بيانات 79 مليون مسجل فى "ميديكيد" بحوزة سلطة ترحيل المهاجرين الأمريكية
ووفقا للاتفاق الموقع بين مراكز خدمات الرعاية الطبية ميديكير وميديكيد ووزارة الأمن الداخلي، والذي لم يُعلن عنه رسميا، فإن هذه المعلومات سوف تتيح لمسؤولي إدارة الهجرة والجمارك إمكانية تحديد "أماكن وجود الأجانب" في أنحاء البلاد.
ويشكل هذا الإفصاح الاستثنائي عن مثل هذه البيانات الصحية الشخصية التي تخص ملايين الأشخاص لصالح سلطات الترحيل أحدث تصعيد في حملة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الصارمة ضد الهجرة، والتي كثيرا ما اقتربت من تجاوز حدود القانون في سعيها لاعتقال 3 آلاف شخص يوميا. وشكك أعضاء في الكونجرس وبعض مسؤولي مراكز خدمات الرعاية الصحية ميديكير وميديكيد في قانونية منح مسؤولي الترحيل حق الوصول إلى بيانات المستفيدين من برنامج ميديكيد في بعض الولايات. - هذا الخبر من وكالة أسوشيتد برس (أ ب) ترجمه من الإنجليزية محرر من وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) يعمل بالقاهرة.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
صحيفة الخليج
منذ 36 دقائق
- صحيفة الخليج
رغم ضغط العمل وكرهه للرياضة.. هكذا يدير إيلون ماسك صحته بذكاء
يتناول الملياردير الأمريكي إيلون ماسك قطعة دونات كل صباح. ورغم ذلك، لا يشعر بالقلق تجاه حالته الصحية. وكتب ماسك تغريدة أثارت الجدل قبل بضعة أشهر عبر منصة إكس، قائلاً: «آكل دونات كل صباح، وما زلت حياً»، وهو التصريح الذي جاء بالسخرية من منشور لطبيب وصف السكر بالسم. انتشرت التغريدة كالنار في الهشيم وأعادت فتح النقاش حول العادات الغذائية الأكثر ثراءً في العالم. إيلون ماسك: الطعام اللذيذ أهم من العمر الطويل قال إيلون ماسك في مقابلة مع جو روغن عام 2020: «أفضل أن آكل طعاماً لذيذاً وأعيش حياة أقصر»، وهو التصريح الذي أثار دهشة البعض، كون والدته ماي ماسك اختصاصية تغذية منذ عام 1970. اختار ماسك طريقاً مغايراً، حيث يعتمد نظامه الغذائي على اللحم والبطاطس، ويبتعد عن الخضراوات، كما يحب السوشي، شرائح اللحم، الشوكولاتة، القهوة، ودايت كولا من دون كافيين. موقف إيلون ماسك من ممارسة الرياضة لا يحب إيلون ماسك ممارسة الرياضة بانتظام، وقال في تصريحات سابقة: «بكل صراحة، لو كان بيدي، لما مارست التمارين إطلاقاً. أفضل ألا أتمرن». ولاحظ الملياردير مع تقدمه في السن، صعوبة الحفاظ على جسم رشيق، وهو ما اعترف به في تصريحاته قائلا: «كلما كبرت، أصبح الحفاظ على النحافة أصعب، هذا مؤكد، زيادة الوزن أمر خطير، تؤثر على المناعة وعلى أمور كثيرة أخرى». كاتب سيرته: إيلون ماسك يعاني صحياً كشف كاتب سيرة إيلون ماسك، سيث أبرامسون، عن مخاوف جدية بشأن صحة الملياردير النفسية، بعدما رصد تصرفاته خلال عامين، ولاحظ اضطراباً واضحاً في سلوكه. وكتب أبرامسون عبر منصة إكس: «ماسك اعترف بنفسه بأنه يعاني أمراضا نفسية، وضغطا هائلا، وتعاطيا مكثفا للمواد المخدرة». وأوضح أن هذه المشاكل لا تظل ضمن حياته الشخصية، بل قد تؤثر مباشرة على الأمن العام، خاصة مع امتلاكه شركات تسيطر على قطاعات حيوية. وأقر ماسك سابقاً بمعاناته من متلازمة أسبرجر، مؤكداً أن فهمه للتواصل الاجتماعي كان محدوداً في طفولته، وقال: «كنت آخذ الكلام حرفياً، ولم أفهم الإشارات الخفية في الحديث». واعترف إيلون ماسك بأنه يواجه صعوبة في السيطرة على التوتر، وكذلك باستخدامه عقار الكيتامين لعلاج الاكتئاب، وهو دواء يسبب آثاراً جانبية مثل الغثيان وارتفاع ضغط الدم والانفصال عن الواقع.
البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
لماذا قد يكون تورم ساق ترامب علامة تحذيرية لملايين الأشخاص؟
أثار تشخيص الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخراً الاهتمام بقصور الأوردة المزمن، وهي حالة وعائية شائعة. أدى تشخيص الرئيس ترامب بالقصور الوريدي المزمن (CVI) إلى تجدد الاهتمام بحالة صحية خطيرة، غالباً ما تُغفل. يؤثر القصور الوريدي المزمن على قدرة الأوردة، وخاصةً في الساقين، على إعادة الدم إلى القلب، مما يؤدي غالباً إلى تورم وألم وتغيرات جلدية وقرح. تُحذر جمعية القلب الأمريكية من أن القصور الوريدي المزمن ليس مجرد مشكلة تجميلية؛ بل يرتبط ارتباطاً وثيقاً بأمراض القلب والأوعية الدموية وزيادة الوفيات، حتى مع مراعاة عوامل الخطر الأخرى، كبار السن، والمدخنون، ومن يتبعون أنماطاً حياة خاملة، والأشخاص الذين يعانون من السمنة، هم الأكثر عرضة للخطر وفق نيوزويك. تشخيص ترامب: ماذا يعني لقلبك؟ في ضوء التقارير الواردة من البيت الأبيض والتي تفيد بتشخيص إصابة الرئيس دونالد ترامب بالقصور الوريدي المزمن (CVI)، تشارك جمعية القلب الأمريكية معلومات مهمة حول هذه الحالة وارتباطها بعوامل الخطر القلبية الوعائية والأمراض وزيادة خطر الوفاة. وفقاً للجمعية، وهي المنظمة غير الربحية الرائدة عالمياً التي تُركز على صحة القلب والدماغ للجميع، فإن القصور الوريدي المزمن (وهو أحد أشكال أمراض الأوردة المزمنة) شائع الانتشار، وخاصةً لدى كبار السن. غالباً ما لا يتم تشخيص هذه الحالة وعلاجها بالشكل الكافي، وهناك ارتباط وثيق بين القصور الوريدي المزمن (CVI) وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، وتحديداً أمراض القلب والأوعية الدموية (CVD)، والوفاة، بغض النظر عن العمر والجنس وعوامل الخطر القلبية الوعائية والأمراض المصاحبة. يرتبط القصور الوريدي المزمن بوجود عوامل خطر وأمراض قلبية وعائية مُثبتة، بما في ذلك العمر والسمنة والتدخين ونمط الحياة الخامل وأمراض القلب والأوعية الدموية الواضحة سريرياً. يُعد التقدم في السن، بشكل عام، عامل خطر رئيسي للإصابة بالقصور الوريدي المزمن، فمع التقدم في السن، قد تضعف أو تتضرر صمامات أوردة الساقين، المسؤولة عن الحفاظ على تدفق الدم إلى القلب، هذا يُصعّب عودة الدم إلى طبيعته، مما يسمح بتدفقه عكسياً في الأوردة، مما يؤدي إلى تجمع الدم في الساقين وتطور الإصابة بالقصور الوريدي المزمن. قال الدكتور جوشوا أ. بيكمان، الرئيس المتطوع السابق للجنة الاستشارية لصحة الأوعية الدموية والمجلس العلمي لأمراض الأوعية الدموية الطرفية في جمعية القلب الأمريكية: "يمكن أن يؤثر القصور الوريدي المزمن بشكل كبير على جودة حياتك، إلا أن الكشف المبكر والعلاج يُحدثان فرقاً كبيراً". وأضاف: "لذلك، من الضروري أن يكون الأفراد على دراية بعلامات وأعراض القصور الوريدي المزمن حتى يتمكنوا من طلب التقييم والتدخل الطبي في الوقت المناسب". الدكتور بيكمان هو المدير السريري التنفيذي لخدمات القلب والأوعية الدموية ورئيس قسم طب الأوعية الدموية، وأستاذ في قسم الطب الباطني في المركز الطبي بجامعة تكساس ساوثويسترن في دالاس، حيث يشغل كرسي جايل وبول ستوفيل المتميز في أمراض القلب، كما يعمل محرراً مشاركاً في مجلة " سيركيوليشن" ، المجلة العلمية الرائدة في طب القلب والأوعية الدموية، وهو متطوع متفانٍ في جمعية القلب الأمريكية منذ عام 2004. تشمل أعراض مرض الأوردة المزمن الوذمة (التورم)، والدوالي، وتغيرات الجلد (تُعرف عادةً باسم "الأكزيما الوريدية" أو "التهاب الجلد الركودي"، وتظهر على شكل بقع حمراء أو حكة أو متقشرة على أسفل الساقين بسبب ضعف تدفق الدم)، والتقرحات. قد تؤدي هذه الحالة إلى ألم أو حكة أو نزيف في المنطقة المصابة، بالإضافة إلى ألم أو تشنج أو خفقان أو إرهاق في الساق أو ثقل أو تململ في الساقين. أعلنت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، مؤخراً أن الرئيس دونالد ترامب شُخِّص بقصور وريدي مزمن بعد معاناته من تورم خفيف في أسفل ساقه، كما صرّح البيت الأبيض بعدم وجود أي دليل على وجود جلطة وريدية عميقة أو مرض شرياني، وأن جميع نتائج الفحوص المخبرية كانت ضمن الحدود الطبيعية. تجلط الأوردة العميقة (DVT) والقصور الوريدي المزمن (CVI) حالتان مرتبطتان، وإن كانتا مختلفتين، تؤثران على الأوردة، وعادةً ما تكونان في الساقين، تجلط الأوردة العميقة حالة خطيرة تتشكل فيها جلطة دموية (خثرة) في وريد عميق، عادةً في الساقين أو الحوض، ومن مضاعفات تجلط الأوردة العميقة التي قد تهدد الحياة الانصمام الرئوي (PE)، حيث تنفصل قطعة من الجلطة الدموية وتنتقل إلى الرئتين، مما يعيق تدفق الدم. يشمل علاج القصور الوريدي المزمن العلاج بالضغط - ضمادات متعددة الطبقات وقصيرة التمدد، وملابس مرنة، وجوارب ضغط متدرجة، ومضخات هوائية. كما قد يُوصف استخدام الأدوية الستيرويدية الموضعية المضادة للالتهابات، بالإضافة إلى العلاج بالمضادات الحيوية ومدرات البولن قد يستفيد بعض المرضى من العلاجات التداخلية داخل الأوعية الدموية - وهي إجراءات طفيفة التوغل تتضمن عادةً إدخال قسطرة، وهي أنبوب رفيع، من خلال شق صغير (غالبًا في الفخذ)، وتوجيهها إلى موقع الجلطة الدموية باستخدام تقنيات التصوير مثل الأشعة السينية أو الموجات فوق الصوتية لإزالة الانسداد. يتم تشخيص CVI من خلال الموجات فوق الصوتية المزدوجة، أو التصوير بالرنين المغناطيسي للأوردة (MRV)، أو التصوير المقطعي المحوسب للأوردة (CVT) للبحث عن التدفق العكسي، أو انسداد الأوردة، أو متلازمات الضغط.
الإمارات اليوم
منذ 9 ساعات
- الإمارات اليوم
تحذير عاجل للمدخنات الحوامل: السيجارة الإلكترونية تشوه جمجمة الجنين
توصلت دراسة حديثة إلى أن تدخين السجائر الإلكترونية يتسبب في تأثيرات صادمة تتجاوز الأضرار المعروفة سابقا. فبعد أن ارتبطت السجائر الإلكترونية بتقصير العمر الافتراضي وإتلاف حاسة التذوق وتراكم المواد السوداء في الرئتين، ظهر مؤخراً أنها قد يسبب تشوهات في نمو جماجم الأجنة، حتى عند استخدام الأنواع الخالية من النيكوتين. وأجرى باحثون من جامعة ولاية أوهايو تجارب على فئران حوامل، عرضوها لبخار السجائر الإلكترونية يحتوي على مزيج من البروبيلين غليكول والغليسرول - وهما المكونان الأساسيان المسؤولان عن إنتاج البخار في هذه الأجهزة. وكانت النتائج صادمة، حيث ظهرت على مواليد الفئران المعرضة للبخار تشوهات في الجمجمة تتمثل في قصر طولها وضيق ملامح الوجه، بالإضافة إلى انخفاض ملحوظ في الوزن عند الولادة. وما يزيد الطين بلة أن هذه التأثيرات ظهرت بشكل أوضح عند استخدام تركيبة تحتوي على نسبة أعلى من الغليسرول (70%) مقارنة بالبروبيلين غليكول (30%)، وهو ما يعاكس التوقعات العلمية تماما. وهذه التركيبة بالذات هي التي تفضلها شركات التصنيع حاليا في محاولة لتقديم منتجات "أكثر أمانا"، ما يثير تساؤلات عن مدى دقة الادعاءات التسويقية. وتكمن الخطورة الحقيقية في أن الفئة العمرية الأكثر استخداما للسجائر الإلكترونية، ما بين 18-24 سنة، هم في ذروة سنوات الإنجاب. والأمر الأكثر إثارة للقلق أن تطور الجمجمة يحدث في مراحل مبكرة جدا من الحمل، قد يسبق حتى اكتشاف المرأة لحملها. وهذا يعني أن المرأة قد تستمر في استخدام السجائر الإلكترونية وهي لا تعرف أنها حامل، ما يعرض جنينها لتأثيرات قد تكون دائمة. وتأتي هذه النتائج في وقت تشير فيه منظمات صحية مرموقة مثل جمعية القلب الأمريكية إلى أن انتشار السجائر الإلكترونية بين الشباب يشكل "تهديدا خطيرا للصحة العامة". فمعظم هذه المنتجات تحتوي على نيكوتين شديد الإدمان يؤثر سلبا على الأدمغة النامية، بالإضافة إلى مواد كيميائية أخرى مثل الدياسيتيل المرتبط بأمراض الرئة، ومعادن ثقيلة كالنيكل والقصدير والرصاص. وخلصت الدراسة إلى أن السجائر الإلكترونية، رغم أنها "أقل ضررا" من السجائر التقليدية، إلا أنها ليست آمنة، خاصة للحوامل والأجنة. وهذا الاكتشاف يفتح الباب أمام أسئلة محيرة عن الآليات البيولوجية التي تمكن هذه المواد من إحداث تشوهات دون وجود النيكوتين، كما يسلط الضوء على الحاجة الملحة لإجراء المزيد من الأبحاث حول تأثيرات المكونات الأخرى في السجائر الإلكترونية.
