logo
إسرائيل تستمر في تقطيع أوصال غزة بمحور يقسم خان يونس

إسرائيل تستمر في تقطيع أوصال غزة بمحور يقسم خان يونس

موجز 24منذ 4 أيام
أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، عن محور رابع في غزة، يفصل شرق خان يونس عن غربها بطول 15 كيلو مترا، في فصل جديد لتقطيع أوصال القطاع وسط استمرار الإبادة.
وحتى اليوم، أعلن الجيش الإسرائيلي عن محور نتساريم الذي يفصل شمال قطاع غزة عن باقي القطاع، ومحور فيلادلفيا على الحدود بين غزة ومصر، ومحور موراج الفاصل بين رفح وخان يونس.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: 'استكملت قوات اللواء 188 ولواء غولاني فتح محور ماجين عوز الذي يفصل بين شرق وغرب خان يونس'.
وأضاف: 'يمتد المحور على مسافة نحو 15 كيلومترا'، مدعيا أنه 'يشكل جزءا مركزيا في الضغط على حماس وحسم المعركة'، وفق تعبيره.
ويتخذ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من المحاور ذريعة لتعطيل المفاوضات غير المباشرة مع حركة حماس، من خلال الإصرار على البقاء فيها لمواصلة الإبادة في غزة، بينما وافقت الحركة الفلسطينية على مقترحات سابقة، وطالبت بانسحاب الجيش الإسرائيلي من كامل أراضي القطاع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عباس يقرر تجديد «وطني» المنظمة... بلا «حماس»
عباس يقرر تجديد «وطني» المنظمة... بلا «حماس»

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

عباس يقرر تجديد «وطني» المنظمة... بلا «حماس»

هدنة غزة: ملف خرائط الانسحاب ينتظر رد إسرائيل أوعزَ الرئيس الفلسطيني محمود عباس بإجراء انتخابات مجلس وطني جديد لمنظمة التحرير الفلسطينية قبل نهاية العام الحالي، في خطوة من شأنها جلب حركة «حماس» سريعاً إلى المنظمة، أو إبعادها لأمد طويل، وهو الأغلب. وحدَّد قرار عباس أن يتشكَّل المجلس الوطني الفلسطيني من (350 عضواً) على أن يكون ثلثا أعضائه يمثلون الوطن، والثلث الآخر يمثلون الخارج والشتات. واشترط القرار أن يكون من ضمن شروط العضوية التزام العضو ببرنامج منظمة التحرير الفلسطينية وبالتزاماتها الدولية وقرارات الشرعية الدولية، وهو البند الذي يستهدف بشكل خاص حركة «حماس» التي ترفض حتى الآن التزام تعهداتِ منظمة التحرير الفلسطينية، باعتبار أنَّها تلزمها الاعترافَ بإسرائيل، وهي نقطة ظلَّت لسنوات طويلة محل خلاف شديد، ومنعت أي اتفاق حول منظمة التحرير الفلسطينية. ميدانياً، واصلت القوات الإسرائيلية، استهدافها للفلسطينيين الذين يتدفقون عند نقاط توزيع المساعدات الأميركية، وطرق دخول شاحنات المساعدات، الأمر الذي أدَّى إلى مقتل المئات منهم منذ نهاية مايو (أيار) الماضي، خصوصاً بعد انهيار وقف إطلاق النار في مارس (آذار) الماضي. وقتل أمس، 32 فلسطينياً ممن تجمَّعوا عند نقطة توزيع المساعدات الأميركية في شارع الطينة جنوب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، في مجزرة جديدة أدت أيضاً إلى إصابة أكثر من 100 شخص، بعضهم بحالة حرجة وآخرون بحالات متفاوتة ما بين خطيرة ومتوسطة وطفيفة، ليرتفعَ القتلى منذ الفجر إلى نحو 70 قتيلاً في مناطق متفرقة من القطاع. ووفقاً لإحصائية وزارة الصحة بغزة، فإنَّه حتى قبل حادثة السبت، فإنَّ 891 فلسطينياً قتلوا، وأصيب أكثر من 5754، منذ نهاية مايو الماضي، حين فتحت نقاط توزيع المساعدات التابعة للمؤسسة الأميركية. من جهته قالَ الجيش الإسرائيلي، ظهر السبت، إنَّ سلاح الجو هاجم 90 هدفاً في قطاع غزة، خلال الـ24 ساعة الماضية، وإنَّه وسَّع من عملياته البريَّة في مدينة غزة.

عالم «يرفل» في حروب
عالم «يرفل» في حروب

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

عالم «يرفل» في حروب

في سنوات مضت، أثار مذيع تلفزيوني بريطاني اسمه مارتن بيل، كان يعمل في القناة الأولى بتلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، ضجة بتساؤله عن الأسباب التي تَحُول بين وسائل الإعلام ونشر أخبار مفرحة، بسعيها إلى نشر كل ما يُحزن النفوس من أخبار وتقارير. مارتن بيل تقاعد منذ سنوات، ولم يعد يظهر على شاشات التلفزيون. إلا أن تساؤله لا يزال ساري المفعول، ويحظى بالمشروعية. تُرى ماذا سيكون تعليقه لو أتيحت له فرصة قراءة تقرير معهد بحوث السلام في أوسلو بالنرويج، الذي يؤكد أن العام الماضي شهد 61 نزاعاً مسلحاً بين دول. واستناداً إلى التقرير نفسه، كان العام الماضي أكثر الأعوام التي شهدت حروباً منذ عام 1946. فمن أي الطرق سيجد الفرح منفذاً إلى وسائل الإعلام كي يبهج القلوب، في عالم تنتشر وتتسع فيه رقعة الحروب يوماً إثر آخر؟ حروب الدول الأفريقية الأهلية منها بالخصوص لا تتوقف، وفي آسيا كادت الهند وباكستان تدخلان في حرب نووية، لكنَّ الله سلّم. وماذا عن حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية ضد سكان قطاع غزة؟ إلى يومنا هذا لا توجد مؤشرات تدل على قرب توقفها، بعد تعثر المفاوضات بين إسرائيل وحركة «حماس». وما زالت أخبار القتلى من المدنيين الفلسطينيين تتصدر يومياً عناوين نشرات الأخبار. وما زال العالم المسمّى «الحرّ» يدير ظهره لواحدة من كبرى الجرائم ضد الإنسانية. وما زالت دول الغرب الليبرالية الديمقراطية المدافعة عن حقوق الإنسان وحق تقرير المصير حريصةً كل الحرص على تزويد آلة الحرب الإسرائيلية بما تحتاج إليه من سلاح وذخائر. في الأيام القليلة الماضية، نقلت لنا وسائل الإعلام بثّاً مباشراً على الهواء لطائرات مقاتلة إسرائيلية تقصف دمشق في وضح النهار! على الجبهة الأوكرانية - الروسية تتواصل منذ 3 سنوات أخبار القصف والدمار والقتل من دون توقف. أهم التطورات مؤخراً كان التحذير الذي وجهه الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى موسكو بوقف الحرب خلال 50 يوماً، وما لم تمتثل للتحذير فستواجه عقوبات أخرى، تضاف إلى قوائم طويلة من العقوبات الغربية التي صدرت ضدها. كثير من المحللين الغربيين، خصوصاً في واشنطن، قلَّلوا من شأن التحذير الأميركي. وفي آرائهم أن مهلة 50 يوماً بمثابة منح موسكو ما يكفي من الوقت لاستكمال تحقيق أهدافها العسكرية. أضف إلى ذلك التغيّر المفاجئ في موقف الرئيس ترمب من رفض إرسال سلاح إلى أوكرانيا. إذ وافق مؤخراً، تحت ضغوط من حلفائه الأوروبيين، على إرسال صواريخ «باتريوت» الدفاعية إلى حكومة كييف، على أن تتولى دول أوروبا دفع الفواتير. فمن أين ستجد أوروبا الأموال؟ اللافت للاهتمام أن أوروبا وجدت نفسها متورطة في حرب من نوع آخر مع واشنطن، وهي حرب الرسوم الجمركية. منذ الأول من شهر أغسطس (آب) المقبل، أي خلال أسبوعين على الأكثر من الآن، ستجبَر الدول الأوروبية على دفع 30 في المائة ضريبة للخزينة الأميركية مقابل البضائع والسلع التي تُصدّرها إلى أميركا. مع الأخذ في الاعتبار الأوضاع الاقتصادية والمالية السيئة في كل من فرنسا وبريطانيا وألمانيا وغيرها. التقارير الإعلامية تتحدث عن فرنسا بأنها أضحت رجل أوروبا المريض، نتيجة العجز في ميزانيتها. نسبة العجز وصلت إلى 5.8 في المائة من حاصل الناتج المحلي، وبلغت البطالة نسبة 7.8 في المائة. بقاء رئيس الحكومة الفرنسية في منصبه معلَّق بخيط واهن، ويتوقف على موقف أحزاب المعارضة في البرلمان، التي من المحتمل أن ترفض الموافقة على الميزانية التي سيقدمها بما تحويه من تخفيض في الإنفاق في كثير من القطاعات الخدمية. اللجوء إلى فضّ النزاعات بالحرب لم يكن في سنوات مضت أول الخيارات المطروحة أمام دول العالم، إلا أنه صار الخيار الأول الآن. معاهد دراسات السلام التي تنتشر في كثير من عواصم العالم، خصوصاً الغربية منها، لم تعد دراساتها وتقاريرها وإحصاءاتها تجد مكاناً لها في مكاتب ومقرّات وأروقة صانعي القرارات، وتحذيراتها أضحت مثل صرخة في وادٍ. وسط هذا الخضم من أخبار الحروب، انفرد خبر واحد ببشارة محتملة لحلول سلام نأمل أن يتحقق ويتوطد بين تركيا وحزب العمال الكردستاني بعد 40 سنة من النزاع المسلح، عقب إعلان الأخير مؤخراً، وبشكل أحادي، تخلّيه عن السلاح، وتبنّيه العمل السياسي.

متطرفون إسرائيليون يعتدون على نائب عربي في الكنيست
متطرفون إسرائيليون يعتدون على نائب عربي في الكنيست

عكاظ

timeمنذ 7 ساعات

  • عكاظ

متطرفون إسرائيليون يعتدون على نائب عربي في الكنيست

اعتدى متطرفون إسرائيليون اليوم (السبت)، على النائب العربي في الكنيست الإسرائيلي أيمن عودة خلال توجهه إلى بلدة «نس تسيونا» قرب تل أبيب لإلقاء كلمة ضد الحرب على قطاع غزة. وقال مكتب رئيس قائمة «الجبهة العربية للتغيير» داخل الكنيست أيمن عودة في بيان إنه وأثناء ما كان في طريقه لإلقاء الكلمة، «حطم الفاشيون (المتطرفون الإسرائيليون) سيارته وهو بداخلها، إلى جانب قيامهم بالبصق والشتم والضرب بالعصي وإلقاء الحجارة»، مضيفاً: «لكنه أصر ألا يتراجع، وخطب في الاجتماع الشعبي رغماً عن الفاشيين الذين أصبحوا مسعورين تماماً». وطالب عودة بوقف الحرب على غزة فوراً وإبرام صفقة تبادل أسرى، متهماً الشرطة الإسرائيلية بالتواطؤ كلياً مع المتطرفين الذين لاحقوه بالعصي والحجارة، وعندما وصل إلى سيارته واصلوا تكسيرها. وأشار البيان إلى أن النائب عودة بخير. وجاء الاعتداء على النائب عودة بعد أن فشل الكنيست الإسرائيلي (الإثنين) في الحصول على الأغلبية اللازمة لإقصائه من عضوية البرلمان، على خلفية منشور أعلن فيه دعمه لتبادل الأسرى مع حركة حماس، ودعم قطاع غزة. وكتب النائب عودة عقب فشل التصويت لإقصائه من الكنيست على حسابه في «إكس»: «أنا باقٍ، المحاولة الدنيئة والفاشية ضدي فشلت»، مضيفاً: «هذه المرة الفاشية لم تمر، ولن نسمح لها بالمرور، سنقف بثبات في وجهها، وسنواصل النضال من أجل الديمقراطية والمساواة والسلام». وذكرت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية أن حزب «شاس» اليميني الديني أعلن دعمه لإقصاء النائب عودة، لكن الأحزاب الدينية تمتنع عن التصويت على القوانين بسبب خلاف مع الحكومة حول قانون تجنيد المتدينين اليهود. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store