نهار الثلاثاء: شوية سحب، شوية مطر، وهذه درجات الحرارة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ 3 ساعات
- تورس
طقس الجمعة.. الحرارة تتراوح بين 31 و36 درجة
تتراوح درجات الحرارة القصوى يوم الجمعة 18 جوبلبة2025 بين 31 و36 درجة بالشمال والمرتفعات وبين 37 و41 درجة ببقية المناطق كما تصل إلى 42 درجة بالجنوب الغربي مع ظهور الشهيلي محليا.


تونسكوب
منذ 5 ساعات
- تونسكوب
محرز الغنوشي يُحذّر: أوّل نهار في موجة حرّ خانقة...السباحة ممكنة لكن احذروا
انطلق اليوم أول أيام موجة الحر التي تشهدها تونس، حيث دعا المهندس بالمعهد الوطني للرصد الجوي في تدوينة له صباح اليوم الجمعة، إلى توخي الحذر والالتزام بالإرشادات الوقائية، خاصة خلال ساعات الذروة. وأكد أن السباحة تظل ممكنة، شريطة تفادي الفترة الممتدة بين الساعة 11:00 صباحًا و17:00 مساءً ، لما تشهده من ارتفاع كبير في درجات الحرارة، ما يزيد من خطر التعرض لضربة الشمس أو الإجهاد الحراري. كما أوصى بضرورة شرب كميات كبيرة من الماء بصفة منتظمة، حتى في حال عدم الإحساس بالعطش، حفاظًا على توازن الجسم وتجنب الجفاف.


تونسكوب
منذ 6 ساعات
- تونسكوب
تحذير: تونس تدخل تحت قبة حرارية خانقة...حرارة محسوسة تفوق 50 درجة!
من المنتظر أن تدخل شمال إفريقيا أواخر هذا الأسبوع تحت تأثير قبة حرارية خانقة، وهي ظاهرة مناخية نادرة لكنها أصبحت تتكرر بفعل تغيّر المناخ، وفق ما أفاد به الخبير في المناخ . وأوضح حشاد، على حسابه الرسمي "فيسبوك"، أنّ هذه القبة الحرارية ليست مجرد موجة حر عادية، بل هي نتيجة تراكمات مناخية عميقة، أبرزها الاحتباس الحراري الذي بات يغيّر ملامح فصل الصيف في المنطقة. وقال إنّ الكتلة الهوائية الحارة التي ستغطي أجزاء من تونس، الجزائر، المغرب وليبيا، ستكون محاصرة تحت غطاء ضغط جوي مرتفع، يمنع الهواء من التحرك ويحبس الحرارة نهارًا وليلاً. وأشار إلى أنّ درجات الحرارة ستتجاوز الأربعين درجة مئوية في عديد المناطق، مع رطوبة مرتفعة خاصّة في المدن الساحلية، مما سيزيد الإحساس بالحرارة لتصل إلى أكثر من 50 درجة مئوية محسوسة. وأكد حشاد أنّ ما يُقلق ليس فقط درجات الحرارة المرتفعة، بل المدة الزمنية التي تستمر فيها دون انقطاع. ورغم أن هذه القبة الحرارية يُتوقع أن تكون قصيرة نسبيًا، إلا أن تأثيرها سيكون قاسيًا: من صعوبات في النوم، وتعب جسدي، إلى مشاكل تنفسية وضربات شمس. وأضاف أن الشبكات الكهربائية ستكون تحت ضغط كبير بسبب الاستعمال المكثّف لأجهزة التكييف، كما قد تتأثر الزراعة سلبًا، خصوصًا الغراسات غير القادرة على مقاومة الحرارة القاسية. ودعا حشاد إلى اتخاذ أقصى درجات الحذر، خاصّة بالنسبة للمسنين، الأطفال، والمرضى، مشددًا على ضرورة الإكثار من شرب الماء، تجنّب النشاط البدني خلال فترات الذروة، والحرص على التبريد. كما لم يغفل الخبير في المناخ التنبيه إلى أهمية رعاية الحيوانات خلال هذه الفترة، مشيرًا إلى ضرورة وضعها في أماكن مظلّلة وتوفير الماء لها، سواء في الشارع أو فوق الأسطح للطيور. وختم حشاد بالقول إنّ القبة الحرارية ليست "غضبًا إلهيًا"، بل نتيجة واضحة لخيار بشري طويل الأمد قائم على الانبعاثات المفرطة، الاستهلاك غير الرشيد، والتغافل عن تحذيرات الطبيعة. وأكد أن الحلول موجودة، لكن الوقت يمرّ بسرعة، وما نعيشه اليوم ليس إلا تنبيهًا صارخًا جديدًا مناخيًّا.