logo
مقررة للنواب.. ترامب يقترح إلغاء عطلة مجلس الشيوخ الأمريكي في أغسطس

مقررة للنواب.. ترامب يقترح إلغاء عطلة مجلس الشيوخ الأمريكي في أغسطس

مصرسمنذ 18 ساعات
اقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ جون ثون إلغاء عطلة أغسطس المقررة للنواب.
وأشار ترامب إلى أن الهدف من الاقتراح هو أن يتسنى لمجلس الشيوخ الأمريكي الموافقة على المرشحين لمختلف المناصب التي رشحها الرئيس الأمريكي.ووفقا لجدول أعمال الكونجرس، سيدخل مجلسا الشيوخ والنواب في عطلة صيفية سنوية في أغسطس، بحسب روسيا اليوم.وحتى ذلك الحين، حدد مجلس الشيوخ جلسات استماع بشأن ترشيحات مختلفة، بما في ذلك المناصب العسكرية ووزارتا الخزانة والخارجية ووزارات أخرى.وكتب ترامب على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "تروث سوشيال": "آمل أن يُلغي ثون الذي حقق العديد من الانتصارات الأشهر الستة الماضية، عطلة أغسطس للموافقة على مرشحيّ الرائعين".وأكد أن المرشحين المقترحين "ضروريون للغاية"، لكنه لم يوضح هوية مرشحيه تحديدا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جوتام موكوندا يكتب: قانون "ترامب" الضريبى يهدّد مستقبل الابتكار العلمى فى أمريكا
جوتام موكوندا يكتب: قانون "ترامب" الضريبى يهدّد مستقبل الابتكار العلمى فى أمريكا

البورصة

timeمنذ 2 ساعات

  • البورصة

جوتام موكوندا يكتب: قانون "ترامب" الضريبى يهدّد مستقبل الابتكار العلمى فى أمريكا

بات 'مشروع القانون الكبير الجميل' الذي اقترحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قانوناً (رسمياً)، أي أنه على الأمريكيين الاستعداد لتخفيضات ضريبية بتريليونات الدولارات سيستفيد منها الأثرياء بشكل أكبر، وخفض بأكثر من تريليون دولار في 'ميديكيد' وغيره من برامج شبكة الأمان الاجتماعي، ورفع سقف الدين أكثر من 5 تريليونات دولار، إلى جانب 150 مليار دولار إضافية لحملة الإدارة الأمريكية على الهجرة. لكن ثمة نتيجة مهمة أخرى يصعب تقديرها؛ فهذا القانون بمثابة إعلان حرب على مجال العلوم والابتكار في الولايات المتحدة. لنفهم السبب، من المهم أن نبدأ بتأثير القانون على العجز المالي، فبحسب تقديرات مكتب الميزانية في الكونجرس الأمريكي، سيؤدي القانون إلى ارتفاع الدين القومي نحو 3 تريليونات دولار خلال العقد المقبل، بينما تشير تقديرات أخرى إلى رقم أعلى بكثير. ضربة قاصمة لاستثمار حكومي مربح يُعد العجز المالي ضريبة يتحملها الجيل القادم، فإذا استُخدم في الاستثمار وتحسين أوضاع دافعي الضرائب في المستقبل، لن يُسبب ذلك مشكلة. فلا يندم أحد على تسجيل الولايات المتحدة عجزاً في الموازنة لتمويل الحرب العالمية الثانية. في الفترة الحالية، يُشكل البحث العلمي أفضل استثمار للحكومة الفيدرالية، إذ تحقق العلوم عائداً يتراوح بين 150 ـ 300%، بحسب تقديرات بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي. وقلة من المستثمرين فقط لديها سجل نجاح مماثل. في الواقع، التمويل الفيدرالي للعلوم مسؤول عن ربع نمو إنتاجية كل قطاعات الأعمال منذ الحرب العالمية الثانية. لكن بدلاً من مواصلة هذا الاستثمار المربح، سيؤثر القانون الذي اقترحته إدارة ترامب سلبياً على جانبي العرض والطلب في التقدم العلمي. خفض التمويل يؤثر على جانب العرض إن أشد ضربة يُوجهها القانون إلى التكنولوجيا تكمن فيما يحتويه من تخفيضات للدعم الفيدرالي للعلوم؛ فجرى خفض ميزانية 'مؤسسة العلوم الوطنية'، الآلية الرئيسية التي تدعم الحكومة بها الأبحاث غير الطبية، بنسبة 56%. تُعِد المؤسسة الجيل الجديد من العلماء الأمريكيين عبر دعم تدريبهم من خلال المنح المرموقة التي تقدمها لطلبة الدراسات العليا وما بعد الدكتوراه (وقد حصلتُ على إحداها خلال دراستي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا)، وقد جرى خفض ميزانية هذه الزمالات بنسبة 73%. تلقت 'المعاهد الصحية الوطنية' ضربةً مماثلة، إذ جرى خفض ميزانيتها لعام 2026 بمقدار 18 مليار دولار. وحتى إذا ألغت إدارة قادمة هذه التخفيضات، سنكون قد خسرنا جيلاً كاملاً من العلماء الأمريكيين، وعملهم الذي قد ينقذ الأرواح ويدعم الاقتصاد. لو اقتصر تأثير 'القانون الجميل الكبير' للعلوم والتكنولوجيا في الولايات المتحدة على ذلك، لكانت كارثة بحد ذاتها. لكن للأسف، خفض التمويل ما هو إلا البداية. فأهم الأبحاث العلمية الأمريكية تُجرى في الجامعات البحثية، التي لديها هبات كبرى لدعم هذا العمل الحيوي. ويعاقب القانون هذه المؤسسات التعليمية بفرض ضريبة على ما لديها من هبات، ما سيكبد العديد من المؤسسات مئات ملايين الدولارات كل عام، سيأتي معظمها من ميزانيات البحث العلمي. إلغاء الدعم يضغط على جانب الطلب هذا ما حدث لجانب العرض من العلوم والابتكار فقط، إذ إن القانون قلص الطلب أيضاً عبر إلغاء الدعم الفيدرالي للصناعات الابتكارية المستقبلية، على سبيل المثال، هناك إدراك واسع النطاق أن الصناعة الأمريكية ستعتمد بشكل متزايد على تكنولوجيا البطاريات في قطاعات تمتد من الصناعات العسكرية إلى السيارات. وقد أدركت الإدارات السابقة الأهمية الحاسمة لتصدر السباق في هذه التكنولوجيا، وتقديم الدعم لمُصنعي البطاريات المحليين، لكن القانون يقيد التأهل للحصول على هذا الدعم بشكل كبير. وهناك الذكاء الاصطناعي أيضاً، الذي يحتاج للكهرباء بشكل لا يمكن تصوره تقريباً، فبحلول 2030، قد تحتاج مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وحدها 14 جيجاوات من الطاقة التوليدية الجديدة للكهرباء في الولايات المتحدة، وقد أصبحت زيادة القدرة التوليدية من طاقة الرياح والطاقة الشمسية أقل تكلفة من الاعتماد على الوقود الأحفوري، ما يجعلها خياراً منطقياً حتى لمن لا يهمهم تغير المناخ. لكن بدلاً من دعم طاقة الرياح والطاقة الشمسية، يُلغي القانون تدريجياً التخفيضات الضريبية التي تستفيد منها هذه التقنيات، ما سيؤدي إلى ارتفاع سعر الكهرباء في كل الولايات. بل إن الضرر قد يتزايد؛ فأحد السبل التي لجأ إليها ترامب لضمان تمرير القانون كان التعهد للمحافظين بأنه سيفرض مزيداً من القيود على التخفيضات الضريبية على تركيب طاقة الرياح والطاقة الشمسية. تأثير ارتفاع الدين على أسعار الفائدة باعتبارها الضربة القاضية، فالزيادة الهائلة في الدين الفيدرالي الناتجة عن القانون ستؤدي على الأرجح إلى رفع أسعار الفائدة، إذ تُشير البيانات التاريخية إلى أنه كلما ارتفعت نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي 1%، ارتفع معدل العائد على سندات الخزانة لأجل خمس سنوات 3 نقاط أساس، ويتوقع مكتب الميزانية في الكونجرس أن يفضي القانون إلى ارتفاع النسبة بما يتراوح بين 24% و33%. بينما سيترتب على ارتفاع أسعار الفائدة العديد من الآثار السلبية، ستكون لها تبعات مدمرة بشكل رئيسي على الشركات الناشئة المتخصصة في تطوير أكثر التقنيات الجديدة تقدماً، التي عادةً ما يشار إليها باسم شركات 'التكنولوجيا العميقة'. آثار سلبية على شركات 'التكنولوجيا العميقة' يرجع ذلك لأن تقييمات الشركات الناشئة تُحتسب غالباً بتخفيض القيمة المتوقعة للشركة عند حدث سيولة مستقبلي مفترض، يكون طرحاً أولياً عاماً أو استحواذاً في العادة، إلى القيمة الحالية باستخدام نسبة خصم، وتحدد أسعار الفائدة نسبة هذا الخصم، فكلما زادت أسعار الفائدة، ارتفعت نسبة الخصم. لنسبة الخصم تبعات متزايدة، فهي في جوهرها فائدة مركبة عكسية، فإذا كانت شركة ما على بُعد عام أو اثنين من حدث السيولة، فالأرجح عدم حدوث مشكلة. لكن شركات التكنولوجيا العميقة تستغرق فترة طويلة في العادة لعرض أسهمها في السوق، سواء عبر طرح أولي أو استحواذ. بالتالي فحتى التغيرات الطفيفة نسبياً في نسبة الخصم قد يكون لها تأثيرات هائلة على التقييمات الحالية. نتيجةً لذلك، تقلل أسعار الفائدة المرتفعة من جاذبية التكنولوجيا العميقة لدى رواد الأعمال والمستثمرين على حد سواء. المؤكد أن القانون الجميل الكبير كبير بالفعل، مع ذلك، فهو قبيح بشكل ملحوظ من منظور الابتكار في الولايات المتحدة، ومهما كان مستقبل الاقتصاد الأمريكي، يُشير القانون إلى أن الإنجازات في العلوم والتكنولوجيا ستشكل جزءاً أصغر بكثير من الاقتصاد. وفي ظل أهميتها لتحقيق الازدهار والنمو، فالأرجح أننا سنندم على التخلي عن قرن من ريادة الابتكار. : الضرائبالهجرةترامب

زعيم الطائفة الدرزية في إسرائيل يناشد ترامب التدخل العسكري ضد نظام الشرع
زعيم الطائفة الدرزية في إسرائيل يناشد ترامب التدخل العسكري ضد نظام الشرع

أهل مصر

timeمنذ 2 ساعات

  • أهل مصر

زعيم الطائفة الدرزية في إسرائيل يناشد ترامب التدخل العسكري ضد نظام الشرع

في تحرك غير مسبوق، وجه الزعيم الروحي للطائفة الدرزية في إسرائيل، الشيخ موفق طريف، نداءً عاجلاً إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مطالبًا إياه بحماية الأقلية الدرزية في السويداء بسوريا من "استمرار المجازر" التي تُرتكب بحقهم. يأتي هذا النداء في ظل تصاعد العنف في المنطقة وتورط أطراف إقليمية ودولية. تفاصيل الرسالة ومضامينها في رسالة خاصة أُرسلت إلى الرئيس ترامب عبر السفير الأمريكي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، أعرب الشيخ طريف عن قلقه البالغ إزاء الوضع في السويداء. وذكر في رسالته أن "على الولايات المتحدة أن تحمي الأقلية الدرزية في سوريا من استمرار المجازر التي ترتكبها ميليشيات متطرفة دون وجود سلطة حكومية قادرة على السيطرة على الوضع". ولم يتردد الشيخ طريف في استخدام لغة حادة لوصف المشهد، قائلًا: "نحن نواجه مشاهد مروعة من إبادة جماعية، في هجوم شرير على المدنيين الدروز الأبرياء – والولايات المتحدة، زعيمة العالم الحر، تسمح بحدوث ذلك وتغض الطرف". وأضاف: "لا يُعقل أن تتجاهل هذه الأفعال المروعة في سبيل فرض سلطة حكم وسحق جميع الحقوق المدنية، عبر ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وإبادة جماعية". خلفية الأزمة في السويداء وتدخلات دولية تأتي مناشدة طريف على خلفية اشتباكات وهجمات عنيفة وقعت مؤخرًا في منطقة السويداء بين عشائر البدو وجماعات مسلحة من الدروز جنوب غربي سوريا. كانت القوات الحكومية قد تدخلت في محاولة لـ "فض النزاع"، لكنها انسحبت لاحقًا إثر اتفاق أولي. وفي تطور موازٍ، أعلن توم باراك، المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، في وقت سابق من اليوم، عن دخول وقف إطلاق النار بين الفصائل المختلفة في السويداء حيز التنفيذ عند الساعة 17:00. وأشار باراك إلى أن الخطوة التالية ستكون تبادل الأسرى بين الطرفين، وأن الترتيبات اللوجستية لذلك تجري حاليًا. تجدر الإشارة إلى أن هذه التطورات تأتي في سياق تغييرات محتملة في السياسة الأمريكية تجاه سوريا. فقد حافظ الرئيس ترامب مؤخرًا على علاقات وثيقة مع الرئيس السوري أحمد الشرع. كما أعلن البيت الأبيض قبل أقل من شهر أن الرئيس ترامب وقع على "مرسوم تاريخي" يلغي برنامج العقوبات على سوريا، دعمًا لـ "طريق الدولة نحو الاستقرار والسلام"، وهو مرسوم أعلنه ترامب خلال زيارته إلى السعودية قبل نحو شهرين. بالإضافة إلى ذلك، شنت إسرائيل يوم الأربعاء غارات كثيفة على مناطق مختلفة في سوريا، مستهدفة منشآت وبنى تحتية عسكرية سورية كان أبرزها مبنى هيئة الأركان وسط العاصمة وقصر الشعب المطل من الجبال المحيطة بدمشق. وقالت إسرائيل إن هذه الغارات جاءت "دفاعًا عن الدروز" و"حماية لأمنها"، متعهدة بمواصلة "التصرف حسب الضرورة". تساؤلات حول الدور الأمريكي المستقبلي يثير نداء الشيخ طريف والتحركات الأخيرة تساؤلات حول الدور الذي ستلعبه الإدارة الأمريكية في حماية الأقليات في سوريا، لا سيما بعد قرار إلغاء العقوبات ومساعي واشنطن المعلنة لدعم الاستقرار. فهل ستكتفي الولايات المتحدة بدور الوسيط في وقف إطلاق النار، أم ستتجاوز ذلك لتقديم حماية مباشرة للأقلية الدرزية، خاصة في ظل استمرار التوترات والتدخلات الإقليمية؟

الكرملين: لقاء بوتين وترامب ضروري ويحتاج إلى تحضيرات
الكرملين: لقاء بوتين وترامب ضروري ويحتاج إلى تحضيرات

أهل مصر

timeمنذ 2 ساعات

  • أهل مصر

الكرملين: لقاء بوتين وترامب ضروري ويحتاج إلى تحضيرات

قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إن لقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب ضروري وسيحدث بالتأكيد. وقال المسؤول في الكرملين - بحسب وكالة تاس الروسية - أن الأمر يتطلب عملا تحضيريا مكثفا، متابعا " إنه ممكن ومع الوقت سيحدث بالتأكيد"، مشيرا إلى أن مثل هذا اللقاء ضروري. وأضاف المتحدث باسم الكرملين إن المحادثة الأخيرة بين بوتين وترامب كانت براجماتية وعملية وأن كلا السياسيين لهما موقف خاص بهما لكنهما مستعدان للاستماع إلى بعضهما البعض. وأوضح بيسكوف: "كانت هذه محادثة عملية براجماتية بين أفراد ملتزمين بمواقفهم بقوة لكنهم مستعدون للاستماع إلى بعضهم البعض". يشار إلى أنه في 14 يوليو، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في حضور الأمين العام لحلف الناتو مارك روته، إنه "يشعر بخيبة أمل" من روسيا ، كما أعلن قراره بمواصلة توريد الأسلحة والمعدات العسكرية لنظام كييف إذا تحملت أوروبا التكلفة بالتنسيق مع الناتو. بالإضافة إلى ذلك، قال ترامب إن الولايات المتحدة ستفرض تعريفات استيراد بنسبة 100% تقريبا على روسيا وشركائها التجاريين إذا لم تتوصل موسكو وواشنطن إلى اتفاق بشأن التسوية الأوكرانية في غضون 50 يوما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store