
«الجهاد الإسلامي» تنشر فيديو لرهينة إسرائيلي محتجز في غزة
وفي هذا المقطع المصور الذي تتجاوز مدته ست دقائق، يتكلم الرهينة بالعبرية معرفاً عن نفسه، ومطالباً الحكومة الإسرائيلية بالتحرك للإفراج عنه.
وتعذر على «وكالة الصحافة الفرنسية» التأكد من صحة الفيديو، وكذلك من تاريخ تصويره.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 16 دقائق
- الشرق الأوسط
مجلس الوزراء اللبناني يوافق على أهداف المقترح الأميركي
قال بول مرقص، وزير الإعلام اللبناني، الخميس، إن مجلس الوزراء «وافق فقط على الأهداف الواردة في المقترح الأميركي دون مناقشة التفاصيل بالكامل». وأعلن مرقص، بعد انتهاء اجتماع الحكومة، الموافقة على المقدمة الواردة في الورقة الأميركية التي تنص على سلسلة أمور، أبرزها: بسط سلطة الدولة اللبنانية على كل أراضيها، تعزيز المؤسسات الشرعية و«ضمان حصر حيازة السلاح بيد الدولة وحدها في جميع أنحاء لبنان». وفي أول رد فعل أميركي على قرار مجلس الوزراء اللبناني، قال المبعوث الأميركي لسوريا توم برّاك إن القرارات التي اتخذها مجلس الوزراء اليوم وضعت مبدأ «أمة واحدة وجيش واحد» موضع التنفيذ، مؤكداً دعمه للشعب اللبناني. وأضاف برّاك في منشور على حسابه على منصة «إكس»: «نهنئ الرئيس اللبناني جوزيف عون ورئيس الحكومة نواف سلام على قرار بدء التنفيذ الكامل لاتفاق وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل». Congratulations to Lebanese President Aoun @lbpresidency, Prime Minister @nawafsalam, and the Council of Ministers for making the historic, bold, and correct decision this week to begin fully implementing the November 2024 Cessation of Hostilities agreement, UN Security Council... — Ambassador Tom Barrack (@USAMBTurkiye) August 7, 2025 وقالت ثلاثة مصادر سياسية لبنانية لوكالة «رويترز» للأنباء، إن وزراء جماعة «حزب الله» وحلفاءها الشيعة في الحكومة اللبنانية انسحبوا من اجتماع وزاري عُقد الخميس؛ احتجاجاً على مناقشة مقترح لنزع سلاح الجماعة. وكلّف مجلس الوزراء اللبناني الجيش، الثلاثاء، وضع خطة لحصر الأسلحة في جميع أنحاء البلاد بيد الدولة، في تحدٍ للجماعة التي ترفض دعوات نزع سلاحها. وقالت مصادر لـ«الشرق الأوسط»، الأربعاء، إن القرار الذي اتخذته الحكومة بتكليف الجيش اللبناني وضع خطة لحصر السلاح «يعني نزع الشرعية من السلاح بعدما كان محمياً بالشرعية المحلية»، في إشارة إلى البيانات الوزارية المتعاقبة منذ عام 1989 التي نصت على حق لبنان في مقاومة إسرائيل وتحرير الأرض. ورغم وقف إطلاق النار، تواصل إسرائيل شن ضربات على مناطق مختلفة في لبنان، وتقول إنها تستهدف بنى تحتية للحزب، ومستودعات أسلحة وقياديين ناشطين ضدّها. وتتوعد بتوسيع نطاق عملياتها العسكرية في لبنان ما لم تنجح السلطات في نزع سلاح الحزب. وشنّت إسرائيل ضربات عدة، الخميس، على شرق لبنان، أسفرت عن مقتل خمسة أشخاص، وفق وزارة الصحة. وأعلن المتحدث باسم القوات الدولية المنتشرة في جنوب لبنان، أندريا تيننتي، الخميس، أن قواته «اكتشفت شبكة واسعة من الأنفاق المحصّن» قرب الناقورة في المنطقة الحدودية، ضمّت «عدداً من المخابئ، وقطع مدفعية، وراجمات صواريخ متعددة، إلى جانب مئات القذائف والصواريخ، وألغام مضادة للدبابات، وعبوات ناسفة أخرى». وكانت هذه المنطقة معقلاً لـ«حزب الله» الذي لم يخف حفره أنفاقاً فيها لسلاحه ومقاتليه. وفي يونيو (حزيران)، أعلن نواف سلام أن الجيش اللبناني فكّك أكثر من 500 موقع ومخزن سلاح في المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على بعد أربعين كيلومتراً من الحدود)، منذ وقف إطلاق النار.


الشرق الأوسط
منذ 16 دقائق
- الشرق الأوسط
5 قتلى و10 جرحى بغارة إسرائيلية على شرق لبنان
قتل 5 أشخاص وأصيب 10 آخرون، الخميس، جرّاء غارة إسرائيلية استهدفت سيارة على طريق رئيسي في شرق لبنان، وفق ما أحصت وزارة الصحة. وأوردت الوزارة أن «غارة العدو الإسرائيلي على طريق المصنع أدّت، في حصيلة أولية، إلى سقوط 5 شهداء وإصابة 10 أشخاص بجروح». وذكرت «الوكالة الوطنية للإعلام» الرسمية، أن الغارة استهدفت سيارة على طريق المصنع، المنطقة التي تضم المعبر الحدودي الرئيسي مع سوريا. وأفادت «الوكالة الوطنية للإعلام»، في وقت سابق اليوم، بمقتل شخص في غارة إسرائيلية على بلدة كفردان قضاء بعلبك في محافظة البقاع. وكانت وسائل إعلام لبنانية قد ذكرت أن إسرائيل استهدفت بصاروخ سيارة في كفردان. ويسري في لبنان منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، اتفاق لوقف إطلاق النار بعد نزاع امتد أكثر من عام بين إسرائيل و«حزب الله»، تحوّل إلى مواجهة مفتوحة ابتداءً من سبتمبر (أيلول). ورغم ذلك، تشنّ الدولة العبرية باستمرار غارات في مناطق لبنانية عدة، خصوصاً في الجنوب، تقول غالباً إنها تستهدف عناصر في الحزب أو مواقع له. ونصّ وقف إطلاق النار على انسحاب «حزب الله» من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل في جنوب لبنان) وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز انتشار الجيش وقوة الأمم المتحدة لحفظ السلام (يونيفيل). كما نصّ على انسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق تقدمت إليها خلال الحرب، لكن إسرائيل أبقت على وجودها في 5 مرتفعات استراتيجية، يطالبها لبنان بالانسحاب منها.


الشرق الأوسط
منذ 32 دقائق
- الشرق الأوسط
نتنياهو يريد «سيطرة عسكرية كاملة» على غزة
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عزمه على السيطرة عسكرياً على قطاع غزة بأكمله، مضيفاً في مقابلة بثتها «فوكس نيوز»، أمس، أن إسرائيل لا تريد الاحتفاظ بالقطاع وإنما تريد «محيطاً أمنياً... لا نريد أن نكون هناك ككيان حاكم». كما تحدث نتنياهو، في مؤتمر صحافي، أمس، عن أن خطة حكومته بشأن غزة تفضي إلى تسليم القطاع إلى «هيئة حاكمة تتولى إدارته بشكل مؤقت». وأكد أن الحرب قد تنتهي «غداً» إذا ألقت «حماس» سلاحها، وسلّمت المحتجَزين إلى إسرائيل من دون قيد أو شرط. بدورها عدّت حركة «حماس» أن تصريحات نتنياهو تمثل «انقلاباً» على مسار مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، واستكمالاً لنهج «الإبادة والتهجير». على صعيد آخر، أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أن المنظمة شخصت في يوليو (تموز) الماضي ما يقرب من 12 ألف طفل، دون سن الخامسة في غزة على أنها حالات سوء تغذية حاد، مشيراً إلى أن هذا «أعلى رقم شهري يتم تسجيله على الإطلاق». أما منظمة «أطباء بلا حدود»، فقد أصدرت تقريراً بعنوان «هذه ليست إغاثة بل قتل ممنهج»، وثقت فيه الفظائع التي شهدها فريقها في عيادتين استقبلتا أعداداً هائلة من المصابين عند مراكز توزيع المساعدات.