logo
زيلينسكى: مستعدون لوقف إطلاق النار دون شروط.. وبوتين لا يريد السلام

زيلينسكى: مستعدون لوقف إطلاق النار دون شروط.. وبوتين لا يريد السلام

اليوممنذ يوم واحد

أعرب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن استعداد بلاده لوقف إطلاق نار يتم التوصل إليه بوساطة الولايات المتحدة "دون شروط"، إذا ما التزمت روسيا بذلك أيضاً، متهماً الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالسعي إلى "هزيمة كاملة" لأوكرانيا.
وفي مقابلة أجراها مع برنامج "This Week" الذي تبثه شبكة ABC News، في العاصمة كييف، اعتبر زيلينسكي أن بوتين "لا يريد السلام"، وقال إن "الضغط القوي" بقيادة الولايات المتحدة ومشاركة الحلفاء الأوروبيين، هو السبيل الوحيد لدفع الرئيس الروسي إلى "التفكير ببراجماتية"، وفق تعبيره.
وأضاف: "أنا مقتنع بأن رئيس الولايات المتحدة يملك جميع الصلاحيات، ولديه ما يكفي من أدوات الضغط للتدخل من أجل إنهاء الحرب".
وأشار زيلينسكي إلى أن الشعب الأوكراني يتعرض للقصف والهجمات يومياً، قائلاً: "ربما لا يدرك الناس ذلك، لكن عليهم أن يفهموا أننا نتعرض للقصف والهجوم بشكل يومي، وحتى عندما كانوا يتحدثون عن وقف مؤقت لإطلاق النار، كانت الهجمات والغارات مستمرة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدفاع الروسية: نفذنا ضربات ليلية مكثفة على منشآت صناعية ودفاعية فى أوكرانيا
الدفاع الروسية: نفذنا ضربات ليلية مكثفة على منشآت صناعية ودفاعية فى أوكرانيا

اليوم السابع

timeمنذ 32 دقائق

  • اليوم السابع

الدفاع الروسية: نفذنا ضربات ليلية مكثفة على منشآت صناعية ودفاعية فى أوكرانيا

أكدت وزارة الدفاع الروسية، أن قواتهم نفذت ضربات ليلية مكثفة على منشآت صناعية ودفاعية فى أوكرانيا، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية. وشددت وزارة الدفاع الروسية عن أن قواتهم استهدفت ليلا مراكز قيادة ومواقع انتشار للجيش الأوكرانى، كما استهدفت البنية التحتية للمطارات العسكرية الأوكرانية. وكانت قد أفاد سفير المهام الخاصة بوزارة الخارجية الروسية روديون ميروشنيك، اليوم /الثلاثاء/، بأن 103 مدنيين، بينهم طفل، أُصيبوا خلال الأسبوع الماضى جراء الغارات الأوكرانية على المناطق الروسية، فى حين قُتل أربعة أشخاص. وأوضح ميروشنيك- فى تصريحات لوكالة أنباء "تاس" الروسية- "خلال الأسبوع الماضى، تضرر 107 مدنيين جراء القصف، حيث أصيب 103 أشخاص، بينهم قاصر، وقُتل أربعة أشخاص". وقال أن غالبية الإصابات المدنية ناجمة عن هجمات الطائرات الأوكرانية المسيرة الموجهة، مضيفا أنه "تم تسجيل أكبر عدد من الضحايا المدنيين جراء الهجمات الأوكرانية فى منطقتى بيلجورود وكورسك".

بوتين «ينتقم».. وموسكو تكشف أسباب رفض تسلم «جثامين» الأوكرانيين
بوتين «ينتقم».. وموسكو تكشف أسباب رفض تسلم «جثامين» الأوكرانيين

بوابة الأهرام

timeمنذ 4 ساعات

  • بوابة الأهرام

بوتين «ينتقم».. وموسكو تكشف أسباب رفض تسلم «جثامين» الأوكرانيين

لم يكن هناك من راودته الشكوك فى أن العملية العسكرية الأوكرانية الأخيرة ضد المواقع الروسية ومنها الاستراتيجية، يمكن أن تمر دون رد من الجانب الروسى ورغم أن هذه العملية، لم تغير من موازين القوى بين الطرفين المتحاربين، فقد أسفرت عن تكبد روسيا خسائر ملحوظة على الصعيد الإعلامي، تؤكد حتمية الرد، وهو ما لم يتأخر كثيرا. وها هى القوات الروسية تنفذ عمليتها الانتقامية، ليس فقط بقدراتها الصاروخية التى دمرت بعض ما تسلمته أوكرانيا من منظومات الدفاع الجوى الأمريكية، بل وبالتوغل داخل مقاطعة «دنيبروبيتروفسك» فى أعقاب ما استولت عليه من أراضى المناطق العازلة التى قررت إقامتها فى مقاطعتى خاركيف وسومى المتاخمتين للحدود الروسية. ويذكر المراقبون أن الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكي، «المنتهية ولايته» منذ مايو 2024 ،سارع عقب تلك العملية إلى إعلان مسئوليته عن تدبيرها والوقوف وراء منفذيها فى إطار محاولاته المستميتة لإثبات وجوده، سعيا من جانبه وراء استمرار تدفق الدعم المادى والعسكرى من جانب الدول الغربية التى لم تتوقف بعد، عن مخططاتها العدائية لروسيا ورئيسها بوتين. وكان الرئيس بوتين عند وعده بتوجيه ضرباته الانتقامية للكثير من المواقع والمصانع العسكرية ومراكز صناعة القرار ومخازن الأسلحة فى العاصمة كييف، و14 من كبريات المدن الأوكرانية فى غرب وجنوب أوكرانيا بما فيها أوديسا «الروسية» على ضفاف البحر الأسود. واعترفت المصادر الأوكرانية والغربية، بما أعلنته وزارة الدفاع الروسية حول الهجوم الروسى الهائل الذى استخدمت فيه القوات الروسية صواريخ إسكندر وغيرها من الصواريخ المجنحة متوسطة وبعيدة المدى، وما يزيد على 400 من المسيرات مختلفة الأنواع فى قصفها للمرافق والمواقع العسكرية. ومن اللافت فى هذا الصدد أن الصواريخ الروسية ومنها صواريخ «اسكندر»، استهدفت الكشف عن مواقع بطاريات الدفاع الجوى ومنها «منظومات باتريوت»، فى الوقت الذى اقتصرت فيه هذه العملية الانتقامية على الأهداف العسكرية فقط، ومنها مكاتب التصميمات والمصانع العسكرية والمؤسسات التعليمية ومراكز التدريب والمستودعات ومخازن الأسلحة فى مختلف أرجاء أوكرانيا. ونقلت وسائل الإعلام الأجنبية عن المصادر الأوكرانية ما قالته حول الأضرار التى لحقت بالبنية التحتية المدنية. وقامت بإصابة محطات توليد الطاقة، وانقطاع الكهرباء عن الضفة اليسرى بأكملها لنهر دنيبر. وتحدثت روسيا عن هجوم على مصنع محركات طائرات لوش، الشركة المصنعة الوحيدة لمحركات مقاتلات ميج 29 التابعة للقوات الجوية الأوكرانية. وأعلنت المصادر الأوكرانية عن تدمير بطارية باتريوت واحدة على الأقل بواسطة صاروخ X-31 N مصمم خصيصا لمكافحة أنظمة الدفاع الجوي. وتقول المصادر إن هناك ما يشير إلى أنه يجرى التحضير لهجمات جديدة وأكثر خطورة على كييف وإن «التدابير الانتقامية» ليلة الجمعة الماضية لن تكون الأخيرة. وان صواريخ «إسكندر» تم التضحية بها للكشف عن مواقع «باتريوت»، من خلال إشارات الرادار الخاصة بها والتى ساهمت فى تدميرها. وقد جاء ذلك كله فى أعقاب المكالمة الهاتفية التى جرت بين الرئيسين الروسى فلاديمير بوتين، والأمريكى دونالد ترامب. وكشفت هذه المكالمة، عن تغير ميول وتوجهات الرئيس الأمريكى الذى بدا وكأنه لم يعد متحمسا لاستمرار جهوده من أجل التوصل إلى تسوية سلمية وإنهاء النزاع القائم بين روسيا وأوكرانيا. كما تشير المصادر الأمريكية إلى أن ترامب بات يبدو بعيدا عما تواصل الدوائر الغربية استمالته إليها فيما تفرضه من عقوبات جديدة ضد روسيا، فضلا عن موقفه من زيلينسكى الذى لطالما وصفه بأنه «رجل سيئ يحاول دفع العالم إلى حرب نووية»، مؤكدا فى الوقت نفسه أنه لابد للرئيس الأوكرانى من «التنازل عن بعض الأراضى التى استولت عليها روسيا». وذلك فى الوقت الذى تواصل القوات الروسية تقدمها داخل الأراضى «الأوكرانية» يوما بعد يوم. ومن اللافت بهذا الصدد أن وسائل الإعلام الغربية انتقدت موقف ترامب فى هذه المكالمة، الذى وصفته بـ»الضعيف». وذكرت صحيفة «الجارديان» البريطانية أن ترامب تناول خلال مكالمته مع بوتين «القصف الأوكرانى للمطارات الروسية وإيران، لكنه لم يسعَ إلى خفض التصعيد» الذى يتواصل بين الجانبين دون اعتبار لمباحثات السلام التى تجرى فى اسطنبول. وقالت إن الرئيس الأمريكي، الذى زعم مرارًا خلال حملته الانتخابية أنه قادر على إنهاء الصراع فى أوكرانيا فى غضون 24 ساعة، لم يحاول ثنى الزعيم الروسى عن اتخاذ إجراءات انتقامية». ومن جانبها أشارت صحيفة «نيويورك تايمز» إلى أن ترامب ربما لم يحاول إقناع بوتين بعدم الرد، رغم أنه عبّر صراحةً عن عدائه لزيلينسكى فى محادثات خاصة». وفى دليلٍ إضافى على تحسن العلاقات بين ترامب وبوتين، أو على الأقل توقف تدهورها، ذكر مراقبون أن أيا من الجانبين لم يتطرق خلال المكالمة الهاتفية إلى إمكانية عقد اجتماع ثلاثى يجمع الرئيسين الروسى والأمريكى مع الرئيس الأوكرانى زيلينسكي. وقد رفض الكرملين مرارًا مثل هذه المبادرة الأوكرانية. كما أن الرئيس الأمريكى لم يُلحّ على هذه المسألة خلال المكالمة الأخيرة. وتشير صحيفة «لوفيجارو» إلى أن ترامب لم يكشف عن احتمالات فرض عقوبات إضافية على روسيا. وثمة من يشير فى الأوساط الأمريكية والغربية إلى أن ما انفجر من «مشكلات الداخل الأمريكي»، ومنها تداعيات ما نشر مؤخرا من «نزاع» مع إيلون ماسك الملياردير الجنوب إفريقى المولد، الذى كان من أشد أنصار ومعاونى ترامب فى حملته الانتخابية الأخيرة، يدفع الإدارة الجديدة إلى تغيير أولويات السياسة الأمريكية وتوجهاتها، ولاسيما بعد أن بلغ الخلاف حد «الشجار الصبياني» بين ماسك ووزير المالية سكوت بيسنت داخل البيت الأبيض، وهو ما ترك نتيجته على وجه ماسك. وفى الوقت الذى ينتظر العالم تنفيذ ما جرى الاتفاق عليه بين الجانبين فى الجولة الثانية من مباحثات إسطنبول، ومنها تسليم جثامين الأوكرانيين البالغ عددهم ما يزيد عن ستة آلاف ممن لقوا حتفهم، يغيب الجانب الأوكرانى عن الموعد المتفق حوله لتسلم الدفعة الأولى من هذه الجثامين المجمدة التى احتفظ بها الجانب الروسى فى ثلاجات مخصصة لهذا الغرض. وقال فلاديمير ميدينسكى مساعد الرئيس ورئيس الوفد الروسى، أن ممثلى الجانب الأوكرانى لم تصل إلى المكان المتفق حوله لتسلم جثامين الأوكرانيين، وأنهم يعزون ذلك إلى أسباب مختلفة و«غريبة جدا». وأضاف أن عليهم تسلم هذه الجثامين لتسليمها إلى ذويهم لدفنها بطريقة إنسانية. كما أشار إلى أن موسكو تدعو كييف إلى الالتزام الصارم بجميع الاتفاقيات والجداول الزمنية التى تم التوصل إليها، إلى جانب دعوة الجانب الأوكرانى إلى تنفيذ الاتفاق حول تبادل زهاء 1200 من الأسرى ممن ينتظرون العودة إلى ديارهم. وأضاف أيضا تصريحه حول أن روسيا على استعداد لتنفيذ ذلك، انطلاقا من تمسكها بما جرى الاتفاق حوله فى إسطنبول فى 16 مايو الماضي، إلى جانب استعدادها لتسلم ما لديهم من جثامين للقتلى الروس فى حال وجودها. وخلص ميدينسكى إلى القول إنه سوف يجرى أيضا إضافة إلى كل ما تقدم لتبادل أسرى الحرب من الجرحى والمرضى المصابين بأمراض خطيرة، والأسرى الآخرين من المقاتلين حتى سن الخامسة والعشرين»، إلى جانب ما أشار إليه حول أن «الجانب الأوكرانى أجّل بشكل مفاجئ استلام ما توفر من جثامين، فضلا عن تبادل أسرى الحرب إلى أجل غير مسمى». ولم يمر كثير من الوقت حتى تعالت متباينة متضاربة، آراء وتصريحات الجانب الأوكرانى بهذا الصدد، بقدر اختلاف وتضارب الآراء فى الأوساط الأوكرانية. ونقلت قناة «روسيا اليوم» عن أرتيوم دميتروك عضو البرلمان الأوكرانى الذى سبق أن رحل عن أوكرانيا ، تصريحه حول أن أمرا صدر عن الرئيس الأوكرانى زيلينسكى شخصيا بعدم تسلم هذه الجثامين، فى الوقت الذى تعالت فيه تصريحات أخرى صدرت عن «مركز التنسيق المعنى بمعاملة أسرى الحرب» حول أن العملية لم تبدأ بعد، بينما ظهر من يقول بتأجيل عملية التسليم إلى وقت لاحق. ومن الأسباب التى ثمة من ساقها تبريرا لرفض استلام جثامين «ضحايا الحرب»، نشير أيضاً إلى ما صدر من تصريحات عن دميترى ميدفيديف الرئيس الروسى السابق ونائب رئيس مجلس الأمن القومى الروسى حاليا، عزا فيها هذا الموقف إلى «عدم رغبة السلطات الأوكرانية فى «دفع تعويضات للأرامل والاعتراف بعدد الخسائر»مشيرا إلى أن هناك سببين لذلك: إنهم خائفون من الاعتراف بوجود 6000 من قتلاهم، كما أنهم لا يريدون دفع التعويضات المقررة لأرامل هؤلاء القتلى». ومن جانبه قام يفجينى باليتسكى محافظ مقاطعة زابوروجيه، التى جرى ضمها الى روسيا فى سبتمبر 2022، بنشر أسماء وطريقة التعرف على المتوفين، وأرقام الأكياس التى تحتوى على الجثامين، وأماكن الوفاة على قناته على تليجرام.

المبعوث الأمريكى إلى سوريا: الشرع قد يكون هدفا "لعملية اغتيال"
المبعوث الأمريكى إلى سوريا: الشرع قد يكون هدفا "لعملية اغتيال"

اليوم السابع

timeمنذ 5 ساعات

  • اليوم السابع

المبعوث الأمريكى إلى سوريا: الشرع قد يكون هدفا "لعملية اغتيال"

أكد ‌‏المبعوث الأمريكي إلى سوريا، توماس باراك، على ضرورة التنسيق من أجل حماية الرئيس السوري أحمد الشرع، واصفا إياه بـ"الشخص الذكي والواثق". ووفقا لموقع سبوتنيك الروسى، قال باراك، إن "مصالحنا تتطابق تماما مع مصالح الرئيس السوري أحمد الشرع"، مضيفا أن "الإدارة الأمريكية تشعر بالقلق من أن جهوده لتعزيز الحكم الشامل والتواصل مع الغرب قد تجعله هدفاً للاغتيال من قبل المتشددين". وأوضح أنه "لا توجد أي شروط مرتبطة بتخفيف العقوبات عن سوريا"، معربا عن "أمله في أن يكون لدى الشرع وإسرائيل تفاهم صامت بأن التصادم عسكرياً الآن سيكون شيئاً فظيعاً لكليهما".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store