
إعلام إسرائيلي عن مصادر: نتنياهو يعتزم زيارة الولايات المتحدة قريبا للقاء ترامب
قال إعلام إسرائيلي، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعتزم زيارة الولايات المتحدة قريبا للقاء ترامب، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، فى خبر عاجل لها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
سياسي عراقي: من الخطأ الاعتقاد بإمكانية إجهاض التجربة الجديدة وإسقاط الحكم في سوريا
علق الباحث السياسي العراقي حسين المؤيد على الأزمة الحالية في سوريا، مشيدًا بالتجربة الجديدة في النظام السوري بقيادة أحمد الشرع، مؤكدًا أن من يعتقد من القوى الخارجية والداخلية أن صراعه هو مع القيادة في سورية أو مع الحكومة، أو يظن بإمكانية إجهاض التجربة الجديدة وإسقاط الحكم، فهو مخطئ تمامًا. سياسي عراقي: من الخطأ الاعتقاد بإمكانية إجهاض التجربة الجديدة وإسقاط الحكم في سوريا ممكن يعجبك: ترامب يؤكد أن مغادرته قمة الـ7 ليست مرتبطة بإيران وإسرائيل بل لأسباب أكبر بكثير وكتب حسن المؤيد على حسابه الشخصي عبر منصة 'إكس': منذ انتصار الثورة في سورية، ومرور التجربة الجديدة بعدة تحديات، كنتُ أؤكد أن الأغلبية الساحقة من الشعب السوري بجميع مكوناته تحتضن هذه التجربة وتريد لها النجاح، ومن هنا فإن من يعتقد من القوى الخارجية والداخلية أن صراعه هو مع القيادة في سورية أو الحكومة، أو من يظن بإمكانية إجهاض التجربة الجديدة وإسقاط الحكم، فهو مخطئ وتابع: لقد أثبتت هبّة العشائر العربية والتركمانية، وهبّة الشعب السوري، هذه الحقيقة، التي تمثل صمام أمان التجربة الجديدة وقيادتها وأضاف: إن الأغلبية الساحقة من جميع المكونات، إذ تحتضن التجربة الجديدة وقيادتها، فإنها تتمسك بوحدة سورية ورفض العدوان عليها والتدخل المضاد لمصالح سورية وشعبها وإدانة من يخون سورية وشعبها، والتصدي لكل المؤامرات ضد التجربة الجديدة وقيادتها، الأمر الذي يجب أن تعيه كل القوى الخارجية والداخلية، وتبني على الشيء مقتضاه واختتم: وفي ضوء ذلك، أدعو الشعب السوري العظيم إلى التمسك أكثر فأكثر بتجربته الجديدة والدفاع عنها، وأدعو القيادة السورية إلى الحفاظ على هذا الزخم الشعبي، فهو رصيدها الأول والأخير، والتماهي مع تطلعات الشعب والسعي الجاد لتحقيقها، وهذا هو الضمان الحقيقي للنجاح منذ انتصار الثورة في سورية، ومرور التجربة الجديدة بعدة تحديات، كنتُ أؤكد أن الأغلبية الساحقة من الشعب السوري بجميع مكوناته تحتضن هذه التجربة وتريد لها النجاح، ومن هنا فإن من يظن من القوى الخارجية والداخلية أن صراعه هو مع القيادة في سورية أو الحكومة، أو من يظن…. — د. حسين المؤيد (@hussenalmoyd). ومن جانبها، وفي السياق ذاته، كتبت الناشطة ميساء قباني على صفحتها الشخصية عبر منصة 'إكس': 'انقلاب المشهد.. فاجأتنا ظاهرة العشائر السورية وامتداداتها العربية وتفرعاتها المنتشرة كيف هبت وتداعى كقلب رجل واحد لقلب المشهد' وتابعت: ففي وقت كنا نقلب الدائل ونستعرض السيناريوهات ونتخوف من المآلات، برزت العشائر كفاعل حاسم وفرضت نفسها ضابط إيقاع أعادت الأمور لسيرتها الأولى وقطعت الطريق على المتمردين، وأربكت داعمهم إسرائيل، والأهم أنها قطعت الأمل عند الأكراد والعلويين وردعتهم وتخلوا عن احتمال لجوئهم لتقليد حالة التمرد الهجرية واختتمت: وبهذه الطريقة يستعيد الشرع أوراقه ويصبح اللاعب الأول والمطلب المرتجى، بعد أن خيل لكثيرين أنه فقد أوراقه وبات آخر اللاعبين، في كل يوم يثبت أحمد الشرع دهاءه ويبين أنه رجل المرحلة ومن جانبها، أعلنت الرئاسة السورية، أمس الجمعة، إرسال قوة متخصصة إلى جنوب البلاد للتدخل ميدانياً لفض الاشتباكات المحتدمة في محافظة السويداء، التي تسكنها غالبية درزية، وذلك بعد تصاعد المواجهات بين العشائر البدوية والدروز، والتي أسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى. شوف كمان: حماس توضح رؤيتها بشأن خطة ترامب لوقف إطلاق النار في غزة وفي بيان رسمي، أكدت الرئاسة السورية أنها تتابع 'بقلق بالغ وأسف عميق' ما يجري في السويداء، معتبرة أن هذه الأحداث جاءت نتيجة 'تمدد مجموعات مسلحة خارجة عن القانون' تهدد حياة المدنيين وأمنهم، وشدد البيان على أن الرد سيكون قانونياً وعادلاً، لا قائماً على منطق الانتقام، مضيفاً: 'احترام المدنيين وضمان أمنهم هو واجب وطني لا نقاش فيه، وأي انتهاك لهذه القيم هو طعن في جوهر المجتمع وتهديد لوحدة البلاد' وحدة وطنية ورفض للطائفية وأوضحت الرئاسة أن الدولة ليست لطائفة دون أخرى، بل هي لجميع السوريين دون تمييز، مضيفة: 'المسؤولية الوطنية تقتضي أن يكون الجميع تحت سقف واحد هو الوطن، وتحت مرجعية واحدة هي القانون'


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
العناد الأمريكى يعجل بنهاية القطب الواحد
عندما أعلن الرئيس البرازيلى لولا دا سيلفا قطع العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة، ردا على تصريح للرئيس الأمريكى ترامب بفرض رسوم جمركية بواقع 50% على الواردات من البرازيل، كان الرئيس البرازيلى يجسد الواقع الجديد فى موازين القوى فى العالم، وأن مجموعة البريكس التى يمثلها الرئيس البرازيلى لن تقبل بما سماه دا سيلفا فى كلمته بـ«إمبراطور جديد»، مؤكدا تمسك دول «البريكس» باستقلال الدول واحترام سيادتها. عبرت هذه الكلمات والمواقف أن عالما جديدا يتشكل، لكن ماذا يمكن أن تفعل الولايات المتحدة لوقف نمو هذا العالم الجديد، الذى ترى فيه أكبر تحد لنفوذها وهيمنتها؟. المؤسف أن الولايات المتحدة ومن خلفها دول أوروبية لا تريد أن ترى هذه المتغيرات، وأن تجد صيغة تجنب العالم مواجهات أخطر بكثير من الحرب الباردة، وقررت أن تواصل سياسات العقوبات والتهديد، وكأنها مازالت تمتلك كل مقومات القوة، رغم أن قوتها الاقتصادية والعالمية تآكلت، وأن العقوبات الاقتصادية تسببت فى تراجع متسارع فى اقتصاد الولايات المتحدة وأوروبا. الأرقام عن حجم الديون الأمريكية على سبيل المثال مفزعة، فقد تجاوزت 36 تريليون دولار، وتقضم فوائدها فقط أكثر من تريليون دولار سنويا، والأسوأ أنها لم تعد قادرة على التوقف عن المزيد من الاستدانة، ورفع الكونجرس سقف الاستدانة بواقع 3 تريليونات دولار جديدة، لتصل الديون الأمريكية قريبا إلى 40 تريليون دولار، لم يعد بالإمكان أن تسددها، أو توقف انتفاخها، الذى اقترب من حافة الانفجار المروع، الذى سيطيح بالنظام المالى الأمريكي، ويمتد إلى باقى العالم، فى أسوأ أزمة اقتصادية عرفتها أمريكا. لم ينجح ترامب فى حربه التجارية، بعد إعلانه حزمة كبيرة من الرسوم الجمركية على أكثر من 90 دولة دفعة واحدة، ولم ينجح حتى الآن إلا فى الاتفاق مع دولتين فقط، رغم أنه مدد المهلة إلى 9 يوليو الحالي، وأكد أنه موعد نهائى أكثر من مرة، لكنه اضطر إلى تمديد المهلة حتى مطلع الشهر المقبل، ولا يبدو فى الأفق النجاح الذى كان يتوقعه، لتقترب الحرب التجارية من الذروة، لأنه إذا تراجع من جديد فسيكون قد اعترف بخسارة الحرب التى شنها، وإذا مضى فيها فستكون العواقب وخيمة على الولايات المتحدة أكثر من أى دولة أخرى، وستكون الولايات المتحدة انعزلت اقتصاديا، وليس تجاريا فقط، فإذا أوقفت وارداتها من الصين والمكسيك واليابان ودول أخرى حليفة، فمن أين ستأتى بواردات لا يمكن أن تستغنى عنها شركاتها ومواطنوها؟ لا يمكن للولايات المتحدة أن تنتج ما تحتاجه، وهى التى تعانى عجزا فى الميزان التجارى يقترب من تريليون دولار سنويا، ولا يمكن لشركاتها أن تواصل العمل دون مكونات وخامات تشتريها من الخارج، ولا توجد دول بديلة يمكن أن تمدها بما تحتاجه، وسترتبك سلاسل الإنتاج، بما يهدد أمريكا أولا. وأعلنت 371 شركة أمريكية إفلاسها منذ بداية العام الحالي، وهو أعلى معدل إفلاس منذ سنوات، كما غادرت شركات أمريكية موطنها إلى دول أخرى خشية تعرضها لخسائر جسيمة، وتلوح شركة إنفيديا «أكبر شركات التكنولوجيا الأمريكية» أنها لا يمكن أن تنقل مصانعها من الصين، أو تستغنى عن السوق الصينية فى تحد واضح للعقوبات التى قررها ترامب إذا لم تنقل مصانعها إلى الولايات المتحدة. هذه مجرد أمثلة من أزمات حادة يواجهها الاقتصاد الأمريكي، المهدد بموجات تضخم وكساد وديون لا تجعلها مؤهلة لفرض عقوبات، ولا حتى قادرة على سباق تسلح، وبالتالى يصعب أن تخوض حروبا عسكرية. هذا يفسر ما يدفع الإدارة الأمريكية إلى خوض مغامرات ستكون أول من يدفع ثمنها، سواء بالتورط المباشر فى حرب أوكرانيا أو الغوص فى أوحال الشرق الأوسط أول إشعال حرب فى تايوان. فلم تعد تملك الولايات المتحدة إلا أدوات قليلة مثل العمليات المخابراتية والإعلام أو إشعال الأزمات حول أو داخل الدول المنافسة أو البازغة، لكن ذلك لن يحل مشاكلها، التى بدأت تنعكس على الداخل الأمريكي، الذى يزداد تأزما، ولم يعد يقتصر على صراع ترامب مع الدولة العميقة أو الحزب الديمقراطى المنافس، بل انتقلت نيران الأزمات إلى داخل حزبه ومقر حكمه فى البيت الأبيض، وأمريكا مؤهلة للمزيد من التصدعات بين الأعراق والديانات والولايات والجماعات السياسية القديمة والجديدة، والتى قد تزلزل الولايات المتحدة من الداخل، وتجعلها عاجزة عن إدارة العالم كما كانت فى السابق، ودخلت بالفعل دوامة من الأزمات الداخلية والخارجية العصية عن الحل، ولم تعد تجد أن العقوبات تثير الخوف، ولا حتى التهديدات العسكرية، وأن عليها أن تنصاع لموازين القوى الجديدة، وإلا ستدخل فى مقامرات يصعب أن تربحها، بل ستعجل بإنهاء هيمنتها.


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
صفقة تبادل بين واشنطن وكاراكاس تنهى أزمة المرحّلين .. ترامب يقاضى «ميردوخ» و«وول ستريت» بتهمة «التشهير»
فى تصعيد قانونى وإعلامى جديد وسط تطورات سياسية وقضائية متسارعة، رفع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب دعوى قضائية ضد قطب الإعلام روبرت ميردوخ وصحيفة «وول ستريت جورنال»، مطالبا بتعويضات لا تقل عن 10 مليارات دولار، بسبب نشر تقرير عن صداقته مع جيفرى إبستين المتهم بارتكاب جرائم جنسية. وتقدم ترامب البالغ 79 عاما بدعوى التشهير أمام المحكمة الفيدرالية فى ميامى فى رد منه على فضيحة تهدد بإلحاق أضرار سياسية خطيرة به. وكانت صحيفة» وول ستريت جورنال» قد نشرت أن ترامب كتب عام 2003 رسالة مثيرة لجيفرى إبستين فى عيد ميلاده. وزعمت الدعوى القضائية التى تسمى أيضا اثنين من الصحفيين وشركة «نيوز كورب» التى يملكها ميردوخ كمدعٍى عليهم، أن مثل هذه الرسالة غير موجودة، وأن الصحيفة تعمدت تشويه سمعة ترامب من خلال مقال شاهده مئات الملايين من الأشخاص. وفى محاولة أخرى لتهدئة الغضب بين مؤيديه بشأن التستر الحكومى المزعوم على أنشطة إبستين ووفاته فى عام 2019، أمر ترامب وزيرة العدل بام بوندى بالسعى للكشف عن الشهادات المُدلى بها فى هذه القضية أمام هيئة محلفين كبرى. وجاء فى الكتاب الذى وجّهته بوندى لهذه الغاية فى نيويورك أن الطلب غير الاعتيادى ينطوى على «مصلحة عامة كبرى». ولم يتّضح ما إذا يمكن لمحكمة أن تسمح بنشر الشهادات المدلى بها أمام هيئة المحلفين. فى غضون ذلك، أوقفت قاضية فيدرالية، تطبيق الأمر التنفيذى الذى أصدره الرئيس ترامب والذى يستهدف أولئك الذين يعملون لدى المحكمة الجنائية الدولية. يأتى هذا الحكم فى أعقاب دعوى قضائية رفعها اثنان من المدافعين عن حقوق الإنسان فى أبريل الماضى للطعن على الأمر التنفيذى الذى أصدره ترامب فى السادس من فبراير الماضى، والذى يجيز فرض عقوبات اقتصادية وعقوبات مرتبطة بالسفر واسعة النطاق على المشاركين فى تحقيقات المحكمة الجنائية المتعلقة بمواطنين أمريكيين أو حلفاء للولايات المتحدة، مثل إسرائيل. ووصفت نانسى توريسن، قاضية المحكمة الجزئية الأمريكية، فى حكمها الأمر التنفيذى بأنه انتهاك غير دستورى لحرية التعبير. وكتبت: «يبدو أن الأمر التنفيذى يقيد حرية التعبير أكثر بكثير مما هو ضرورى لتحقيق هذه الغاية». على صعيد آخر، كشف تقرير لشبكة «سى إن إن» الإخبارية الأمريكية، أن إدارة ترامب أتمت صفقة تبادل سجناء واسعة النطاق مع فنزويلا، شملت إعادة نحو 250 فنزويليًا كانوا قد رُحّلوا وسُجنوا فى السلفادور إلى بلادهم، مقابل الإفراج عن 10 مواطنين أمريكيين، بحسب ما أعلنته مصادر رسمية. وقال وزير الخارجية الأمريكى، ماركو روبيو، عبر وسائل التواصل الاجتماعى، إن المواطنين الأمريكيين – الذين كانوا آخر من تبقّى رهن الاحتجاز فى فنزويلا – أصبحوا «فى طريقهم إلى الحرية».