logo
تحطّم طائرة في ولاية تينيسي الأميركية

تحطّم طائرة في ولاية تينيسي الأميركية

LBCIمنذ يوم واحد

وقعت اصابات بين ركاب طائرة مخصصة للقفز بالمظلات، البالغ عددهم عشرون راكبًا، إضافة إلى الطاقم، من دون تسجيل وفيات، في تحطم للطائرة، في ولاية تينيسي الأميركية.
وتحطمت الطائرة ذات المحركين ظهر الأحد في تولاهوما، جنوب ناشفيل، وفقًا لمسؤولين محليين وفدراليين.
وقال المتحدث باسم المدينة لايل راسل: "لم تقع وفيات".
وأوضح أنّ 20 شخصًا كانوا على متن الطائرة من طراز دي هافيلاند دي اتش-6 توين أوتر عندما تحطمت في مطار تولاهوما قرابة الساعة 12,30 ظهرا (17,30 ت غ).
كما أوضح أنّ "ثلاثة أشخاص نقلوا بواسطة مروحية وآخر اصابته أكثر خطورة برًا إلى مستشفيات محلية لتلقي العلاج'.
وأشار إلى أنّ "إصابات طفيفة أخرى عولجت من قبل المستجيبين الأوائل في مكان الحادث".
وأكّد راسل عدم إلحاق أضرار بمرافق أرضية أو مرافق المطار ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات على الأرض.
وقالت إدارة الطيران الفدرالية إنها تحقق في الحادث، بينما قالت إدارة الطرق السريعة في تينيسي على منصة إكس إن عناصرها يساعدون الشرطة "في موقع تحطم الطائرة على طريق أولد شيلبيفيل" في مقاطعة كوفي في وسط الولاية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العثور على سيدة مسنة في كورنيش النهر... وقوى الأمن تعمّم صورتها
العثور على سيدة مسنة في كورنيش النهر... وقوى الأمن تعمّم صورتها

LBCI

timeمنذ 2 ساعات

  • LBCI

العثور على سيدة مسنة في كورنيش النهر... وقوى الأمن تعمّم صورتها

عمّمت المديرية العامة لقوى الأمن الدّاخلي، بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة سيدة مسنّة (في العقد الثامن من العمر تقريبّا)، عُثِرَ عليها تائهة في محلة كورنيش النهر، وهي لا تحمل أي أوراق ثبوتية، كما لا تذكر مكان إقامتها أو اسم أي من أقاربها، وتدعى حسب اقوالها حمدية حسين عكنجي. لذلك، طلبت هذه المديرية العامة من الذين لديهم معلومات عنها أو عن ذويها، الاتّصال بفصيلة الأشرفية في وحدة شرطة بيروت على الرقم: 328094-01، بغية اتّخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

قتيلان في ضربتين بطائرتين مسيّرتين في شمال غرب سوريا
قتيلان في ضربتين بطائرتين مسيّرتين في شمال غرب سوريا

LBCI

timeمنذ 3 ساعات

  • LBCI

قتيلان في ضربتين بطائرتين مسيّرتين في شمال غرب سوريا

أعلنت منظمة الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) مقتل شخصين في ضربتين بطائرتين مسيّرتين مجهولتي المصدر في محافظة إدلب شمال غرب سوريا، المعقل السابق لهيئة تحرير الشام التي قادت تحالفا للفصائل المعارضة، وأطاحت بالحكم السابق. وقالت المنظمة عبر منصة إكس، قتل "شخص واحد في الهجوم من الطائرة المسيرة مجهولة الهوية الذي استهدف دراجة نارية على طريق سرمدا - البردقلي بريف إدلب الشمالي". وأشارت إلى مقتل شخص آخر في ضربة منفصلة استهدفت "سيارة كان فيها أربعة أشخاص" على طريق مؤد إلى مخيم للنازحين في بلدة أطمة، شمال محافظة إدلب. ولم تتبنّ أي جهة تنفيذ الهجومين، لكن الولايات المتحدة التي تنشر قوات لها في سوريا ضمن إطار تحالف دولي لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية، تشنّ ضربات بشكل متكرر في هذه المنطقة.

ترامب "يؤجّج" التوتر وسط اشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين في لوس أنجلوس
ترامب "يؤجّج" التوتر وسط اشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين في لوس أنجلوس

الميادين

timeمنذ 8 ساعات

  • الميادين

ترامب "يؤجّج" التوتر وسط اشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين في لوس أنجلوس

أحرق متظاهرون أميركيون سيارات واشتبكوا مع الشرطة في مدينة لوس أنجلوس، أمس الأحد، وسط انتشار قوات الحرس الوطني التي أرسلها الرئيس دونالد ترامب، بينما تستمر أعمال الشغب في الولايات المتحدة الأميركية لليوم الثالث على التوالي احتجاجاً على اعتقال مهاجرين. أعمال شغب في الولايات المتحدة لليوم الـ 3 على التوالي، احتجاجاً على اعتقال مهاجرين. وقد أضرم متظاهرون أميركيون النيران في عدد من السيارات، واشتبكوا مع الشرطة في لوس أنجلوس، وسط انتشار لقوات الحرس الوطني التي أرسلها ترامب إلى الشوارع.#الميادين النيران في ما لا يقل عن 3 سيارات ذاتية القيادة تابعة لشركة وايمو" بعد ظهر الأحد، وتعرّضت اثنتان أخريان للتخريب، فيما تجوّل المتظاهرون في منطقة محدودة وسط مدينة لوس أنجلوس. وتوقّفت حركة المرور على طريق سريع رئيسي لأكثر من ساعة، فيما احتشد عشرات الأشخاص على الطريق، وقام رجال هيئة الطرق السريعة في كاليفورنيا بإبعادهم باستخدام القنابل الصوتية والدخانية. وأقام ضباط شرطة لوس أنجلوس خطوطاً على مسافة من المباني الفيدرالية، ما منع الاحتكاك بين المتظاهرين الغاضبين وعشرات من أفراد الحرس الوطني المسلحين. هل يمكن أن يؤدي التصعيد الفيدرالي إلى اندلاع حركة تمرّد شعبية في #كاليفورنيا؟محلل #الميادين لشؤون أميركا والأمم المتحدة، نزار عبود، في #التحليلية الاحتجاجات، أُصيب المصور البريطاني نيك ستيرن (60 عاماً) الذي يعيش ويعمل في الولايات المتحدة الأميركية منذ 18 عاماً برصاصة في ساقه أطلقتها الشرطة، وخضع لعملية جراحية، وفقاً لتصريحه لصحيفة "التايمز" البريطانية. وقال ستيرن للصحيفة: "كنت أحمل بطاقة صحافية حول رقبتي، وكاميرا كبيرة، وكاميرا فيديو.. كنت أحرص على أن أكون مرئياً لوسائل الإعلام، ثم شعرت بألم شديد يصيب ساقي. شعرت بالانهيار فوراً، وشعرت بورم كبير.. جاء المتظاهرون للمساعدة... ثم فقدت الوعي". واتهم ستيرن الشرطة المحلية بأنها أصابته بطلق ناري، وأضاف: "كان من المفترض أن يطلقوا النار على الأرض أمام الناس، لا أن يستهدفوا أفراداً، لكن هذه الرصاصة أصابتني مباشرة. لم تكن هناك مجموعة لتتفرق في تلك اللحظة، ولا أستطيع تفسير سبب إطلاقهم النار أصلاً". ويعتقد الأطباء أن ستيرن أُصيب في فخذه برصاصة إسفنجية عالية السرعة من عيار 14 ملم، وفق "التايمز". وكان من المتوقّع أن تثير عمليات الدهم التي بدأت في وضح النهار في مدينة تضم عدداً كبيراً من السكان من أصل لاتيني ردود فعل غاضبة، لكن معارضين يقولون إن ترامب الذي جعل من القضاء على الهجرة غير الشرعية ركيزة أساسية في ولايته الثانية، كان يؤجّج التوتّرات عمداً بنشره الحرس الوطني في كاليفورنيا، وهو جيش احتياطي عادة ما يأتمر بحاكم الولاية. وكتب حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم في منصة إكس: "لم تكن لدينا مشكلة حتى تدخّل ترامب". ورأى أن ذلك "يعد انتهاكاً خطيراً لسيادة الولاية... إذ يؤجّج التوتّرات فيما يتم سحب الموارد حيث هناك حاجة إليها. ألغوا الأمر. أعيدوا السيطرة إلى كاليفورنيا". كيف يُقرأ ردّ حاكم كاليفورنيا على #ترامب بعد إصداره أمراً بنشر 2000 عنصر من الحرس الوطني، في ظل تواصل الاحتجاجات؟رئيس تحرير صحيفة الأخبار المهجرية سامر سابا لـ #الميادين ترامب بأن يفرض الحرس الوطني "القانون والنظام"، تاركاً الباب مفتوحاً أمام إمكانية نشر جنود في مدن أخرى. وعندما سئل عن استخدام الحرس الوطني، ألمح إلى امكان نشر القوات على نطاق أوسع في أجزاء أخرى من البلاد. وقال للصحافيين إن القوات المرسلة إلى مدينة لوس أنجلوس ستفرض "قانوناً ونظاماً قويين جداً"، لافتاً إلى أن "هناك أشخاصاً عنيفين، ولن يسمح لهم بالإفلات من العقاب". اليوم 10:18 اليوم 02:40 ورداً على سؤال بشأن تفعيل "قانون التمرد" الذي يتيح نشر القوات المسلّحة لقمع احتجاجات، قال ترامب: "ننظر بشأن القوات في كل مكان. لن نسمح بحدوث ذلك في بلدنا". وقالت القيادة الشمالية في الجيش الأميركي، وهي جزء من وزارة الدفاع، إن "نحو 500 من مشاة البحرية (...) على أهبة الاستعداد للانتشار إذا لزم الأمر لتعزيز ودعم" العمليات الفيدرالية الجارية. وتتم الاستعانة عادة بالحرس الوطني (وهو جيش احتياطي) لدى وقوع كوارث طبيعية على غرار حرائق لوس أنجلوس، وأحياناً في حالات الاضطرابات المدنية، لكن ذلك يقترن إجمالاً بموافقة المسؤولين المحليين. "يبدو أن قرار ترامب نشر الحرس الوطني لإخماد الاحتجاجات ضد مداهمات الهجرة سيزيد من الأزمة ومن حالة الاحتقان الكبيرة في أكثر من مدينة أميركية"مراسل #الميادين في واشنطن محمد كريم #نقاش #الولايات_المتحدة #ترامب إثر ذلك، ندّد حكام ولايات أميركية ينتمون إلى الحزب الديمقراطي بنشر ترامب قوات الحرس الوطني في لوس أنجلوس. وأشار الحكام، في بيان مشترك أمس الأحد، إلى أن الصلاحية في هذا الشأن تعود إلى حاكم الولاية، مشيرين إلى أن هذا التحرك "يعد إساءة استخدام للسلطة تنذر بالخطر". من جهته، حذّر السيناتور الديمقراطي بيرني ساندرز، من انزلاق الولايات المتحدة نحو الاستبداد. وقال ساندرز في حديثه إلى شبكة CNN يوم الأحد: "لدينا رئيس يدفع البلاد بسرعة نحو الاستبداد... على حد علمي، لم يطلب حاكم كاليفورنيا، عمدة مدينة لوس أنجلوس، الحرس الوطني، لكنه يعتقد أن له الحق في فعل أي شيء يريده". وأضاف: "إنه يقاضي وسائل الإعلام التي تنتقده، ويلاحق مكاتب المحاماة التي لديها عملاء كانوا ضده، ويلاحق الجامعات التي تُدرّس مقرّرات لا تعجبه، ويهدّد بعزل القضاة الذين يحكمون ضده، ويغتصب سلطات الكونغرس الأميركي". وتابع مهاجماً ترامب: "هذا الرجل يسعى للاستيلاء على كل السلطة. إنه لا يؤمن بالدستور ولا بسيادة القانون". وفي إشارةٍ إلى مجلس النواب ومجلس الشيوخ اللذين يهيمن عليهما الجمهوريون، قال ساندرز إن مستقبل الولايات المتحدة "يعتمد على عدد قليل من الجمهوريين في مجلس النواب ومجلس الشيوخ الذين يعرفون بشكل أفضل، والذين يعرفون ما هو الدستور". ولفت إلى أن "الوقت حان للدفاع عن الدستور الأميركي وسيادة القانون". في المقابل، أكد جمهوريون وقوفهم إلى جانب ترامب في رفض تصريحات لحاكم كاليفورنيا نيوسوم وغيره، من المسؤولين المحليين الذين اعتبروا أن الاحتجاجات سلمية بغالبيتها، وأن نشر الحرس الوطني من شأنه أن يفاقم التوترات. وقال رئيس مجلس النواب مايك جونسون لشبكة إيه بي سي: "لست قلقاً بشأن ذلك على الإطلاق"، لافتاً إلى أن نيوسوم "أظهر عجزاً أو عدم استعداد للقيام بما يقتضيه الأمر هناك. لذاـ تدخّل الرئيس". وتعليقاً على تلويح وزير الدفاع بيت هيغسيث بالاستعانة بمشاة البحرية (المارينز) لمؤازرة الحرس الوطني، قال جونسون إنه لا يرى مبالغة في ذلك، مضيفاً: "علينا أن نكون جاهزين للقيام بما يلزم". ورأى متظاهرون، في تصريحات لوكالة "فرانس برس"، أن القوات لم يتم إرسالها لحفظ النظام. وقال المتظاهر توماس هينينغ: "أعتقد أنه تكتيك ترهيبي". وأكد أن "الاحتجاجات سلمية... مع ذلك، فإن عناصر الحرس الوطني موجودون مع مخازن ممتلئة وبندقيات كبيرة حول المكان في محاولة لترهيبنا ومنعنا من ممارسة حقوقنا التي يكفلها التعديل الأول" للدستور. وقالت المتظاهرة إستريلا كورال إن متظاهرين عبروا عن غضبهم من توقيف عمال مهاجرين كادحين لم يرتكبوا أي خطأ على يد عناصر ملثمين تابعين لسلطات الهجرة، وتابعت: "هذا مجتمعنا ونريد أن نشعر بأننا بأمان". ورأت "أن نشر ترامب الحرس الوطني يثير السخرية. أعتقد أنه يصعّد". وعبّر المتظاهر مارشال غولدبرغ (78 عاماً)، في تصريح للوكالة، عن شعوره بالإهانة الشديدة بسبب نشر أفراد الحرس الوطني. وأردف قائلاً: "نحن نكره ما فعلوه بالعمال غير المسجلين، ولكن هذا ينقل الأمر إلى مستوى آخر من سلب الحق في الاحتجاج والحق في التجمع السلمي". أزمة الهجرة تتصاعد في لوس أنجلوس... والشارع يواجه السلطة.تقرير: محمد بزي #الميادين الناشط الأميركي كينيث روس الذي كان يرأس منظمة "هيومن رايتس ووتش"، أنها المرة الأولى منذ العام 1965 ينشر رئيس الحرس الوطني دون طلب من حاكم الولاية. ورأى أن ترامب "يقوم باستعراض ليواصل مداهمات الهجرة". وأظهر استطلاع لشبكة" سي بي أس نيوز" أجري قبل احتجاجات لوس أنجلوس أن هناك غالبية طفيفة من الأميركيين الذين ما زالوا يؤيّدون الحملة ضد الهجرة. ودافعت رئيسة المكسيك كلاوديا شينباوم، أمس الأحد، عن المهاجرين المقيمين في الولايات المتحدة. وقالت شينباوم إن "المكسيكيين الذين يعيشون في الولايات المتحدة هم (...) رجال ونساء نزيهون ذهبوا للبحث عن حياة أفضل وتأمين حاجات عائلاتهم. هم ليسوا مجرمين". ومنذ توليه منصبه في كانون الثاني/يناير، شرع ترامب في تنفيذ تعهده اتخاذ إجراءات صارمة ضد دخول المهاجرين غير المسجلين الذين شبههم بـ"الوحوش" و"الحيوانات"، وأعلن تجميد بعض طلبات الإقامة الدائمة (المعروفة بتعديل الوضع القانوني) بصورة مؤقتة، في خطوة قد تؤثّر في آلاف الأشخاص الذين دخلوا إلى الولايات المتحدة الأميركية كلاجئين أو طالبي لجوء. وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية قد نشرت تقريراً، في أواخر كانون الثاني/يناير الماضي، تحدّثت فيه عن أكبر عملية ترحيل "للمهاجرين غير الشرعيّين" في التاريخ الأميركي، والتي وعد بها ترامب، وبموجبها، سيتمّ ترحيل نحو مليون مهاجر خلال السنة الأولى من ولايته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store