logo
أسعار صرف الريال اليمني مقابل الدولار الأمريكي والريال السعودي في جميع المحافظات الثلاثاء 28 يوليو 2025

أسعار صرف الريال اليمني مقابل الدولار الأمريكي والريال السعودي في جميع المحافظات الثلاثاء 28 يوليو 2025

اليمن الآن٢٩-٠٧-٢٠٢٥
سجلت محلات الصرافة في العاصمة المؤقتة عدن سعر صرف 2830 ريالًا يمنيًا للشراء و2853 ريالًا للبيع مقابل الدولار الأمريكي، فيما بلغ سعر الريال السعودي 744 ريالًا يمنيًا للشراء و748 ريالًا للبيع.
ووفقاً للمعلومات الواردة اليوم الثلاثاء 28 يوليو 2025 من محافظة حضرموت ومأرب وبقية المحافظات المحررة فقد تساوت أسعار الصرف مع عدن، حيث استقر الدولار الأمريكي عند 2830 ريالًا يمنيًا للشراء و2853 ريالًا للبيع، بينما بلغ سعر الريال السعودي 744 ريالًا يمنيًا للشراء و748 ريالًا للبيع.
فيما سجلت صنعاء أسعارًا مختلفة، حيث بلغ سعر الدولار الأمريكي 533 ريالًا يمنيًا للشراء و535 ريالًا للبيع، بينما وصل الريال السعودي إلى 139.70 ريالًا يمنيًا للشراء و140.10 ريالًا للبيع.
أسعار صرف الريال اليمني مقابل الدولار الأمريكي والريال السعودي في عدن وحضرموت وصنعاء الأحد 27 يوليو 2025
استقرار أسعار صرف الريال السعودي والدولار في عدن وصنعاء اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025
تذبذب الريال السعودي والدولار في اليمن.. هذه أحدث التحديثات اليوم الاثنين 28 يوليو 2025
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بن وهيط يرفض تخفيض أسعار الغاز المنزلي في عدن رغم تحسن سعر الصرف
بن وهيط يرفض تخفيض أسعار الغاز المنزلي في عدن رغم تحسن سعر الصرف

اليمن الآن

timeمنذ 21 دقائق

  • اليمن الآن

بن وهيط يرفض تخفيض أسعار الغاز المنزلي في عدن رغم تحسن سعر الصرف

عدن – رفض مدير الشركة اليمنية للغاز، محسن بن وهيط، تخفيض أسعار أسطوانة الغاز المنزلي في العاصمة عدن، على الرغم من التحسن الملحوظ في سعر صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية. وكانت أسعار الغاز قد ارتفعت سابقًا لتصل إلى 10,500 ريال، مبررةً ذلك بارتفاع سعر الدولار حينها، إلا أن المواطنين أعربوا عن استيائهم من استمرار هذا السعر المرتفع رغم انخفاض الصرف إلى ما يقارب 425 ريالًا للدولار، معتبرين أن الرفض غير مبرر ويضر بمعيشة السكان. وطالب ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي بمراجعة سياسة تسعير الغاز، داعين الجهات المعنية إلى محاسبة المسؤولين عن استمرار ارتفاع الأسعار، وسط اتهامات بوجود تلاعب وتهريب للمادة خارج نطاق عدن. شارك هذا الموضوع: فيس بوك X

الريال اليمني بين مطرقة المواطن المضارب وسندان التاجر (المتريث والجشع)!!
الريال اليمني بين مطرقة المواطن المضارب وسندان التاجر (المتريث والجشع)!!

اليمن الآن

timeمنذ 21 دقائق

  • اليمن الآن

الريال اليمني بين مطرقة المواطن المضارب وسندان التاجر (المتريث والجشع)!!

أخبار وتقارير تقرير (الأول) محمد حسين الدباء: لحظة غير متوقعة ولم يحسب لها المواطن أو حتى الحكومة حسابًا، انخفضت أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني بشكل ملحوظ، مثيرةً تساؤلات وذهولاً في الشارع اليمني. وبين من هلّل للهبوط، ومن سارع لتصريف ما لديه من عملات صعبة، يقف الاقتصاد الوطني في مفترق طريق: (إما أن يكون المواطن جزءًا من الحل، أو يكون أحد أبرز أسباب الانتكاسة). إن مثل هذه التقلبات الحادة في سوق الصرف لا تُعدّ مؤشرًا على تعافٍ اقتصادي حقيقي بقدر ما تعكس هشاشة السوق وتقلّب العوامل النفسية والمضاربية، لكن الأخطر من ذلك، هو ردّة فعل المواطن نفسه تجاه هذه الظواهر، حين يتحول إلى متعامل انتهازي، يلهث وراء الربح اللحظي، ويضاعف من تقلب السوق. الوعي النقدي في دول العالم، تقف المجتمعات الواعية أمام أزمات العملة كجبهة وطنية واحدة، أما في اليمن، فإن تكرار حالة الهلع من الصرف صعودًا أو هبوطًا، وتحويل كل نزول مفاجئ إلى سباق لتصريف العملة الأجنبية أو إعادة شرائها لاحقًا، يُسهم في خلق بيئة مالية مضطربة لا تستقر على حال. الوعي النقدي ليس مجرد معرفة بسعر الصرف، بل هو سلوك اقتصادي رشيد، يدرك أن المضاربة لا تنفع أحدًا، وأن السوق الذي نعبث به جميعًا سيتحوّل في النهاية إلى عبء على الجميع. لقد أثبتت التجربة، أن جزءًا كبيرًا من تدهور العملة المحلية سببه المواطن العادي، حين يتعامل مع سوق الصرف كمنصة للمقامرة، لا كوسيلة لشراء حاجة مشروعة، فنزول سعر الصرف لا يعني أنك خسرت، بل قد يكون فرصة للوطن ليستقر فلا تُفشِلها بخوفك أو طمعك. إن تحويل الريال اليمني إلى دولار أو ريال سعودي بدافع "التحوّط" أو "الربح المستقبلي"، يُنتج طلبًا وهميًا، يُشعل السوق من جديد، ويعيد المضاربة إلى الواجهة، فتعود الأسعار للارتفاع، وتُدفن الفرصة التي كانت تلوح في الأفق. مسؤولية الجميع لقد أكد البنك المركزي مرارًا، أن ضبط السوق لا ينجح بالقوانين وحدها، بل يتطلب تعاون المجتمع، وتحلّيه بالوعي النقدي والانضباط السلوكي، فحين تُحجم عن شراء العملة الأجنبية دون حاجة، فأنت تساعد في تثبيت السعر، وحين تمتنع عن المضاربة، فأنت ترفع شأن الريال لا سعر الدولار. نزول وسط هشاشة سوق ورقابة حكومية سجل الريال اليمني تحسّنًا نسبيًا أمام الدولار، حيث هبط سعر الصرف إلى نحو 1,800 ريال للدولار بعد أن كان قد تجاوز 2,800 ريال، لكن هذا النزول، وإن بدا واعدًا، لا يُعد انعكاسًا حقيقيًا لانخفاض دائم أو تحسن اقتصادي مؤسّس؛ فالعملة ظلت عرضة لتقلبات حتى كتابة التقرير هذا. ردة فعل التجار... بين التريث والجشع في مواجهة الانخفاض المفاجئ في سعر صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني، لم تكن ردة فعل التجار موحّدة أو تلقائية، بل اتخذت طابعًا مركبًا ومعقدًا يكشف كثيرًا عن المزاج العام في السوق ودرجة الثقة في استقرار الاقتصاد الوطني، فبين من استقبل النزول بالتريث في اتخاذ قرار التسعير، وبين من اختار أن يمضي في الجشع رغم المؤشرات الإيجابية؛ تعددت ردود الفعل، وتقلّبت معها نبضات السوق بين الشلل المؤقت والاحتقان الخفي. التاجر المتريث فئة واسعة من التجار آثرت التريث المحسوب، متوقعة استمرار النزول بشكل تدريجي، ما دفعها إلى تجميد البيع مؤقتًا، وتأخير التسعيرات الجديدة، بانتظار صورة أوضح للمشهد المالي، هذه الفئة تمارس ما يمكن وصفه بـ"التحفظ الوقائي"، وهو سلوك أقرب للحياد، لكنه لا يخلو من أثر سلبي على حركة السوق والتوفر العام للسلع. التاجر الجشع أما الفئة الثالثة، فقد وجدت في النزول المفاجئ فرصة للربح السريع، فتمسّكت بالأسعار القديمة دون أي تعديل، بل واستغلت تردد السوق وغياب الرقابة لتوسيع هامش الربح. إنها فئة لا تؤمن بالاستقرار، ولا ترى في العملة الوطنية إلا فرصة مؤقتة للاستغلال، فحتى في زمن التحسن، تمارس الجشع بذات الشراسة التي اعتادت عليها في أوقات الانهيار. وما بين هؤلاء وأولئك، يبقى المواطن العادي هو الخاسر الأكبر. إذ لم يجد في نزول الصرف متنفسًا حقيقيًا من الغلاء، بل وجد نفسه محاصرًا بين سعر صرف منخفض، وسلع لا تنخفض أسعارها، وسوق ترفض أن تستجيب إلا لمصالحها الخاصة.

التغييرات الجديدة في منفذ الوديعة.. قرارات ستؤثر على آلاف المسافرين
التغييرات الجديدة في منفذ الوديعة.. قرارات ستؤثر على آلاف المسافرين

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

التغييرات الجديدة في منفذ الوديعة.. قرارات ستؤثر على آلاف المسافرين

أعلنت المملكة العربية السعودية مؤخراً عن تحولات جديدة في آلية العمل بمنفذ الوديعة الحدودي، في خطوة تهدف إلى إحداث تحسينات جذرية في تجربة المسافرين. وجاءت هذه التعديلات ضمن خطة شاملة لتنظيم حركة العبور وتعزيز الإجراءات الأمنية على الحدود. وتشمل التغييرات إجراءات صارمة لتنظيم دخول وخروج المركبات، حيث أصبح الحصول على موعد مسبق عبر تطبيق 'عبور' شرطًا أساسيًا للوصول إلى المنفذ. ولن يُسمح لأي مركبة بالدخول خارج الإطار الزمني المحدد في الحجز، في محاولة للحد من الازدحام وتنظيم تدفق المسافرين. كما اشترطت السلطات على السائقين اليمنيين تقديم وثائق رسمية تشمل البيان الجمركي، ومستندات ملكية المركبة، بالإضافة إلى تفويض القيادة في حال لم يكن السائق هو المالك الأصلي. وجاءت هذه الإجراءات لضمان المزيد من الانتظام وتجنب أي معوقات قد تعترض حركة العبور. اعتقال القيادي الحوثي محمد الزايدي.. مقتل ضابط يمني وإصابة آخرين في اشتباكات بمنفذ صرفيت الحدودي مع سلطنة عمان بيان السلطة المحلية: إفراج مؤقت عن الشيخ محمد الزايدي في المهرة لأسباب صحية وسط تدابير أمنية مشددة رئيس الوزراء اليمني يصدر توجيهات عاجلة لتخفيض الأسعار بعد تحسن الريال اليمني مقابل الدولار والسعودي ومن المتوقع أن تسهم هذه التعديلات في تقليل فترات الانتظار الطويلة التي كانت تشكل مصدر إزعاج للمسافرين، مع تعزيز مستويات الأمن والسلامة. إلا أن المسافرين مطالبون بالاطلاع المستمر على التحديثات والالتزام الكامل بالشروط الجديدة لتفادي أي تعقيدات أثناء العبور. ويوصي المسؤولون بضرورة متابعة القنوات الرسمية لمعرفة أي تغييرات جديدة، بالإضافة إلى التأكد من استكمال كافة المستندات المطلوبة مسبقًا. كما يُنصح بالاعتماد على تطبيق 'عبور' لضمان الحصول على المواعيد المناسبة وتجنب المفاجآت غير المتوقعة أثناء السفر. وتأتي هذه الخطوة في إطار سلسلة من الإصلاحات التي تهدف إلى رفع كفاءة المنافذ الحدودية وتسهيل حركة المسافرين، مع الحفاظ على أعلى معايير التنظيم والأمان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store