logo
متصفح من "أوبن أيه آي" يعمل بالذكاء الاصطناعي

متصفح من "أوبن أيه آي" يعمل بالذكاء الاصطناعي

الاتحادمنذ 6 أيام
بعد أن أطلقت شركة بيربليكستي متصفح الإنترنت كوميت يعمل بالذكاء الاصطناعي، تخطط شركة أوبن أيه.آي الرائدة في قطاع الذكاء الاصطناعي لإطلاق متصفح إنترنت خاص بها، مدعوم بالذكاء الاصطناعي لمنافسة جوجل كروم الذي يسيطر على حصة كبيرة من سوق متصفحات الإنترنت في العالم.
وبحسب التقارير الإعلامية فإن أوبن أيه آي المطورة لمنصة محادثة الذكاء الاصطناعي شات جي.بي.تي تهدف إلى إطلاق متصفحها خلال الأسابيع المقبلة.
وعلى غرار المتصفح كوميت من بيربليكستي والمتصفح ديا من ذا براوزر كومباني، فإن متصفح شركة أوبن أيه.آي يستخدم الذكاء الاصطناعي لإعادة النظر في كيفية تصفح المستخدمين للويب.
ويفترض أن المتصفح يحتفظ ببعض تفاعلات المستخدم على منصة شات جي.بي.تي بدلا من ربطه بمواقع الويب. وبحسب موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا، قد يدمج متصفح أوبن أيه آي وكيل الذكاء الاصطناعي الخاص بالشركة "اوبريتور" الذي يتولى تصفح الإنترنت لصالحها، باعتباره خاصية أساسية في المتصفح المنتظر.
وذكر موقع إنفورميشن أن أوبن.أيه.آي بدات التفكير في إطلاق متصفح إنترنت خاص بها لمنافسة المتصفح كروم الخاص بشركة جوجل ومتصفح شركة بيربليكستي، في الوقت الذي تستهدف فيه أوبن أيه.آي الوصول مباشرة إلى بيانات مستخدمي متصفحات الإنترنت والقدرة على ابتكار تجارب مستخدم جديدة من دون الاعتماد على جوجل التي تمتلك كروم أشهر متصفح إنترنت في العالم حاليا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثغرة أمنية في نظام «أندرويد»
ثغرة أمنية في نظام «أندرويد»

صحيفة الخليج

timeمنذ 20 ساعات

  • صحيفة الخليج

ثغرة أمنية في نظام «أندرويد»

كشف فريق بحثي من جامعة فيينا للتكنولوجيا النمساوية عن ثغرة أمنية جديدة في نظام «أندرويد» تتيح لتطبيقات خبيثة تشغيل تطبيقات أخرى دون ظهورها على الشاشة، ما قد يُستخدم لخداع المستخدمين ومنح صلاحيات حساسة أو حذف بيانات دون علمهم. وأوضح الباحث فيليب بير أن التطبيقات الاحتيالية يمكنها استخدام تأثيرات بصرية مثل التلاشي لتشغيل تطبيقات أخرى بشفافية، بحيث يبدو للمستخدم أنه يتفاعل مع تطبيق مشروع، بينما هو في الحقيقة يستخدم آخر غير مرئي. اختبر الفريق هذه التقنية عبر لعبة بسيطة، أظهرت قدرتها على الحصول على أذونات خطيرة مثل الوصول إلى الكاميرا، دون أن يلاحظ المستخدمون شيئاً. ورغم أن الفريق لم يعثر على أمثلة لاستغلال الثغرة في أكثر من 100.000 تطبيق من متجر «بلاي»، فإنه حذر من خطورة المشكلة وأبلغت شركة «جوجل» وأُغلقت الثغرة في متصفحي فايرفوكس وكروم، كما عالجها نظام GrapheneOS. ويوصي الباحثون المستخدمين بعدم تثبيت التطبيقات من مصادر غير موثوقة والانتباه إلى أيقونات الكاميرا والميكروفون في شريط الحالة، كما يمكن تعطيل الرسوم المتحركة للتطبيقات من إعدادات الوصول لزيادة الأمان. ومن المقرر عرض تفاصيل هذه الثغرة في مؤتمر USENIX الأمني العالمي في سياتل خلال أغسطس/ آب المقبل.

أدوبي تتيح إنشاء مؤثرات صوتية بالذكاء الاصطناعي عبر Firefly
أدوبي تتيح إنشاء مؤثرات صوتية بالذكاء الاصطناعي عبر Firefly

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ يوم واحد

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

أدوبي تتيح إنشاء مؤثرات صوتية بالذكاء الاصطناعي عبر Firefly

أعلنت شركة أدوبي تحديثات جديدة لتطبيقها القائم على الذكاء الاصطناعي Firefly، وهي تركز على تعزيز أدوات تحرير الفيديو، وذلك في إطار سلسلة من التحديثات السريعة التي بدأتها منذ إعادة تصميم التطبيق في أبريل الماضي. وتتضمن أبرز المزايا الجديدة إمكانية توليد مؤثرات صوتية انطلاقًا من وصف المستخدم وتسجيله الصوتي الخاص. وتفتقر معظم نماذج الذكاء الاصطناعي الحالية إلى دعم الصوت عند إنشاء المقاطع، لكن أدوبي تسعى إلى سد هذه الفجوة من خلال ميزة تتيح للمستخدم كتابة وصف للمؤثر الصوتي المطلوب، ثم تسجيل محاكاة صوتية له، ليس بهدف تقليد الصوت، بل لمساعدة النظام على فهم التوقيت والشدة المرغوبَين. وتشير أدوبي إلى أن الهدف من الميزة هو دعم الإبداع في مرحلة الفكرة أكثر من تحقيق محاكاة واقعية. ويتوفر أيضًا محرر زمني في أسفل واجهة التطبيق لتسهيل ضبط توقيت المؤثرات الصوتية. ومن بين الميزات الأخرى التي كشفت عنها أدوبي ميزة Composition Reference التي تتيح للمستخدم تحميل صورة أو فيديو لتوجيه عملية توليد الفيديو، وميزة Video Presets التي تُمكِّن من تحديد نمط الإخراج مثل الأنمي، أو الأبيض والأسود، أو الفن الخطي، بالإضافة إلى ميزة Keyframe Cropping التي تتيح تحميل أول وآخر إطار من الفيديو واختيار أبعاده، ليُنتج Firefly مقطعًا يلتزم بهذا الإطار. يُذكر أن أدوبي أضافت في يونيو دعمًا لنماذج خارجية، إذ أدرجت دعمًا لنموذج Veo 3 الذي كشفت عنه جوجل خلال مؤتمرها I/O 2025. ويُعد Veo 3 من النماذج القليلة القادرة على توليد فيديو بصوت مدمج. وأكدت أدوبي أن كافة النماذج الشريكة ملتزمة بعدم استخدام بيانات المستخدمين في تدريب نماذجها المستقبلية، كما تُميّز كل صورة أو فيديو رقميًا باسم النموذج المستخدم، لضمان حماية حقوق الملكية الفكرية.

OpenAI تعتمد على بنية جوجل السحابية لتشغيل ChatGPT
OpenAI تعتمد على بنية جوجل السحابية لتشغيل ChatGPT

عرب هاردوير

timeمنذ يوم واحد

  • عرب هاردوير

OpenAI تعتمد على بنية جوجل السحابية لتشغيل ChatGPT

دخلت جوجل رسميًا في شراكة تقنية جديدة مع شركة OpenAI، مطورة تطبيق ChatGPT، في خطوة تُعد توسعًا استراتيجيًا مهمًا من الجانبين في عالم الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي. وقد أعلنت أوبن أي آي أنها ستعتمد على منصة جوجل السحابية لتشغيل خدمتها الشهيرة تشات جي بي تي، بالإضافة إلى واجهات برمجة التطبيقات الخاصة بها، في عدد من الدول حول العالم، مما يمنح جوجل دفعة قوية في سباق خدمات الحوسبة المتقدمة. اعتمدت OpenAI ، منذ انطلاقتها التجارية، على مايكروسوفت كمزود حصري للبنية التحتية السحابية؛ إذ شكل هذا التعاون حجر الأساس لتوسع خدمات ChatGPT واعتمادها على خدمات Azure التابعة لمايكروسوفت. غير أن الطلب المتزايد، والتعطش العالمي إلى حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة، دفعا الشركة إلى إعادة النظر في نموذج الاعتماد الأحادي. بنية جوجل السحابية في منافسة الكبار لا يمكن التقليل من أهمية هذه الشراكة بالنسبة لجوجل. فبينما تهيمن أمازون ومايكروسوفت منذ سنوات على سوق الحوسبة السحابية، تسعى جوجل جاهدة لتوسيع حضورها في هذا القطاع الحيوي. ويُعد استقطاب عميل بحجم OpenAI خطوة نوعية تعزز من مكانة Google Cloud ، خصوصًا في مجال الذكاء الاصطناعي. تشمل الشراكة تشغيل خدمات ChatGPT وواجهاته البرمجية عبر مراكز بيانات تابعة لجوجل في كل من الولايات المتحدة، اليابان، هولندا، النرويج، والمملكة المتحدة. يُتيح هذا التوزيع الجغرافي لـ OpenAI تحسين سرعة الاستجابة وتقليل التأخير، خاصة في الأسواق التي تشهد إقبالًا كثيفًا على استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي. مايكروسوفت تحتفظ ببعض الامتيازات ورغم هذا الانفتاح على مزودين جدد، إلا أن مايكروسوفت لا تزال تتمتع ببعض الامتيازات الحصرية في تعاملها مع OpenAI، خاصة فيما يتعلق بواجهات برمجة التطبيقات التي تُستخدم من قبل المطورين والشركات لدمج قدرات ChatGPT في خدماتهم الخاصة. وفي يناير 2025، أعلنت مايكروسوفت أنها اتفقت مع OpenAI على نموذج جديد يمنحها حق رفض الأولى في حال طلبت الأخيرة موارد حوسبية إضافية، ما يعني أن العلاقة لم تنتهِ بالكامل، بل تطورت إلى شراكة أكثر مرونة وتوازنًا. أزمة في الموارد الحوسبية لم يكن توسيع الشراكات التقنية خيارًا استراتيجيًا فقط، بل استجابة مباشرة لأزمة فعلية واجهتها OpenAI خلال الأشهر الماضية. فمع تصاعد الاستخدام العالمي لـ ChatGPT، وازدياد عدد الشركات التي تعتمد عليه في عملياتها، ظهرت معضلة القدرة الحوسبية، خاصة فيما يتعلق بمعالجات الرسوميات المتطورة من Nvidia، التي تُعد ضرورية لتشغيل النماذج اللغوية الضخمة. وفي أبريل الماضي، نشر سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ OpenAI، رسالة عبر منصة X قال فيها إن الشركة في حاجة عاجلة إلى كتل من وحدات المعالجة الرسومية تضم 100 ألف وحدة دفعة واحدة، مما يعكس حجم الضغط الذي تعانيه البنية التحتية للشركة. صفقات سابقة تُمهد الطريق لجوجل لم تكن الخطوة نحو جوجل مفاجئة تمامًا، بل جاءت نتيجة منطقية لسلسلة من التحركات التمهيدية التي اتخذتها OpenAI خلال العامين الماضيين بهدف تنويع مصادرها التقنية وتأمين احتياجاتها المتزايدة من القدرة الحوسبية. ففي مارس 2025، أعلنت الشركة عن توقيع اتفاق طويل الأمد مع شركة CoreWeave، المتخصصة في تقديم خدمات الحوسبة المعتمدة على وحدات معالجة الرسوميات، في صفقة تبلغ قيمتها نحو 12 مليار دولار وتمتد لخمس سنوات كاملة. هذا الاتفاق جاء في وقت كانت OpenAI تواجه فيه ضغطًا متزايدًا على بنيتها التحتية نتيجة الإقبال الهائل على خدماتها، وعلى رأسها ChatGPT. أما في عام 2024، فقد كشفت Oracle عن شراكة ثلاثية غير مسبوقة جمعتها مع Microsoft وOpenAI، وهدفت هذه الشراكة إلى توسيع نطاق منصة Azure التابعة لمايكروسوفت عبر دمجها بالبنية السحابية الخاصة بـ Oracle، ما أتاح لـ OpenAI الوصول إلى موارد حوسبية أوسع وأكثر تنوعًا. توضح هذه التحركات أن OpenAI كانت تدرك منذ وقت مبكر أن الاعتماد على مزود واحد للبنية التحتية لم يعد كافيًا لتلبية طموحاتها، خاصة مع النمو السريع في استخدام نماذج اللغة والذكاء الاصطناعي التوليدي. ومن هنا، يمكن فهم التعاون مع جوجل على أنه خطوة إضافية في استراتيجية متكاملة تهدف إلى توزيع الأحمال، وتخفيف المخاطر التقنية، وضمان استمرارية الخدمات على نطاق عالمي. OpenAI تواصل التوسع تُعد شراكة OpenAI مع جوجل مؤشرًا واضحًا على تغير سوق الحوسبة السحابية، الذي لم يعد مجرد ساحة تنافس على الخدمات، بل بات جزءًا أساسيًا من معركة السيطرة على مستقبل الذكاء الاصطناعي. وبينما تسعى الشركات الكبرى إلى التميز في هذا المضمار، تواصل OpenAI توسيع شبكتها التقنية لضمان استقرار خدماتها واستمرار تطورها. يُظهر المشهد الراهن أن الذكاء الاصطناعي لم يعد حكرًا على مختبرات البحث والتطوير، بل تحول إلى عامل ضغط اقتصادي واستراتيجي يُعيد تشكيل التحالفات التكنولوجية بين الشركات العملاقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store