
عقب اقتراب الدولار من 3000 ريال.. أسعار صرف العملات بعدن
تشهد أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني في عدن، اليوم السبت الموافق 19 يوليو 2025، استقرارًا نسبيًا عند مستويات مرتفعة، مع استمرار الضغط على العملة المحلية.
وفقًا لآخر تحديثات الأسعار في أسواق الصرافة بعدن، جاءت أسعار الصرف كالتالي:
الدولار الأمريكي:
سعر الشراء: 2892 ريال يمني
سعر البيع: 2918 ريال يمني
الريال السعودي:
سعر الشراء: 760 ريال يمني
سعر البيع: 765 ريال يمني

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 11 دقائق
- اليمن الآن
في ظل تدهور العملة وارتفاع الأسعار .. سمكة "ثمد" تعرض للبيع بمليون ريال بعدن
في ظل تدهور العملة وارتفاع الأسعار .. سمكة "ثمد" تعرض للبيع بمليون ريال بعدن في واقعة معبرة عن حجم المأساة المعيشية التي تعيشها العاصمة المؤقتة عدن وبقية المناطق المحررة، جراء تدهور سعر العملة المحلية وارتفاع الأسعار، تم عرض سمكة للبيع بمليون ريال في عدن. وذكر أحد الصيادين في منطقة صيرة بعدن أن تم يوم السبت عرض بيع سمكة نوع "ثمد" بمبلغ مليون ريال يمني، للمرة الأولى نتيجة تدهور الصرف وارتفاع تكاليف الاصطياد وندرته مع اشتداد الرياح التي تبدأ موسمها في شهر يوليو وتستمر حتى شهر سبتمبر من كل عام. وأشار إلى أن العرض طبيعي في ظل استمرار تدهور سعر الريال وارتفاع الأسعار، حيث بلغت سعر أسطوانة البترول سعة 20 لتر 41 ألف ريال بعد أن كانت أيام الدولة ب 1250 ريال، حيث يحتاج مركب الصيد أكثر من 80 لتر بترول في كل رحلة صيد. وتشهد عدن ارتفاعًا غير مسبوق في أسعار الصيد، حيث تجاوز سعر الكيلو الثمد 19 ألف ريال بعد أن كان قبل شهرين بثمانية آلاف ريال، أما بقية الأنواع فتتجاوز سعرها 25 ألفًا وصولًا إلى 30 ألفًا بالنسبة لسمك الديرك. ومع ارتفاع أسعار الأسماك تفقد الأسرة العدنية أهم أطباق مائدة طعامها، حيث يعتمد معظم سكان عدن على السمك خاصة الثمد في إعداد وجبة يومية، وحاليًا لم يبق أمامها غير "صانونة الهواء" والمكونة من بعض الخضروات.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
انهيار جديد للريال اليمني أمام العملات الأجنبية في عدن مساء السبت 19 يوليو 2025
انضم إلى قناتنا على واتساب شمسان بوست / خاص: شهدت العاصمة المؤقتة عدن، مساء اليوم، انهيار جديد في قيمة الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية، وسط صمت رسمي وتفاقم معاناة المواطنين. وأفادت مصادر مصرفية بأن سعر صرف الدولار الأمريكي تجاوز حاجز 2,914 ريالًا يمنيًا للبيع، فيما بلغ سعر الشراء 2,895 ريالًا، في حين سجل الريال السعودي 764 ريالًا للبيع و761 ريالًا للشراء. ويأتي هذا الانخفاض الحاد في قيمة العملة المحلية وسط أزمة اقتصادية خانقة، وغياب أي معالجات حقيقية من قبل البنك المركزي أو الحكومة المعنية، ما دفع مراقبين إلى التحذير من تبعات كارثية قد تطال الأمن الغذائي والوضع المعيشي لليمنيين. وأشار اقتصاديون إلى أن هذا الانهيار يعكس فشل السياسات المالية وضعف الرقابة على شركات الصرافة التي تواصل التلاعب بأسعار الصرف، مستغلين حالة الفوضى وتدهور المؤسسات الرسمية. في المقابل، يزداد الضغط على المواطنين، حيث تسجل أسعار السلع والمواد الأساسية ارتفاعات متتالية، ما ينذر بتوسّع رقعة الفقر والمعاناة في البلاد، خصوصًا في المناطق التي تعتمد بشكل كلي على التحويلات الخارجية والمساعدات الإنسانية. ويطالب مواطنون بضرورة التدخل العاجل لإنقاذ العملة ومنع المزيد من الانهيار، محذرين من عواقب كارثية في حال استمر التدهور دون رادع.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
تذمر من تدهور الخدمات وانهيار العملة.. بن بريك: الحكومة اليمنية تواجه وضعاً اقتصادياً معقداً
يمن إيكو|أخبار: قال رئيس الوزراء، د. سالم بن بريك، إن الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً تواجه وضعاً اقتصادياً معقّداً ومتشعباً، يتجلى أبرز مظاهره في الانهيار الحاد للعملة المحلية وتدهور الخدمات، معرباً عن انزعاج حكومته من تدابير حكومة صنعاء بشأن استبدال العملة التالفة بعملة معدنية فئتي (50، و100 ريال) والورقية فئة (200) ريال. وأوضح بن بريك، في مقابلة تلفزيونية مع الإعلامي مصطفى بكري في برنامج 'حقائق وأسرار' المذاع على قناة 'صدى البلد' المصرية- تابعها موقع 'يمن إيكو'، أن الحكومة فقدت نحو 65% من مواردها النقدية بعد توقف صادرات النفط منذ أكتوبر 2022، نتيجة الهجمات على موانئ الضبة والنشيمة، في إشارة إلى قرار حكومة صنعاء حظر تصدير النفط وإيداع عائداته في بنوك سعودية، وتسخيره لنفقات خارج بند مرتبات موظفي الدولة. وأشار إلى أن هذا التوقف كان الضربة الأشد للنقد الأجنبي، في وقت عجزت الحكومة اليمنية عن السيطرة على كامل الإيرادات وتعيش أزمة سيولة خانقة، مؤكداً أن آخر موازنة عامة أقرتها الحكومة اليمنية تعود إلى عام 2019. وحول تفاقم أزمة الكهرباء، أفاد بن بريك بأن منظومة الكهرباء لم يكن فيها أي إصلاحات لأكثر من 35 سنة، مؤكداً أن توليد الطاقة والكهرباء بالديزل يكلف خزينة الدولة من كافة نفقاتها العامة 40%، مشيراً إلى أن الخدمة لا تزال رديئة. وأكد بن بريك أن انهيار العملة في مناطق الحكومة اليمنية 'لا يمثل مجرد أزمة مالية' فحسب، بل هو انعكاس لانهيار أشمل في البنية السياسية والاقتصادية، متهماً من أسماهم 'جماعة الحوثي' بخرق اتفاقات اقتصادية عبر صك عملات جديدة مخالفة للاتفاق الموقع في يوليو 2023، ما يفاقم التدهور الاقتصادي ويُربك سوق النقد، حسب تعبيره. وتابع: 'في البداية، صكوا عملة فئة 100 ريال، وللأسف الشديد فوجئنا منذ أيام بإعلان الحوثي أنه صك عملة فئة الـ 50 ريالاً، وهذا يخالف كل الاتفاقات الموجودة'. ولفت إلى أن غياب الاستقرار السياسي تسبب في انهيار الخدمات الأساسية، وأدى إلى تراجع قيمة العملة الوطنية وارتفاع معدلات التضخم بشكل كبير، مؤكداً أن جودة الخدمات المقدمة للمواطنين في مناطق سلطات الحكومة اليمنية متدهورة للغاية، وأشار إلى أن رواتب أساتذة الجامعات لم تتغير منذ عام 2015، رغم ارتفاع نسب التضخم والأسعار. وأشاد رئيس الوزراء بن بريك بالدعم السعودي والإماراتي والمصري للحكومة اليمنية في السنوات الماضية، لافتاً إلى تعثر الدعم المباشر في الفترة الأخيرة.