
جمعية سمايل تختتم مشاركتها في مشروع WIN-WIN محطة الأردن
إقرأ ايضاً

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 3 أيام
- WinWin
أغلى 10 صفقات في تاريخ كرة قدم السيدات
شهدت كرة قدم السيدات في السنوات الأخيرة تحولًا تاريخيًا لم يكن ليمر دون أن يلفت أنظار العالم، حيث تسارعت وتيرة الاستثمار وتنامى الاهتمام الجماهيري، وما كان يعد في السابق مجرد نشاط رياضي جانبي أصبح اليوم سوقا حيويا يزاحم نظيره الرجالي في بعض الجوانب. خلال فترة قصيرة، بدأت الأندية الكبرى في أوروبا وأمريكا تتنافس على ضم المواهب النسائية بنفس الحماسة التي يدار بها سوق الانتقالات للرجال، أسماء شابة مثل أوليفيا سميث وناعومي غيرما أصبحت تُباع بمبالغ تتخطى حاجز المليون يورو، في خطوة تعكس حجم التغير الذي طرأ على قيمة اللاعبات، وثقة الأندية في قدرتهن على صناعة الفارق داخل وخارج المستطيل الأخضر. ولم تكن هذه القفزات المالية من فراغ، بل جاءت مدفوعة بارتفاع نسب المشاهدة، وزيادة الدعم التجاري والرعاية، فضلًا عن الأداء المميز الذي قدمته المنتخبات النسائية في البطولات العالمية، وهو ما أعاد صياغة النظرة العامة تجاه كرة قدم السيدات وجعلها مجالًا جذابًا للمستثمرين والأندية على حد سواء. ولعل من أبرز ما يميز صفقات كرة قدم السيدات مؤخرًا، أنها لم تعد تقتصر على الأندية الأوروبية الكبرى فقط، بل شهدنا دخول أندية من الولايات المتحدة والمكسيك والشرق الأقصى في السباق؛ وفي هذا التقرير، من "winwin" نستعرض ترتيب أغلى 10 صفقات في تاريخ كرة قدم السيدات، مستندين إلى الأرقام الرسمية والتقارير المعتمدة، لتسليط الضوء على اللاعبات اللاتي حطّمن الحواجز، وفتحن الباب أمام حقبة جديدة من الاحتراف. من هي أغلى لاعبة في تاريخ كرة القدم للسيدات؟ أصبحت الكندية أوليفيا سميث رسميًا أغلى لاعبة في تاريخ كرة القدم للسيدات، بعدما أعلن نادي أرسنال الإنجليزي تعاقده معها قادمة من ليفربول مقابل 1.7 مليون يورو (ما يعادل مليون جنيه إسترليني)، لتصبح أول صفقة في تاريخ اللعبة النسائية تتجاوز هذا السقف المالي التاريخي. لاعبات من تشيلسي يحضرن ضمن قائمة أغلى 10 صفقات في تاريخ كرة قدم السيدات (Getty) وبهذه الصفقة، تجاوزت سميث الرقم القياسي السابق المسجل باسم الأمريكية ناعومي غيرما، التي انتقلت إلى تشيلسي مقابل 900 ألف يورو. ورغم أن سميث لا تزال في العشرين من عمرها، إلا أن أرسنال يراها استثمارًا طويل الأمد في كرة قدم السيدات ويُعول على موهبتها الواعدة في قيادة الفريق خلال السنوات المقبلة. ريال مدريد يفوز بأول كلاسيكو للسيدات أمام برشلونة اقرأ المزيد وتُجسد هذه الصفقة لحظة فارقة في تطور كرة القدم النسائية عالميًا، حيث باتت الأندية الكبرى مستعدة لدفع مبالغ ضخمة من أجل مواهب صاعدة، في ظل تزايد الاهتمام الجماهيري والتجاري بالبطولات النسائية، خاصة في إنجلترا والولايات المتحدة. ترتيب أغلى 10 صفقات في تاريخ كرة قدم السيدات


WinWin
منذ 4 أيام
- WinWin
لاعب بارز يفاجئ الوداد بشروطه المالية ويورط المدرب السابق
يواصل مجلس إدارة نادي الوداد الرياضي المغربي بقيادة رئيس الفريق هشام آيت منا، والمدير الفني محمد أمين بنهاشم، ترميم صفوف الفريق في فترة الانتقالات الصيفية، تأهباً للموسم الكروي الجديد 2025-2026. وأكد مصدر خاص في تصريح لموقع winwin أن الفريق المغربي تلقى ضربة مفاجئة في مفاوضاته من أجل شراء عقد اللاعب الجنوب أفريقي كريستوفر لورش، بعدما وضع هذا الأخير شروطاً مالية اعتبرتها إدارة النادي تعجيزيةً، مقارنةً بإمكانيات الفريق الحالية وخطته في سوق الانتقالات الصيفية الجارية. ووفق ما أفاد به مصدر مسؤول من داخل البيت الودادي، قد أبدى اللاعب المنتمي إلى نادي صن داونز والمعار للوداد الرياضي رغبةً مبدئيةً في تجديد عقده، إلا أن المطالب المالية التي طرحها خلال جولات التفاوض أجهضت هذا التوجه. لورش يملي شروطه على الوداد الرياضي اشترط لورش التوقيع على عقدٍ يمتد لموسمين، مقابل مبلغ إجمالي يناهز مليون دولار (500 ألف دولار سنوياً)، وهو المبلغ الذي وُصِف داخل أروقة النادي الأحمر بأنه مُبالَغٌ فيه، ولا يتناسب مع ما يمكن أن يقدمه اللاعب في هذه المرحلة من مسيرته. المثير في الأمر، حسب المصدر ذاته، أن إدارة صن داونز الجنوب أفريقي أبدت مرونة ملحوظة بشأن تخفيض القيمة المالية المطلوبة للتخلي عن خدمات لورش، ما كان سيسهل الصفقة من الجهة الإدارية، لكن المطالب الشخصية للاعب حالت دون ذلك، خاصةً مع إصراره على الحصول على مبلغ كبير كأجر سنوي، مما جعل مسؤولي الوداد يعيدون التفكير في مدى جدوى التعاقد معه ضمن هذه الظروف. الوداد الرياضي يعزز صفوفه بقاهر الرجاء في أبطال أفريقيا اقرأ المزيد وفي خضم هذا الجدل، راجت شائعات ربطت اللاعب بالانتقال إلى نادي مولودية الجزائر، الذي تعاقد مؤخراً مع المدرب الجنوب أفريقي رولاني موكوينا، حيث تفيد بأن اللاعب تعمّد رفع مطالبه المالية بهدف صرف النظر عنه، وهو ما نفاه مصدرنا بشكل قاطع، مشيراً إلى أن هذا التفسير غير منطقي. وأضاف أن قوانين الانتقالات في الدوري الجزائري تمنع الأندية المحلية من ضم لاعبين أجانب تفوق أعمارهم 30 عاماً، ما يسقط فرضية انتقال لورش إلى الدوري الجزائري من الأصل، ويؤكد أن مسألة المطالب المالية لا علاقة لها بأي وجهة بديلة محتملة.


WinWin
منذ 5 أيام
- WinWin
الحكام الأكثر تضررًا من الضرائب في كأس العالم للأندية
كشفت مصادر رسمية في الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، عن تأثر حكام بطولة كأس العالم للأندية 2025 بالولايات المتحدة الأمريكية، من قرار تطبيق ضريبة الدخل خلال منافسات المسابقة العالمية. شهدت البطولة تطبيق الضريبة بتكلفة أكبر على الحكام مقارنة بالأندية المشاركة، والتي انتهت فعالياتها أول أمس الأحد بفوز تشيلسي الإنجليزي بالبطولة على حساب باريس سان جيرمان الفرنسي في النهائي بنتيجة 3-0. وعلمت منصة winwin من مصادرها في الفيفا، أن حكام البطولة تعرضوا لخصم يصل إلى 40% من مكافأة المشاركة وإدارة المباريات، وهي أعلى نسبة في شريحة الضرائب الأمريكية، على عكس الأندية التي تراوحت نسبة الخصم منها بين 10% إلى 30%، وإن كانت هناك أندية لم يُخصم منها هذه النسب نظرًا للتكاليف الباهظة التي أنفقتها استعدادًا للبطولة. وقدمت العديد من الأندية تفاصيل مصروفاتها للتحضير للمشاركة في كأس العالم للأندية 2025، ما بين تعاقدات بملايين الدولارات قبل انطلاق البطولة ومعسكرات تدريبية، وهي أرقام مالية تخطت نسبتها أكثر من 50% من مكافآت الفرق في البطولة. أزمة مالية تلاحق الحكام بعد كأس العالم للأندية يعتمد الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" على قانون يطبق من خلاله الضرائب على صافي الدخل بعد احتساب المصروفات والإيرادات، خلال فترة مشاركة الفرق في منافسات كأس العالم للأندية. وقال مصدر مسؤول في الفيفا في تصريحات خاصة لمنصة winwin إن الحكم المشارك في البطولة يتحصل على 75 ألف دولار، كمكافأة على اختياره ضمن طواقم بطولات الفيفا، كما يتقاضى 750 دولار كبديل يومي خلال فترة وجوده في كأس العالم للأندية. فيفا حرم تشيلسي من رفع كأس العالم للأندية الأصلية بسبب ترامب اقرأ المزيد ويُعد الحكم العنصر الوحيد الذي لا يتحمل أي تكلفة خلال مشواره في البطولة، إذ تكون تكاليف الإقامة وتذاكر الطيران والتنقلات على حساب الفيفا. وسبق للجنة التحكيم في الاتحاد الدولي لكرة القدم، أن اختارت 117 حكمًا لإدارة 63 مباراة في كأس العالم للأندية، بواقع 35 حكم ساحة، و58 حكمًا مساعدًا، و24 حكمًا لتقنية الفيديو (VAR)، وذلك من خلال اختيار 41 اتحادًا عضوًا تولوا إدارة المباريات. وبدأت اللجنة في تصفية عدد الحكام المشاركين خلال مرحلة الأدوار الإقصائية لتخفيض التكلفة المالية، حيث غادر عدد كبير من الحكام عائدين إلى بلادهم، إذ رحل 14 حكمًا من حكام تقنية الفيديو من أصل 24 حكمًا جاءوا منذ اليوم الأول للبطولة، إلى جانب مغادرة 20 حكم ساحة في مرحلة الأدوار الإقصائية من أصل 35 حكمًا تم اختيارهم في مونديال الأندية.