
جامعة خليفة و«الوطني للأرصاد» يوقعان مذكرة تفاهم
أعلنت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا توقيع مذكرة تفاهم مع المركز الوطني للأرصاد، لتعزيز التعاون العلمي والأكاديمي والتقني.
وقع الدكتور عبدالله أحمد المندوس، مدير عام المركز الوطني للأرصاد ورئيس المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، والبروفيسور إبراهيم الحجري، رئيس جامعة خليفة، مذكرة التفاهم بهدف تعزيز التعاون في البحوث المشتركة وتبادل المعرفة وتطوير مبادرات مستقبلية تتماشى مع الأولويات الوطنية والمصالح المشتركة. وقال الحجري: «تفخر جامعة خليفة بدورها الرائد في دعم المبادرات الوطنية التي تجمع بين التميز الأكاديمي والتأثير العالمي، ومن خلال تعاوننا مع المركز الوطني للأرصاد، نعمل على تعزيز الشراكات في مجالات مثل علوم المناخ والبحوث القطبية والتقنيات الجوية. يمثل هذا التعاون خطوة متقدمة لتوحيد جهود المؤسستين في دعم طموح دولة الإمارات لتحقيق الريادة في الابتكار والبحوث البيئية والتعاون العلمي الدولي».
وقال المندوس: «تعكس هذه الشراكة مع جامعة خليفة حرصنا المشترك على دفع عجلة التطور في التميز العلمي وتطوير الحلول التي تساهم في التصدي للتحديات المناخية والبيئية، ونسعى، من خلال الجمع بين خبراتنا التشغيلية والقدرات الأكاديمية التي تتمتع بها الجامعة، إلى تمهيد الطريق أمام البحوث الفعالة والابتكارات التكنولوجية».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 15 ساعات
- البيان
الإمارات تستعرض نموذجها الرائد في تمكين المرأة
وتعزيز التوازن بين الجنسين، والاهتمام بالأمومة والطفولة كأساس للنمو الشامل والمستدام، مسلطاً الضوء على دور منظومة التمكين المتكاملة التي توفرها الدولة للمرأة والأسرة، التي تشكل بدورها نواة المجتمع والضمانة لاستدامة التنمية بشرياً واجتماعياً واقتصادياً. واستعرض الوفد الإماراتي السياسات والتشريعات الوطنية التي رسخت مكانة المرأة في مواقع القيادة وصنع القرار، من بينها قانون المساواة في الأجور والدستور الذي يضمن تكافؤ الفرص بين الجنسين. وسلطت المداخلة الضوء على إنجازات بارزة، منها تمثيل المرأة بنسبة 50% في المجلس الوطني الاتحادي، و26% في مجلس الوزراء، بالإضافة إلى ريادتها في قطاعات المستقبل مثل الذكاء الاصطناعي والفضاء، حيث تشكل النساء 46% من خريجي تخصصات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، و80% من فريق القيادة العلمية لمسبار الأمل. كما تطرقت المداخلة إلى الدور الدولي لدولة الإمارات في دعم تمكين المرأة، من خلال مبادرات نوعية مثل مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في الأمن والسلام. واختتمت المداخلة بتأكيد استعداد دولة الإمارات لمشاركة خبراتها وتجاربها الناجحة مع المجتمع الدولي لتعزيز التقدم المشترك نحو تحقيق المساواة بين الجنسين بحلول عام 2030 وما بعده. وتناولت الجلسة محاور حيوية أبرزها سد الفجوة الرقمية بين الجنسين، وتحويل اقتصاد الرعاية، وتسريع تمكين المرأة في القيادة، مع عرض حلول قابلة للتوسع ونماذج عملية لدفع عجلة التقدم نحو تحقيق الهدف الخامس بحلول عام 2030 وما بعده. والدكتورة منال تريم، المدير التنفيذي وعضو مجلس الأمناء، مؤسسة نور دبي، وبمشاركة كل من تشيلسي مولدن، المديرة التنفيذية لمختبر السياسات العامة، وستيفاني سيروتا من شركة RTW للاستثمار في علوم الحياة، وأندرو بيلو، رئيس الشراكات في مبادرة الأمم المتحدة للقضاء على العنف ضد النساء والفتيات.


الإمارات اليوم
منذ 17 ساعات
- الإمارات اليوم
الإمارات تشارك في «المنتدى السياسي بشأن التنمية المستدامة 2025»
قدّم وفد دولة الإمارات المشارك في «المنتدى السياسي رفيع المستوى بشأن التنمية المستدامة 2025»، الذي تنظمه إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة، في مقرّها بمدينة نيويورك، نموذج الإمارات الريادي في تمكين المرأة وتعزيز التوازن بين الجنسين والاهتمام بالأمومة والطفولة كأساس للنمو الشامل والمستدام، مسلّطاً الضوء على دور منظومة التمكين المتكاملة التي توفرها الدولة للمرأة والأسرة، التي تشكّل بدورها نواة المجتمع والضمانة لاستدامة التنمية بشرياً واجتماعياً واقتصادياً. وأكدت دولة الإمارات التزامها الراسخ بتمكين المرأة كركيزة أساسية لتحقيق أجندة 2030. واستعرض الوفد الإماراتي السياسات والتشريعات الوطنية التي رسخت مكانة المرأة في مواقع القيادة وصنع القرار، من بينها قانون المساواة في الأجور والدستور الذي يضمن تكافؤ الفرص بين الجنسين. وسلطت المداخلة الضوء على إنجازات بارزة، منها تمثيل المرأة بنسبة 50% في المجلس الوطني الاتحادي، و26% في مجلس الوزراء، إضافة إلى ريادتها في قطاعات المستقبل مثل الذكاء الاصطناعي والفضاء، حيث تشكل النساء 46% من خريجي تخصصات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، و80% من فريق القيادة العلمية لمسبار الأمل. كما تطرقت المداخلة إلى الدور الدولي لدولة الإمارات في دعم تمكين المرأة، من خلال مبادرات نوعية مثل مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في الأمن والسلام. واختُتمت المداخلة بتأكيد استعداد دولة الإمارات لمشاركة خبراتها وتجاربها الناجحة مع المجتمع الدولي، لتعزيز التقدم المشترك نحو تحقيق المساواة بين الجنسين بحلول عام 2030 وما بعده. ونظمت الأمانة العامة للجنة الوطنية للأهداف التنمية المستدامة، والقنصلية العامة لدولة الإمارات في مدينة نيويورك بمقر القنصلية جلسة عالية التأثير حول تسريع الابتكار في تعزيز التوازن بين الجنسين، لمواصلة تحقيق التنمية المستدامة في مرحلة ما بعد 2030. وتناولت الجلسة محاور حيوية، أبرزها سد الفجوة الرقمية بين الجنسين، وتحويل اقتصاد الرعاية، وتسريع تمكين المرأة في القيادة، مع عرض حلول قابلة للتوسّع، ونماذج عملية لدفع عجلة التقدم نحو تحقيق الهدف الخامس بحلول عام 2030 وما بعده. وأكد مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء للتنافسية والتبادل المعرفي رئيس اللجنة الوطنية لأهداف التنمية المستدامة، عبدالله ناصر لوتاه، أن دولة الإمارات أرست نموذجاً عالمياً ريادياً يدعم نمو وتقدم المجتمعات، ويمكن المرأة والأسرة، ويعزز التوازن بين الجنسين، موضحاً أن مشاركة وفد الدولة في المنتدى السياسي رفيع المستوى للأمم المتحدة تأتي في هذا السياق الداعم لتنمية ينعكس أثرها على الإنسان والأسرة أولاً. وقال لوتاه: «دولة الإمارات وعلى مدى عقود من العمل التنموي المستدام الذي يتمحور حول الأسرة، ويجعل من تمكين المجتمع غاية التنمية ومنطلقها، وهذا ما تحرص دولة الإمارات على مشاركته مع الجميع حول العالم، لدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة لعام 2030».


الإمارات اليوم
منذ 17 ساعات
- الإمارات اليوم
«أبوظبي للغة العربية» يُصدر «اليونانيون والرومان.. والنجوم»
أصدر مركز أبوظبي للغة العربية، كتاب «اليونانيون والرومان.. والنجوم»، للمؤلف الإيطالي سيموني بيتا الذي ترجمته إلى العربية الدكتورة نجلاء والي، وراجعه الدكتور عز الدين عناية. ويُشكّل الكتاب الذي صدر في إطار مشروع كلمة للترجمة، وثيقة أدبية وتاريخية ملهمة، وإضافة نوعية للمكتبة العربية، إذ يستعرض الدور الذي لعبته النجوم في حياة القدماء، وعلاقة الحضارات القديمة بالأجرام السماوية، من خلال نحو 100 نص إغريقي وروماني من الشعر والنثر والفلسفة تناولت هذا الموضوع. ويُسلط الكتاب الضوء على العلاقة بين علم الفلك وعلم التنجيم في الحضارة اليونانية والرومانية، مستعرضاً آراء أبرز رموزها. مؤلف الكتاب، سيموني بيتا، أستاذ الأدب الإغريقي في جامعة سيينا الإيطالية، حاصل على الدكتوراه من جامعة ميلانو عام 1994، وله عدد من المؤلفات في فقه اللغة والمسرح الإغريقي، كما ترجم أعمالاً كلاسيكية بارزة إلى الإيطالية. أما المترجمة الدكتورة نجلاء والي، فهي أستاذة جامعية مصرية في جامعة تورينو، حاصلة على الدكتوراه في اللغة الإيطالية وآدابها، ولها ترجمات بارزة نالت من خلالها جوائز تقديرية، أبرزها جائزة الإنجاز في الترجمة من إيطاليا عام 2017، وهي تُدير سلسلة «الأدب المصري المعاصر» لدى مركز الدراسات الشرقية في روما.