logo
سعر الذهب اليوم الأحد 20 يوليو 2025 بعد ارتفاع البورصة العالمية وعيار 21 بالمصنعية

سعر الذهب اليوم الأحد 20 يوليو 2025 بعد ارتفاع البورصة العالمية وعيار 21 بالمصنعية

مصرسمنذ 8 ساعات
سجل سعر الذهب اليوم الأحد 20 يوليو 2025 استقرارًا جديدًا، بعد آخر ارتفاع للمعدن الأصفر عالميًا بالدولار الجمعة الماضية بسبب مخاوف المستثمرين بشأن استقلالية مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، واستقرت أسعار الذهب في مصر عند مستوياتها الأخيرة منتصف الأسبوع الماضي.
سعر الذهب اليوم الأحد 20 يوليو 2025سجلت أسعار الذهب في العقود الفورية 3،350.40 دولار وبلغت العقود الآجلة للذهب 3،358.30 دولار للأونصة.سعر الذهب اليومووفقًا لبيانات شعبة الذهب والمجوهرات، جاءت أسعار الذهب اليوم في السوق المحلية كالتالي:أسعار الذهب اليوم الأحد 20-7-2025العيارالسعر بالجنيهعيار 143100 جنيهسعر جرام الذهب عيار 183985 جنيهًاسعر جرام الذهب عيار 214650 جنيهًا (تتراوح المصنعية بين 100 ل150 جنيه)سعر جرام الذهب عيار 245314 جنيهًاالجنيه الذهب37200 جنيه
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقدم إعمار ليبيا بمشاركة شركات التطوير العقاري من مصر
تقدم إعمار ليبيا بمشاركة شركات التطوير العقاري من مصر

خبر صح

timeمنذ 5 دقائق

  • خبر صح

تقدم إعمار ليبيا بمشاركة شركات التطوير العقاري من مصر

تشهد ليبيا في الآونة الأخيرة تحركات واسعة في ملف إعادة الإعمار، وسط اهتمام متزايد من شركات التطوير العقاري المصرية التي تسعى إلى التوسع في السوق الليبي، استنادًا إلى علاقات سياسية واقتصادية قوية بين البلدين، ودعماً لخطة ليبيا الوطنية لإعادة بناء البنية التحتية والإسكان والخدمات الأساسية. تقدم إعمار ليبيا بمشاركة شركات التطوير العقاري من مصر من نفس التصنيف: جهينة تعلّق على تعاونها مع شركة الراشد للتوزيع السعودية تأسيس كيان وطني يقود التنمية في ليبيا. أُسست شركة 'إعمار ليبيا القابضة' عام 2023 لتكون الكيان الوطني المسؤول عن تنفيذ المشروعات الاستراتيجية في الإسكان والبنية التحتية والخدمات المجتمعية، برئاسة المهندس عبد الحميد موسى عوض. وتهدف الشركة إلى قيادة نهضة عمرانية شاملة تشمل تطوير المساكن، المستشفيات، المدارس، الطرق، والمناطق الخدمية، بالتعاون مع شركاء دوليين وإقليميين. شركات مصرية تتصدر مشهد الإعمار. كشف أحمد الوكيل، رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية في مصر، أن شركات مصرية نفذت بالفعل مشروعات إعادة إعمار في ليبيا تتجاوز قيمتها 5 مليارات دولار، وشملت هذه الأعمال تنفيذ مشروعات إسكان، بنية تحتية، محطات كهرباء، وطرق في مدن عدة. وأكد صالح العبيدي، رئيس وفد رجال الأعمال الليبي في منتدى الأعمال المصري الليبي الأخير في تصريحات صحفية، أن الشركات المصرية تُعد شريكًا رئيسيًا في مشروعات الإعمار، مع فرص واعدة في الإسكان، البناء، وتطوير المناطق الخدمية. توقيع عقود تنفيذ مع شركات مصرية كبرى. شهد مطلع يوليو 2025 توقيع عقود جديدة بين صندوق إعادة الإعمار الليبي وشركات مصرية مثل مجموعة العرجاني جروب، وادي النيل للمقاولات، ونيوم للتطوير العقاري، لتنفيذ مشروعات إسكان وبنية تحتية في مناطق مختلفة داخل ليبيا، تشمل العاصمة طرابلس، مصراتة، وبنغازي. تحالف استثماري مصري يقتحم السوق الليبية. وأعلنت 25 شركة مصرية في بداية 2025 عن تأسيس كيان استثماري مشترك يهدف إلى دخول السوق الليبية في مشروعات الإعمار، الصناعية، التجارية، والخدمية ويعتزم التحالف إنشاء منطقتين صناعيتين في بنغازي ومصراتة بمساحة إجمالية تصل إلى 1.2 مليون متر مربع، ما يعزز من فرص التكامل الاقتصادي بين البلدين. غرفة التطوير العقاري المصرية تنسق التوسع في ليبيا. أبدت غرفة التطوير العقاري باتحاد الصناعات المصرية اهتماماً كبيراً بدخول السوق الليبي، عبر توقيع مذكرات تفاهم مع اتحاد غرف التجارة الليبية في طرابلس وبنغازي، لتسهيل إجراءات العمل وتصدير الخبرات المصرية في تطوير المدن السكنية المتكاملة شراكات دولية لتعزيز المشروعات الليبية. من نفس التصنيف: وزير قطاع الأعمال يؤكد على أهمية استغلال الأصول وتعظيم العوائد وتحسين إدارة الشركات ضمن التوجه للتعاون الإقليمي، وقّعت شركة إعمار ليبيا في يونيو 2025 مذكرة تفاهم مع مجلس الأعمال التركي الليبي لتعزيز التعاون في مجالات التعدين، الطاقة، والبنية التحتية، ويعكس ذلك رغبة الجانب الليبي في تنويع الشراكات لتنفيذ خطة تنمية متكاملة. أكد المستشار أسامة سعد الدين، المدير التنفيذي لغرفة التطوير العقاري باتحاد الصناعات المصرية، أن الشركات المصرية تمتلك خبرة واسعة في تطوير المجتمعات العمرانية، ما يؤهلها للمشاركة الفعالة في إعمار ليبيا، خاصة في مشروعات الإسكان والبنية التحتية وأوضح سعد الدين أن الغرفة وقّعت مذكرات تفاهم مع اتحاد غرف التجارة والصناعة الليبية في طرابلس وبنغازي، لتسهيل مشاركة الشركات المصرية في مشروعات الإعمار، مشيرًا إلى وجود فرصة قوية لتصدير مواد البناء والعمالة المصرية إلى ليبيا من جانبه، وصف المهندس رجب، عضو الغرفة، المشاركة المصرية بأنها 'واجب وطني'، مشددًا على ضرورة تيسير التملك للأجانب وحقوق الانتفاع، وتسهيل دخول العمالة للمساهمة في المشروعات الليبية. تؤكد المؤشرات أن السوق الليبي يشكل فرصة استثمارية واعدة لشركات التطوير العقاري المصرية، التي تمتلك خبرات واسعة في تنفيذ مشروعات الإسكان والبنية التحتية، ويظل نجاح هذه التحركات مرهوناً بوجود ضمانات قانونية واضحة، تيسير حركة العمالة والخامات، وتفعيل المتابعة الدقيقة لضمان التنفيذ وفق الجدول الزمني.

الزمالك يحسم صفقة تيدي أوكو بشكل نهائي
الزمالك يحسم صفقة تيدي أوكو بشكل نهائي

المستقبل

timeمنذ 5 دقائق

  • المستقبل

الزمالك يحسم صفقة تيدي أوكو بشكل نهائي

حسم مسؤولو نادي الزمالك التعاقد مع الفرنسي ذو الأصول الإيفوارية تيدي أوكو لاعب نادي لوزيان السويسري، وضمه خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. ونجح الفارس الأبيض في حسم كافة الاتفاقات مع اللاعب ووكيله، وتم الاتفاق مع ناديه السويسري عل الحصول على مليون دولار وسيتم دفع الميلغ على أقساط لمده عامين. ويسعى الفارس الأبيض لحسم عدد من الصفقات المميزة في الفترة المقبلة، من أجل منافسة الأهلي وبيراميدز على البطولات المشاركين فيها، خاصة وأن هناك تطور كبير في المستوى واللاعبين لوحظ في الموسمين الماضيين.

أوروبا تخطط للرد على الرسوم الأمريكية مع تشدد موقف ترامب
أوروبا تخطط للرد على الرسوم الأمريكية مع تشدد موقف ترامب

البورصة

timeمنذ 5 دقائق

  • البورصة

أوروبا تخطط للرد على الرسوم الأمريكية مع تشدد موقف ترامب

يُنتظر أن يجتمع مبعوثو الاتحاد الأوروبي في وقت مبكر ربما هذا الأسبوع لصياغة خطة تتضمن تدابير للرد على سيناريو محتمل لعدم التوصل إلى اتفاق مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يُنظر إلى موقفه التفاوضي بشأن الرسوم الجمركية على أنه بات مُتشدداً قبل الموعد النهائي المُحدّد في الأول من أغسطس. يُفضل الاتحاد الأوروبي بشكل كبير إبقاء المفاوضات مع واشنطن على مسارها الصحيح سعياً للتوصل إلى نتيجة تفاوضية تُؤدّي إلى الخروج من المأزق قبل الموعد النهائي المحدد في الشهر المُقبل. ومع ذلك، لم تُحرز الجهود المبذولة تقدّماً مُستداماً بعد المحادثات التي جرت في واشنطن الأسبوع الماضي، وفقاً لأشخاص مُطلعين على الأمر. وستستمرّ المفاوضات على مدى الأسبوعين المُقبلين. يُعتقد الآن أن الولايات المتحدة تُريد فرض تعريفة جمركية شبه شاملة على سلع الاتحاد الأوروبي بنسبة تزيد عن 10%، مع استثناءات متناقصة بشكل مُتزايد تقتصر على الطيران، وبعض الأجهزة الطبية والأدوية الجنيسة، وعدد من المشروبات الروحية، ومجموعة محددة من معدات التصنيع التي تحتاجها الولايات المتحدة، وفقاً لأشخاص تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هوياتهم نظراً لمناقشة مُداولات خاصة. صرح متحدث باسم المفوضة الأوروبية، المسؤولة عن الشؤون التجارية للاتحاد، بأنه ليس لديهم أي تعليق على المفاوضات الجارية. ناقش الجانبان أيضاً سقفاً محتملاً لبعض القطاعات، بالإضافة إلى حصص للصلب والألمنيوم، وطريقة لحماية سلاسل التوريد من المصادر التي تُفرط في توريد المعادن، وفقًا للأشخاص. وحذر الأشخاص من أنه حتى في حال التوصل إلى اتفاق، فإنه سيحتاج إلى موافقة ترمب -وموقفه غير واضح. كتب الرئيس الأمريكي إلى الاتحاد الأوروبي في وقت سابق من هذا الشهر، محذراً من أن الاتحاد سيواجه تعريفة جمركية بنسبة 30% على معظم صادراته اعتبارا من 1 أغسطس. وإلى جانب فرض ضريبة شاملة، فرض ترمب ضريبة بنسبة 25% على السيارات وقطع غيار السيارات، وضعف هذه النسبة على الصلب والألمنيوم. كما هدد باستهداف الصناعات الدوائية وأشباه الموصلات برسوم جمركية جديدة في وقت مبكر من الشهر المقبل، وأعلن مؤخراً عن فرض ضريبة بنسبة 50% على النحاس. إجمالاً، يُقدّر الاتحاد الأوروبي أن الرسوم الجمركية الأمريكية تشمل بالفعل 380 مليار يورو (442 مليار دولار)، أو حوالي 70%، من صادراته إلى الولايات المتحدة. قبل رسالة ترامب، كان الاتحاد الأوروبي يأمل في الاقتراب من الاتفاق على إطار عمل أولي يسمح بمواصلة المناقشات المفصلة على أساس معدل عالمي قدره 10% على العديد من صادرات الاتحاد. يسعى الاتحاد الأوروبي إلى الحصول على استثناءات أوسع من تلك التي تُقدّمها الولايات المتحدة، بالإضافة إلى سعيه إلى حماية الاتحاد من الرسوم الجمركية القطاعية المُستقبلية. وبينما من المُسلّم به منذ فترة طويلة أن أي اتفاق سيكون غير مُتكافئ لصالح الولايات المتحدة، فإن الاتحاد الأوروبي سيُقيم الاختلال العام في أي اتفاق قبل أن يُقرّر ما إذا كان سيتخذ أي تدابير لإعادة التوازن، وفقاً لما ذكرته 'بلومبرغ' سابقًا. أفاد الأشخاص المطلعون بأن مستوى الضرر الذي تُبدي الدول الأعضاء استعدادها لقبوله يختلف، وبعضها منفتح على قبول معدلات تعريفات جمركية أعلى إذا تم تأمين عدد كاف من الاستثناءات. سيعالج أي اتفاق أيضاً الحواجز غير الجمركية، والتعاون في مسائل الأمن الاقتصادي، ومشاورات التجارة الرقمية، والمشتريات الاستراتيجية. مع تضاؤل احتمالات التوصل إلى نتيجة إيجابية واقتراب الموعد النهائي، من المتوقع أن يبدأ الاتحاد الأوروبي في إعداد خطة للتحرك بسرعة إذا لم يتمكن من التوصل إلى اتفاق، وفقاً للأشخاص. وأضافا أن أي قرار بالرد سيحتاج على الأرجح إلى موافقة سياسية من قادة التكتل نظراً لارتفاع لأن الكثير على المحك. يُرجح أن تثير أي تدابير مضادة جوهرية خلافاً تجارياً أوسع عبر الأطلسي، نظراً لتحذيرات ترمب من أن الرد ضد المصالح الأميركية لن يؤدي إلا إلى صدور إجراءات أكثر صرامة من إدارته. وافق الاتحاد الأوروبي بالفعل على فرض رسوم جمركية محتملة على سلع أميركية بقيمة 21 مليار يورو، والتي يمكن تطبيقها بسرعة رداً على رسوم ترامب على المعادن. تستهدف هذه الرسوم ولايات أمريكية حساسة سياسيًا، وتشمل منتجات مثل فول الصويا من لويزيانا، موطن رئيس مجلس النواب مايك جونسون، ومنتجات زراعية أخرى، والدواجن، والدراجات النارية. أعد الاتحاد الأوروبي أيضاً قائمة رسوم جمركية على منتجات أمريكية إضافية بقيمة 72 مليار يورو رداً على ما يسمى بالرسوم المتبادلة ورسوم السيارات التي فرضها ترامب. ستستهدف هذه الرسوم السلع الصناعية، بما في ذلك طائرات 'بوينج'، والسيارات الأمريكية الصنع، وويسكي بوربون. كما يعمل الاتحاد الأوروبي على إجراءات محتملة تتجاوز الرسوم الجمركية، مثل ضوابط التصدير وقيود عقود المشتريات العامة. أفادت 'بلومبرج' الأسبوع الماضي أن عدداً متزايداً من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي يرغب في أن يُفعّل الاتحاد أقوى أدواته التجارية، وهي ما يُسمى بأداة مكافحة الإكراه، ضد الولايات المتحدة في حال فشل الجانبين في التوصل إلى اتفاق مقبول، ونفذ ترمب تهديداته بفرض رسوم جمركية. ستمنح أداة مكافحة الإكراه المسؤولين صلاحيات واسعة لاتخاذ إجراءات انتقامية. قد تشمل هذه الإجراءات فرض ضرائب جديدة على شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة، أو فرض قيود مُستهدفة على الاستثمارات الأمريكية في الاتحاد الأوروبي. كما قد تشمل تقييد الوصول إلى أجزاء مُعينة من سوق الاتحاد الأوروبي، أو منع الشركات الأمريكية من التقدم بعطاءات للحصول على عقود عامة في أوروبا. صُممت أداة مكافحة الإكراه في المقام الأول كرادع، وإذا لزم الأمر، كوسيلة للرد على الإجراءات القسرية المُتعمدة من الدول الثالثة التي تستخدم التدابير التجارية كوسيلة للضغط على خيارات السياسة السيادية للاتحاد المُكون من 27 دولة أو الدول الأعضاء فرادى. يمكن للمفوضية اقتراح استخدام أداة مكافحة الإكراه (ACI)، ولكن يعود الأمر للدول الأعضاء لتحديد ما إذا كانت هناك حالة إكراه، وما إذا كان ينبغي استخدامها. وطوال هذه العملية، سيسعى الاتحاد الأوروبي إلى التشاور مع الطرف المُكرِه لإيجاد حل. جرى إطلاع الدول الأعضاء يوم الجمعة على وضع محادثات التجارة مع الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store