تحلم بمقابلة الرئيس.. نهى جمال أول مدربة زومبا من ذوى الاحتياجات الخاصة
تحدت نهي جمال الظروف ، وتحدت نفسها لتحلق في سماء النجومية , حيث جذبتها آلة الاورج فقررت التعلم عليها الي جانب الدراسة، حيث تخرجت من كلية الآداب جامعة القاهرة ، وقررت تعلم العزف بقصر الثقافة بالمنصورة ،وتعلمت المقامات وشجعتها والدتها وأسرتها على تطوير موهبتها .
كفيفة من ذوي الهمم
قالت نهي جمال لـ"البوابة نيوز" إنها ولدت فتاة طبيعية ، وعينيها سليمة، وكانت تري كل ما حولها حتي عمر 10 سنوات، مشيرة إلى أن إرادة الله شاءت ان تمر بوعكة صحية ، وخضت للعلاج ثم أصبحت كفيفة من ذوي الهمم في عمر 15 عاما.
الاورج
وأشارت إلى أن طموحها لم يقف عند هذا الحد ، وقررت ان تتحدي نفسها اكثر ، وتتألق في مجالها وشاركت في العديد من المسابقات التي تنظمها قصور الثقافة في الدقهلية وحصدت المركز الأول في العزف علي ألة الاورج وكما شاركت في مهرجان ابداع وحصدت النركز الأول في العزف
وشاركت في الحلم المصري وحصدت المركز الثاني, مما كان حافزا لها علي الابداع ، ايضا اختارها قصر ثقافة الطفل بالمنصورة للعزف علي الكورال،وشاركت في عدد من الحفلات وحققت نجاجات كبيرة .
رياضة الزومبة
وأكدت نهى جمال انها اصيبت بفرظ الوزن عقب خضوعها للعلاج بالكورتزون ، خلال فترة علاجها الطويل التي وصلت الى 15 سنة، وقررت الالتحاق بالجيم ومارست مختلف الاعمال ومنها الأيروبكش ،وجذبتها رياضة الزومبة ،فقررت أن تتعلمها حتي الأتقان ، وقرأت عن فوائدها للتخسيس والرشاقة وانها مصدر للسعادة
وأشارت إلى أنها واجهت صغوبة التعلم في ظل صعوبة الحركات وتعلمها كونها تختلف عن زميلاتها لانها كفيفة لا تري الحركات.
وقالت نهى جمال : بدأت التدرب من اجل تعلم الزومبا حتي احترفت كاول مدربة زومبا كفيفة من ذوي الهمم موضحة ان الزومبا تتضمن عدة رقصات منها صلصة وفلامينكو وغيرها مؤكدة أنها حققت شهرة وايسعة في هذا المجال .
وأكدت أنها تحب الرئيس عبد الفتاح السيسي كثيرا ،وتحلم بمقابلته.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
البوابة
منذ 3 ساعات
- البوابة
أحمد فايق يستعرض تجربته الإعلامية ضمن فعاليات مؤتمر "اختر كليتك" بمكتبة الإسكندرية
استعرض الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد فايق تجربته الصحفية والإعلامية، وذلك خلال جلسة خاصة بعنوان "الحلم أكبر من المجموع"، والتي حاول خلالها تقديم خبرته لأكثر من 2000 طالب من طلبة الثانوية العامة الذين ينتظرون ظهور النتيجة. ضمن فعاليات النسخة التاسعة عشر من مؤتمر "اختر كليتك" الذي تنظمه مكتبة الإسكندرية لطلبة الثانوية العامة علي مدار ثلاثة أيام خلال الفترة 20-22 يوليو الجاري من خلال برنامج دراسات التنمية المستدامة وبناء قدرات الشباب بقطاع البحث الأكاديمي. فايق: أنتم جيل نشهد لكم بالقدرة على التعلم بصورة أسرع من جيلنا وخلال كلمته، قال فايق إنه من الذين جمعوا بين العمل والدراسة، مؤكدًا أنه أمر ينعكس على الشباب في مرحلة تكوين الذات، ليس على مستوى المادة فحسب لكن أيضًا فى تكوين الشخصية ووضوح معالمها. وأضاف "أنتم جيل نشهد لكم بالقدرة على التعلم بصورة أسرع من جيلنا ونحن نتعلم منكم الكثير، ولا نملك ما نقدمه لكم سوى الخبرة والقيم التي تجعل لما تحققوه من نجاح طعم ولذة مختلفين". وأضاف فايق "هعترف لكم.. حاولت التقرب من أولادي وأتعلم ما يتعلموه، لكني في الحقيقة فشلت، فهما أشطر مني وأنجح، وقدرتهم على التحصيل اعلى.. وأعتقد أن جيلكم وجيل زد سوف يكونون افضل من كل الأجيال ومنهم جيلي". وأضاف أعتقد أن التعريف الجديد للأمى بالنسبة للأجيال الجديدة، هو الشخص الذى لم يتعلم البرمجة. التجربة العملية للإعلامي فايق وحكى فايق عن تجاربه في العمل وكيف تعلم من كل عالم أو شخصية أجرى معها حوارًا في برنامجه "مصر تستطيع"، وقدم النموذج على قدرة مصر ومكانتها في التعليم من خلال نموذج عمدة طوكيو التي درست في جامعة القاهرة، في العام نفسه الذي كان فيه الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية معيدًا في الكلية حينها، وروى فايق ما تعلمه على أيدي والديه، مؤكدًا أن أول مسؤولية تحملها في حياته كانت "مصروف البيت" وقتها حاول والده تعليمه كيف يدير المال حتي يتعلم فقه الأولويات، لكنه داعب الحضور من طلبة الثانوية العامة "وطبعا فشلت فشلا ذريعا وكدنا ان نكمل الشهر من دون مصروف" وخصص فايق جزءا من كلمته لتبادل الأسئلة والإجابات مع الطلبة والتعرف على أحلامهم وطريقة تفكيرهم في تحديد كلية المستقبل وفي حلم الوظيفة وفي استقبالهم للمجموع، وشهد هذا الجزء تفاعلًا كبيرًا بين الطلبة وفايق الذي تركهم يجلسون على مقعد المذيع، فيما وافق هو أن يجلس على مقعد الضيف. وفي ختام الجلسة قام الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية بتكريم الإعلامي أحمد فايق وإهدائه أحد أبرز إصدارات المكتبة وسط تحية من الطلاب حضور الندوة.
البوابة
منذ 3 ساعات
- البوابة
شقيقة أحمد حلمي: "علاقتي به أعمق من الأخوة.. وأولادي يرونه أبًا وقدوة"
كشفت سالي حلمي، شقيقة النجم أحمد حلمي، عن ملامح نشأتها وتأثرها الكبير بوالديها في تكوين شخصيتها، مؤكدة أن حبها للمجال النفسي والتربوي بدأ منذ الطفولة، حيث كانت تنجذب بشدة إلى شخصية الأخصائية الاجتماعية في المدرسة، تلك التي تحتضن التلاميذ وتربت على مشاعرهم وتحتويهم بلطف. وفي حديثها خلال برنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا"، المذاع على قناة CBC، أوضحت سالي أن هذا الشغف لم يكن عابرًا، بل امتد ليشكّل مسار حياتها المهني، حيث درست علم النفس وامتهنت المجال التربوي بدافع عاطفي عميق. وقالت: "أنا نشأت في بيت كله احترام وإنصات، أمي كانت دارسة علم نفس، وكانت بتعاملنا على هذا الأساس.. مفيش شتيمة، مفيش ضرب، مفيش صريخ. كنا نُعامَل كأفراد لهم رأي ومكانة". وأضافت: "والدي رحمه الله، كان إنسانًا نادرًا، كل كلامه طيب، وكل أفعاله فيها خير. عمرنا ما سمعنا منه كلمة جارحة، وكان دايمًا يساعد الناس في صمت. كنا نعرف بأعماله الخيرية من الناس مش منه. كان لما يجيب حاجات كتير البيت، ونستغرب، ماما تسأله، فيقول لها: قابلت ست محتاجة، فادّيت لها اللي معايا". أحمد حلمي أكثر أشقائه شبهًا بوالده وعن تشابه الصفات بين أفراد العائلة، أكدت سالي أن شقيقها أحمد حلمي هو أكثرهم شبهًا بوالدهم. وقالت: "أحمد واخد من بابا الهدوء والذوق والكرم. هو قليل الكلام، بس كل كلمة منه محسوبة. لما كبر، بقى هو نفسه بابا في طيبته وهدوءه وسماحته". أما عن علاقتها الشخصية بأحمد، فوصفتها بأنها تتجاوز الأخوة العادية، وقالت: "أنا رغم إن بيني وبينه سنتين بس، لكن دايمًا بلجأ له في المواقف. أحمد أعمل إيه؟ أحمد رأيك إيه؟ هو عنده الحكمة اللي تطمنك، وبحس إنه دايمًا سند حقيقي لي". وتحدثت سالي عن العلاقة بين أبنائها وخالهم أحمد حلمي، قائلة: "بالنسبة لأولادي، أحمد وخالد الله يرحمه، هما بمقام الأب. بيحبوه جدًا، وبيقلدوه، وبيشوفوه مثل أعلى. وجوده في حياتهم مهم ومؤثر". شقيقة أحمد حلمي تكشف تفاصيل فيديو ظهورها معه وعن الفيديوهات التي تجمعها بشقيقها والتي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، أوضحت: "أنا بطبعي مش بنزل حاجات شخصية على السوشيال ميديا، نادرًا ما بعمل كده. الفيديو اللي اتنشر في عيد ميلاده كان مجرد لحظة هزار واحنا قاعدين، لكنه انتشر بشكل كبير. بنتي الصغيرة بتحب توثق الحاجات دي عشان جيلها جيل التيك توك، لكن أنا بحب أعيش اللحظة معاه بعيد عن الكاميرا". وفي ختام حديثها، أكدت سالي حلمي أن ما زرعه والداها فيها وفي أشقائها من قيم لا يزال هو البوصلة التي توجه حياتهم، قائلة: "أنا بنت بيت كان بيحترم الطفل وبيزرع فيه الثقة والكرامة. وأحمد امتداد جميل لوالدي في أخلاقه وإنسانيته.. وأنا فخورة إني أخته".
البوابة
منذ 3 ساعات
- البوابة
نادية رشاد عن قلة أعمالها: "اللي بيتعرض عليا ملوش لازمة ومفهوش عائد مادي"
قالت الفنانة نادية رشاد إنها تتمتع بحالة صحية جيدة، مؤكدة أن "السن له أحكامه"، لكنها مستقرة صحيًا بخلاف ذلك، مردفة أنها تتعمد التقليل من مشاركتها في الأعمال الفنية خلال الفترة الحالية، بعكس ما كانت عليه في الماضي. وأوضحت الفنانة نادية رشاد، خلال تصريحات تليفزيونية، قائلة: "أنا قاصدة أكون مقلة في أعمالي الفنية، لأن لدي توجه آخر وهو كتابة الروايات، كما أنني متاحة لكتابة المسلسلات، ولكن رغم هذا التاريخ الطويل، أنا وكثيرون من جيلي لم يعد مطلوبًا منا في الوقت الحالي أن نكتب مسلسلات". نادية رشاد تكشف سبب قلة أعمالها الفنية وأشارت الفنانة نادية رشاد إلى أنها تتقرب من الله عز وجل خلال الفترة الحالية، موضحة أن قلة أعمالها الفنية ترجع أيضًا إلى قلة المسلسلات والأفلام الجيدة الموجودة على الساحة الفنية حاليًا مقارنة بما كان يُقدم في السابق، مؤكدة أن الأدوار التي تُعرض عليها لا تشجعها على القَبول لأنها لا تحمل أي مضمون أو قيمة تضيف إلى مشوارها الفني. وتساءلت الفنانة نادية رشاد عن الفائدة التي يمكن أن تعود عليها من تقديم أعمال فنية لا تحقق أي مكاسب مادية أو فنية، خاصة أنها تتطلب منها مجهودًا كبيرًا دون أي عائد يُذكر، قائلة: "هذه الأعمال تستهلك وقتي وطاقتي ومردودها ضعيف ولا تترك أي بصمة، ومن حقي أن أرفضها". نادية رشاد: بعض الاعمال لا تناسب قيمتي الفنية واختتمت الفنانة نادية رشاد حديثها مؤكدة أنها تعتذر عن عدد من الأعمال الفنية التي لا تتناسب مع موهبتها أو قيمتها الفنية وسط فنانات جيلها، لافتة إلى أن هناك أعمالًا قدمتها في السابق لا تزال تُعرض حتى الآن وحققت نجاحًا كبيرًا، مثل مسلسل "الطوفان" و"الاختيار 3" وغيرهما.
