برشلونة يمنح رقم 10 ليامال
وكتب النادي الكاتالوني على مواقع التواصل الاجتماعي: "حامل رقمنا 10"، مرفقا بفيديو يظهر فيه جمال.
وساهم الجناح البالغ من العمر 18 عامًا والذي يُقارن كثيرًا بميسي الذي تخرج أيضًا من أكاديمية لا ماسيا للشباب التابعة للنادي، في فوز العملاق الكاتالوني بالثلاثية المحلية (الدوري وكأس الملك والكأس السوبر) الموسم الماضي.
وسجل جمال 25 هدفا للنادي في أكثر من 100 مباراة منذ ظهوره بألوان الفريق لأول مرة في عام 2023 وهو في الخامسة عشرة من عمره مرتديًا القميص رقم 41.
بعد موسمٍ ارتدى فيه الرقم 27، سار جمال صيف العام الماضي على خطى ميسي بارتدائه الرقم 19 الذي حمله الأرجنتيني في النادي بين عامي 2005 و2008.
وورث أنسو فاتي قميص ميسي رقم 10 في عام 2021، عندما غادر لاعب إنتر ميامي الأميركي حاليا برشلونة إلى باريس سان جرمان الفرنسي.
ولم يتمكن فاتي بسبب سلسلة من الإصابات، من إبراز كامل مؤهلاته في برشلونة، فانتقل على سبيل الإعارة إلى موناكو الفرنسي مطلع الشهر الحالي، فقرر برشلونة منح القميص رقم 10 لجمال.
وارتدى نجوم آخرون، منهم الراحل الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا والبرازيليان رونالدينيو وريفالدو، القميص رقم 10 في برشلونة في الماضي.
أ ف ب

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 4 ساعات
- الغد
الفيصلي يحسم مصير احتراف أبو الذهب وينتظر إتمام صفقة أخيرة
محمد ماهر عربيات عمان - من المقرر أن تكون اللجنة المؤقتة للنادي الفيصلي، عقدت السبت، اجتماعا في مقر النادي لبحث مسألة احتراف اللاعب حسام أبو الذهب، إلى نادي السالمية الكويتي. اضافة اعلان وتشير المعلومات من داخل النادي إلى أن المدير الفني للفريق الأول جمال أبوعابد، أبدى رغبته بالإبقاء على اللاعب ضمن صفوف الفريق، بينما هناك رغبة كبيرة من اللاعب بخوض تجربة احترافية أولى في مسيرته الكروية. وينتهي عقد اللاعب حسام أبو الذهب مع الفريق، بنهاية الموسم 2026-2027، حيث ستعمل اللجنة المؤقتة على تمديد عقد اللاعب في حال تمت الموافقة على احترافه مع النادي الكويتي. وفهمت 'الغد'، أن هناك توجها من قبل اللجنة المؤقتة للنادي بالموافقة على خروج اللاعب للاحتراف في الكويت على سبيل الإعارة، مقابل تجديد عقده مع الفريق لموسم إضافي بانتظار قرار إدارة النادي، الذي سيصدر عقب الاجتماع. وفي سياق متصل، التقت اللجنة المؤقتة مع لاعبي الفريق الأول لحثهم على بذل المزيد في الموسم المقبل، في سبيل إسعاد الجماهير الزرقاء والعودة إلى منصات التتويج، إلى جانب إمكانية تسليم راتب شهر لكل لاعب، خلال اليومين المقبلين قبل بداية الموسم الكروي. وعلمت 'الغد'، أن الفيصلي ينتظر إتمام صفقة أخيرة خلال الأيام المقبلة، حيث يطالب المدير الفني جمال أبوعابد إدارة النادي بضرورة التعاقد مع لاعب يشغل مركز الظهير الأيسر كبديل للمحترف التونسي محمد الحمروني في حال غيابه، خصوصا بعد فشل انتقال لاعب شباب الأردن محمد طه أبوغوش، وذلك بسبب مطالب ناديه المرتفعة، وأشرك أبوعابد خلال المباريات الودية الماضية، اللاعب الشاب أنس الخب في مركز الظهير الأيسر للوقوف على مستوى اللاعب وإمكانية الاعتماد عليه في هذا المركز خلال الموسم المقبل. ويبحث الجهاز الفني للفريق عن إقامة مباراة ودية أخيرة، خلال الأسبوع الحالي للوقوف على جاهزية الفريق وتعزيز مسألة انسجام وتجانس اللاعبين فيما بينهم، تمهيدا لحسم خياراته الفنية للفريق من خلال اعتماد القائمة النهائية التي ستخوض منافسات الموسم المقبل، التي تضم 25 لاعبا، إلى جانب 5 لاعبين من الفريق الرديف. ويشارك في تدريبات الفريق كل من: نور بني عطية، عبيدة الزعبي، عبد الرحمن طلالقة، عبد الله الزعبي، كما تضم قائمة اللاعبين كلا من: هادي الحوراني، حسام أبو الذهب، عدنان نوفل، عمر مرار، مهند خير الله، محمد الحمروني، محمد الكلوب، أنس بدوي، عبيدة السمارنة، محمد هاني، خالد زكريا، فضل هيكل، محمد راتب الداود، عبد الجليل أجاغون، بشار ذيابات، أحمد ياسين العواودة، قصي المنصوري، أنس الخب، أمين الشناينة، أحمد العرسان، أيهم الخالدي، كريم فرج، حسين عارف، محمد الحلاق، مجدي العطار، عمر هاني (مصابا)، يحيى البخيت، والمهاجم الأسكتلندي لي إروين إلى جانب جيمي سياج، بينما من المتوقع أن ينضم المدافع الجديد حجازي ماهر إلى تدريبات الفريق قريبا، من دون إغفال وجود عدد من لاعبي الفئات العمرية من الشباب المميزين الذين قد يكونون متاحين للجهاز الفني، علما أن اتحاد الكرة، كان أجبر أندية المحترفين كافة، على المشاركة في بطولة دوري تحت 23 عاما، التي ستقام لأول مرة من مرحلة واحدة في الرابع من شهر آب (أغسطس) المقبل، وتستمر لغاية الثلاثين من شهر كانون الأول (ديسمبر) المقبل. ويستهل 'الأزرق' مشواره بدوري المحترفين، بمواجهة فريق الجزيرة في رحلة استرداد اللقب المفقود منذ موسمين.

الدستور
منذ 12 ساعات
- الدستور
لماذا الحضور في كأس العالم للأندية منخفض؟ الأسباب الحقيقية وراء المدرجات الخالية
في الوقت الذي وعدت فيه الفيفا بجعل كأس العالم للأندية 2025 احتفالًا كرويًا لا يُنسى، اصطدم الواقع بتوقعات الجمهور. فالمدرجات لم تمتلئ، والضجيج المنتظر من المشجعين لم يظهر كما يجب، رغم مشاركة أندية كبرى ولاعبين مثل ليونيل ميسي. فما الذي حدث؟ ولماذا كانت النسبة المتوسطة للحضور 43% فقط؟ في هذا المقال، سنستعرض الأسباب الرئيسية التي جعلت الجماهير تغيب عن هذه البطولة، بلغة بسيطة وأسلوب يشبه حديثًا صادقًا بين أصدقاء. الكاتب الضيف مروان أحمد، المتابع عن قرب لهذه البطولة، يرى أن الأسباب لا تتعلق فقط بسعر التذكرة أو توقيت المباراة، بل بأمور أعمق مرتبطة بثقافة كرة القدم في الولايات المتحدة، وطبيعة البطولة نفسها. انطلقت البطولة بمباراة مثيرة جمعت بين إنتر ميامي بقيادة ميسي والنادي الأهلي المصري في ملعب "هارد روك" بميامي. امتلأت المدرجات تقريبًا، والأجواء كانت مفعمة بالحماس، لكن بعد هذا اللقاء، بدأت المؤشرات تتراجع. وفقًا لبيانات الفيفا، تم بيع 52% فقط من التذاكر في المباريات التالية. تقرير The Guardian أشار إلى أن الحضور الفعلي لا يتجاوز 43%. في مباراة تشيلسي ضد LAFC، حضر حوالي 22,000 مشجع فقط، رغم أن السعة الكاملة لملعب "مرسيدس بنز" تتجاوز 75,000 مقعد. حتى مانشستر سيتي، أحد أنجح الأندية في العالم حاليًا، لعب أمام جمهور لا يتجاوز نصف السعة في مباراته أمام الوداد. أجواء باردة، مدرجات فارغة، وصدى صوت في الملاعب… كلها مؤشرات أن هناك شيئًا خاطئًا. واحدة من أولى العقبات التي صدمت الجماهير كانت أسعار التذاكر. الفيفا كانت تتوقع أن التذاكر ستُباع بسرعة، فقررت طرحها بأسعار مرتفعة من البداية. لكنّ الواقع كان مختلفًا تمامًا. أرخص تذكرة لمباراة إنتر ميامي ضد الأهلي كانت بـ349 دولارًا. قلة قليلة فقط اشترت بهذه الأسعار، ما أجبر المنظمين على خفضها لاحقًا. الفيفا قدّمت عروضًا للطلاب، شملت تذكرة بـ20 دولارًا وأربع تذاكر مجانية. لكن الضرر كان قد وقع. كثير من المشجعين، خصوصًا من خارج أمريكا، شعروا أن الفعالية ليست في متناول اليد. التراجع في الحماس حدث مبكرًا، والأسعار المرتفعة كانت أول الأسباب. مع ذلك، ظل الاهتمام بالبطولة حاضرًا من خارج المدرجات. كثير من المتابعين حول العالم تابعوا المباريات عن بُعد، وحرصوا على فهم أجواء كل لقاء من خلال الأدوات الرقمية. من بين هذه الأدوات برنامج مراهنات الموجود على مواقع مثل MightyTips، والذي يقدّم تقييمات وتحليلات لأفضل مواقع المراهنات، ويساعد الجمهور على متابعة التوقعات وحركة الاهتمام الجماهيري، حتى لو لم يكونوا في قلب الحدث. ربما لم تكن المشكلة في عدد الحضور فقط، بل في حجم الملاعب. مباراة بين دورتموند وفلومينينسي أُقيمت في ملعب "ميت لايف" بسعة 84,000 مقعد. الحضور كان جيدًا نسبيًا، لكنه لم يملأ حتى نصف المدرجات، فبدت المدرجات خاوية. لو أُقيمت المباراة في ملعب أصغر مثل "سبورتس إليستريتد" (25,000 مقعد)، لكانت الأجواء مختلفة تمامًا. هذه النقطة ليست جديدة، فحتى أندية الدوري الأمريكي MLS تعتمد على ملاعب متوسطة الحجم لضمان أجواء حماسية، بدلًا من ملاعب ضخمة ذات فراغٍ بصري يؤثر على التجربة. جزء من الخطة كان ملاءمة توقيت المباريات مع الجماهير في أوروبا وآسيا، لكن ذلك جاء على حساب الحضور المحلي. مباراة تشيلسي وLAFC كانت يوم الاثنين، ظهرًا. أي في منتصف يوم عمل اعتيادي. ورغم ذلك، حضر أكثر من 22,000 مشجع، وهو عدد يمكن اعتباره إنجازًا بالنظر للظروف. لكن معظم المباريات التي أُقيمت في أوقات غير مريحة كان فيها الحضور ضعيفًا. الجمهور الأمريكي يحب الذهاب للمباريات مساءً أو في عطلة نهاية الأسبوع، لا أثناء العمل أو الدراسة. تصوّرت الفيفا أن البطولة ستُباع بالكامل مثل كأس العالم للمنتخبات. لكنها نسيت أن هناك فروقات جوهرية: في كأس العالم، اللاعبون يقاتلون من أجل مجد تاريخي لا يُنسى. في كأس الأندية، خاصة في نسخته الجديدة، لا يوجد نفس الحافز. دوري أبطال أوروبا ما زال البطولة الأقوى والأكثر شهرة. أحد المعلقين قال مرة: "التاريخ لا يُشترى. يمكن أن تدفع أموالًا كثيرة، لكنك لا تستطيع شراء الشغف." غاري لينيكر بطولة جديدة في بلد لا تُعد فيه كرة القدم الرياضة الأولى، وتقام في توقيت غير مناسب، وبأسعار غير واقعية؟ من الطبيعي أن تكون النتيجة مخيبة. لو كنت من مشجعي كرة القدم في أفريقيا أو أمريكا الجنوبية، ففكرة السفر إلى الولايات المتحدة لحضور البطولة قد لا تبدو سهلة أبدًا. الموضوع ليس فقط ف سعر التذكرة أو حجز الفندق. العقبة الأكبر كانت التأشير. الولايات المتحدة معروفة بنظام تأشيراتها الصعب. الحصول على موعد في السفارة قد يستغرق شهورًا. وحتى لو حصلت على موعد، ليس هناك ضمان أنك ستحصل على التأشيرة. كثير من مشجعي الفرق المشاركة مثل الأهلي أو صن داونز واجهوا هذه المشكلة. بعض المشجعين لم يستطيعوا حتى تقديم طلب التأشيرة في الوقت المناسب. آخرون رفضت طلباتهم بدون أسباب واضحة. البعض حصل على التأشيرة، لكن تكلفة السفر كانت باهظة، فقرروا التراجع. هناك نقطة مهمة أيضًا. الجو العام داخل أمريكا فيه نوع من التوتر تجاه المهاجرين. هذا جعل كثير من الناس، خاصة من الجاليات اللاتينية أو العربية، يتجنبون الذهاب إلى أحداث ضخمة فيها تواجد أمني كبير. البعض خاف أن يتعرض للتفتيش أو المساءلة لمجرد أنه في المكان الخطأ بوقت غير مناسب. حتى داخل أمريكا، المشجعون الذين لا يملكون إقامة قانونية فضّلوا متابعة المباريات من المنزل أو عبر الإنترنت. فالأمان الشخصي أصبح أولوية قبل المتعة. المباراة سعة الملعب الحضور نسبة الامتلاء تشيلسي × LAFC 75,000 22,000 29% مانشستر سيتي × الوداد 70,000 37,446 53% دورتموند × فلومينينسي 84,000 41,000 49% أولسان × ماميلودي صن داونز 25,500 3,412 13% كما نرى، لا أحد تجاوز نسبة الحضور 55%. هذا يدل على أزمة أكبر من مجرد تسويق ضعيف. أسعار التذاكر كانت باهظة في البداية. اختيار ملاعب كبيرة أفقد المباريات روحها. توقيت المباريات غير مناسب للجمهور المحلي. البطولة تفتقر لعنصر التحدي والندرة الموجود في كأس العالم أو دوري الأبطال. صعوبة الحصول على التأشيرات قلّلت من الحضور الدولي. البطولة لا تزال في بدايتها، وهذه النسخة تُعد اختبارًا لنجاح الفكرة. ومع الوقت، يمكن أن تتغير الأمور. ربما تُعاد هيكلة الملاعب لتناسب الحضور الفعلي. قد تُنظَّم المباريات في مدن أكثر شغفًا بكرة القدم مثل نيويورك أو لوس أنجلوس. الفيفا قد تعيد النظر في توقيت المباريات وتخفيض التكاليف. دعم تسويقي أفضل داخل أمريكا وخارجها قد يُحدث فرقًا. كما قال يوهان كرويف: "كل عائق يُمكن تحويله إلى فرصة." الحضور الضعيف في كأس العالم للأندية لم يكن صدفة. هو نتيجة تراكمات في التنظيم، التسعير، التوقيت، وحتى الفهم الخاطئ لطبيعة البطولة وجمهورها. لكن رغم ذلك، الفرصة لا تزال موجودة. في المستقبل، إذا تمت معالجة هذه الأخطاء، يمكن للبطولة أن تصبح أكثر جذبًا، وتحقق الحلم الذي وعدت به الفيفا: مهرجان كروي حقيقي، لا مدرجات فارغة.


جو 24
منذ 13 ساعات
- جو 24
ميسي يثير الجدل بظهوره بلقطات رومانسية مع ميا خليفة فما القصة؟ (صور)
جو 24 : انتشرت صور للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي أسطورة كرة القدم وقائد فريق إنتر ميامي الأمريكي مع ممثلة الأفلام ميا خليفة، وسط جدل واسع حول علاقة الثنائي. وشهدتصور للنجم الأرجنتيني مع ميا خليفة الممثلة الأمريكية ذات الأصول اللبنانيةانتشارا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتفاعل العديد من متابعي النجم الأرجنتيني معها حيث بدأ الحديث عن علاقة محتملة بين ميسي وميا خليفة. ولكن بالبحث عن مصدر هذه الصور فإنها تعود إلى حساب عبر "إنستغرام" لمصمم يجيد استخدام الذكاء الاصطناعي. لكن اللافت أن هذه الصور نالت تفاعلا بما يقرب من 3 ملايين قلب إشارة الرمز التعبيري للإعجاب في موقع "إنستغرام" بالرغم من كونها غير حقيقية. يشار الى ان ميسي يعيش حياة زوجية سعيدة ومستقرةمع انتونيلا وأبنائهما الثلاثة وغالبا ما تشاهد زوجته في المباريات التي يخوضها دعما له. وساهم ميسي خلال مشواره في تحقيق العديد من الألقاب على رأسها كأس العالم 2022 مع منتخب الأرجنتين بجانب لقبي كوبا أمريكا وكأس العالم تحت 20 عاما بخلاف الفوز بالكرة الذهبية 8 مرات وهو الأكثر تتويجا بالجائزة العالمية. المصدر: وسائل إعلام تابعو الأردن 24 على