logo
الدولار على صفيح ساخن وسط قلق في الأسواق حيال استقلالية "الفيدرالي"

الدولار على صفيح ساخن وسط قلق في الأسواق حيال استقلالية "الفيدرالي"

الاقتصاديةمنذ 3 أيام
لم يجد الدولار اتجاها واضحا اليوم الخميس بعد أن فقد بعضا من قوته خلال الليل، إذ تسببت مخاوف من أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يستعد لإقالة رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي الثقة في الأسواق الأمريكية.
ونفى ترمب التقارير التي أفادت بأنه يعتزم إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول، لكنه أبقى الباب مفتوحا أمام هذا الاحتمال وجدد انتقاداته لرئيس البنك المركزي لعدم خفض أسعار الفائدة.
ويشعر المستثمرون بالقلق من أن إقالة باول قبل انتهاء فترة ولايته في مايو 2026 من شأنها تقويض مصداقية النظام المالي الأمريكي والدولار باعتباره عملة ملاذ آمن.
ينتقد ترمب باول منذ شهور بسبب عدم خفض أسعار الفائدة التي يقول إنها يجب أن تكون عند 1 % أو أقل.
ولم يشهد مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية الأخرى تغيرا يذكر وسجل 98.384 بعد تراجعه 0.3 % يوم الأربعاء.
وارتفعت العملة الأمريكية 0.2 % إلى 148.14 ين بعد انخفاضها 0.6 % خلال الليل.
وسجل اليورو 1.1632 دولار بانخفاض 0.01 %.
وانخفض الجنيه الإسترليني 0.1 % إلى 1.3409 دولار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتيجة إنهيار العملة.. رئيس ملتقى أبين الجامع يدعو إلى إقالة حكومة بن بريك
نتيجة إنهيار العملة.. رئيس ملتقى أبين الجامع يدعو إلى إقالة حكومة بن بريك

الموقع بوست

timeمنذ 18 دقائق

  • الموقع بوست

نتيجة إنهيار العملة.. رئيس ملتقى أبين الجامع يدعو إلى إقالة حكومة بن بريك

دعا رئيس ملتقى أبين الجامع أحمد علي القفيش إلى إقالة حكومة سالم بن بريك، وتشكيل حكومة كفاءات وطنية، لوقف التدهور الإقتصادي وانهيار العملة الوطنية. وأكد القفيش أن الحكومة الشرعية الحالية أصبحت عاجزة والفساد ينخرها في كل مفاصلها، خصوصاً ومعظم الوزراء مضى عليهم أكثر من ثمان سنوات، لم يحققوا خلال هذه المدة أي إنجاز، غير الفساد والثروات الشخصية التي جمعوها على حساب الوطن والمواطن. وحذر رئيس ملتقى أبين، من تبعات الوضع القائم خلال الفترة القادمة، إذا لم يحدث تغيير شامل، بعيداً عن المحاصصة، مشيرا إلى أن المرحلة تتطلب رجال دولة، يحملون غصون الزيتون في يد، إن أراد الحوثي سلاماً، وفي اليد الأخرى يحملون المدفع لإستعادة الدولة وبسط نفوذها على كل شبر من أرض اليمن. وأوضح الفقيش، أن الوضع المتدهور حاليا، يحتاج إلى حكومة يمنية تحمل مشروع وطني يمني، تمثل كل أبناء اليمن، وتنخرط فيها كل المليشيات دون أن تفرض أجندتها عليها. وخلال الأيام والأٍسابيع الماضية، تدهورت العملة الوطنية إلى أدنى مستوى قياسي لها على الإطلاق حيث تجاوز الدولار الواحد أكثر من 2900 ريال يمني، في ظل تردي وإنهيار الخدمات العامة في العاصمة المؤقتة عدن وبقية المحافظات.

حديث ترمب المتجدد عن «سد النهضة» يثير علامات استفهام
حديث ترمب المتجدد عن «سد النهضة» يثير علامات استفهام

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

حديث ترمب المتجدد عن «سد النهضة» يثير علامات استفهام

للمرة الثالثة في أقل من شهر كرر الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، انتقاده لما وصفه بـ«تمويل الولايات المتحدة» لـ«سد النهضة» الإثيوبي على نهر النيل، مؤكداً ضرره بمصر، وأن بلاده تسعى للحل، مما آثار تساؤلات حول غرض ترمب من ذلك، فيما قال مصدر مصري مسؤول لـ«الشرق الأوسط» إنه «حتى الآن لم تتوصل إدارة ترمب مع مصر بشأن أي مفاوضات بخصوص (السد)، رغم تصريحات الرئيس الأميركي المتكررة». وقال ترمب، مساء الجمعة، في خطاب أمام أعضاء مجلس الشيوخ بواشنطن، في معرض رصده لما وصفه بجهود إدارته في حل الأزمات بالعالم: «لقد تم التعامل مع مصر وإثيوبيا، وكما تعلمون فقد كانتا تتقاتلان بسبب (السد)، إثيوبيا بنت (السد) بأموال الولايات المتحدة إلى حد كبير... إنه واحد من أكبر السدود في العالم»، مشيراً إلى أنه تابع بناء «السد» عبر صور الأقمار الاصطناعية، وأن إدارته تعاملت مع مسألة «السد» بشكل جيد، مشدداً على ضرره بمصر، وأنه «ما كان يجب أن يحدث ذلك، خصوصاً أنه ممول من الولايات المتحدة»، منوهاً إلى أن الأمر «سيحل على المدى الطويل». تعليقاً على ذلك، قال عضو مجلس النواب المصري (البرلمان)، مصطفى بكري، لـ«الشرق الأوسط»: «تعودنا من ترمب إطلاق الكلام على عواهنه، والحديث الآن عن أن بلاده شاركت في تمويل بناء (السد الإثيوبي) هو إدانة للسياسة الأميركية بوقوفها مع رغبة إثيوبيا في منع المياه عن مصر»، وتدخل من قبل بدعوى الحل، وحينما ترفض إثيوبيا حلوله يصرح بأن «مصر من حقها ضرب السد، ولولا حكمة مصر لكانت حدثت كارثة في المنطقة». وأشار بكري إلى أن «ترمب على ما يبدو يريد استخدام ورقة (السد) من أجل التلاعب في ملفات المنطقة، وهو لا يرغب في حل الأزمة من أجل مصلحة مصر كما يدعي، بل لتحقيق أهداف يريدها، وفي جميع الأحوال مصر تبحث عن الحلول السلمية؛ لكنها لن تفرط في أمنها المائي ولا أمنها القومي، ولن تقبل بتهجير الفلسطينيين إليها مهما كانت الإغراءات والضغوط». صورة لـ«سد النهضة» وضعها آبي أحمد على صفحته الرسمية بـ«فيسبوك» في أغسطس الماضي ومنتصف يونيو (حزيران) الماضي، خرج ترمب بتصريح مثير للجدل، قال فيه إن «الولايات المتحدة موّلت بشكل غبي (سد النهضة)، الذي بنته إثيوبيا على النيل الأزرق، وأثار أزمة دبلوماسية حادة مع مصر». والاثنين الماضي، كرر الحديث نفسه في مؤتمر صحافي مشترك مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، في البيت الأبيض، قائلاً إن «الولايات المتحدة موّلت السد، وإنه سيكون هناك حل سريع للأزمة»، وهو ما دفع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي للإشادة بتلك التصريحات من ترمب، ورغبته في حل الأزمة. الخبير الاستراتيجي المصري، اللواء سمير فرج، يرى أن «ترمب بتصريحاته المتكررة والمفاجئة خلال هذه الفترة عن (سد النهضة) وضرره لمصر، إنما يريد من ورائها إثبات وجود الولايات المتحدة في منطقة القرن الأفريقي مرة أخرى، خصوصاً في ظل تمدد الصين بأفريقيا، ومن ثم يريد ترمب تحسين العلاقات مع أهم دولتين أفريقيتين هما مصر وإثيوبيا، وبقوله إن بلاده التي مولت (السد) يرسل رسالة للكل حتى لو كانت غير حقيقية، بأن الوجود الأميركي لم ينقطع عن المنطقة، ومن ثم يكون لتدخلاته حيثية وتأثير في الملفات الأفريقية». فرج، مدير الشؤون المعنوية سابقاً للجيش المصري، أوضح لـ«الشرق الأوسط»، أن هناك مَن يقول إن هدف «ترمب من تلك التصريحات الضغط على مصر، أو مغازلتها لقبول تهجير أهل غزة إليها، مقابل حل أزمة (السد)، وهذا رأي له وجاهة، لكن الهدف الأساسي رغبته في العودة مرة أخرى للتدخل بقوة في ملفات المنطقة، في مواجهة التمدد الصيني، خصوصاً بعدما سحبت أميركا قواتها السابقة من الصومال، وأخلت الساحة للصين هناك، ومن ثم نتوقع منه تحركاً فعلياً في هذا الملف أياً كانت الأهداف». لقاء بين الرئيس المصري ورئيس الوزراء الإثيوبي على هامش القمة الأفريقية الروسية في 2019 (الرئاسة المصرية) واحتجت مصر والسودان على مشروع «السد»، باعتباره يهدد إمداداتهما من مياه النيل، وطالبا إثيوبيا مراراً بوقف عمليات الملء بانتظار التوصل إلى اتفاق ثلاثي حول أساليب التشغيل. الخبير في الشؤون الأميركية المقيم في نيويورك، محمد السطوحي، لاحظ أن «حديث ترمب هذه الفترة عن سد (النهضة الإثيوبي) لم يكن رداً على سؤال من أحد الصحافيين، ولا تعليقاً على تفجر الأوضاع، لكنه جاء بمبادرة منه، ضمن رصده جهود إدارته لتحقيق السلام في أنحاء العالم، وهو يفعل ذلك كثيراً وبلغة تحمل الكثير من المبالغة، وكنموذج على ذلك تأكيده الشهر الماضي أن تدخله عام 2020 منع اندلاع الحرب بين إثيوبيا ومصر، رغم أن المفاوضات التي أجريت تحت رعايته فشلت في التوصل إلى اتفاق، بل ورأينا ترمب بعدها يُحرض مصر على تفجير (السد)، بعد أن رفضت إثيوبيا التوقيع على مسودة الاتفاق التي وقعت عليها مصر». واستضافت واشنطن خلال ولاية ترمب الأولى جولة مفاوضات عام 2020، بمشاركة البنك الدولي، ورغم التقدم الذي شهدته المفاوضات بين الدول الثلاث (مصر وإثيوبيا والسودان)، لكنها لم تصل إلى اتفاق نهائي، بسبب رفض الجانب الإثيوبي التوقيع على مشروع الاتفاق، الذي جرى التوصل إليه وقتها، حيث اتهمت إثيوبيا أميركا بـ«الانحياز». ترمب كرر للمرة الثالثة حديثه عن تمويل بلاده لـ«سد النهضة» (صورة من Getty Images) وأضاف السطوحي لـ«الشرق الأوسط» أن «لغة ترمب هذه المرة أكثر هدوءاً تجاه إثيوبيا، بما يشير إلى مدخل جديد للتعاطي مع الأزمة، يعمد لإرضاء حكومة آبي أحمد. لكن يظل منطق الصفقات هو الذي يحكم ترمب تجاه كل القضايا، بما فيها القضايا ذات الأبعاد الاستراتيجية المهمة، حتى أن مفاوضات (السد) السابقة خضعت لإدارة وزارة المالية الأميركية، بينما تفرغ وزير الخارجية لتشجيع إثيوبيا على التمرد على الاتفاق. لذلك عندما يتحدث ترمب الآن عن إمكانية تسوية الأزمة سريعاً فهو شيء جيد، لكن ينبغي على مصر الحذر في اعتبار أن ذلك يعكس الواقع، فهو نفسه مَن تحدث كثيراً عن قدرته على وقف إطلاق النار في أوكرانيا خلال 24 ساعة؛ لكنه بعد 6 أشهر لا يزال يتأرجح بين توجيه اللوم لأوكرانيا ثم روسيا». يضاف إلى ذلك، بحسب السطوحي، أن «ترمب وإدارته يفكران بمنطق الأولويات، ولا أرى خطورة حقيقية لاندلاع المواجهة العسكرية بين إثيوبيا ومصر الآن، رغم التصريحات القوية من الجانبين، فترمب يشغله الآن أمران أساسيان في سياسته الخارجية (غزة وأوكرانيا)، وهو لا بد أن يرى الآن الارتباط الواضح بين أمن مصر المائي جنوباً وأمنها الشرقي على الحدود مع إسرائيل وغزة، وعلى مصر الحذر من تعامله مع الأزمتين في إطار الصفقات، التي يبحث من خلالها عن حلمه القديم للفوز بجائزة (نوبل للسلام)، حتى لو كان في ذلك انكشاف لأمن مصر من الجانبين».

بسبب إلغاء رحلات طيران.. أمريكا تتخذ سلسلة إجراءات ضد المكسيك
بسبب إلغاء رحلات طيران.. أمريكا تتخذ سلسلة إجراءات ضد المكسيك

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

بسبب إلغاء رحلات طيران.. أمريكا تتخذ سلسلة إجراءات ضد المكسيك

أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أنها ستتخذ سلسلة من الإجراءات ضد المكسيك بسبب قرارات الحكومة المكسيكية إلغاء بعض مواعيد رحلات شركات الطيران الأمريكية وإجبار شركات الشحن الأمريكية على نقل عملياتها إلى مدينة مكسيكو. وقال وزير النقل الأمريكي شون دافي، في بيان: «الوزارة قد ترفض طلبات الرحلات الجوية من المكسيك إذا لم تُعالج الحكومة مخاوف الولايات المتحدة بشأن القرارات المتخذة في عامي 2022 و2023». كما تقترح الوزارة رفع الحصانة من مكافحة الاحتكار عن مشروع دلتا إيرلاينز المشترك مع إيرومكسيكو لمعالجة قضايا المنافسة في السوق. وقالت وزارة النقل: «المكسيك لم تلتزم باتفاقية النقل الجوي الثنائية منذ عام 2022، عندما ألغت فجأةً مواعيد محددة، ثم أجبرت شركات الشحن الأمريكية على نقل عملياتها في عام 2023». وقال دافي إن من المتوقع أن تسمح المكسيك بالبناء لتخفيف الازدحام في مطار بينيتو خواريز الدولي في مدينة مكسيكو سيتي، لكن هذا لم يتحقق بعد ثلاث سنوات. وأضافت الوزارة: «من خلال تقييد الفتحات وإلزام جميع عمليات الشحن بالخروج من المكسيك، فإن المكسيك قد أخلت بوعدها، وأحدثت اضطراباً في السوق، وتركت الشركات الأمريكية تتحمل ملايين الدولارات من التكاليف المتزايدة». وأصدرت وزارة النقل مجموعة من الأوامر التي تلزم شركات الطيران المكسيكية بتقديم جداول إلى الوزارة لجميع عملياتها في الولايات المتحدة، التي تتطلب الحصول على موافقة أمريكية مسبقة قبل تشغيل أي رحلات طيران مستأجرة لطائرات ركاب أو شحن كبيرة من الولايات المتحدة أو إليها. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store