصفات الهندسية للمشروع ، مؤكدين حرص قيادة المحافظة على مساندة جهود المؤسسة والصندوق في تنفيذ المشاريع الخدمية التي تلامس احتياجات المواطنين وتخفف من معاناتهم.
رافقهم نائب مدير عام فرع المؤسسة العامة للطرق والجسور المهندس عارف السامعي .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
الدولار على بُعد خطوة من كسر حاجز الـ 3000 ريال.
واليكم اسعار صرف العملات حتى الساعة 6:00 مساءً من اليوم السبت 19 يوليو 2025: رصد كريتر سكاي أسعار الصرف في عدن والمحافظات المحررة حيث يقترب الدولار من كسر حاجز 3000 ريال .


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
محلل اقتصادي يحذّر اليمنيين: احذروا… فالمعركة لم تعد في الجبهات العسكرية، بل في جيوبكم.
حذّر الخبير والمحلل الاقتصادي اليمني وحيد الفودعي من تصعيد حوثي خطير في الحرب الاقتصادية، مؤكدًا أن الجماعة شرعت في تأسيس نظام نقدي موازٍ عبر سك وطباعة عملات جديدة، في خطوة وصفها بأنها "أخطر من الجبهات العسكرية"، وتهدف لتقويض السيادة المالية للدولة اليمنية. وفي منشور مطوّل على صفحته بـ"فيسبوك"، قال الفودعي إن العملات الجديدة التي طرحتها جماعة الحوثي مؤخرًا من فئتي 50 ريالًا معدنية و200 ريال ورقية، تندرج ضمن حرب ممنهجة لإرباك النظام النقدي في البلاد، وتمثل انتهاكًا صارخًا لصلاحيات البنك المركزي اليمني في عدن، المخول قانونًا بإصدار العملة وإدارتها. وأشار إلى أن الخطوة الحوثية ليست لمعالجة التلف النقدي كما تزعم الجماعة، بل هي محاولة لفرض واقع نقدي مغاير يعمّق الانقسام، ويهدد استقرار الاقتصاد الوطني، ويفتح الباب أمام التضخم وتآكل القوة الشرائية. ووصف الفودعي العملات الجديدة بـ"المزورة"، مؤكدًا أن التوقيع الموجود على الورقة النقدية الجديدة من فئة 200 ريال يعود لشخص مدرج على قوائم العقوبات الأمريكية بتهمة الانتماء لجماعة مصنّفة دوليًا كمنظمة إرهابية. خطر مباشر على القطاع الخاص والبنوك وفي تحذير صريح، نبّه الفودعي إلى أن قبول هذه العملات من قبل التجار أو المصارف قد يعرضهم للمساءلة القانونية والعقوبات الدولية، معتبرًا أن ذلك يُعد "مشاركة غير مباشرة في جريمة تزوير نقدي"، خصوصًا في ظل التحذيرات الصادرة من البنك المركزي اليمني بدعم من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والاتحاد الأوروبي. وأكد أن الجماعة التي تجرأت على طباعة عملة تتضمن رموزًا من مدن جنوبية كعدن وتعز، قد تلجأ لاحقًا إلى طباعة كميات غير محدودة من النقود دون أي غطاء نقدي أو قيود تنظيمية، ما من شأنه أن يُغرق السوق بسيولة غير مشروعة ويزيد من انهيار الثقة بالعملة المحلية. "تضخم كارثي" و"فقدان السيادة" ونوّه الخبير الاقتصادي إلى أن السوق اليمنية تعيش بالفعل حالة فوضى نقدية، مع وجود طبعتين مختلفتين للعملة الوطنية وسعرين متباينين لصرف الدولار في كل من صنعاء وعدن، وهو ما يجعل الاقتصاد هشًا، والريال اليمني في مهب الانهيار الكامل. واعتبر أن الصمت الدولي والمحلي تجاه هذه الإجراءات يمثل تفويضًا غير مباشر باستمرار ما وصفه بـ"الجريمة الاقتصادية المنظمة"، داعيًا الحكومة الشرعية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة وحاسمة، ورافضًا الاكتفاء بـ"بيانات الشجب" التي لا تقابلها تحركات عملية على الأرض. لا تتعاملوا بالعملة الحوثية في ختام تحذيراته، خاطب الفودعي التجار والمصرفيين والمواطنين قائلاً: "احذروا… فالمعركة لم تعد في الجبهات العسكرية، بل في جيوبكم"، معتبرًا أن القبول بهذه العملات هو مقامرة بالاستقرار المالي ومشاركة ضمنية في مشروع يهدف لتفكيك ما تبقى من الدولة.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
دهور غير مسبوق في سعر صرف الريال اليمني يصدم الأسواق
شروين المهرة: غرفة الأخبار شهدت السوق الموازية في عدن صباح اليوم السبت موجة انخفاض قياسية في قيمة العملة المحلية، حيث تجاوز الدولار الأمريكي حاجز الـ2900 ريال لأول مرة منذ فترة طويلة. وصل سعر صرف الدولار في تعاملات الصباح إلى 2909 ريال للبيع، بينما سجل سعر الشراء 2887 ريال، مما يكشف عن وجود فجوة كبيرة بين العرض والطلب في السوق غير الرسمية. وتأتي هذه التطورات ضمن مسار تراجعي متواصل للريال اليمني، حيث تواصل العملة فقدان قيمتها منذ بداية شهر يونيو الجاري، دون أي مؤشرات على وجود حلول قريبة للأزمة. وسجلت أسعار الصرف في عدن للريال السعودي 759 ريال للشراء و763 ريال للبيع، بينما شهدت العاصمة صنعاء استقراراً نسبياً في الأسعار مقارنة بمناطق الجنوب. وفي صنعاء، بلغ سعر الدولار 535 ريال للشراء مقابل 538 ريال للبيع، فيما ظل سعر الريال السعودي ثابتاً عند 140 ريال للشراء و140.40 ريال للبيع. ويشير المحللون الاقتصاديون إلى أن هذا التراجع يمثل أدنى مستويات العملة اليمنية منذ تفاقم الأزمة الاقتصادية، مع غياب أي سياسات نقدية فعالة لوقف النزيف المستمر في قيمة العملة الوطنية. تابعوا شروين المهرة على