logo
إسرائيل تعلن اغتيال قائد في 'قوة الرضوان' التابعة لحـــــز.ب الله

إسرائيل تعلن اغتيال قائد في 'قوة الرضوان' التابعة لحـــــز.ب الله

رؤيا نيوزمنذ 3 أيام
أعلنت إسرائيل، الخميس، اغتيال قائد في فرقة الرضوان التابعة لحزب الله بغارة استهدفته مع عنصر آخر جنوبي لبنان.
وأفاد الجيش الإسرائيلي بأن سلاح الجو: 'هاجم، صباح اليوم (الخميس)، وقتل إرهابيين من حزب الله في جنوب لبنان، حسن أحمد صبرا، قائد القوة البحرية في قوة الرضوان، وإرهابي آخر كان يحاول إعادة بناء البنية التحتية الإرهابية في منطقة الناقورة في جنوب لبنان'.
وشهد الثلاثاء، مقتل 12 شخصا في غارات إسرائيلية على شرق لبنان، بعد إعلان الجيش الإسرائيلي شن ضربات على مواقع لحزب الله.
وقالت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان 'إن الطيران الحربي المعادي شن غارات على منطقة وادي فعرا في البقاع الشمالي، إحداها استهدفت مخيما للنازحين السوريين، ما أدى إلى سقوط 12 قتلى من بينهم 7 قتلى سوريين، و8 جرحى'.
كما أفادت وكالة 'رويترز' بمقتل 12 شخصا في غارات إسرائيلية على سهل البقاع في لبنان، في أعلى حصيلة يومية منذ هدنة 2024.
وأوضحت أن 5 مقاتلين من حزب الله بين 12 قتيلا الذين سقطوا جراء الغارات الإسرائيلية.
وتشن إسرائيل غارات في جنوب لبنان وشرقه وفي الضاحية الجنوبية لبيروت رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر الماضي، كما لا تزال قواتها متواجدة في خمس نقاط في جنوب لبنان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة تحتضر .. مشاهد مروعة للمجاعة والأوضاع الكارثية وسط صمت عالمي
غزة تحتضر .. مشاهد مروعة للمجاعة والأوضاع الكارثية وسط صمت عالمي

عمون

timeمنذ 30 دقائق

  • عمون

غزة تحتضر .. مشاهد مروعة للمجاعة والأوضاع الكارثية وسط صمت عالمي

حين يختنق صوت الإنسان من فرط الألم، تتكلم الأرض. وغزة اليوم لا تتكلم… بل تصرخ تحت الركام، تحت الحصار، تحت الجوع الذي لم يعد مجازًا، بل صار موتًا حقيقيًا يتسلل إلى الأطفال وهم نيام. في غزة، لا يُعدّ عدد الشهداء فقط، بل تُعدّ أنفاس الناجين. تُوزع الأرغفة بالدموع، لا بالمال. يُسرق الحليب من أفواه الرضّع، لا من المخازن. وفي كل زقاق، قصة موت لا يرويها أحد. ما نراه اليوم ليس مجرد كارثة إنسانية، بل مجاعة مُصنَّعة بقرار سياسي، تُستخدم كسلاح حرب. الاحتلال يمنع الغذاء، يمنع الماء، يمنع الوقود، ويمنع حتى الهواء. ومنظمات عالمية مثل أطباء بلا حدود وبرنامج الغذاء العالمي حذّرت من انهيار الأمن الغذائي الكامل، وأكدت أن الأطفال يموتون جوعًا. نعم… الكلمة حرفيًا: جوعًا. هذه ليست أزمة طارئة، بل سياسة مقصودة. التجويع هنا ليس نتيجة للحرب، بل أداة من أدواتها. والسؤال الأخطر ليس: لماذا يحدث ذلك؟ بل: لماذا يُسمَح بحدوثه؟ العالم الذي رفع صوته لأجل أوكرانيا، لا يسمع غزة. العالم الذي فرض العقوبات على روسيا، يبرر الإبادة في فلسطين. العالم الذي يبكي على كلب ضائع، لا يبالي حين يُسحق رضيع فلسطيني من الجوع أو القصف. هل فقدت الإنسانية بوصلتها؟ أم أن 'الإنسان' في قواميسهم يُعرَّف وفق لون الضحية ودينه وبلده؟ أما في عالمنا العربي، فالمشهد مفجع. غزة تستصرخ الضمير العربي، لكنّ المايكروفونات مغلقة، والقرارات مربوطة بأجندات لا تعرف القدس ولا تعرف رفح. أيها السادة، ما يحدث في غزة ليس فقط عدوانًا، بل اختبار أخلاقي للعالم. وفق اتفاقية جنيف الرابعة، ما يجري هو جريمة حرب موصوفة. وفق القانون الدولي، هذا حصار تعسفي يؤدي إلى الإبادة الجماعية. لكن ما فائدة القانون إن بقي بلا قوة؟ تصبح العدالة حبرًا على ورق، وتُدفن تحت رماد البيوت المُهدّمة. نعم، غزة تحتضر… لكن الأخطر: أن الضمير العالمي يحتضر أيضًا. وفي هذا الزمن البليد، نحن لا نحتاج إلى إغاثة طارئة فقط، بل إلى صحوة شاملة: نحتاج إلى كسر الحصار لا بكلمات الشجب، بل بالفعل. نحتاج إلى مقاطعة المتواطئين لا إلى اعتذاراتهم الفارغة. نحتاج إلى فضح كل إعلامٍ يجمّل الجريمة، ويشرعن القاتل. غزة لا تموت وحدها، بل تموت معها القيم، والضمير، ومعاني الإنسانية التي نتغنى بها. تموت فيها فكرة الحق… وفكرة الإنسان. وإذا لم نكن اليوم صوت من لا صوت لهم، فسنُسأل أمام الله قبل أن يُسائلنا التاريخ. سنُسأل عن صمتنا، عن ترددنا، عن تواطئنا. سنُسأل عن أطفال يُذبحون جوعًا… ونحن نملك الكلمة ولم نقُلها. فليكن هذا الصوت، لا لإدانة الجريمة فقط، بل للتبرؤ من الصمت. ولنحرج التاريخ قبل أن يفضحنا، ولنخشَ الله قبل أن نبرر تقاعسنا. وإذا صمتُّم اليوم، فإن التاريخ لن يرحمكم… لكن الأهم: الله لن يعذركم. سنُسأل عن طفلة كانت تموت جوعًا، وكنتم تشاهدون الخبر وتأكلون. عن أمٍّ كانت تصرخ: 'أعطوني قطرة ماء'، وأنتم مشغولون بالتحليلات والمواقف المتوازنة. فقولوا لي بالله عليكم: كيف ستواجهون الله غدًا؟ بأي وجه؟ أليس الصمت خيانة؟ أليس التواطؤ مشاركة في الذبح؟ آن لهذا العالم أن يخاف الله… آن له أن يسمع صوت غزة، قبل أن يصبح الصمت شهادة زور أمام خالق السماوات والأرض. غزة تحتضر… والساكت عن الحق، شيطان أخرس. وإذا لم نكن اليوم صوت من لا صوت لهم، فسنُسأل غدًا… أمام الله، وأمام أطفال غزة الذين لا يجدون ماءً ولا خبزًا ولا دواء… وسنُسأل: أين كنتم حين كانت غزة تحتضر؟ … فلنُحرج التاريخ اليوم بالفعل، قبل أن يُحرجنا هو بصمته غدًا.

إعلام عبري: حكومة نتنياهو في 'مأزق عسير' بسبب أزمة تجنيد الحريديم
إعلام عبري: حكومة نتنياهو في 'مأزق عسير' بسبب أزمة تجنيد الحريديم

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

إعلام عبري: حكومة نتنياهو في 'مأزق عسير' بسبب أزمة تجنيد الحريديم

قالت هيئة البث الإسرائيلية، الثلاثاء، إن الحكومة في 'مأزق عسير' بسبب أزمة تجنيد المتدينين اليهود 'الحريديم'. وأضافت: 'يتواصل التصعيد بين الأحزاب الحريدية والائتلاف الحكومي على خلفية أزمة قانون التجنيد'. اضافة اعلان وأوضحت: 'إذ كشفت الأحزاب الدينية سلسلة مطالب أبرزها إلغاء عشرات آلاف أوامر التجنيد الصادرة لطلاب المعاهد الدينية الخاصة بها، وتجديد تمويل تلك المعاهد، إضافة إلى فرض عقوبات على الأفراد الرافضين للخدمة بدل معاقبة المؤسسات الدينية'. وأمس الاثنين، أعلن حزب 'ديغيل هتوراه' أحد مكونات تحالف 'يهدوت هتوراه'، الشريك في الحكومة، انسحابه من حكومة بنيامين نتنياهو على خلفية أزمة تجنيد الحريديم. وتدخل استقالة الحزب حيز التنفيذ بعد مرور 48 ساعة على تقديمها. وتسود تقديرات بأن حزب 'شاس' الديني سينسحب أيضا من الحكومة في الأيام القادمة للسبب ذاته، وفق هيئة البث الإسرائيلية. وقالت هيئة البث: 'الائتلاف الحكومي في مأزق عسير بسبب أزمة تجنيد الحريديم'، مشيرة إلى أن الأحزاب الحريدية هاجمت رئيس لجنة الشؤون الخارجية والأمن البرلمانية يولي إدلشتاين، قائلة إنه تراجع عن الاتفاقات التي تم التوصل إليها عشية الهجوم على إيران (13 يونيو/ حزيران الماضي)، في الليلة التي تم فيها رفض مشروع قانون حل الكنيست'. وفي 12 يونيو الماضي، رفضت الهيئة العامة للكنيست في قراءة تمهيدية مشروع قانون حل الكنيست بأغلبية 61 صوتا مقابل 53، بسبب تراجع الأحزاب الحريدية عن التصويت لصالح مشروع القانون. وأضافت هيئة البث: 'من بين أمور أخرى، قال الحريديم إنه وفقا لنص القانون المقدم لهم، سيتعين على طلاب المدارس الدينية الموافقة على إثبات حضورهم اليومي في المعاهد الدينية عن طريق بصمات الأصابع، كما لو كانوا طالبي إعانات بطالة'. وذكرت أن 'نتنياهو هرع إلى الكنيست فور انتهاء شهادته في المحكمة (أمس)، في محاولة لتقريب الصيغة النهائية لقانون الإعفاء، وسط تحذير المستشارة القضائية للحكومة غالي بهراف ميارا، من فشل الحكومة في تعزيز إنفاذ القانون ضد المتخلفين عن الخدمة، ما يمس بمبدأ المساواة'. ويملك 'ديغيل هتوراه' 4 مقاعد من أصل 120 في الكنيست (البرلمان)، ويشكل مع 'أغودات إسرائيل' (3 مقاعد) تحالف 'يهدوت هتوراه' اليميني الحريدي الشريك في الحكومة. ولا يعني انسحاب 'ديغيل هتوراه' سقوط الحكومة، إذ تملك 68 مقعدا بالكنيست، وتحتاج إلى ما لا يقل عن 61 مقعدا للبقاء في السلطة. لكن في حال انسحاب حزب 'شاس' الحريدي (11 مقعدا) من الحكومة، فسيسقط الائتلاف الذي يحكم منذ أواخر ديسمبر/ كانون الأول 2022. غير أن هيئة البث لفتت، الثلاثاء، إلى أن 'شاس' و'يهدوت هتوراه' لا يهددان في الوقت الحالي بحل الكنيست وإجراء انتخابات. ويدخل الكنيست في إجازة صيفية تستمر 3 أشهر في 27 يوليو/ تموز الجاري ولا ينعقد خلال الإجازة إلا في حالات الطوارئ. ويواصل الحريديم احتجاجاتهم ضد الخدمة في الجيش عقب قرار المحكمة العليا (أعلى هيئة قضائية) الصادر في 25 يونيو/ حزيران 2024، إلزامهم بالتجنيد ومنع تقديم المساعدات المالية للمؤسسات الدينية التي يرفض طلابها الخدمة العسكرية. ويعلو صوت كبار الحاخامات، الذين ينظر إلى أقوالهم باعتبارها فتوى دينية للحريديم، بالدعوة إلى رفض التجنيد، بل و'تمزيق' أوامر الاستدعاء. ويشكل 'الحريديم' نحو 13 بالمئة من سكان إسرائيل البالغ عددهم 10 ملايين نسمة، ويرفضون الخدمة العسكرية بدعوى تكريس حياتهم لدراسة التوراة، مؤكدين أن الاندماج في المجتمع العلماني يشكل تهديدًا لهويتهم الدينية واستمرارية مجتمعهم. وعلى مدى عقود، تمكن أفراد الطائفة من تفادي التجنيد عند بلوغهم سن 18 عاما، عبر الحصول على تأجيلات متكررة بحجة الدراسة في المعاهد الدينية، حتى بلوغهم سن الإعفاء من الخدمة، والتي تبلغ حاليا 26 عاما. وتتهم المعارضة نتنياهو بالسعي لإقرار قانون يعفي 'الحريديم' من التجنيد، استجابة لمطالب حزبي 'شاس' و'يهدوت هتوراه' المشاركين في الائتلاف الحكومي، بهدف الحفاظ على استقرار حكومته ومنع انهيارها.-(الأناضول)

إذاعة جيش الاحتلال تصرّح بشأن مقتل الجنود الثلاثة
إذاعة جيش الاحتلال تصرّح بشأن مقتل الجنود الثلاثة

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

إذاعة جيش الاحتلال تصرّح بشأن مقتل الجنود الثلاثة

نقلت إذاعة "الجيش الإسرائيلي" عن مصدر عسكري، أن الجنود الثلاثة من اللواء 401 قتلوا داخل دبابتهم في جباليا شمال قطاع غزة. وأضاف المصدر أن "الجيش غير قادر حاليا على تحديد السبب المؤكد لانفجار الدبابة ومقتل الجنود". وتابع: "يتم حاليا فحص جميع الاحتمالات بما في ذلك تعرض الدبابة لقذيفة أو خلل تشغيلي داخلي". اضافة اعلان وقال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعليقا على مقتل الجنود الثلاثة الاثنين، "هذا مساء صعب والشعب الإسرائيلي بأكمله ينعى المقاتلين من لواء المدرعات". وقُتل 3 جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي وأصيب 3 آخرون بجروح خطيرة، في 4 عمليات للمقاومة بقطاع غزة، وفقا لمواقع إخبارية عبرية. وقالت وسائل إعلام عبرية الاثنين، إن المقاومة الفلسطينية استهدفت قوات الاحتلال في أوقات متزامنة في كل من خان يونس وجباليا وحي التفاح وحي الشجاعية. وشن طيران الاحتلال غارات مكثفة على موقع العمليتين في حيي الشجاعية والتفاح. ووفقا لما نشرته المواقع العبرية، فقد قتل 3 جنود باستهداف دبابة ميركافا بقذيفة مضادة للدروع في قطاع غزة. فيما ذكرت مصادر من الاحتلال أن 3 جنود قتلوا وأصيب آخرون بجروح خطرة في استهداف قوة هندسية في جباليا شمالي قطاع غزة. كما استهدفت المقاومة بعبوة ناسفة كبيرة آلية للاحتلال أدّت إلى احتراقها بالكامل، وفقد على إثرها جندي تم العثور عليه لاحقا، حيث فعّل جيش الاحتلال بروتوكول "هنيبعل" (ويعني أن مقتل الجندي أفضل من أسره من قبل المقاومة الفلسطينية). ويتم تفعيل بروتوكول هنيبعل خشية وقوع جنود للاحتلال أسرى في قبضة المقاومة خلال اشتباكات عنيفة، وكانت كتائب عزالدين القسام قد بثت قبل أيام تسجيلا مصورا لمحاولة أسر جندي إسرائيلي قبل قتله، خلال إغارة على تجمع لجنود الاحتلال وآلياته العسكرية في منطقة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس. وتعليقا على تكبيد جيش الاحتلال خسائر كبرى خلال الأيام الماضية، دعت بعض المواقع الإخبارية العبرية جمهورها إلى الانتباه لما يقوله "الجيش" الذي "يعلن عن قتل المسلحين عبر إعلان جاهز بشكل مسبق للنشر"، مضيفا أن "الجيش عاجز عن مواجهة المسلحين الذين يلاحقون قواته". وفي وقت لاحق، أعلنت كتائب القسام أنها استهدفت "ناقلة جند صهيونية يعتليها أحد الجنود الصهاينة قرب مفترق "شارع 5″ مع السطر الغربي شمال مدينة خان يونس جنوب القطاع ورصد مجاهدونا تدخل الطيران المروحي للإخلاء". وتحدثت مصادر في الاحتلال عن الحادثة واصفة إياها بـ"كارثة جديدة" و"قتال صعب" في الحادث الأمني الأول شرق مدينة غزة. وتحدثت مصادر فلسطينية عن هبوط مروحيات إسرائيلية في حي التفاح شمال شرقي مدينة غزة تزامنا مع تحليق كثيف لمقاتلات حربية، وأكدت تعرّض المنطقة لقصف مدفعي وإطلاق قنابل دخانية. وقالت وسائل إعلام عبرية إن طائرات الاحتلال تنفذ عملية إجلاء للقتلى والجرحى من غزة إلى مستشفى تال هاشومير وسط "إسرائيل". وفي الحادث الثاني، أعلنت كتائب القسام استهداف ناقلة جند إسرائيلية بقذيفة الياسين 105 شمال مدينة خان يونس، وأكدت أنها رصدت تدخل المروحيات لإجلاء ضحايا الحادث. وشهد قطاع غزة في الأيام الأخيرة تصاعدا لعمليات المقاومة التي استهدفت قوات الاحتلال، إلى ذلك، قالت مصادر بمستشفيات غزة إن 60 فلسطينيا استشهدوا أمس وأصيب العشرات بغارات للاحتلال على مناطق عدة في القطاع. (وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store